
إدخال الدولي الإنجليزي السابق غاسكوين إلى المستشفى
ونَقل غاسكوين إلى المستشفى سائقه ومساعده الشخصي ستيف فوستر الذي وجده شبه فاقد للوعي في منزله الواقع في دورست في جنوب غربي إنجلترا.
وقال فوستر لصحيفة «ذا صن» البريطانية: «بول في المستشفى، وهو أفضل مكان ممكن له في الوقت الحالي»، مضيفاً أنّ صديقه «يشكر الجميع على الدعم الذي تلقاه» منذ دخوله المستشفى.
وأُدخل غاسكوين الذي سبق له الدفاع عن ألوان أندية عدة أبرزها نيوكاسل وتوتنهام ولاتسيو الإيطالي وغلاسغو رينجرز الاسكوتلندي، إلى العناية المركزة بعد انهياره، الجمعة، قبل نقله إلى وحدة أخرى إثر استقرار حالته.
ويعاني لاعب الوسط السابق المعروف بـ«غازا» من إدمان الكحول والاكتئاب منذ أعوام طويلة، إضافة إلى تضاعُف مشكلاته الصحية في السنوات الأخيرة.
وصرّح غاسكوين في 2020 أن حياته تغيّرت بعد خياطة على معدته بسبب إدمان الكحول، لكنه اعترف في العام الماضي بأنه يعاني من «إدمان للكحول يُسبّب الحزن»، ويعيش لدى وكيل أعماله.
واكتسب الدولي السابق (57 مباراة دولية مع «الأسود الثلاثة») شهرة عالمية بعد دموعه في كأس العالم 1990 في إيطاليا، وذلك إثر تلقيه بطاقة صفراء كان من شأنها حرمانه من خوض المباراة النهائية لو لم يخسر منتخب بلاده أمام ألمانيا الغربية في دور الأربعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 13 دقائق
- الشرق السعودية
المشي والصحة الجيدة.. دراسة توضح تأثير عدد الخطوات
أظهرت دراسة حديثة أن الفكرة الشائعة بأن المشي لـ10 آلاف خطوة يومياً يحقق فوائد صحية كبيرة، ليست دقيقة تماماً من الناحية العلمية، إذ يمكن تحقيق نتائج مماثلة عبر المشي لخطوات أقل، حسب ما أوردت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وارتبطت فكرة "10 آلاف خطوة" بحملة تسويقية تعود لستينيات القرن الماضي، وهو من ابتكار شركة "ياماسا" اليابانية لبيع عدادات الخطوات خلال دولة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 1964، وأصبح منذ ذلك الحين بمثابة "حكمة" شائعة. ووجد العلماء أن الهدف الشائع ليس بالضرورة هو المعيار الذهبي، حيث انخفض معدل الوفيات لجميع الأسباب بمقدار النصف تقريبًا لمن يمشي 7000 خطوة مقارنةً بشخص أكمل 2000 خطوة فقط. وقال دينج دينج، المؤلف الرئيسي للدراسة التي نُشرت في مجلة "لانسيت" للصحة العامة: "لقد تم تسويق علامة عداد الخطوات بشكل جيد بالتأكيد.. أعتقد أن لها فوائد صحية عامة عظيمة - 10 آلاف خطوة عدد تقريبي جيد، لذا فهي مناسبة لتحديد الأهداف - على الرغم من عدم استنادها إلى أدلة علمية". 7 آلاف خطوة وحلل الباحثون بيانات أكثر من 160 ألف بالغ لدراسة كيفية اختلاف مخاطر المشاكل الصحية الخطيرة باختلاف عدد الخطوات المقطوعة يومياً، ويُعد هذا العمل، الذي يستند إلى عشرات الدراسات السابقة، بمثابة نظرة بارزة على تأثير أهداف الحركة، بما في ذلك هدف الـ 10 آلاف خطوة الشهير، على مجموعة واسعة من الحالات. وانخفض معدل الوفيات الإجمالي للأشخاص الذين ساروا 7 آلاف خطوة بنسبة 47% مقارنةً بمن ساروا ألفي خطوة فقط، وانخفضت مخاطر المشاكل الصحية لمن ساروا 7 آلاف خطوة، بما في ذلك الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، بالإضافة إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والخرف. وكانت إيجابيات الحركة أكثر وضوحاً، إذ انخفض معدل الوفيات بنسبة 48% لمن ساروا 10 آلاف خطوة مقارنةً بألفين. وأشار دينج إلى أن 10 آلاف خطوة لا تزال مرتبطة بنتائج أفضل من 7 آلاف خطوة لبعض الحالات الصحية، مثل انخفاض إضافي بنسبة 14% في خطر الإصابة بأعراض الاكتئاب. وقال دينج، أستاذ الصحة العامة في جامعة سيدني: "من الواضح أنني لا أنصح مَن يمشون 10 آلاف خطوة يومياً بالعودة إلى 7 آلاف". وتابع: "ومع ذلك، فبعد حوالي 7 آلاف خطوة، تبدأ المكاسب الصحية لكل ألف خطوة إضافية في التناقص، مما يعني أن العائد على الاستثمار أقل". وقال دانيال بيلي، الباحث في السلوكيات المستقرة والصحة في جامعة برونيل بلندن: "كانت الدراسة