logo
وزير الخارجية الإسرائيلي: الأقليات معرضة «للخطر» تحت حكم الشرع

وزير الخارجية الإسرائيلي: الأقليات معرضة «للخطر» تحت حكم الشرع

الرأي١٩-٠٧-٢٠٢٥
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم السبت، إن الأقليات في سوريا معرضة «للخطر» تحت حكم أحمد الشرع، وذلك بعد خطاب جدد فيه الرئيس الانتقالي التزامه حماية الأقليات عقب أعمال عنف دامية في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية.
وكتب ساعر على منصة إكس «خلاصة الأمر: في سوريا الشرع، أن تكون من الأقليات، الكردية أو الدرزية أو العلوية أو المسيحية، هو أمر بالغ الخطورة».
وأضاف «لقد ثبت ذلك مرارا وتكرارا على مدى الأشهر الستة الماضية»، مؤكدا أن على المجتمع الدولي «واجب أن يضمن أمن وحقوق الأقليات في سوريا، وأن يرهن قبول سوريا مجددا في عائلة الأمم، بحمايتهم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنصار ترامب «منقسمون» حيال سياسته الداعمة لإسرائيل
أنصار ترامب «منقسمون» حيال سياسته الداعمة لإسرائيل

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

أنصار ترامب «منقسمون» حيال سياسته الداعمة لإسرائيل

واشنطن - أ ف ب - أصبح دعم الولايات المتحدة لإسرائيل الذي يُعد احدى ركائز الأيديولوجية الأميركية المحافظة موضع تساؤل داخل التيار المؤيد لدونالد ترامب، فهل يؤثر ذلك على موقف الرئيس الأميركي؟ وكتبت النائبة الجمهورية مارجوري تايلور غرين المحسوبة على اليمين المتطرف على موقع «إكس» للتواصل، «ليس هناك أصدق وأسهل قولاً من أن السابع من أكتوبر (2023) في إسرائيل كان مروعاً، وأنه يجب الافراج عن كل الرهائن، ولكن الأمر يسري على الإبادة الجماعية والأزمة الإنسانية والجوع الذي تشهده غزة». وبذلك تصبح تايلور المؤيدة لترامب أول نائبة جمهورية تستخدم مصطلح «إبادة جماعية»، لوصف ما ترتكبه إسرائيل في القطاع الفلسطيني. ولطالما تباهت النائبة عن ولاية جورجيا (جنوب) بدفاعها عن سياسة ترامب «أميركا أولاً» التي تؤيد الانعزالية. ففي منتصف يوليو، قدمت مشروع قانون يهدف إلى خفض التمويل الأميركي لنظام الدفاع الجوي الإسرائيلي بمقدار 500 مليون دولار. وأشارت حينها إلى أن «إسرائيل دولة تمتلك السلاح النووي وبإمكانها الدفاع عن نفسها بشكل كامل». ومنذ قيام دولة إسرائيل، حظي دعم واشنطن لها بتأييد واسع من جميع الأطراف على حد سواء في مجلس النواب، وخصوصاً من اليمين. ويُعزى هذا الموقف جزئياً إلى تأثير بعض الحركات المسيحية الإنجيلية التي ترى في الدولة اليهودية تحقيقاً لنبوءات توراتية. «مجاعة حقيقية» وخلال ولايته الأولى، قدم ترامب نفسه على أنه مدافع شرس عن العلاقة الخاصة التي تربط الولايات المتحدة بإسرائيل، وتمثل ذلك خصوصاً بقراره نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، وهو أمر لطالما طالبت به الحكومة الإسرائيلية. وإذ واصل الملياردير الجمهوري سياسته تلك بعد عودته إلى السلطة في يناير الماضي، يبدو أنه يُظهر الآن أولى علامات الانزعاج من الطريقة التي يُدير بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب على غزة، حيث أعرب الرئيس الأميركي عن قلقله البالغ ازاء وجود مؤشرات إلى «مجاعة حقيقية» في القطاع الفلسطيني. ورداً على سؤال حول ما إذا كان يُوافق على إنكار نتنياهو لوجود أزمة إنسانية في غزة، أجاب ترامب «مما يُعرض على التلفزيون، أقول لا، ليس بالضبط، لأن هؤلاء الأطفال يبدون جائعين للغاية». وذهب نائبه جاي دي فانس إلى أبعد من ذلك خلال حدث في ولاية أوهايو في اليوم نفسه، معرباً عن تأثره بصور «مؤلمة» لأطفال صغار يموتون جوعاً، ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى بذل المزيد من الجهود للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. انقسام بين الأجيال وإضافة إلى كبار المسؤولين في الحكومة، تدعو شخصياتٌ بارزة من اليمين الأميركي الآن إلى قطع العلاقات مع إسرائيل. كما فعل مذيع قناة «فوكس نيوز» السابق تاكر كارلسون الذي انتقد بشدة الضربات الإسرائيلية على إيران في يونيو، وحض الولايات المتحدة على عدم التدخل. وفي مارس، اعتبر مركز هيريتدج فاونديشن المحافظ للدراسات الذي يتمتع بنفوذ كبير، أن على واشنطن، «تحويل علاقتها مع إسرائيل» نحو «شراكة إستراتيجية متكافئة». لكن استطلاع رأي أجرته مؤسسة غالوب ونُشر الثلاثاء الماضي، أُظهر أن دعم إسرائيل لايزال سائداً بين أنصار الجمهوريين بشكل عام، فقد أكد 71 في المئة منهم أنهم يؤيدون العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مقابل 8 فقط من الديموقراطيين. ومع ذلك، أشار استطلاع أجراه «مركز بيو للأبحاث» في نهاية مارس، إلى انقسام بين الأجيال حول هذه القضية. فمن بين مؤيدي الجمهوريين الذين شملهم الاستطلاع، عبَّر 50 في المئة ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عاماً عن رأي سلبي تجاه إسرائيل، مقارنة بـ 23 في المئة فقط من الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً أو أكثر. وقال المفكر اليميني المتطرف ستيف بانون لصحيفة بوليتيكو «يبدو أن إسرائيل لا تحظى بأي دعم يُذكر تقريباً بين مؤيدي تيار«ماغا»الذين تقل أعمارهم عن 30 عاماً». وعبارة ماغا هي اختصار لشعار ترامب: «لنجعل أميركا عظيمة من جديد». وكان مستشار ترامب السابق للشؤون الإستراتيجية صرح في يونيو بأن إسرائيل ليست «حليفة للولايات المتحدة». ويبقى السؤال هل سيتغير موقف الرئيس الأميركي فعلاً في الأسابيع أو الأشهر المقبلة.

