
المركز الوطني للصحة الحيوانية: استقرار الوضع الوبائي لداء الكلاب وإطلاق خطة الـ100 يوم قريبًا
ليبيا – المركز الوطني للصحة الحيوانية يعلن استقرار الوضع الوبائي ويستعد لإطلاق خطة الـ100 يوم
أكد مدير المركز الوطني للصحة الحيوانية، عبدالرحمن اجبيل، أن الوضع الوبائي لمرض داء الكلاب في ليبيا مستقر وجيد جدًا، مشيرًا إلى عدم تسجيل أي إصابات بشرية بالمرض حتى الآن.
إطلاق خطة الـ100 يوم لمتابعة الوضع الوبائي
اجبيل، وفي تصريح خاص لقناة 'ليبيا الأحرار' التي تبث من تركيا، أوضح أن المركز يستعد لإطلاق خطة الـ100 يوم، وهي حملة شاملة تشمل الكشف عن العديد من الأمراض وإجراء مسح شامل لدراسة الوضع الوبائي في البلاد.
تعزيز قدرات تخزين اللقاحات والأدوية
وفيما يتعلق بالإمدادات الطبية، أعلن اجبيل عن وصول الشحنة الثانية من سلسلة التبريد إلى طرابلس، مما رفع العدد الإجمالي إلى 50 سلسلة تبريد من إجمالي 65 سلسلة مخطط استلامها. وأضاف أن هذه السلاسل ستُوزع على المستوصفات العاملة في مختلف البلديات لتوفير حلول تخزين آمنة للأدوية واللقاحات.
شحنات جديدة من اللقاحات قريبًا
اجبيل أشار أيضًا إلى أن البلاد ستستقبل قريبًا شحنات من لقاحات التسمم المعوي والحمى القلاعية، والتي ستسهم في تعزيز الجهود المبذولة لحماية الصحة الحيوانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
شكاوى من نقص أدوية الكلى، ومطالبات للأجهزة الرقابية بمعالجة الوضع
قال رئيس مجلس إدارة المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء محمود بودبوس إن وضع أدوية مرضى الكلى بشكل عام سيئ جدا، مضيفا أن الأدوية المصاحبة لمرضى غسيل الكلى بشكل خاص غير متوفرة نهائيا. وأضاف بودبوس لقناة ليبيا الأحرار، أنهم لم يتسلّموا أي شحنات من الأدوية المصاحبة لمرضى غسيل الكلى منذ قرابة مطلع عام 2024 الماضي، مؤكدا أن عدم توفر الأدوية المصاحبة يشكل خطرا على حياة المرضىن حسب قوله. وأوضح بودبوس أنه في شهر يونيو الماضي، تم تحويل مبلغ يقدر بنحو 60 مليون يورو من قبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، من أجل شراء الأدوية الخاصة بمرضى غسيل الكلى، مضيفا أنهم لم يتسلموا أي شيء حتى الآن، ولا يعلمون أين ذهبت هذه الميزانياتن على حد قوله. وأشار بودبوس إلى تسجيل وفاة أكثر من 170 مريضا من مرضى الكلى في العام الماضي بسبب نقص الأدوية والإهمال، من إجمالي يتجاوز 5000 مريضا يترددون للغسيل في 90 وحدة وقسم ومركزا لغسيل الكلى على مستوى ليبيا، بحسب قوله. وحمّل بودبوس وزارة الصحة وجهاز الإمداد الطبي وجهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية، مسؤولية نقص أدوية مرضى غسيل الكلى والإهمال، مطالبا هيئة الرقابة الإدارية وديوان المحاسبة بمحاسبة المسؤولين ومعالجة الوضع، وفق قوله. ولفت بودبوس إلى أن هناك معاناة كبيرة لمرضى غسيل الكلى بالمنطقة الجنوبية، لعدم توفر الأدوية ونقص شديد في الأطباء، وغياب العناية، وإهمال بمراكز وأقسام ووحدات غسيل الكلى في المنطقة، بحسب وصفه. المصدر: قناة ليبيا الأحرار The post شكاوى من نقص أدوية الكلى، ومطالبات للأجهزة الرقابية بمعالجة الوضع appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار


أخبار ليبيا
١٠-٠١-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
المركز الوطني للصحة الحيوانية: استقرار الوضع الوبائي لداء الكلاب وإطلاق خطة الـ100 يوم قريبًا
ليبيا – المركز الوطني للصحة الحيوانية يعلن استقرار الوضع الوبائي ويستعد لإطلاق خطة الـ100 يوم أكد مدير المركز الوطني للصحة الحيوانية، عبدالرحمن اجبيل، أن الوضع الوبائي لمرض داء الكلاب في ليبيا مستقر وجيد جدًا، مشيرًا إلى عدم تسجيل أي إصابات بشرية بالمرض حتى الآن. إطلاق خطة الـ100 يوم لمتابعة الوضع الوبائي اجبيل، وفي تصريح خاص لقناة 'ليبيا الأحرار' التي تبث من تركيا، أوضح أن المركز يستعد لإطلاق خطة الـ100 يوم، وهي حملة شاملة تشمل الكشف عن العديد من الأمراض وإجراء مسح شامل لدراسة الوضع الوبائي في البلاد. تعزيز قدرات تخزين اللقاحات والأدوية وفيما يتعلق بالإمدادات الطبية، أعلن اجبيل عن وصول الشحنة الثانية من سلسلة التبريد إلى طرابلس، مما رفع العدد الإجمالي إلى 50 سلسلة تبريد من إجمالي 65 سلسلة مخطط استلامها. وأضاف أن هذه السلاسل ستُوزع على المستوصفات العاملة في مختلف البلديات لتوفير حلول تخزين آمنة للأدوية واللقاحات. شحنات جديدة من اللقاحات قريبًا اجبيل أشار أيضًا إلى أن البلاد ستستقبل قريبًا شحنات من لقاحات التسمم المعوي والحمى القلاعية، والتي ستسهم في تعزيز الجهود المبذولة لحماية الصحة الحيوانية.


