logo
روسيا: أسقطنا 120 مسيّرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل

روسيا: أسقطنا 120 مسيّرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل

الشرق الأوسطمنذ 7 ساعات
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الأحد، أن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت 120 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل معظمها على مناطق حدودية، دون ورود تقارير عن أضرار.
ومع مرور أكثر من 3 سنوات على بدء الحرب، زادت أوكرانيا من استخدامها للطائرات المسيرة لتنفيذ هجمات على أهداف داخل روسيا.
وقالت وزارة الدفاع إن الطائرات المسيرة جرى اعتراضها خلال الليل بما شمل 30 فوق بريانسك غرب البلاد و29 فوق كورسك و17 فوق بيلغورود وهي كلها مناطق على الحدود مع أوكرانيا، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضافت أن 18 طائرة مسيرة أخرى تم إسقاطها فوق منطقة أوريول على الحدود مع كورسك، والتي استهدفت هجمات أوكرانية منشآت نفطية فيها من قبل بطائرات مسيرة.
ورفعت هيئة الطيران المدني الروسية قيوداً فرضتها خلال الليل لضمان السلامة على مطارات عدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولان: جلسة المحادثات الأولى بين "حماس" وإسرائيل انتهت من دون نتيجة حاسمة
مسؤولان: جلسة المحادثات الأولى بين "حماس" وإسرائيل انتهت من دون نتيجة حاسمة

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

مسؤولان: جلسة المحادثات الأولى بين "حماس" وإسرائيل انتهت من دون نتيجة حاسمة

بدأت في قطر مساء الأحد مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة "حماس" للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن في غزة، وفق ما أفاد مصدر فلسطيني مطلع وكالة الصحافة الفرنسية. وقال المصدر إن "المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ" للاتفاق المحتمل و"تبادل الأسرى"، موضحاً أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها "تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء". ولاحقاً، قال مسؤولان فلسطينيان مطلعان لـ "رويترز" إن الجلسة الأولى من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس" انتهت من دون نتيجة حاسمة. وأضافا أن الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق مع الحركة لأنه "لا يملك صلاحيات حقيقية". من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأحد إن هناك "فرصة جيدة" للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة "خلال هذا الأسبوع"، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وصرح ترمب للصحافيين "أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع (حماس) خلال هذا الأسبوع، الأسبوع المقبل"، مع تزايد الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي لإنهاء الحرب في غزة. وتابع "لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". وخلال اللقاء في البيت الأبيض، سيناقش الزعيمان خصوصاً المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً في قطاع غزة الذي مزقته حرب مستمرة منذ 21 شهراً بين إسرائيل و"حماس". اللقاء الثالث كان رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتبر أن اجتماعه مع الرئيس الأميركي اليوم الإثنين قد "يساهم" في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال نتنياهو في إحاطة للصحافيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون "أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترمب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً". وسيكون هذا اللقاء الثالث لنتنياهو مع ترمب خلال أقل من ستة أشهر. وغادر وفد من المفاوضين الإسرائيليين الأحد متوجهاً إلى الدوحة، حسبما أفادت محطة "كان" العامة. وأكد نتنياهو "أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة... إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها". تصاعد الدخان من مبنى تعرض لقصف إسرائيلي في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة (أ ف ب) وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد اعتبر السبت أن "التغييرات التي تسعى (حماس) إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت مصادر فلسطينية مطلعة إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لـ يوماً، وإفراج (حماس) عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". والتغييرات التي تطالب بها "حماس"، بحسب هذه المصادر، تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد 60 يوماً، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. من جهته، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو الأحد، إن رئيس الحكومة لديه "مهمة ذات أهمية" في واشنطن، تتمثل في "التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم". فلسطينيون يتفقدون موقع غارة إسرائيلية على منزل في مدينة غزة (رويترز) بيان مجموعة "بريكس" في ريو دي جانيرو، أصدر قادة دول مجموعة "بريكس" إعلاناً مشتركاً الأحد قالوا فيه "نحث كل الأطراف إلى الانخراط بحسن نية في مفاوضات إضافية لتحقيق وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط" في غزة. كذلك، دعوا إلى "الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة". في مستهل القمة، قال مستضيفها الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في كلمته الافتتاحية "لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب". في الأثناء، قتل 26 شخصاً في ضربات إسرائيلية على قطاع غزة الذي يعد أكثر من مليوني نسمة نزحوا بصورة متكررة وفي ظروف صعبة، وفق ما ذكر الدفاع المدني الأحد. "حماس" ترفض الاتهامات الأميركية نفى المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحركة "حماس" الأحد اتهامات وزارة الخارجية الأميركية للحركة بالاشتراك في هجوم وقع السبت وأدى إلى إصابة عاملي إغاثة أميركيين من "مؤسسة غزة الإنسانية" في موقع لتوزيع المواد الغذائية في القطاع. وذكرت المؤسسة المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل السبت أن عاملي الإغاثة يتلقيان العلاج الطبي بعد إصابتهما بجروح غير مهددة للحياة في هجوم بقنبلة. وقال ممثل شركة "يو.جي سولوشنز"، التي تتخذ من ولاية نورث كارولاينا الأميركية مقراً وتوفر الأمن في مواقع المؤسسة لتوزيع المساعدات في غزة، لـ "رويترز" الأحد إن الأميركيين المصابين يعملان بصفتهما متعاقدين أمنيين من القطاع الخاص. وأضاف أن المتعاقدين كانا من القوات الخاصة الأميركية، ولم يطلقا النار بعد إصابتهما لتجنب إلحاق الأذى بالمدنيين الذين كانوا بالقرب منهما. وقال المكتب في بيان "نرفض بشكل قاطع ومطلق الادعاءات الصادرة عن وزارة الخارجية الأميركية والتي تزعم أن (المقاومة الفلسطينية) ألقت قنابل على عاملين أميركيين في مراكز ما تُسمى (مؤسسة غزة الإنسانية) المشرفة على مصائد الموت في قطاع غزة". وأضاف البيان "هذه الادعاءات المضللة ما هي إلا محاولة فجة لتبرير استمرار قتل وتجويع المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وتمثل تماهياً خطيراً مع الرواية العسكرية للاحتلال الإسرائيلي التي تسعى منذ بدء الحرب إلى شرعنة الجرائم المرتكبة ضد سكان غزة المدنيين، من خلال فبركة سرديات أمنية لتبرير استخدام القوة المفرطة ضد المدنيين".