طرابلسي: تعديل القانون 515 ضروري لحماية التعليم وكرامة الأهل
طرابلسي: تعديل القانون 515 ضروري لحماية التعليم وكرامة الأهل

المدى

timeمنذ 14 ساعات

  • المدى

طرابلسي: تعديل القانون 515 ضروري لحماية التعليم وكرامة الأهل

كتب النائب الدكتور إدكار طرابلسي على منصة 'إكس': الاقساط المدرسية متفلّتة بلا سقوف. ممنوع السؤال. ممنوع الاعتراض. من يجرؤ، يُشتكى عليه. المجالس التحكيميّة الموعودة فيها 'الخصم والحكم'. الى من يلتجىء المواطن؟ تعديل القانون 515 ضروري. وصل الآن الى منتصف الطريق. على كلٍّ، المسألة ليست بالقانون بل بتطبيقه. وزارة التربية مطلوب منك السهر على تنفيذ القانون الحالي وحماية التعليم وكرامة الأهل'.

نائبة بلجيكية تتهم إيران بالتخطيط لاختطافها
نائبة بلجيكية تتهم إيران بالتخطيط لاختطافها

المدى

timeمنذ يوم واحد

  • المدى

نائبة بلجيكية تتهم إيران بالتخطيط لاختطافها

اتهمت النائبة البلجيكية والناشطة في مجال حقوق المرأة داريا صفائي، السلطات الإيرانية بالتخطيط لاختطافها، مشيرةً إلى أن أجهزة الأمن البلجيكية حذرتها من هذه الخطط. وقالت صفائي – المولودة في إيران – على منصة التواصل الاجتماعي إكس: 'اتصلت بي الشرطة والأجهزة الأمنية البلجيكية بشأن وضع مقلق يهدد سلامتي'، موضحة: 'تلقوا معلومات خطيرة تفيد بأن النظام الإسلامي في إيران يريد اختطافي ونقلي إلى طهران'. وأضافت النائبة عن حزب التحالف الفلمنكي القومي الجديد: 'يخططون للتنفيذ عبر تركيا، ونُصحت بقوة بعدم السفر إليها'. وأضافت صفائي في منشورها أنها تربط بين خطط الاختطاف ودعوتها لتصنيف فيلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني كمنظمة إرهابية في الاتحاد الأوروبي، حيث نجحت مؤخراً في تمرير قرار بهذا الشأن في البرلمان البلجيكي. وفي منشورات عبر حسابها على منصة 'إكس'، وجّهت صفائي رسالة مباشرة إلى النظام الإيراني، جاء فيها: 'أنتم اليوم في أضعف حالاتكم. أنا أقاتل من أجل غرب خالٍ من إرهابكم وجرائمكم، ومن أجل حليف حقيقي في المنطقة، وعالم لا مكان فيه لأفكاركم المتطرفة'. كما دعت إلى تغيير النظام الإيراني، مؤكدة 'سننتصر مهما كلّف الأمر'. وسبق أن اعتُقلت داريا صفائي في إيران عام 1999، عندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها. وتحدّثت عن تجربتها قائلة: 'أعرف تمامًا من أنتم، وأعلم أنكم تمارسون التعذيب والاغتصاب والقتل. كنت أُعامل كامرأة من الدرجة الثانية..'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store