
مفتي سلطنة عُمان يوصي المقاومة الفلسطينية بعدم التفريط بسلاحها
كلام الشيخ الخليل جاء في منشور كتبه على حسابه على منصة "إكس"، اليوم الثلاثاء. 18 تموز
15 تموز
(وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً ۚ). pic.twitter.com/R6NoFSco8qوتعجّب مفتى عُمان سماع "أصوات من الأشقاء تطالب مقاومي غزة بتسليم سلاحهم، في الوقت الذي "يحاصر العدو أهل غزة من كل جانب، ولم يدّخر جهداً في العدوان عليهم، بشتى الأسلحة الفتاكة، مع قطع جميع المواد الغذائية والدواء ".
وقبل أيّام، ناشد المفتي الهيئات والمجتمع الدولي "حماية مساعدات غزة من قراصنة يستولون عليها، ثم يبيعونها لهم بأثمان باهظة"، داعياً "الجميع لاتخاذ التدابير الوقائية التي تقطع أيدي هؤلاء القراصنة المبتزين".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 28 دقائق
- LBCI
عراقجي: خطة نزع سلاح حزب الله التي أقرتها الحكومة ستفشل...
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن محاولات نزع سلاح حزب الله ليست جديدة، وقد سُعي إليها سابقًا بسبب فعالية سلاح المقاومة التي تجلّت بوضوح في الميدان. وأشار إلى أن بعض الأطراف، ممن يظنون أن حزب الله بات ضعيفًا أو هشًا، عادوا لطرح هذا المشروع مجددًا، لكن الموقف الحازم الذي أعلنه الأمين العام للحزب، إضافةً إلى البيان الصادر عنه، أثبت أن الحزب ثابت في مواجهة الضغوط. وأضاف أن شخصيات بارزة، مثل الشيخ نعيم قاسم والرئيس نبيه بري، أكدوا دعمهم الصريح للحزب، معتبرًا أن التيار الشيعي في لبنان في ذروة قوته حاليًا. ولفت إلى أن الأضرار التي لحقت بالحزب خلال الحرب الأخيرة قد تم ترميمها، وأُعيد تنظيم صفوفه، وانتشرت قواته، واستُبدلت قياداته، ما جعله في جهوزية كاملة للدفاع عن نفسه. وختم الوزير الإيراني بالتأكيد أن قرارات الخطوات المقبلة تعود إلى حزب الله وحده، وأن إيران، من موقعها كداعم، تواصل تقديم الدعم دون التدخل في قراراته.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
عراقتشي: لا موعد للتفاوض مع واشنطن وهناك حاجة لإطار عمل جديد مع وكالة الطاقة الذرية
أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، في تصريح للتلفزيون الإيراني اليوم الأربعاء، إلى الحاجة إلى "إطار عمل جديد للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، لافتاً إلى "وجود واقع جديد، يجب العمل وفقه، عقب العدوان على المنشآت النووية، وقانون البرلمان الإيراني". عراقتشي كشف أن طهران دعت نائب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لبحث الآلية الجديدة للعلاقات، مؤكّداً أنّ الزيارة لن تشمل أيّ تفتيش لمنشآت إيران النووية "ولن نسمح لهم بذلك". وعن العودة إلى المفاوضات، قال عراقتشي إنها تعتمد على مصالح إيران، مشدّداً على أنّ التفاوض أداة لحماية مصالح الشعب الإيراني، في مواجهة الولايات المتحدة. وكشف عن تلقّي بلاده رسائل من الطرف الآخر، مجدّداً التأكيد أنه لم يتمّ تحديد موعد جديد للتفاوض مع الأميركيين. وزير خارجية إيران أرجع هذا الموقف من العودة إلى التفاوض، إلى أنّ "طهران لم تقتنع بعد أنّ الطرف الآخر مستعد لمفاوضات جادة من أجل الوصول إلى نتيجة سياسية"، مشدّداً على أنه "لن يحصل على ما عجز عن تحقيقه في الحرب". وقبل نحو أسبوع، أكّد وزير الخارجية الإيراني "عدم وضع خطة للتفاوض مع الولايات المتحدة في الوقت الحالي"، موضحاً أنّ هدف طهران، "في أي ساحة، بما في ذلك ساحة المفاوضات، هو الدفاع عن دماء الشهداء وعن المبادئ التي استشهدوا من أجلها". اليوم 20:40 اليوم 18:39 وفي سياق آخر، اعتبر الوزير عراقتشي أن سبب محاولات نزع سلاح حزب الله والمقاومة في لبنان هو أنه "أظهر قدرته في ساحة المعركة". ووصف مواقف الحزب وأمينه العام بـ "القوية والصامدة في وجه الضغوط". وكانت الحكومة اللبنانية اتخذت قراراً، أمس الثلاثاء، بتكليف الجيش اللبناني وضع خطة تطبيقية بشأن حصر السلاح بيد الدولة، قبل نهاية العام الحالي، وتقديمها إلى مجلس الوزراء لمناقشتها، في مهلة أقصاها 31 آب/أغسطس الجاري. وعن العلاقة مع الحلفاء، قال الوزير الإيراني إنّ "موقف الصين وروسيا، إزاء العدوان الأميركي والإسرائيلي على إيران، كان حاسماً في إدانة العدوان، والإعلان عن التضامن مع طهران ودعمها". كما لفت إلى أن العلاقات مع موسكو وبكين تشهد تطوّراً مستمراً في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والدفاعية. كذلك وصف عراقتشي دعم الدول الاقليمية لإيران، إزاء العدوان الإسرائيلي والأميركي، بالـ "واسع وغير المسبوق"، وتابع: "علاقاتنا مع دول المنطقة في حالة تطور مستمر". وحول العلاقة مع مصر، أشار عراقتشي إلى أنها شهدت "تقدّماً كبيراً"، خلال العام الماضي، مضيفاً أنه التقى الرئيس المصري، خلال ذلك العام، 4 مرّات. ولفت الوزير الإيراني إلى وجود تشاور مع المصريين في مختلف القضايا، ومنها الملف النووي، كاشفاً أنّ عودة العلاقات بين البلدين قد تحدث خلال أشهر. في السياق، أعلنت الخارجية المصرية، اليوم، أنّ الوزير بدر عبد العاطي، بحث مع نظيره الإيراني، ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في اتصالين هاتفيين منفصلين، أهمية استعادة الثقة وتوفير المناخ الداعم لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 6-8-2025
يستكمل مجلس الوزراء غدا مناقشة ورقة توم براك وتعديلات لبنان عليها بندا بندا، بعدما قرر أمس تكليف الجيش وضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام، على أن تُعرض على الحكومة نهاية آب. وزراء أمل وحزب الله سيحضرون الجلسة، وسيناقشون ما ورد في بيانات الحزبين اليوم: فـ"أمل" اعتبرت القرار مخالفًا لخطاب القسم والبيان الوزاري وهي دعت لأن تكون جلسة الغد فرصة للتصحيح، بينما وصف "حزب الله" القرار بـ"الخطيئة الكبرى"، وأكد التعامل معه كأنه غير موجود. وبين الاثنين، حقيقة دامغة: القرار اتُخذ، والدولة منحَت الجيش الغطاء السياسي، ولا عودة عنه. ويبقى السؤال بعد الجلسة: كيف سينفذ القرار؟ وهل أصبح سلاح الحزب الموجود في مخازن الحزب اليوم من التاريخ، فهو إما محكوم بالزوال مع الوقت، أو محكوم بالاستهداف الاسرائيلي اذا حُرك؟ وماذا سيكون موقف إسرائيل وسوريا المعنيتين ببنود الورقة؟ وما سر الصمت الرسمي الأميركي والسعودي حيال القرار حتى الآن؟ من الأمس إلى اليوم الى الغد، تغيّر الكثير. سقوط نظام بشار الأسد هزّ محور المقاومة الممتد من إيران إلى لبنان، وقطع خطوط الدعم عن حزب الله. والحزب، ومعه الرئيس بري، مدعوان لقراءة هادئة للواقع الإقليمي هذا، بعيدا عن منطق الاستسلام، وعن منطق اتهام رئاسة الجمهورية والحكومة بالخضوع لاملاءات واشنطن والرياض، وبواقعية تحمي لبنان من أي مواجهة داخلية تخطط لها إسرائيل، وتمنح اللبنانيين ما يريدونه فعلا: دولة حقيقية فقدوها منذ العام 1975.