
وزير الصحة.. ابناء الغور ينتظروك
بقلم: ابتسام سليمان الحشوش نائب رئيس بلدية غور الصافي سابقًا
معالي الدكتور إبراهيم البدور الأكرم ... نبارك لكم موقعكم الجديد ونسأل الله أن يعينكم على حمل المسؤولية وانتم اهل لها، حيث عرفناكم طبيبا ونائبا وعينا ومشتبكا مع القضايا الوطنية التي تمس الوطن والمواطن.
من أخفض بقاع الأرض على الاطلاق نبرق اليكم نيابة عن سبعين الف نسمة لزيارة لواء الأغوار الجنوبية والاطلاع على الواقع الصحي المتهالك هناك والذي يتراجع يوما بعد يوم لعدم المتابعة ونقص الكوادر المؤهلة والأجهزة الطبية الحديثة.
أبناء الأغوار الجنوبية ينتظرون زيارة معاليه لمعاينة الخدمات الصحية المقدمة في اللواء، استمرارا لنهج التواصل الذي اختطه رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان استجابة للتوجيهات الملكية وتنفيذا لكتاب التكليف السامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 11 ساعات
- جفرا نيوز
فيروس جنسي شائع قد يكون مرتبطا بنوع قاتل من سرطان الجلد
جفرا نيوز - كشفت دراسة أجراها باحثون في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة (NIH) عن وجود صلة محتملة بين فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) ونوع خطير من سرطان الجلد (سرطان الخلايا الحرشفية). فيروس جنسي شائع قد يكون مرتبطا بنوع قاتل من سرطان الجلد صورة تعبيرية / CHRISTOPH BURGSTEDT/SCIENCE PHOTO LIBRARY / ويعد فيروس HPV أحد أكثر الأمراض المنقولة جنسيا شيوعا. ومن المعروف أنه يرفع خطر الإصابة بعدد من السرطانات، منها عنق الرحم والشرج والحلق والرأس والرقبة. لكن هذه الدراسة هي الأولى التي تشير إلى احتمال مساهمته في تطور سرطان الجلد. وبدأت ملامح هذا الاكتشاف بالظهور بعد أن نُقلت امرأة تبلغ من العمر 34 عاما إلى العيادة إثر معاناتها من تكرار الإصابة بسرطان الجلد رغم خضوعها لعدة عمليات جراحية وعلاجات مناعية. وفي البداية، اعتبر طبيبها حالتها وراثية، مشيرا إلى حساسية محتملة لديها تجاه الإشعاع فوق البنفسجي وضعف في إصلاح الخلايا. إلا أن التحاليل المتقدمة كشفت عن وجود فيروس الورم الحليمي البشري مدمجا داخل الحمض النووي للخلايا السرطانية، ما رجّح فرضية أن الفيروس كان السبب المحوري وراء عدوانية المرض لديها. إقرأ المزيد اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد وكانت المريضة تعاني من نقص مناعي، إذ لم يكن جسمها قادرا على إنتاج ما يكفي من الخلايا التائية الضرورية لمحاربة الفيروسات. وقد تم علاجها بزراعة خلايا جذعية لاستعادة وظائف جهازها المناعي. وبعد 3 سنوات من المتابعة، لم تسجّل عودة للسرطان، كما اختفت الأورام المرتبطة بالفيروس من لسانها وجلدها. وأظهرت التحاليل أن المريضة كانت مصابة بسلالة "بيتا" من فيروس HPV، وهي تختلف عن سلالة "ألفا" المعروفة بارتباطها بسرطانات الحلق والشرج وعنق الرحم. وتنتشر سلالة "بيتا" عبر الجلد ويمكن أن تنتقل جنسيا. ووجد الباحثون أن الفيروس اندمج في الحمض النووي للخلايا المصابة، ودفعها إلى إنتاج بروتينات فيروسية، الأمر الذي يُعتقد أنه حفّز طفرات سرطانية ساهمت في تطور الورم. وقالت الدكتورة أندريا ليسكو، قائدة فريق البحث: "قد يغيّر هذا الاكتشاف الطريقة التي نفهم بها تطور سرطان الجلد، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف مناعي، ويفتح الباب أمام خيارات علاجية جديدة تستهدف الجهاز المناعي". ورغم أهمية هذه النتائج، فإنها لا تزال أولية وتشير فقط إلى وجود علاقة محتملة. ويقول الباحثون إن هناك حاجة ماسة إلى دراسات أوسع لتحديد حجم تأثير فيروس HPV على سرطان الجلد بدقة. وعادة ما يقضي الجهاز المناعي على فيروس HPV من تلقاء نفسه، ولا يشعر معظم المصابين بأي أعراض. لكن في بعض الحالات، قد يسبب الفيروس أعراضا مثل الثآليل، والتي تعالج بالجراحة أو الأدوية الموضعية. لهذا، يؤكد الخبراء على أهمية التطعيم ضد فيروس HPV لتقليل خطر الإصابة بأنواعه المختلفة من السرطانات.


