
60 مشاركاً في ورشة اتحاد اليد لشرح تعديلات القانون الدولي الجديد
وحضر الورشة، رئيس الاتحاد الدكتور نبيل محمد بن عاشور، والمحاضر الدولي ورئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي صالح محمد بن عاشور، والخبير الفني للاتحاد عاصم السعدني، بالإضافة إلى 60 مشاركاً من المدربين والأجهزة الفنية في أندية الدولة.
كما ينظم الاتحاد (غدا الأحد) ورشة عمل للحكام لشرح كافة التعديلات الخاصة بالقانون الجديد ومن المنتظر جميع الحكام المسجلين في الاتحاد.
ورحب رئيس الاتحاد الدكتور نبيل محمد بن عاشور، بجميع الحضور قبل انطلاقة الورشة، مؤكداً أن اتحاد اليد حريص على إطلاع المدربين على أخر المستجدات الخاصة بالقانون الجديد، حتى لا يحدث سوء فهم عند تطبيق هذه التعديلات في انطلاقة الموسم الجديد.
كما وجه رئيس الاتحاد الشكر إلى الأندية الشريك الاستراتيجي والتعاون الكبير من الاتحاد وإلى أعضاء مجلس إدارة الاتحاد والكابتن عاصم السعدني الخبير الفني بالاتحاد وفريقه عمله على كل ما يقدموه من أجل تطوير منظومة كرة اليد في الإمارات.
وأكد الدكتور نبيل محمد بن عاشور أن الاتحاد سيسعى في الفترة المقبلة لتنظيم دورات دولية للمدربين من أجل الحصول على رخص تدريبية دولية مشيرا إلى أن أغلب المدربين في الأندية حصلوا على الرخصة "سي" و"بي" وستكون هناك دورة ترقي للحصول على رخصة المستوى الأول "أيه" مشيرا إلى أن الاتحاد يعمل جاهدا على تطوير اللعبة ليس فقط على مستوى اللاعبين، بل أيضا على مستوى بقية عناصر اللعبة من مدربين وحكام.
بدوره قدم المحاضر الدولي صالح محمد بن عاشور، شرحاً وفياً للتعديلات الأخيرة لقانون اللعبة التي تم تطبيقها منذ الأول من يوليو الماضي، بعد اعتماده من قبل الاتحاد الدولي، مؤكدا أن التعديلات الجديدة اختلفت عن تعديلات العام الماضي وهناك ثلاثة لجان في الاتحاد الدولي تعمل على تطوير اللعبة وهي لجنة المدربين ولجنة التطوير ولجنة الحكام، ويعمل عضوا في لجنتي التطوير والحكام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
من هواية صيفية إلى أبطال وطنيين: قصة شقيقتين من دبي تُعيدان تعريف رياضة الرماية
قبل عامين، غيّر قضاء عطلة الربيع في رأس الخيمة كل شيء بالنسبة للشقيقتين راكشيتا ونيرانجانا سارافانان. فقد أشعلت جلسة رماية بسيطة في المنتجع - انتهت بإصابة راكشيتا لهدف بالون بسهمها الثاني - شغفًا عميقًا ودائمًا. في غضون أسابيع، انضمت الشقيقتان إلى نادٍ للرماية الاحترافية في دبي. واليوم، لم تعودا مجرد لاعبتين هاويتين، بل أصبحتا منافستين جديتين في البطولات الوطنية، حيث تعيدان تعريف ما يعنيه أن تكوني شابة، ومركزة، وشجاعة في مشهد الرماية المتنامي في الإمارات. راكشيتا (15 عامًا)، وهي طالبة في الصف العاشر، ونيرانجانا (9 أعوام)، وهي طالبة في الصف الرابع في مدرسة جيمس نيو ميلينيوم في الخيل، تجمعان الميداليات وتحطمان التوقعات. فقد فازت راكشيتا مؤخرًا بالميدالية الذهبية في نهائيات دوري الإمارات للرماية وفي الألعاب المدرسية الإماراتية (تحت 15 عامًا)، بينما حصلت نيرانجانا على الميدالية الفضية في الألعاب المدرسية في دبي والبرونزية في الألعاب المدرسية الإماراتية (تحت 12 عامًا). معًا، يثبت هذا الثنائي الشقيق أن الشغف والدقة والمثابرة صفات متأصلة في العائلة. عمل الشقيقتين على الرغم من الفجوة العمرية بينهما ومسارات التدريب المختلفة، فإن الأختين سارافانان هما أكبر محفزتين لبعضهما البعض. تقول راكشيتا: "لا نتدرب معًا عادةً، ولكن عندما نفعل ذلك خلال الموسم الداخلي، تكون المنافسة ممتعة ومحتدمة دائمًا". وتضيف نيرانجانا: "مشاهدتها تجعلني أتحفز دائمًا. إنها تساعدني على الإيمان بما هو ممكن". تزدهر راكشيتا بالنتائج - حيث تستمتع بإثارة التسديدة المثالية التي تهبط بالضبط حيثما كانت تستهدف. في المقابل، تجد نيرانجانا المتعة في الطقوس: شد القوس، التركيز، والإطلاق. تبتسم راكشيتا قائلة: "إنها تحب العملية نفسها، وهذا الانضباط يظهر في أدائها". بينما يستمتع معظم الأطفال بإجازات صيفية مريحة، تستعد هاتان الشقيقتان لموسم الرماية الذي يبدأ في أكتوبر. في دبي، تتدربان ثلاث مرات في الأسبوع لمدة أربع