logo
«جليّة ورادعة».. فرنسا تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود

«جليّة ورادعة».. فرنسا تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود

صحيفة الخليجمنذ 7 أيام

باريس ـ (أ ف ب)
أوعز وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الخميس، إلى المسؤولين المحليين في «تعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود» في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن.
وفي برقيّة طلب الوزير أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة «جليّة ورادعة».
ـ تنديد بحادث واشنطن:
ندد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الخميس بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية»، تعقيباً على عملية إطلاق النار التي أودت بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن.
وجاء في منشور لبارو أن «مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي في واشنطن هو فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية. وما من مبرّر لعنف مماثل. وفي بالي أقرباؤهم وزملاؤهم ودولة إسرائيل».
ـ نتنياهو يعزز الأمن:
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس إنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن في إطلاق نار.
وقال نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه: «أصدرت تعليماتي بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات إسرائيل حول العالم، وتشديد الحماية لممثلي الدولة».
وتعهد نتنياهو بـ«محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل.. بلا هوادة».
وقال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي‭‭‭ ‬‬‬في واشنطن العاصمة مساء أمس الأربعاء. وتعرض الموظفان، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل: اعترضنا صواريخ ومسيرات حزب الله بأشعة الليزر
إسرائيل: اعترضنا صواريخ ومسيرات حزب الله بأشعة الليزر

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل: اعترضنا صواريخ ومسيرات حزب الله بأشعة الليزر

وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية إنها استخدمت لأول مرة أشعة الليزر لاعتراض صواريخ حزب الله وطائراته المسيرة. وتوقع محللون أن يؤدي اعتماد هذه المنظومة التي تحمل اسم " الدرع الضوئي" وتقلل من تكلفة اعتراض الصواريخ بشكل كبير للغاية، مقارنة بما يتطلبه تفعيل منظومة القبة الحديدية. وأضافت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن اعتماد نظام الليزر يأتي بعد سنين من العمل على تطوير هذه المنظومة. وكان رواد وسائل التواصل الاجتماعي تداولوا في نوفمبر 2023، مقاطع فيديو عن أشعة ضوئية ظهرت في سماء إسرائيل، قال عنها خبراء إنها الحالة الأولى للنظام المضاد للصواريخ بالليزر بالعمل القتالي لاصطياد المسّيرات والصواريخ التي تُطلقها الفصائل الفلسطينية. وبحسب ما ورد، حينذاك، تم تفعيل نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي الأول من نوعه " الشعاع الحديدي" أو الذي بات يعرف حاليا باسم "الدرع الضوئي"، لاعتراض صواريخ المقاومة الفلسطينية في غزة، قبل سنوات من الموعد المقرر لتنفيذه. أبرز المعلومات المتوفرة عنه حتى الآن: "الدرع الضوئي" عبارة عن شعاع ليزر عالي القوة تم تصنيعه بواسطة شركة رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة، لاعتراض الصواريخ والقذائف قصيرة المدى. شعاع ليزر مضاد للصواريخ. يسمى بـ"الدرع الضوئي" وطوّرته شركة "رافائيل" الإسرائيلية. التوقعات كانت تشير إلى أن النظام سيدخل الخدمة في الجيش الإسرائيلي بحلول عام 2025. يهدف إلى استكمال نظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي. منخفض التكلفة حيث تبلغ كلفة اعتراض الصواريخ حوالي 3-4 دولارات مقابل 50 ألف دولار عند استخدام منظومة "القبة الحديدية".

إيران: لا نسعى لامتلاك أسلحة نووية لكن لن نوقف التخصيب
إيران: لا نسعى لامتلاك أسلحة نووية لكن لن نوقف التخصيب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إيران: لا نسعى لامتلاك أسلحة نووية لكن لن نوقف التخصيب

وقال بزشكيان في تصريحات للتلفزيون العماني تناقلتها وسائل إعلام إيرانية، الأربعاء، إن الشروط الأساسية للاتفاق النووي الذي تأمل واشنطن التوصل إليه مع طهران "هي نفسها القوانين الدولية، لذا يمكن وفق قوانين أي دولة إجراء أبحاث علمية ومتخصصة في مجال تخصيب اليورانيوم واستخدام الطاقة النووية سلميا". وأضاف: "إذا كانت أميركا تسعى لضمان عدم امتلاك إيران للأسلحة النووية، فبناء على إيماننا وفتوى المرشد الأعلى، جمهورية إيران لا تسعى بأي حال من الأحوال إلى امتلاك أسلحة نووية. سيادة وقيادة نظام الجمهورية تقف ضد صناعة الأسلحة النووية، ولن نتجه نحو امتلاكها بأي شكل من الأشكال في عقيدتنا العسكرية". وتابع بزشكيان: "إذا أرادوا التأكد فنحن مستعدون لأي تعاون ليعلم العالم والمنطقة أننا لسنا، ولم نكن، ولن نسعى لامتلاك أسلحة نووية". إلا أن الرئيس الإيراني استطرد: "لكننا لن نتوقف أبدا عن تخصيب اليورانيوم للعلاج وتشخيص الأمراض والزراعة والصناعة. هذا قائم على القانون الدولي ولا يمكنهم أن يمنعونا من التخصيب. العلم للجميع ولكل الناس الحق في استخدامه. لن نستسلم بأي حال من الأحوال للأمر بوقف التخصيب. هذا هو فخر نظام الجمهورية". كما تحدث بزشكيان عن إسرائيل وحرب غزة، قائلا: "كيف يمكن للدول الإسلامية والعالم أن يقبلوا نظاما يقصف الأبرياء والعزل، ويدمر المستشفيات والمنازل، ويغلق الحدود، ويمنع دخول المساعدات الإنسانية الأساسية؟ علينا نحن الدول الإسلامية أن نتكاتف ونرفع صوتنا دفاعا عن الشعب الفلسطيني". وفيما يتعلق بالنهج الاستراتيجي الجديد لإيران في السياسة الخارجية، قال: "إذا احترمتنا أي دولة في العالم فسنحافظ على احترامها. يجب أن تكون هناك علاقة رابح رابح. إذا كانت دول المنطقة، والصين وروسيا، وجميع الدول باستثناء إسرائيل، تقيم أفضل العلاقات معنا، فسنقيم أيضا علاقات جيدة معها". وفيما يتعلق بدور إيران في النظام العالمي الحالي، قال: "إذا حسّنا علاقاتنا مع دولنا وجيراننا واتحدنا، فسيكون لنا بالتأكيد دور كبير في هذا العالم. يمكننا لعب دور بارز. الدول الإسلامية تمتلك إمكانيات وحضارة واسعة ويمكنها أن تكون لاعبا أساسيا وقويا".