أخبار ليبيا
٢٥-١١-٢٠٢٤
- أخبار ليبيا
من الحمى القلاعية والجلد العقدي للسان الأزرق.. الأمراض تفتك بالثروة الحيوانية في ليبيا
تواجه الثروة الحيوانية في ليبيا عدة مخاطر بسبب انتشار الأمراض والأوبئة التي تؤدي إلى نفوق الماشية والتي تؤثر بالتبعية على توافر اللحوم وأسعارها في الأسواق، لاسيما في المواسم والأعياد. ولم تكاد ليبيا تستفيق من وباء الحمى القلاعية ومرض الجلد العقدي الفيروسي اللذان ضربا مزارع الماشية بالعديد من المدن وتسببا في نفوق أعداد كبيرة، حتى ظهر لديها مرض فيروسي آخر يصيب الحيوانات وهو اللسان الأزرق. وأمس الاثنين أعلنت الإدارة العامة للجمارك الصينية عبر موقعها على الإنترنت، حظر الاستيراد المباشر وغير المباشر للماشية ومنتجاتها ذات الصلة من ليبيا بسبب تفشي مرض اللسان الأزرق، بحسب ما أوردت وكالة رويترز. وقالت إدارة الجمارك الصينية، في إعلان بتاريخ 21 نوفمبر الجاري، إن هذه الخطوة تأتي في أعقاب تقرير أصدرته ليبيا في الـ6 من نوفمبر إلى المنظمة العالمية لصحة الحيوان بعد اكتشاف حالات في طرابلس والجفرة. وفي وقت سابق أعد جهاز الشرطة الزراعية الليبي تقريراً وأحاله إلى النيابة العامة بخصوص نفوق حيوانات نتيجة إصابتها بمرض اللسان الأزرق في منطقة السواوة. واللسان الأزرق هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات ويسبب التهابا في الأنسجة ويطلق عليه هذا الاسم لأن اللسان قد يظهر أزرق اللون لدى الحيوانات المصابة بسبب نقص الأكسجين. ومن أهم أعراض اللسان الأزرق ارتفاع الحرارة، والتهاب وتقرح وتآكل ونخر الغشاء المخاطي للفم، وتورم وأحياناً زرقة في اللسان، بالإضافة إلى العرج بسبب التهاب تاج الظلف، أو التهاب القدم والعضلات. ويمكن لهذا المرض أن يسبب الإجهاض لدى الحيوانات، كما يمكن أن يؤدي إلى الموت في حدود 8 إلى 10 أيام، أو الشفاء البطيء مصحوبا بتساقط الصوف والعقم وتأخر النمو. وتختلف شدة الأعراض بين الحيوانات المختلفة، حيث تكون أكثر شدة لدى الأغنام مما يؤدي إلى نفوقها أو فقدانها للوزن وتوقف نمو الصوف. ويبلغ معدل الوفيات بين الحيوانات المصابة باللسان الأزرق بين 2% و30%، ولكن يمكن أن يصل إلى 70%. وكانت ليبيا عانت من انتشار وباء الجلد العقدي والذي أدى إلى فقدان نصف الثروة الحيوانية في مدينة مصراتة البالغة 5000 بقرة، كما تراجع إنتاج الحليب من 75 ألف لتر إلى 20 ألف لتر فقط، مما شكل ضربة قاسية للقطاع الزراعي في المدينة. كما عانت ليبيا منذ شهور بسبب انتشار مرض الحمى القلاعية بين الماشية بشكل كبير، مما أضطر السلطات إلى إغلاق عدد من الأسواق الأسبوعية. ورصد المركز الوطني للصحة الحيوانية في مارس الماضي نحو 47 بؤرة لانتشار المرض، ونفوق مئات رؤوس الماشية، مشيراً إلى أن مرض الحمى القلاعية يعد من الأمراض المستوطنة في ليبيا ويسجل ظهوره في تفشيات وبائية من الحين للآخر. وبحسب منظمة الأغذية والزراعة العالمية، تنتشر هذه الأمراض بين الماشية في ليبيا، عن طريق الاستيراد غير القانوني للحيوانات، التي لا تخضع لرقابة بيطرية، وانتقالها من منطقة إلى أخرى، بالإضافة إلى نقص المعرفة حول هذه الأمراض المعدية لدى بعض المربين. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا