
ترامب يعلن عزمه مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%
09:26 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/732775
تم
الوكيل الإخباري-
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، إنه سيضاعف رسوم استيراد الصلب إلى 50%، مثنيا على "شراكة" بين صانع الصلب الأميركي وشركة نيبون ستيل اليابانية. اضافة اعلان
وقال ترامب خلال كلمة ألقاها في مصنع في بنسلفانيا، "سنرفع تعرفة واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة، ما سيشكل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصلب. لن يفلت أحد من ذلك".
منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية في كانون الثاني/يناير، عمد ترامب إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وخصومها.
كما فرض تعرفات بلغت 25% على سلع قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات.
الجمعة، قال ترامب إن الرسوم ساهمت في حماية الشركة الأميركية، مضيفا أن المصنع كان سيزول لو لم يفرض أيضا رسوما على واردات المعادن إبان ولايته الرئاسية الأولى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
في معضلة الاتفاق مع إيران
اضافة اعلان تستمر المفاوضات الإيرانية مع الإدارة الأميركية في إطار السعي للوصول إلى اتفاق مبدئي مقبول أميركيًا. وبين تضارب التصريحات بين متفائلة ومتشائمة، تبقى فكرة إيجاد توافق بين الطرفين معقّدة إلى حدّ ما.ورغم الحديث المتكرر لمبعوث الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط، ويتكوف، المتفائل "دائمًا" بقرب الوصول إلى اتفاق، فإن هذا التفاؤل يمكن تسميته بـ"عقدة ويتكوف" في السعي نحو تحقيق إنجاز سريع للأزمات، حتى لو تمّ عبر اتفاق ظاهري، مع الإبقاء على تعقيدات المسألة على الأرض.إن تبسيط المشاكل القائمة في المنطقة، بهدف تسويق "إنجاز"، هو في الحقيقة عملية ترحيل وتأجيل لتفجير الأوضاع، وهي بالضبط نفس الطريقة التي تعامل بها ويتكوف مع مسألة التفاهمات مع روسيا، واحتفاؤه بلقاء الرئيس بوتين، وتسويقه لتلك اللقاءات على أنها إنجاز لاتفاق مع روسيا بشأن أوكرانيا. لنعود بعدها إلى نقطة التصعيد، وهجوم الرئيس ترامب على بوتين في تغريداته الأخيرة.على الأرض، تمتلك إسرائيل خاصية التصعيد في جبهات متعددة. ففي غزة، عملت في الأسابيع الماضية على فصل الملف الإنساني عن العسكري، من خلال إيجاد نقاط توزيع للمساعدات الإنسانية تحت إشرافها، مع الحفاظ على زخم العمليات العسكرية.أما في لبنان، فيتواصل التصعيد على الجبهة اللبنانية، مع ضغط متزايد باتجاه ضرورة التعامل مع استحقاق نزع سلاح حزب الله، والذي بدأ فعليًا مع الحديث عن نزع سلاح الفصائل الفلسطينية الخاضعة عمليًا لرعاية الحزب. لذلك فإن استمرار إسرائيل في تنفيذ عمليات استهداف داخل العمق اللبناني، بالتوازي مع تصعيد أميركي قادم للضغط نحو نزع سلاح الحزب، يعني أن هذه الجبهة تبقى مفتوحة على احتمالات التصعيد.أما توقف الولايات المتحدة عن استهداف الحوثيين في اليمن، وتقدُّم إسرائيل في هذه المواجهة، فيعني تحويل اليمن إلى جبهة مفتوحة أمام إسرائيل، التي ترى فيها آخر محطات المواجهة غير المباشرة مع إيران، قبل الانتقال إلى الاستهداف المباشر، إذ يعتقد الإسرائيليون أن إغلاق كل الجبهات دون توجيه ضربة حقيقية لإيران أمر غير ممكن، فمثل هذه الضربة تُعتبر ضرورية لشلّ قدرات النظام الإيراني، ولتأكيد عزله عن الإقليم، وإجباره على الانكفاء لمعالجة مشاكله الداخلية.