
وسط تحركات أوروبية .. ترامب يُطالب بتخفيض قوي في الفائدة...
05:18 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/733515
تم
الوكيل الإخباري-
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إلى خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية كاملة. اضافة اعلان
وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال:"التأخر الشديد من مجلس الاحتياطي الاتحادي كارثة! أوروبا تبنّت 10 تخفيضات في أسعار الفائدة، بينما لم نُجرِ أي خفض. رغم ذلك، تمضي بلادنا بصورة ممتازة.
وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 41 دقائق
- جهينة نيوز
فضيحة البيت الأبيض .. تقرير عن "لكمات" بين ماسك ووزير الخزانة
تاريخ النشر : 2025-06-08 - 10:32 am كرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، نقلا عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي. وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب. ووفقا للصحيفة، فقد "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس". وقالت "واشنطن بوست": "رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك". وفي 2 أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم". وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما. وقالت الصحيفة: "بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال". ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن "هذا كثير جدا". تابعو جهينة نيوز على


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لمواجهة...
12:08 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني لمواجهة الاحتجاجات المتصاعدة ضد مداهمات وكالات إنفاذ القانون لاعتقال مهاجرين غير نظاميين في منطقة لوس أنجلوس، وهي خطوة وصفها حاكم ولاية كاليفورنيا بأنها "تحريضية". اضافة اعلان واشتبكت عناصر من الشرطة الفدرالية مع حشود غاضبة في إحدى ضواحي لوس أنجلوس مع استمرار الاحتجاجات، حيث أطلقت قنابل صوتية وأغلق جزء من طريق سريع وسط مداهمات لمهاجرين غير مسجلين، بحسب ما ذكرت تقارير. ووفقا لتقارير إخبارية ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقت عناصر الشرطة الفدرالية الذين يضعون أقنعة الغاز قنابل صوتية وغازا مسيلا للدموع على المتظاهرين. وفي وقت متأخر السبت، وقّع ترامب مذكرة لنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني "للتعامل مع حالة الفوضى التي سُمح لها بالتفاقم"، بحسب بيان للمتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
ماسك وصفحة جديدة
المرحلة الحالية من العلاقة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والملياردير الأشهر إيلون ماسك مختلفة وملتبسة ومعقدة. لم يختلف الرجلان على تفصيلة سياسية بعينها، أو قرار اقتصادى معين. ما حدث هو أن العلاقة الشهيرة دخلت مرحلة جديدة كانت متوقعة. يعتقد البعض أن التقارب بينهما بدأ مع فوز الرئيس ترامب فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، وقراره تعيين رجل الأعمال الضالع فى بيزنس الفضاء والإنترنت والمنصات الرقمية وبناء الأنفاق أسفل المدن لتيسير التنقل والسيارات الكهربائية عالية التقنية من «تسلا» و«سايبرتراك» وغيرهما، وذلك لقيادة قطاع مستحدث أطلق عليه اسم «الكفاءة الحكومية». كلمة «كفاءة» لم تكن تعنى إلا خفض الهدر فى المؤسسات والهيئات الحكومية، وخفض الهدر لا يعنى عادة سوى تقليص الإنفاق وتسريح الموظفين، وهو ما لا يلقى عادة تأييدًا من الناس، لا سيما من يقع عليهم الضرر. أسابيع من التقارب والمحبة والظهور الإعلامى جذبت أنظار الكوكب، وشملت شراء الرئيس ترامب سيارة «تسلا» بغرض دعم ماسك أمام الكاميرات، لا سيما أن الشركة تشهد تدهورًا كبيرًا فى المبيعات، وخسائر فادحة فى أسهم البورصة وقتها كانت العلاقة فى أزهى عصورها. وتكررت إشارات الرئيس ترامب لماسك باعتباره الرجل الذى يمهد الطريق أمام إدارته لتفكيك البيروقراطية، وتقليص الإجراءات التنظيمية المبالغ فيها، والتى تكلف الوقت والمال، وخفض هدر الإنفاق، وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية، وجميعها خطوات يعتبرها ترامب ضرورية وحتمية من أجل تفعيل فكرة أو حركة «إنقاذ أمريكا» و«جعلها عظيمة مجددًا». العالمون ببواطن الأمور، والمتابعون للشأن الأمريكى بتعمق كانوا على يقين بأن هذا التقارب لم يكن إلا مرحلة فى علاقة الرجلين العاصفة والمتأرجحة بين طرفى نقيض تشابه المصالح، أو على الأقل التقائها من جهة، وبين تضارب الأفكار وتناقض الأولويات وتناحر المصالح من جهة أخرى. المتابع للانتخابات الرئاسية الأمريكية يعرف أن ماسك دعم الديمقراطيين ثلاث مرات، الأولى بدعم أوباما، والثانية بالتصويت لهيلارى كلينتون فى 2016، والثالثة بانتخاب جو بايدن فى 2020. انتقاله من الجبهة الديمقراطية إلى الجمهورية فى الانتخابات الأمريكية أدهش الكثيرين، لا سيما أن الأسباب والدوافع لم تكن واضحة. كما أن تحوله لم يكن هادئًا أو متمهلًا، بل عاصفًا ومندفعًا، لدرجة أنه أصبح بين ليلة وضحها أحد أقوى داعمى الرئيس ترامب. حتى القضايا التى وقف فيها الرجلان على طرف نقيض من قبل، مثل تغير المناخ الذى لا يؤمن به ترامب، ودعم فكرة السيارات الكهربائية وإطلاق الصواريخ الاستكشافية صوب الفضاء، والتى طالما سخر منها ترامب، وغيرها أصبحت فجأة وكأنها لم تكن. إلى هنا، والأمر «طبيعى» بمقاييس السياسة التى لا كبير لها، والاقتصاد الذى لا يعرف العواطف. أما القنبلة الأخيرة، والتى يخشى أن تنفجر فى توقيت لم يكن محسوبًا، فهو ما كتبه ماسك على «إكس» من أن اسم ترامب ورد فى وثائق تتعلق بالملياردير جيفرى إبستين، المدان فى جرائم جنسية.. وللحديث بقية.