logo
مكافحة الفساد تحيل 27 متهماً على ذمة ثلاث قضايا فساد إلى النيابة

مكافحة الفساد تحيل 27 متهماً على ذمة ثلاث قضايا فساد إلى النيابة

صنعاء - سبأ :
أقر مجلس الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، في اجتماعه اليوم، برئاسة عضو الهيئة الدكتور أحمد أبو بكر، إحالة 27 متهماً إلى النيابة العامة على ذمة ثلاث قضايا فساد.
وبلغ إجمالي حجم الضرر في القضايا التي شملت وقائع الفساد بالاستيلاء وتسهيل الاستيلاء على المال العام، والإضرار بمصلحة الدولة، مبلغ 15 مليوناً و808 آلاف دولار.
وناقش المجلس عدداً من القضايا المدرجة في جدول أعماله واتخذ إزاءها القرارات المناسبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في تحدٍ سافر للمجتمع الدولي..الحوثيون يستولون على السفينة الأممية (نوتيكا) ويحولونها لخزان نفط إيراني
في تحدٍ سافر للمجتمع الدولي..الحوثيون يستولون على السفينة الأممية (نوتيكا) ويحولونها لخزان نفط إيراني

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

في تحدٍ سافر للمجتمع الدولي..الحوثيون يستولون على السفينة الأممية (نوتيكا) ويحولونها لخزان نفط إيراني

اليمن الاتحادي/ متابعات: في تطور خطير ينذر بكارثة بيئية وإنسانية ويمثل سابقة دولية غير مسبوقة، أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران على السيطرة الكاملة على السفينة 'نوتيكا' المملوكة للأمم المتحدة، والتي تم شراؤها عام 2023 ضمن خطة إنقاذ ناقلة النفط المتهالكة 'صافر'، في إطار الجهود الدولية الرامية لتجنب وقوع كارثة بيئية واسعة النطاق في البحر الأحمر. وكانت الأمم المتحدة قد اشترت السفينة 'نوتيكا' بمبلغ 55 مليون دولار بهدف تفريغ شحنة النفط من 'صافر'، الراسية قبالة سواحل محافظة الحديدة، وهي ناقلة قديمة تحمل أكثر من مليون برميل من النفط الخام، وكانت مهددة بالانفجار أو الغرق في أي لحظة، ما قد يتسبب بكارثة بيئية تهدد اليمن والمنطقة والملاحة الدولية في أحد أكثر الممرات البحرية حساسية في العالم. ورغم أن الأمم المتحدة لا تزال تتحمل حتى الآن نفقات تشغيل وصيانة السفينة 'نوتيكا'، فإن المليشيا الحوثية استغلت الوضع وقامت بتحويلها إلى خزان عائم لتخزين شحنات نفط إيرانية، بعد أن لحقت أضرار كبيرة بخزانات النفط في ميناء رأس عيسى الخاضع لسيطرتها. وبذلك أصبحت كل من 'نوتيكا' و'صافر' خاضعتين لهيمنة الحوثيين وتستخدمان حالياً لتخزين النفط القادم من إيران، ما يعزز اتهامات متكررة باستخدام الحوثيين لمقدرات الشعب اليمني لخدمة أجندة طهران في المنطقة. مصادر دبلوماسية وبيئية مطلعة وصفت الاستيلاء على 'نوتيكا' بأنه يمثل 'انتهاكاً صارخاً للاتفاقات الموقعة برعاية الأمم المتحدة'، ويقوض الجهود الدولية التي بذلت لتفادي كارثة بيئية واقتصادية محتملة. كما اعتبرت أن هذه الخطوة الحوثية تمثل تحدياً مباشراً لسيادة الأمم المتحدة وممتلكاتها، وتهديداً خطيراً لسير العمليات الإنسانية والدولية في مناطق النزاع. وأكدت جهات مطلعة أن 'صافر'، رغم تفريغها من حمولتها، لا تزال متهالكة وعرضة للغرق في أي لحظة، بينما يتم الآن استخدام 'نوتيكا' – التي يفترض أنها سفينة إنقاذ – كأداة لخدمة تجارة النفط الإيرانية، في التفاف واضح على العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران والحوثيين. وكانت جهات يمنية قد حذرت في أغسطس 2023 من احتمال قيام المليشيا الحوثية بإعادة استخدام السفينة 'نوتيكا' بعد الانتهاء من عملية نقل النفط، وطالبت الأمم المتحدة بمتابعة الخطوات اللاحقة في خطة الإنقاذ، وضمان عدم استخدامها في أنشطة غير مشروعة. وفي ظل هذا التصعيد الخطير، طالبت مصادر حكومية يمنية وشخصيات سياسية وحقوقية المجتمع الدولي، وعلى رأسه مجلس الأمن والأمم المتحدة وفريق الخبراء الدوليين، بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، واستعادة الإشراف الكامل على السفينة، ومحاسبة قادة الحوثيين على الانتهاكات الجسيمة بحق الاتفاقات الدولية ومقدرات الأمم المتحدة. كما اعتبر مراقبون أن 'تحويل السفينة (نوتيكا) إلى خزان لتهريب النفط الإيراني' يمثل تحدياً سافراً للشرعية الدولية، ويكشف الوجه الحقيقي للمليشيا الحوثية التي تستغل كل فرصة لتقويض جهود السلام، وتعريض البيئة والاقتصاد وأمن الطاقة والملاحة الدولية للخطر. وفي ختام التصريحات، وجهت الجهات اليمنية تحذيراً شديد اللهجة بأن 'صمت المجتمع الدولي إزاء هذا الانتهاك الصارخ سيُفهم كضوء أخضر لمزيد من التجاوزات الحوثية، وسيضع مستقبل العمليات الأممية في مناط ق النزاع على المحك'.