ترمب يصف تشكيل ماسك لحزب جديد بـ'السخيف والمربك'
ترمب يصف تشكيل ماسك لحزب جديد بـ'السخيف والمربك'

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

ترمب يصف تشكيل ماسك لحزب جديد بـ'السخيف والمربك'

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطط إيلون ماسك لتشكيل حزب سياسي جديد بأنها 'سخيفة'، قائلا إن ماسك قد يستمتع بمشروعه الجديد لكن الولايات المتحدة تعمل بشكل أفضل في ظل نظام الحزبين، وفقا لروكالة رويترز للأنباء. وبعد يوم من تصعيد ماسك لخلافه مع ترامب وإعلانه تشكيل حزب سياسي أميركي جديد، سُئل الرئيس الجمهوري عن ذلك قبل صعوده إلى طائرة الرئاسة في موريس تاون بولاية نيوجيرسي، أثناء عودته إلى واشنطن بعد زيارة نادي الغولف القريب. ووقال ترمب: 'أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمرٌ سخيف. لقد حققنا نجاحًا باهرًا مع الحزب الجمهوري. لقد ضلّ الديمقراطيون طريقهم، لكن لطالما كان نظامًا ثنائي الحزب، وأعتقد أن تأسيس حزب ثالث يزيد من الارتباك. يبدو حقًا أنه صُمم لحزبين. لم تنجح الأحزاب الثالثة قط، لذا يُمكنه الاستمتاع بها، لكنني أعتقد أنها سخيفة'. أعلن ماسك يوم السبت أنه سيؤسس 'حزب أميركا' ردا على مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب والإنفاق ، والذي قال ماسك إنه سيؤدي إلى إفلاس البلاد.

زيلينسكي: اتفاقات للحصول على مئات الآلاف من المسيراتالأمم المتحدة تندد بأكبر هجوم روسي على أوكرانيا
زيلينسكي: اتفاقات للحصول على مئات الآلاف من المسيراتالأمم المتحدة تندد بأكبر هجوم روسي على أوكرانيا

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

زيلينسكي: اتفاقات للحصول على مئات الآلاف من المسيراتالأمم المتحدة تندد بأكبر هجوم روسي على أوكرانيا

