
غانا تسجّل أول وفاة بفيروس "إمبوكس" وسط تفشٍ متسارع في غرب أفريقيا
وأكد وزير الصحة كوابينا أكاندوه أن الوضع تحت السيطرة، مشيرًا إلى أهمية الكشف المبكر والسلوك المسؤول في الحد من انتشاره، بينما تستعد البلاد لاستلام دفعة من اللقاحات من منظمة الصحة العالمية.
ويعكس هذا التفشي اتساع انتشار الفيروس في غرب أفريقيا، حيث سجّلت سيراليون (3350) إصابة و (16) وفاة حتى مايو الماضي، كما رُصدت آلاف الحالات في الكونغو الديمقراطية وأوغندا وبوروندي.
ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض في أفريقيا، تجاوز عدد الإصابات المؤكدة في القارة (47) ألفًا منذ يناير (2024)، بينها (221) وفاة، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التأكيد مؤخرًا على أن الفيروس لا يزال يشكل حالة طوارئ صحية دولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
دراسة حديثة.. كثرة النوم تفاقم خطر الوفاة
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الإكثار من النوم يؤدي إلى زيادة خطر الوفاة، وذلك على الرغم من التوصية المستمرة للأطباء بضرورة أخذ قسط كافٍ من النوم لكل شخص على اعتبار أن هذا أمر صحي ومفيد. وذكر تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المتخصص أن أحدث الدراسات بخصوص النوم خلصت إلى أن النوم لأكثر من 9 ساعات قد يكون أسوأ على صحتك من قلة النوم. وأفاد التقرير أن النوم ضروري لصحتنا إلى جانب التغذية والنشاط البدني، ويُعد النوم ركيزة أساسية للصحة، كما أنه أثناء النوم تحدث عمليات فسيولوجية تُمكّن أجسامنا من العمل بفعالية عندما نكون مستيقظين، وتشمل هذه العمليات استعادة العضلات، وتقوية الذاكرة، وتنظيم المشاعر. وتوصي مؤسسة "صحة النوم"، وهي المنظمة الأسترالية الرائدة غير الربحية التي تقدم معلومات مبنية على الأدلة حول صحة النوم، البالغين بالحصول على ما بين 7 - 9 ساعات من النوم كل ليلة. وتوضح المؤسسة أن بعض الناس يعانون من قلة النوم بطبيعتهم، ويمكنهم العمل بشكل جيد بأقل من 7 ساعات نوم. ومع ذلك، فبالنسبة لمعظم الناس فإن النوم أقل من 7 ساعات له آثار سلبية، حيث قد تكون هذه الآثار قصيرة المدى، وعلى سبيل المثال، في اليوم التالي لنوم سيء، قد يشعر الشخص بانخفاض في الطاقة، وسوء في المزاج، وزيادة في التوتر، وصعوبة في التركيز في العمل. وعلى المدى الطويل، يُعد عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد عامل خطر رئيسي للمشاكل الصحية، فهو يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، واضطرابات التمثيل الغذائي، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني، وضعف الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق، والسرطان، والوفاة، بحسب تقرير "ساينس أليرت". ووفقا أحدث دراسة طبية، راجع الباحثون نتائج 79 دراسة أخرى تابعت المشاركين لمدة عام على الأقل، ورصدت تأثير مدة النوم على خطر تدهور الصحة أو الوفاة. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين ينامون لفترات قصيرة -أي أقل من 7 ساعات في الليلة- كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 14% خلال فترة الدراسة، مقارنةً بمن ينامون ما بين 7 - 8 ساعات. ومع ذلك، وجد الباحثون أيضاً أن من ينامون كثيراً - أكثر من 9 ساعات في الليلة - كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 34% مقارنةً بمن ينامون من 7 - 8 ساعات. ويدعم هذا بحثاً مشابهاً أُجري عام 2018 وجمع نتائج 74 دراسة سابقة تتبعت نوم المشاركين وصحتهم على مدار فترات زمنية، تراوحت بين عام واحد و30 عاماً. ووجدت الدراسة أن النوم لأكثر من 9 ساعات مرتبط بزيادة خطر الوفاة بنسبة 14% خلال فترة الدراسة. وأظهرت الأبحاث أيضاً أن النوم لفترة طويلة جدًا (أي أكثر مما هو مطلوب لعمرك) مرتبط بمشاكل صحية مثل الاكتئاب والألم المزمن وزيادة الوزن واضطرابات التمثيل الغذائي. ويعتبر العلماء أن عوامل متعددة قد تؤثر على العلاقة بين كثرة النوم وسوء الحالة الصحية، ومن الشائع أن ينام الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة لفترات طويلة باستمرار، وقد تحتاج أجسامهم إلى راحة إضافية لدعم التعافي، أو قد يقضون وقتاً أطول في السرير بسبب الأعراض أو الآثار الجانبية للأدوية. وقد لا يحصل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة على نوم جيد، وقد يبقون في السرير لفترات أطول سعياً وراء قسط إضافي من النوم.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