جفرا نيوز
منذ 11 ساعات
- جفرا نيوز
علاج نفسي فعال لآلام الظهر المزمنة
جفرا نيوز - اعتمد علاج آلام الظهر المزمنة على أساليب محدودة لفترة طويلة، حيث كانت الفوائد غالبا مؤقتة ومتفاوتة الشدة. وحاليا، يسعى الباحثون إلى تطوير علاجات تركز على الجوانب النفسية والسلوكية للألم، بهدف تحسين حياة المرضى بطرق تتجاوز المسكنات التقليدية. وبهذا الصدد، وجد باحثون أستراليون أن العلاج النفسي بالكلام يمكن أن يخفف آلام الظهر المزمنة ويحسن نشاط المرضى وجودة حياتهم لفترة تصل إلى 3 سنوات بعد العلاج. وأظهرت الدراسة الجديدة، التي أجرتها جامعة ماكواري في سيدني، أن العلاج النفسي، وخاصة العلاج الوظيفي المعرفي (يركّز على فهم كيفية مساهمة الأفكار والمشاعر والسلوكيات في الألم)، يعد تدخلا عالي القيمة ومنخفض المخاطر يقلل بشكل ملحوظ من تأثير هذه الآلام. وشملت الدراسة أكثر من ألف مريض يعانون من آلام أسفل الظهر، وقُسم المشاركون إلى 3 مجموعات: المجموعة الأولى تلقت الرعاية الاعتيادية التي يوصي بها طبيبهم أو ما يختارونه من خدمات محلية تشمل مسكنات الألم ونصائح الإدارة الذاتية، والمجموعة الثانية تلقت العلاج الوظيفي المعرفي (CFT)، والمجموعة الثالثة تلقت العلاج الوظيفي المعرفي (CFT) بالإضافة إلى تقنية التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback)، التي تهدف إلى تعليم المرضى التحكم في بعض الوظائف التلقائية للجسم. ومن بين المشاركين، استمر 300 شخص بمتوسط عمر 48 عاما في الدراسة حتى مرحلة المتابعة التي تمت بعد 3 سنوات. وخلص الباحثون إلى أن العلاج الوظيفي المعرفي، سواء بمفرده أو مع التغذية الراجعة الحيوية، كان أكثر فعالية من الرعاية الاعتيادية في تقليل محدودية النشاط الناتجة عن آلام أسفل الظهر، كما قلل من شدة الألم بعد 3 سنوات. ومع ذلك، لم تُلاحظ فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة التي استخدمت تقنية التغذية الراجعة الحيوية وتلك التي لم تستخدمها، ما دفع الباحثين إلى القول إن إضافة التغذية الراجعة الحيوية "لم تعزز الفعالية".


جفرا نيوز
منذ 11 ساعات
- جفرا نيوز
10 غرامات تكفي.. الإفراط في تناول الزبدة قد يدمّر صحتك!
جفرا نيوز - يشير الأطباء إلى أن الإفراط في تناول الزبدة قد يسبب مخاطر جسيمة على القلب والأوعية الدموية والكبد، لذلك لا يُنصح بتناول أكثر من 10–20 غراما يوميا. ووفقا للدكتور ألكسندر روغاتشيف، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، يدّعي بعض الأشخاص الذين يفرطون في تناول الزبدة أن الدهون تعزز ما يُعرف بـ"مرونة التمثيل الغذائي"، أي أنها تمدّ الجسم بالطاقة وتقلّل من الرغبة الشديدة في تناول الحلويات. لكن الزبدة غنية بالدهون المشبعة والسعرات الحرارية، ويُعتقد أنه عند استبعاد الكربوهيدرات من النظام الغذائي، يتحوّل الجسم إلى استخدام الدهون كمصدر رئيسي للطاقة. ويقول الدكتور روغاتشيف: "تُعدّ الزبدة مصدرا مركّزا للطاقة، ولكن عند تناولها بانتظام وبكميات كبيرة، فإنها تُسبب ضغطا إضافيا على الكبد والبنكرياس والأوعية الدموية. فالإفراط في تناول الدهون المشبعة يؤدي إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (LDL)، وهو ما يرتبط ارتباطا مباشرا بزيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين واحتشاء عضلة القلب. وحتى عند اتباع نظام الكيتو الغذائي، يجب أن تأتي الدهون من مصادر متنوعة، لا من الزبدة فقط." ويشير إلى أن توصيات منظمة الصحة العالمية تُحدد الحد الأقصى لاستهلاك الدهون المشبعة بنسبة 10% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية، أي ما يعادل تقريبا 10–20 غراما من الزبدة يوميا. ويضيف: "تناول الزبدة بكميات كبيرة لن يُسرّع عملية الأيض، بل قد يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة على القلب والكبد والأوعية الدموية، فحب الزبدة قد لا ينتهي بنصائح خبير تغذية، بل بزيارة طبيب القلب أو طبيب الجهاز الهضمي". من جانبه، يؤكد أندريه تياجيلنيكوف، كبير الأخصائيين في الرعاية الصحية الأولية للبالغين بوزارة الصحة، على أهمية اتباع نظام غذائي متوازن للحفاظ على الصحة. ويُحذر من أن الامتناع التام عن المنتجات الحيوانية أو النباتية قد يُشكّل تهديدا صحيا. فالزبدة، رغم كونها مصدرا غنيا بفيتامينات A وD وE وK، وتُفيد صحة البشرة والشعر، إلا أن تناولها يجب أن يكون بكميات معتدلة فقط.