ساعات في نادي دي آرتشرز تحت إشراف المدربين راو وتوبي، وهما المحترفان اللذان قدمهما للرياضة لأول مرة. وعندما تكونان في الهند، يزداد وتيرة التدريب: من ست إلى سبع ساعات يوميًا في مركز تعلم الرماية في كويمباتور مع المدرب أبشيك والمدربة كايال. أهداف أكبر لم تخلُ رحلتهما من العقبات. تتذكر راكشيتا مسابقة على مستوى الولاية في تاميل نادو عندما انقطع "دي-لوب" (الوتر الصغير ولكنه حاسم في القوس) في منتصف المباراة. ما كان يمكن أن يكون كارثة تحول إلى نعمة عندما أدت محادثة والدها مع أحد الوالدين الآخرين إلى لقائهما بالمدرب أبشيك، الذي لم يقم فقط بإصلاح القوس، بل أصبح فيما بعد معلم راكشيتا في الهند. تضحك قائلة: "هذا 'الدي-لوب' المكسور انتهى به المطاف بخلق لحظة اكتمال في رحلتي". هذا الموسم، تنتقل راكشيتا إلى فئة تحت 18 عامًا، وهي مستعدة لمواجهة منافسة أصعب ومسافات أطول وتوقعات أعلى. تقول: "أنا أركز على الاتساق. كل عضلة، وكل تسديدة مهمة". نيرانجانا، التي لا تزال في فئة تحت 12 عامًا، تجد إيقاعها. تعترف قائلة: "كوني واحدة من أصغر اللاعبات أمر مخيف أحيانًا، لكنني أتعلم تحويل توتري إلى تركيز". كلاهما تستلهم من أبطال الرماية. فتنظر راكشيتا إلى الرامية البريطانية إيلا جيبسون بسبب اتزانها وإلى أديتي سوامي لنجاحها المتميز في سن مبكرة. أما نيرانجانا فتعجب بصمود شيتال ديفي وحضور جوثي فينام القوي. بالنسبة لكلتا الفتاتين، الرماية ليست مجرد رياضة - إنها درس في الحياة. تقول راكشيتا: "لأي فتاة صغيرة تمسك بالقوس لأول مرة، أقول: ستكون هناك أيام سيئة. استمري. الأمر يستحق دائمًا". وتضيف نيرانجانا برسالة بسيطة لكنها قوية: "اعملي بجد. ولا تتخلي أبدًا عن أحلامك".


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
وفاة أسطورة كرة القدم اليابانية كاماموتو عن 81 عاماً
طوكيو (أ ف ب) – توفي أسطورة كرة القدم اليابانية، كونيشيغي كاماموتو، عن عمر ناهز الـ 81 عاماً، بسبب إصابته بالتهاب رئوي، وفقاً لما أفاد الاتحاد الياباني لكرة القدم، الاثنين. واشتهر المهاجم المولود في كيوتو بإنجازه في دورة الألعاب الأولمبية عام 1968 في المكسيك، حين توّج هدافاً للمسابقة برصيد سبعة أهداف وقاد اليابان لإحراز الميدالية البرونزية. وبفضل قدرته على التحمل وخفة حركته وقوته البدنية، تم استدعاؤه للانضمام إلى المنتخب الوطني للمرة الأولى في سن الـ19 عاماً في عام 1964، ليمثل منتخب «الساموراي» في أولمبياد طوكيو. وسجل كاماموتو 75 هدفاً في 76 مباراة دولية بين عامي 1964 و1977 لحين اعتزاله الدولي. وفي عام 1967، انضم إلى يانمار ديزل الذي يعرف حالياً باسم سيريزو أوساكا في الدوري، وسجل 202 من الأهداف في 251 مباراة حتى موعد اعتزاله في عام 1984. كما شغل خلال السنوات الأخيرة من مسيرته، منصب مدير نادي يانمار. وخاض بعض التجارب القصيرة كمدرب، قبل أن يتعاون مع الاتحاد الياباني لكرة القدم. ولعب دوراً بارزاً في استضافة اليابان لكأس العالم 2002 بالاشتراك مع كوريا الجنوبية. مهاجم فريد ومن جانبه، أشاد تسونياسو مياموتو، رئيس الاتحاد الياباني، بخصال الراحل في بيان جاء فيه «كان السيد كاماموتو مهاجماً فريداً من نوعه، وأن اليابان تسعى لتكرار إنجازه بإحراز ميدالية برونزية أولمبية، أو حتى تحقيق إنجاز أفضل. وقال هاجيمي مورياسو مدرب اليابان الحالي: إن كاماموتو«منحنا بصيص أمل في قدرة كرة القدم اليابانية على المنافسة على الساحة الدولية»، وفقاً لوكالة كيودو نيوز. وذكرت الوكالة أن البرازيلي بيليه شارك في مباراة اعتزال كاماموتو على الملعب الوطني في طوكيو. وأضافت: «وجود مثل هذا المهاجم ضروري لنكون أفضل فريق في العالم. آمل في أن يبرز لاعب قادر على التفوق على السيد كاماموتو في نهاية المطاف». ومن ناحيته، قال المهاجم الدولي السابق كازويوشي ميورا الذي لا يزال يلعب في سن الثامنة والخمسين: «إن أسطورة البرازيل بيليه وصف كاماموتو بـ «المهاجم العظيم». واستطرد ميورا الذي يحتل المركز الثاني خلف كاماموتو في قائمة أفضل هدافي اليابان على مر التاريخ عندما سمعت الملك بيليه يصفه بأنه مهاجم عظيم، شعرت بفخر كبير كياباني، وما زلت أتذكر ذلك حتى الآن».