لمن يعانون من حساسية السكر... 9 طرق يتفاعل بها جسمك سلباً
تحدث حساسية السكر عندما يتفاعل جسمك سلباً مع جميع أنواع السكر، مثل الفركتوز واللاكتوز والغلوكوز. الفركتوز واللاكتوز والغلوكوز هي ثلاثة أنواع شائعة من السكريات، توجد في المنتجات الطبيعية كالفواكه والخضراوات ومشتقات الألبان والحبوب والأطعمة المصنَّعة. ورغم تصنيفها جميعاً على أنها سكريات، فإنها تختلف اختلافاً كبيراً في تركيبها الكيميائي، وكيفية معالجتها في الجسم، وتأثيرها في الصحة. يعرض تقرير لموقع «ذا هيلث سايت» بعض العلامات الشائعة لحساسية السكر: تقلبات المزاج غالباً ما يرتبط الإفراط في تناول السكر بتقلبات مزاجية، مثل الانفعال والقلق والحزن المفاجئ. ويرجع هذا الارتباط إلى التأثير السلبي للسكر على مستوى السكر في الدم. الصداع المتكرر وجد الباحثون أن ارتفاع وانخفاض مستوى السكر في الدم يمكن أن يؤدي أيضاً إلى التوتر أو الصداع المؤلم. حب الشباب تجنب تناول الأطعمة السكرية، لأن الإفراط في تناول الحلويات قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب والطفح الجلدي. مشكلات الجهاز الهضمي عندما يعجز جهازك الهضمي عن هضم السكر، مثل اللاكتوز أو الفركتوز، فقد يؤدي ذلك إلى الانتفاخ والغازات والإمساك. نبضات قلب سريعة قد يعاني بعض الأشخاص بعد تناول السكر من نبضات قلب سريعة أو خفقان نتيجة استجابة الجسم لتقلبات سكر الدم. انخفاض الطاقة قد يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى الشعور بالتعب والنعاس. الرغبة الشديدة في تناول السكر قد يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى زيادة الرغبة الشديدة في تناوله. وهذه علامة شائعة على اختلال توازن سكر الدم. تشوش الذهن قد يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى اختلال توازن سكر الدم، مما يسبب صعوبة في التركيز وأداء المهام البسيطة.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
فايروس شيكونغونيا يعاود الانتشار ويهدد ملايين البشر
أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيرًا عاجلًا بشأن عودة تفشي فيروس شيكونغونيا ، وهو مرض فيروسي ينقله البعوض، محذّرة من إمكانية تحوّله إلى أزمة صحية عالمية جديدة إذا لم تُتخذ إجراءات وقائية عاجلة. وقالت المنظمة إن الفايروس الذي يسبب حمى وآلامًا حادة في المفاصل وقد يؤدي في بعض الحالات النادرة إلى الوفاة، ينتشر بسرعة في مناطق من أفريقيا وجزر المحيط الهندي، مع تسجيل إصابات في دول أوروبية مثل فرنسا، إضافة إلى حالات مشتبه بها في إيطاليا. ووفقًا للبيانات الأخيرة، فإن جزر ريونيون ومايوت وموريشيوس تشهد نسب إصابة مرتفعة، قد تصل في بعضها إلى ثلث عدد السكان. كما رُصد انتشار للفيروس في مدغشقر وكينيا والصومال وأجزاء من جنوب آسيا. وينتقل الفيروس عبر بعوضة Aedes albopictus المعروفة بـ«بعوضة النمر»، وهي حشرة عدوانية نشطة خلال النهار. ويُرجع الخبراء توسع رقعة هذه البعوضة إلى التغيرات المناخية، ما يفاقم من احتمالات تفشي المرض في مناطق جديدة. وتتمثل خطورة شيكونغونيا في صعوبة تشخيصه، إذ تتشابه أعراضه مع أمراض أخرى مثل حمى الضنك وفيروس زيكا، بينما تُعد نسبة الوفيات منخفضة (أقل من 1%)، إلا أن الأعراض المزعجة قد تستمر لأسابيع أو شهور، مسببة إنهاكًا شديدًا للمصابين. وحثّت منظمة الصحة العالمية الحكومات على تعزيز أنظمة الرصد الوبائي ومكافحة البعوض. بينما طالبت الأفراد بتجنب التعرّض للدغات البعوض والتخلص من المياه الراكدة واستخدام الطاردات خصوصًا خلال موسم الصيف. أخبار ذات صلة