منقذ التكنولوجيا ينهار في دهاليز السياسة.. إيلون ماسك يستسلم
منقذ التكنولوجيا ينهار في دهاليز السياسة.. إيلون ماسك يستسلم

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

منقذ التكنولوجيا ينهار في دهاليز السياسة.. إيلون ماسك يستسلم

أعلن رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك، عبر منصته "X"، عن انتهاء مهامه في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكداً عزمه مغادرة منصبه كموظف حكومي خاص، وأكد البيت الأبيض مساء أمس الأربعاء أن إجراءات خروجه قد بدأت بالفعل. وقال ماسك في منشور له: "مع اقتراب نهاية المدة المقررة لي كموظف حكومي خاص، أود أن أتوجه بالشكر للرئيس ترامب على منحي فرصة المساهمة في تقليص الهدر في الإنفاق الحكومي". وأشار ماسك إلى أن مبادرته التي أطلقها تحت مسمى "دائرة كفاءة الحكومة" (DOGE) ستواصل نموها، مضيفاً: "مهمة دوج ستزداد أهمية مع مرور الوقت، لتصبح نموذجاً يحتذى به داخل مؤسسات الدولة". وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن مغادرة ماسك وشيكة، وأن عملية إنهاء انتدابه قد بدأت بالفعل مساء الأربعاء. ويأتي هذا الانسحاب دون مقدمات أو وداع رسمي، إذ كشف مصدر مطّلع أن ماسك لم يجرِ أي اتصال مباشر بالرئيس ترامب لإبلاغه بقراره، بل تم اتخاذه على مستوى كبار الموظفين في الإدارة، وفقا لـ theguardian. وكانت ولاية ماسك، التي امتدت لـ130 يوماً كمستشار غير منتخب يتمتع بسلطات واسعة، قد شارفت على نهايتها في 30 مايو الجاري. ورغم مغادرته، أكد كل من ماسك والبيت الأبيض أن جهود دائرة " DOGE" لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية ستتواصل، في مسعى لتقليص حجم البيروقراطية. وخلال الأسبوع الماضي، بدا أن ماسك يُمهّد لعودته إلى عالم الأعمال، مبتعداً عن دهاليز السياسة في واشنطن. فقد وجه انتقادات علنية لمشروع الإنفاق الحكومي الذي طرحه ترامب، معبراً عن استيائه من ضعف التفاعل مع مبادرته الإصلاحية. كما انتقد مشروع قانون الضرائب الذي تروج له الإدارة، واصفاً إياه بـ"المكلف وغير المتسق مع جهود الإصلاح الإداري"، مضيفاً أن "البيروقراطية الفيدرالية أسوأ بكثير مما كنت أتصور، ومحاولة إصلاحها معركة صعبة". وفي تصريح آخر لصحيفة "واشنطن بوست"، قال ماسك إن دائرة " DOGE" تحوّلت إلى "كبش فداء" داخل البيت الأبيض، حيث يُلقى عليها اللوم عند وقوع أي خلل. كما دخل في خلافات حادة مع عدد من مسؤولي الإدارة، أبرزها هجومه العلني على مستشار التجارة في البيت الأبيض، بيتر نافارو، واصفاً إياه بـ"الأحمق" بسبب رفضه دعوة ماسك لإلغاء الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة وأوروبا. كما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" أن من بين أسباب خيبة أمل ماسك السياسية، فشل المرشح القضائي الذي دعمه في ولاية ويسكونسن، رغم إنفاقه 25 مليون دولار على حملته الانتخابية. تمكنت إدارة ترامب بالتعاون مع "دوج" من تقليص عدد موظفي القطاع المدني الفيدرالي بنسبة 12%، أي ما يعادل نحو 260 ألف موظف، من خلال التهديد بالفصل، وعروض التقاعد المبكر، وحوافز مالية للخروج الطوعي. وقد أثارت تدخلات ماسك في الشأن السياسي احتجاجات، حيث طالبه بعض المستثمرين بالتركيز على إدارة شركة "تسلا" بدلاً من الانخراط في العمل الحكومي. وكان ماسك قد أنفق قرابة 300 مليون دولار خلال العام الماضي لدعم حملة ترامب والجمهوريين، إلا أنه صرح في وقت سابق من هذا الشهر بأنه سيخفض بشكل كبير من إنفاقه السياسي، قائلاً: "أعتقد أنني فعلت ما يكفي". وفي حين أفادت "نيويورك تايمز" بأن ماسك وعد فريق ترامب هذا العام بالتبرع بـ100 مليون دولار لدعم حملات انتخابية قبل انتخابات 2026، إلا أن هذه الأموال لم تصل حتى هذا الأسبوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store