إضافة مهمة للأدبيات العلمية، تُساعد على دحض خرافة أن 10 آلاف خطوة يومياً يجب أن تكون الهدف الأمثل للصحة المثلى". هدف أكثر قابلية للتحقيق ولتحقيق أفضل النتائج، يُوصى بالسير من 5000 إلى 7000 خطوة يومياً، وهو ما سيكون أكثر قابلية للتحقيق لكثير من الناس من الهدف غير الرسمي المتمثل في 10 آلاف خطوة والمُتبع منذ سنوات عديدة، كما قال بيلي. ومن أبرز ما جاء في الدراسة، هو فوائد السير لأكثر من 10 آلاف خطوة. فعند السير 12 ألف خطوة، انخفض معدل الوفيات الإجمالي بنسبة 55% مقارنةً بألفي خطوة. ويشير ذلك إلى أن شركة "ياماسا"، الرائدة في مجال الترويج لأجهزة اللياقة البدنية القابلة للارتداء، كانت على حق بتشجيعها على السعي لتحقيق أهداف عالية. وصرح أندرو سكوت، المحاضر الأول في فسيولوجيا التمارين السريرية بجامعة بورتسموث، بأن الدراسة تُظهر أن الهدف المحدد "لا ينبغي أن يحظى باهتمام كبير". وأضاف سكوت: "يُظهر ذلك أن الزيادة في العدد أفضل دائماً، وأنه لا ينبغي التركيز كثيراً على الأرقام، لا سيما في الأيام التي يكون فيها النشاط محدوداً". وتابع: "هذا يعني ببساطة أن 10 آلاف خطوة يومياً ليست الرقم الوحيد الذي يجب أن نهدف إلى تحقيقه، مما يعزز إمكانية تحقيق ذلك."


الرياض
منذ 40 دقائق
- الرياض
غانا تسجّل أول وفاة بفيروس "إمبوكس" وسط تفشٍ متسارع في غرب أفريقيا
أعلنت السلطات الصحية في غانا تسجيل أول حالة وفاة بفيروس "إمبوكس"، مع تأكيد (23) إصابة جديدة خلال أسبوع، في أعلى زيادة أسبوعية منذ بدء تفشي الفيروس في البلاد في يونيو (2022)، ليبلغ إجمالي الإصابات (257). وأكد وزير الصحة كوابينا أكاندوه أن الوضع تحت السيطرة، مشيرًا إلى أهمية الكشف المبكر والسلوك المسؤول في الحد من انتشاره، بينما تستعد البلاد لاستلام دفعة من اللقاحات من منظمة الصحة العالمية. ويعكس هذا التفشي اتساع انتشار الفيروس في غرب أفريقيا، حيث سجّلت سيراليون (3350) إصابة و (16) وفاة حتى مايو الماضي، كما رُصدت آلاف الحالات في الكونغو الديمقراطية وأوغندا وبوروندي. ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض في أفريقيا، تجاوز عدد الإصابات المؤكدة في القارة (47) ألفًا منذ يناير (2024)، بينها (221) وفاة، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التأكيد مؤخرًا على أن الفيروس لا يزال يشكل حالة طوارئ صحية دولية.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
منظمة الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ «مستويات تنذر بالخطر» في غزة
حذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ «مستويات تنذر بالخطر»، مشيرة إلى أن «الحظر المتعمد» للمساعدات أودى بحياة كثيرين، وكان من الممكن تفاديه. وأضافت المنظمة، في بيان: «يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو (تموز)». وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلاً دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن 5 سنوات، و38 بالغاً. وتابعت: «أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة للهزال الشديد». وأكدت أنه «لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. حيث أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح». ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل 5 دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد. وأضافت أن نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و59 شهراً ويعانون من سوء التغذية الحاد قد تضاعفت 3 مرات منذ يونيو (حزيران) في المدينة، ما يجعل منها المنطقة الأكثر تضرراً في القطاع الفلسطيني. وأشارت إلى أن هذه المعدلات تضاعفت في خان يونس ووسط غزة خلال أقل من شهر. ورجحت المنظمة «أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظراً للقيود الأمنية الشديدة، التي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية». وأكدت المنظمة أنه «يجب أن يظل هذا التدفق مستمراً ودون عوائق لدعم التعافي ومنع مزيد من التدهور».