ندد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش بأكبر هجوم روسي بمسيرات وصواريخ على أوكرانيا منذ اندلاع النزاع قبل ثلاثة أعوام، وقال غوتيريش في بيان إن "الأمين العام يدين بشدة الموجة الأخيرة من الهجمات الواسعة النطاق بمسيرات وصواريخ من جانب روسيا الاتحادية"، في إشارة الى هجوم الجمعة، داعيا الى وقف تام وفوري وغير مشروط لإطلاق النار، وأورد البيان الذي قرأه المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن "الأمين العام قلق إزاء هذا التصعيد الخطير وتزايد عدد الضحايا المدنيين"، وأضاف أن "الهجمات على المدنيين والبنى التحتية المدنية محظورة بموجب القانون الدولي، ويجب أن تتوقف فورا". وتعرضت أوكرانيا ليل الخميس الجمعة لأعنف هجوم روسي بطائرات مسيرة خلال الحرب. وأجبرت هجمات مكثفة بصواريخ ومسيرات استمرت ساعات، المدنيين على الاختباء في ملاجئ في كل أنحاء البلاد. وسمع تحليق طائرات مسيرة فوق العاصمة، وانفجارات تردد صداها طوال الليل، بينما تصدت أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية للهجوم. ميدانيا، شنت كل من روسيا وأوكرانيا، خلال الليل، هجمات بأكثر من 100 طائرة مسيرة، في استمرار للهجمات الجوية المتبادلة بين الجانبين، حسبما أعلنت السلطات في كلا البلدين الأحد. وأعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان عبر تطبيق تيليغرام، امس الأحد، أن قوات الدفاع الجوي الأوكراني أسقطت 117 من أصل 157 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تدمير واعتراض 120 طائرة مسيرة أوكرانية. وقالت وزارة الدفاع الروسية أمس إن قوات موسكو سيطرت على سوبوليفكا في منطقة خاركيف الأوكرانية وبيدوبني في منطقة دونيتسك، وبشكل منفصل قالت وكالة إنترفاكس للأنباء إن القوات الروسية استهدفت قاعدة جوية أوكرانية ومنشأة لإنتاج مكونات الطائرات المسيرة بعيدة المدى ومستودعات ذخيرة. إلى ذلك أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأحد، أن روسيا والولايات المتحدة، اعتادتا العثور على شيء يوحدهما، بما في ذلك عندما دعمت روسيا رغبة الولايات المتحدة في الاستقلال عن بريطانيا، وقال بوتين، متحدثا عن تاريخ علاقات روسيا مع الولايات المتحدة "كانت لدينا دائما، لفترة طويلة جدا، علاقات لطيفة جدا ومميزة مع الولايات المتحدة. لقد أيدنا رغبتهم في الاستقلال عن بريطانيا العظمى"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء، وأضاف بوتين "لقد دعمنا تطلعات الولايات المتحدة للاستقلال عن بريطانيا العظمى، حتى أننا زودناهم بالأسلحة، وساعدناهم بالمال، وما إلى ذلك ، ثم دعمنا الشمال خلال الحرب بين الشمال والجنوب، وهكذا. وبهذا المعنى، وجدنا شيئا يوحدنا". من جهتها قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إنه لم يتم تحديد موعد لجولة جديدة من المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة حتى الآن، لكن الطرفين على اتصال مستمر، بما في ذلك بشأن إزالة مصادر التوتر المتبادلة. وأضافت زاخاروفا أن موسكو ترى أن واشنطن مهتمة باستعادة العلاقات، بحسب ما ذكرته وكالة تاس الروسية للأنباء. وأشارت زاخاروفا إلى أن جولتين من المشاورات بشأن ما يسمى "مصادر التوتر في العلاقات الروسية- الأميركية" جرت بالفعل، وكان من المقرر عقد جولة ثالثة، ولكن "الجانب الأميركي قرر تأجيلها". وقالت زاخاروفا "يمكنني القول، بالطبع، إنه تم إفساد جميع النتائج المتوقعة، لأنه خلال فترة حكم بايدن وأوباما، تم إهدار الكثير من الأمور، لذلك كانت هناك نتائج أولية ونتائج مرحلية، وتمكنا من حل بعض القضايا، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأمور التي ينبغي القيام بها". وأضافت زاخاروفا "لهذا السبب، لا يوجد موعد محدد للمشاورات حاليا، ولكن يمكنني القول إن هناك حوارا لا يزال جاريا بين السفارة الروسية في واشنطن ووزارة الخارجية الأميركية، كما أن الاتصالات مستمرة هنا في موسكو، بما في ذلك بشأن ما يسمى بمصادر التوتر المتبادلة وإزالتها". من جهته أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن أوكرانيا أبرمت اتفاقات مع شركاء أوروبيين وشركة دفاع أميركية لتعزيز إنتاج الطائرات المسيّرة. وقال زيلينسكي إن كييف "توصلت إلى اتفاق مع إحدى الشركات الأميركية الرائدة لزيادة جهودنا المشتركة بشكل كبير" في مجال الطائرات المسيّرة، التي أصبحت عنصرا أساسيا في الدفاع الأوكراني ضد روسيا منذ بدء الغزو الروسي الشامل عام 2022. وفي رسالة مصوّرة نشرها على منصة (إكس)، أوضح زيلينسكي أن التعاون سيضمن حصول أوكرانيا على "مئات الآلاف من الطائرات المسيّرة الإضافية" هذا العام، مع كميات أكبر خلال العام المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store