خليج تايمز
منذ 7 ساعات
- خليج تايمز
"سردار أزمون" يختتم موسمه بـ"الكرة الذهبية" للدوري الإماراتي
توج "سردار أزمون" لاعب شباب الأهلي بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب، متفوقًا على "مهدي قائدي" لاعب كلباء و"كايو لوكاس" لاعب الشارقة، في احتفالية رابطة المحترفين الإماراتية بنجوم موسم 2024-2025 في أمسية مبهرة في أبو ظبي يوم السبت. "أنا ممتنٌّ جدًّا لحصولي على هذه الجائزة. شكرًا لملاك النادي على ثقتهم، ولمدربيّ وزملائي على جهودهم، ولعائلتي على حبّهم اللامتناهي، ولجماهيرنا الرائعة على دعمها في كلّ مباراة. هذا التكريم لنا جميعًا! وساهم أزمون، المهاجم المتميز الذي غادر عملاق إيطاليا روما للانضمام إلى شباب الأهلي، في فوز نادي دبي بلقب الدوري التاسع في وقت مبكر من هذا العام برصيد 11 هدفا. وأنهى شباب الأهلي الموسم برصيد 63 نقطة من 23 مباراة، فيما حل الشارقة ثانياً برصيد 51 نقطة، والوحدة ثالثاً برصيد 48 نقطة. وحضر حفل السبت عبدالله ناصر الجنيبي رئيس رابطة المحترفين الإماراتية وأعضاء مجلس الإدارة وممثلو المؤسسات الراعية والأندية ونخبة من الشخصيات الرياضية والإعلامية. وبدأ الحفل بكلمة ألقاها عبدالله ناصر الجنيبي رحب فيها بالضيوف الكرام في ليلة أصبحت تقليداً سنوياً ينتظره الجميع ومحركاً للإبداع في كرة القدم الإماراتية بدعم من قيادة الدولة. وفي الوقت نفسه، حصد حمد المقبالي حارس مرمى شباب الأهلي جائزة القفاز الذهبي لأفضل حارس مرمى، متفوقاً على علي خصيف حارس مرمى الجزيرة، وعادل الحوسني حارس مرمى الشارقة. وحصل باولو سوزا، مدرب شباب الأهلي، على جائزة القائد لأفضل مدرب، متفوقاً على ميلوس ميلوجيفيتش مدرب الوصل، وكوزمين أولارو مدرب الشارقة. وفاز جيلهيرمي دا سيلفا لاعب شباب الأهلي بجائزة الفتى الذهبي لأفضل لاعب تحت 23 عاما، متفوقا على سياكا سيديبي لاعب الوصل وبراهيما ديارا لاعب الوحدة. حصد نبيل فقير، لاعب الجزيرة، جائزة أفضل هدف، متفوقًا على سفيان رحيمي، لاعب العين، وعمر خريبين، لاعب الوحدة. أما محمد النني، لاعب الجزيرة، فقد نال جائزة أفضل لاعب بتصويت الجمهور، متفوقًا على لوكاس بيمنتا، لاعب الوحدة، وفابيو دي ليما، لاعب الوصل. ممرضة الطوارئ هذه في قلب تحول كرة القدم النسائية السعودية مانشستر سيتي المُجدد جاهز لعصر جديد بدون النجم دي بروين هندرسون البطل حيث تغلب بالاس على ليفربول بركلات الترجيح ليفوز بدرع المجتمع