حتى العراق ما يزال يدور في فلك التصعيد الإسرائيلي، باعتباره إحدى أهم المحطات اللوجستية المتبقية لإيران، وهو ما يفسر بدء الإعلان الإسرائيلي عن استهدافات تطال الحدود السورية-العراقية، حيث أصبحت هذه المناطق اليوم تحت رقابة إسرائيلية مشددة.إذًا، فإن التفاهم مع إيران، حتى لو تم، لا ينهي الأزمة، وهدنة غزة المقترحة لا تغلق المشهد الإقليمي. فحجم التعقيدات كبير جدًا، ولا يمكن اعتبار ما يقوم به ويتكوف أو ما يقوله وصفة حل حقيقية لهذه الأزمات، بل هو بالأحرى تعبير عن رغبة في إغلاق الأزمات ضمن رؤية معينة تُقدَّم للرئيس ترامب لتخدم تسويقا صورته كصانع سلام، والرجل الذي أوقف الأزمات والتصعيد وأسس لواقع جديد.بين الواقع على الأرض والمبادرات الدبلوماسية، لا بد من إدراك أن إيران اليوم تجلس على طاولة المفاوضات بعد أن تلقت ضربات كبيرة طالت كل تركيبتها الإقليمية، وأفقدتها فاعليتها، وبعد ضغط كبير عمّق أزمتها الداخلية على مختلف الأصعدة: الاجتماعية والاقتصادية والأمنية وحتى السياسية.والأهم أيضًا، التلويح بضربات عسكرية أميركية غير مسبوقة، ولهذا فإن أي حل لا يمكن أن يقتصر على الملف النووي الإيراني فقط، كما أن عروض الاستثمار الإيراني المقدمة للأميركي بصيغة "تريلونية" لا تمثل وصفة حل للمشاكل المعقدة والمرتبطة جوهريًا بسياسات إيران الإقليمية.لذلك، فإن أي اتفاق لا يأخذ بعين الاعتبار إغلاق الجبهات المفتوحة، وتقديم حلول واقعية وحقيقية، يجعل إنهاء الأزمة الإقليمية أمرًا بالغ الصعوبة، ويجعل من انفجار الجبهات المتعددة أمرًا شبه حتمي، كما هو الحال في لبنان وسورية وحتى الضفة الغربية.أما جبهة إيران نفسها، فلا يمكن أن تكون بمنأى عن الاستهداف المباشر، وإطالة أمد المفاوضات يجعل احتمالية هذا الاستهداف أكبر، بل إن فشل المفاوضات قد يُشكّل بداية لأزمة داخلية إيرانية معقّدة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
منشور غريب ومثير لترامب عن مؤامرة استنساخ سلفه بايدن بعد إعدامه عام 2020
#سواليف نشر الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب على منصة 'تروث سوشيال'، منشورا مثيرا يوضح أن 'الرئيس السابق #جو_بايدن تم إعدامه في عام 2020 واستبداله بنسخة روبوتية تديرها كيانات خفية'. وكتب ترامب: 'ما ترونه هو #استنساخ و #روبوتات تفتقر إلى الروح والفكر، الرئيس السابق للولايات المتحدة ليس شخصا حقيقيا بل هو نسخة طبق الأصل أو #دمية يتم تشغيلها بواسطة #عناصر_مخفية، من أجل إخفاء وفاته أو عدم كفاءته، أو تمكين السيطرة الخارجية على الحكومة'. وأضاف: 'لا وجود لجو بايدن – أعدم في عام 2020 ما تراه هو نسخ طبق الأصل من بايدن، وكيانات روبوتية بلا روح ولا عقل، الديمقراطيون لا يعرفون الفرق'. وشجع مؤيدو الرئيس ترامب ذلك في الردود، حيث نشروا صورا متجاورة لبايدن، قائلين إنها دليل على استبداله بشبيه له. وشارك أحد المستخدمين مقطع فيديو يزعم أن 'عيني جو بايدن تغيرتا من الزرقة إلى السواد'. وقبل بضعة أشهر، نشر ترامب صورة لثلاث صور رئاسية: اثنتان له، تمثلان