وفاة عامل إثر عملية دهم لإدارة الهجرة الأمريكية لمزرعة في كاليفورنيا
وفاة عامل إثر عملية دهم لإدارة الهجرة الأمريكية لمزرعة في كاليفورنيا

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

وفاة عامل إثر عملية دهم لإدارة الهجرة الأمريكية لمزرعة في كاليفورنيا

كاماريو-سبأ: توفي عامل مزرعة الجمعة متأثرا بجروح أصيب بها خلال عملية دهم لعناصر من وكالة الهجرة الأمريكية لمزرعة قنب قانونية في كاليفورنيا نتج عنها توقيف 200 مهاجر غير نظامي ومواجهات مع متظاهرين. وندد الرئيس دونالد ترامب بهجوم المتظاهرين من الناشطين في مجال حقوق المهاجرين على عناصر إدارة الهجرة والجمارك "آيس" على منصته "تروث سوشل" متوعدا بالقبض على "هؤلاء الأوغاد". وفي تطور آخر، أمرت قاضية بوقف "الدوريات المتنقلة" في لوس أنجليس التي يقوم بها عملاء فدراليون لاحتجاز مهاجرين غير نظاميين من دون سبب معقول ويحرمونهم من الإجراءات القانونية الواجبة. وأمرت قاضية المقاطعة مامي إيووسي-مينساه فريمبونغ بإنهاء عمليات التوقيف التي قالت إنها تتم "على أساس العرق وحده"، على أساس ما إذا كان الشخص يتحدث الإسبانية أو الإنكليزية بلكنة أو بسبب مكان عمله. وتأتي تصريحات ترامب وأمر المحكمة بعد يوم من عملية دهم فوضوية لمزرعة قنب في مقاطعة فينتورا الواقعة على مسافة نحو 90 كيلومترا من لوس أنجليس، ما أسفر عن إصابة أحد عمال المزرعة بجروح خطرة. وقال اتحاد عمال المزارع على منصة اكس الجمعة إن العامل "توفي متأثرا بإصابات تعرض لها نتيجة لإجراءات وكالة الهجرة أمس". وأعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أنه تم القبض على 200 مهاجر غير نظامي خلال عمليات دهم مواقع لزراعة الماريجوانا في كاربينتيريا وكاماريّو الخميس، إضافة إلى إنقاذ 10 أطفال "من الاستغلال المحتمل والعمل القسري والاتجار بالبشر". وردت شركة "غلاس هاوس براندز" المالكة للمزارع في بيان بأنها "لم تنتهك عن علم ممارسات التوظيف المعمول بها ولم تقم بتوظيف قاصرين على الإطلاق". وأكدت الشركة أنها ستؤمن محامين للعمال المحتجزين. وقالت وزارة الأمن الداخلي أن أكثر من 500 "مثير شغب" حاولوا عرقلة عملية الدهم. ويواجه أربعة مواطنين أمريكيين اتهامات بالاعتداء على عناصر أمن أو مقاومتهم. واستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين ظهر بعضهم في لقطات فيديو وهم يلقون مقذوفات على مركبات إدارة الهجرة. وقالت الإدارة إن مركبات إدارة الهجرة تعرضت لأضرار، كما عرضت تقديم مكافأة تبلغ 50 ألف دولار لمن يساهم في توقيف فرد يشتبه في أنه أطلق النار على عناصر إنفاذ القانون.

طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية
طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية

نشر الرئيس السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، عبدالقادر الخراز، وثائق كشفت عن مفاوضات سرية بين الحوثيين وشركة اسرائيلية بشأن السفينة المحتجزة جلاكسي ليدر. يقول الخراز قبل الضربة الأخيرة ( يوم 7 يوليو الجاري) كانت هناك مفاوضات سرية تجري بين ملاك السفينة والمليشيا الحوثية، حيث عرض الملاك مبلغ 2 مليون دولار للإفراج عن الباخرة. لكن الحوثيين رفضوا هذا العرض، مطالبين بمبلغ 10 مليون دولار. وقد علق أحد الوسطاء في هذه المفاوضات قائلاً إن "الأفضل لهم أي ملاك السفينة شراء باخرة جديدة بهذا المبلغ". وطلبت جماعة الحوثي من وفد مفاوض وصل اليمن، 10 ملايين دولار مقابل الإفراج عن السفينة غلاكسي ليدر، التي احتجزتها الجماعة في نوفمبر 2023، قبل تعرضها لغارات جوية إسرائيلية، وهو ما رفضه ممثلو الشركة الذين اقترحوا أن تكون الفدية 2 مليون دولار فقط، وفق الخراز. وقال وزير دفاع الإحتلال إن قواتهم هاجمت أهدافاً للحوثيين في موانئ الحديدة و رأس عيسى و الصليف ومحطة كهرباء رأس كثيب، بالإضافة إلى السفينة جلاكسي ليدر التي قال إنها تستخدم حاليًا في أنشطة إرهابية في البحر الأحمر. وتكوّن الوفد المفاوض مع الحوثيين، من شخصين؛ الأول بريطاني يُدعى ميشيل، يحمل جواز سفر رقم (128802471)، والآخر رجل أعمال ودبلوماسي أوغندي يُدعى حبيب، يحمل جوازًا دبلوماسيًا رقم (D00000008). الشخصان، دخلا اليمن كمستثمرين أجانب، ثم كممثلين عن الشركة المالكة للسفينة، وبتسهيلات رسمية قدّمتها مؤسستان قانونيتان مملوكتان للمحامي عبدالله سلطان شداد. وأظهرت الوثائق أن دخول الوفد تم أولًا عبر تأشيرات سياحية صادرة من مكتب سفريات تابع لشداد، قبل أن تُستصدر لاحقًا تأشيرات رسمية من السفارة اليمنية في أديس أبابا، بتدخل مباشر من السفير، وبموافقة من وزارتي الخارجية والنقل. وكشفت إحدى الوثائق المؤرخة في 8 ديسمبر 2024، طلبًا رسميًا لتأشيرات دخول للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، في حين تضمنت مذكرة أخرى طلبًا لتأشيرات للأشخاص أنفسهم بصفة مستثمرين أجانب ما يكشف عن محاولة متعمدة لتمويه الأدوار وتضليل الجهات الرسمية. وقال عبدالقادر الخراز، إن تلك الوثائق تكشف تناقضًا صارخًا في سلوك الجماعة، التي ترفع شعارات معادية لإسرائيل في العلن، بينما تجري مفاوضات سرّية مع ممثلين عن شركات إسرائيلية في الخفاء، بل وتمنحهم تأشيرات دخول بوثائق رسمية. ووصف عبدالقادر الخراز ذلك بالخرق الخطير للأمن القومي محذرًا من تداعياته والفضيحة التي لا يمكن السكوت عنها مؤكدًا أن جماعة الحوثي تمارس ما وصفه بالقرصنة البحرية وتبتز المجتمع الدولي باسم القضايا الإنسانية. وقال الخراز إن الطمع الحوثي، الذي أفشل صفقة الـ10 ملايين دولار، كشف في الوقت ذاته عن طبيعة العلاقات السرّية التي تتناقض مع الشعارات السياسية والأخلاقية التي ترفعها؛ الجماعة في العلن. ودعا الخراز إلى فتح تحقيق عاجل لكشف الجهات التي سهّلت دخول الوفد، محذرًا من أن الصمت الرسمي إزاء هذه الممارسات يمثل ضوءًا أخضر لتكرارها. وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store