ولايته، وفي المنتصف صورة لقلم حبر بدلا من صورة بايدن'. هذا وقال رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب الأمريكي جيمس كومر إن 'مجلس النواب حدد هوية أربعة أشخاص استخدموا توقيعات آلية لتوقيع وثائق نيابة عن الرئيس السابق جو بايدن'. وكان كومر قد أعلن في وقت سابق، أن اللجنة ستحقق فيما أسماه 'التستر' على الحالة العقلية للرئيس بعد سلسلة من التقارير التي ذكرت أن بايدن أظهر علامات تدهور معرفي وجسدي أثناء الحملة الرئاسية لعام 2024 وقبلها، وفقا لصحيفة 'ديلي بيست'.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
نحتاج وقفا للنار
هآرتس أسرة التحرير 1/6/2025 مرة أخرى يوجد على الطاولة مقترح لوقف نار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة وصفقة لتحرير مخطوفين. "منحى ويتكوف" بتأييد من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يتضمن وقف نار لـ60 يوما، يتحرر فيه 10 مخطوفين أحياء و18 جثة، نصفهم في اليوم الأول لوقف النار والثاني في اليوم السابع لتنفيذ الاتفاق. اضافة اعلان إلى جانب ذلك يتوقف القتال، يسمح بإدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع وتبدأ مفاوضات على تسوية دائمة. ترامب يبث تفاؤلا. وحسب البيت الأبيض، رفعت حماس أول من أمس، ردها الذي تضمن حسب التقارير مطالب لإجراء تعديلات على منحى التحرير. ينبغي الأمل ألا تستغل إسرائيل هذه المطالب للتصعيد. وبينما قضى سكان إسرائيل فترة الانتظار بنزهات نهاية الأسبوع، في غزة واصل المخطوفون يذوون في أنفاق حماس وسكان غزة يواصلون العيش، أو للدقة الموت، بين مطرقة هجمات سلاح الجو وسندان الجوع الذي يتحكم بالقطاع. حصاد القتلى ينشر كل يوم. وزارة الصحة في غزة (بسيطرة حماس) أعلنت أول من أمس، أن 60 قتيلا وصلوا في اليوم الأخير إلى المستشفيات في القطاع (هذا لا يتضمن شمال القطاع). كما حذرت الوزارة من أن العديد من الجثث ما تزال عالقة تحت الأنقاض، وأنه منذ انتهاء وقف النار في 18 آذار قتل 4117 شخصا. لكن التهديد على الغزيين ليس فقط من جانب سلاح الجو. حياتهم في خطر أيضا بسبب الجوع والوضع الإنساني. ومع أن صندوق الإغاثة الإنسانية يوزع الغذاء، لكن هذه ليست ضمانة في أن تصل إلى أفواه الجوعى. وذلك ضمن أمور أخرى بسبب حالات السلب والنهب والاعتداء على قوافل الإغاثة. وهذا بالطبع لا يمنع إسرائيل من أن تنفي وجود أزمة إنسانية. هذه الحرب يجب أن تتوقف. ينبغي الأمل في ألا تكون الموافقة الإسرائيلية على منحى ويتكوف متعلقة برفض حماس وإلا يحاول بنيامين نتنياهو عرقلة الصفقة كعادته. من المهم التشديد على أنه محظور أيضا السماح للمنحى الحالي، أن يكون حكم إعدام للمخطوفين الذين لا يشملهم المنحى ليبقوا في أسر حماس. إن من واجب إسرائيل أن تعيد كل المخطوفين وليس فقط جزءا منهم، محظور أن يفسر التأييد للاتفاق الحالي كموافقة للتضحية بالمخطوفين المتبقين. على إسرائيل أن تسعى إلى اتفاق وقف النار، تعيد المخطوفين الذين تشملهم الصفقة الحالية، وعندها أن تستغل الزخم لإنهاء الحرب مقابل إعادة باقي المخطوفين من دون ترك أحد في الخلف. من أي ناحية كانت، فإن هذه الحرب يجب أن تتوقف فورا. كل يوم إضافي تتواصل فيه يعمق الحفرة التي توجد فيها إسرائيل وهي وصمة في تاريخها.