logo
ارتفاع حصيلة ضحايا التجويع في غزة إلى 169 شهيدًا

ارتفاع حصيلة ضحايا التجويع في غزة إلى 169 شهيدًا

الرايةمنذ 3 أيام
ارتفاع حصيلة ضحايا التجويع في غزة إلى 169 شهيدًا
غزة - قنا :
ارتفعت حصيلة شهداء التجويع في قطاع غزة إلى 169 شهيدا، بعد ارتقاء 7 أشخاص نتيجة المجاعة وسوء التغذية.
وأوضحت السلطات الصحية في غزة، في بيان لها اليوم، أن مستشفيات القطاع سجلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية 7 حالات وفاة جديدة، بينهم طفل واحد، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد ضحايا المجاعة إلى 169 شهيدا بينهم 93 طفلا.
وأكد البيان أن الأزمة الإنسانية في القطاع مستمرة بالتفاقم في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، وجددت دعوتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة للتدخل الفوري والعاجل.
وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع عدوان شامل يشنه الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، وتغلق قوات الاحتلال منذ شهر مارس الماضي جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين شهري مارس ويونيو الماضيين، نتيجة لاستمرار حصار الاحتلال الإسرائيلي على القطاع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال.. إليك التصرف الصحيح
أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال.. إليك التصرف الصحيح

الراية

timeمنذ 22 دقائق

  • الراية

أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال.. إليك التصرف الصحيح

أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال.. إليك التصرف الصحيح الراية – جواهر علي: تُعد نوبات الغضب والسلوك العدواني جزءًا طبيعيًا من تطوّر الطفل في سنواته الأولى، لكنها كثيرًا ما تضع الأهل في مواقف صعبة، تدفعهم أحيانًا إلى ردود فعل غير مدروسة. ويؤكد خبراء التربية أن هذه السلوكيات ليست مؤشرًا على "سوء تصرف" متعمّد، بل تعبير بدائي عن مشاعر لا يستطيع الطفل التعبير عنها لفظيًا بعد، مثل الغضب أو الإحباط أو الحزن. فالطفل، حين يشعر بأن أحدًا لا يفهمه أو لا يستجيب لاحتياجاته -سواء كانت منطقية كالجوع أو العناق، أو غير منطقية كالرغبة في الحلوى أو اللعب بأشياء خطيرة- قد يلجأ إلى الضرب أو الصراخ أو العضّ كوسيلة لجذب الانتباه. • العقاب ليس الحل.. بل قد يُفاقم سلوك الطفل يتفق المختصون على أن رد الفعل الغاضب من الوالدين لا يُجدي نفعًا، بل قد يُفاقم سلوك الطفل ويزيد من توتر الموقف. لذلك، يُنصح بالتعامل مع نوبات الغضب كفرصة تعليمية، تُساعد الطفل على تعلّم طرق أكثر نضجًا للتعبير عن مشاعره. • خطوات فعّالة لاحتواء نوبة الغضب: 1. إيقاف السلوك فورًا: كن حازمًا ولطيفًا في الوقت نفسه. إذا بدأ الطفل بالضرب، أمسك يديه بلطف لمنعه من الاستمرار. 2. الانتقال إلى مكان هادئ: ابتعدا عن الحشود لمنح الطفل فرصة للهدوء، مع الحفاظ على خصوصيته وكرامته. 3. التحدث بلغة واضحة وهادئة: قل له بنبرة ثابتة: "في عائلتنا لا نضرب" . هذه الرسائل المتكررة تُرسّخ القواعد السلوكية. 4. الحوار بعد الهدوء: بعد مرور بعض الوقت، ناقش معه السبب وعلّمه كيف يعبّر عن مشاعره بكلمات مثل: "أنا متعب" ، أو "أحتاج حضنًا" . • الوقاية خير من الغضب: 10 نصائح لتنشئة متوازنة - اهتمام بلا انقطاع: خصص وقتًا لطفلك دون مقاطعة من الهاتف أو التلفاز. - إظهار الحب بوضوح: العناق والكلمات الطيبة تعزز شعور الطفل بالأمان. - الروتين اليومي المنتظم: النوم والطعام واللعب في مواعيد ثابتة تُريح الطفل نفسيًا. - خيارات بسيطة: مثل "هل ترتدي الحذاء وحدك أم أساعدك؟" تمنح الطفل شعورًا بالسيطرة. - تنويع الأنشطة: الموسيقى، اللعب الحركي، والتفاعل الاجتماعي يقلل من الشعور بالملل. -بيئة منزلية هادئة: الأطفال يقلدون من حولهم، فكن النموذج الذي يحتذى به. - نشاط جسدي يومي: 3 ساعات من اللعب النشط يوميًا ضرورية للأطفال تحت سن الخامسة. - أدوار تمثيلية تربوية: قم بتمثيل مواقف واقعية مع طفلك واقترح حلولاً بديلة. - قائمة "بدائل للعنف" : ساعده على التدرّب على بدائل مثل التنفس العميق، المشي، أو استخدام عبارات خاصة مثل "أحتاج لحضن" . -القدوة الأبوية: حافظ على هدوئك. الصراخ أو الغضب يُرسخ ردود الفعل السلبية لدى الطفل.

81 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم والمقاومة تدمر آلية للاحتلال بالشجاعية
81 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم والمقاومة تدمر آلية للاحتلال بالشجاعية

الجزيرة

timeمنذ 24 دقائق

  • الجزيرة

81 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم والمقاومة تدمر آلية للاحتلال بالشجاعية

استشهد 81 فلسطينيا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم، بينهم 57 من طالبي المساعدات، في حين أعلنت فصائل المقاومة تدمير آلية عسكرية إسرائيلية شرق حي الشجاعية بغزة. وقالت خدمات الإسعاف والطوارئ في غزة إن 21 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 100 من طالبي المساعدات بنيران جيش الاحتلال شمالي القطاع. وأفاد مجمع ناصر الطبي باستشهاد 30 فلسطينيا من طالبي المساعدات بنيران الاحتلال قرب محور موراغ ومراكز توزيع شمالي رفح، ليرتفع إجمالي الشهداء المجوعين ممن وصلوا المستشفيات إلى 1568 شهيدا وأكثر من 11 ألفا و230 مصابا. وقالت مصادر طبية في المستشفى إن عددا من المصابين حالتهم خطيرة، وإن عددا كبيرا منهم تظهر على أجسادهم أعراض خطيرة نتيجة الجوع وسوء التغذية. ويدفع الجوع آلاف الأشخاص إلى نقاط انتظار المساعدات يوميا، مما يؤدي إلى وقوعهم بين شهداء وجرحى ومفقودين. ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة. كما أشارت مصادر في مستشفيات غزة إلى استشهاد 6 أشخاص وإصابة آخرين بقصف استهدف عناصر تأمين المساعدات في منطقة الكرامة شمال غربي مدينة غزة، ونُقل المصابون إلى عيادة الشيخ رضوان لتلقي العلاج. وسجلت مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية 8 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينها طفل و7 بالغين، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي لضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 188 شهيدا، من بينهم 94 طفلا. وقالت وزارة الصحة في غزة إن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 61 ألفا و20 شهيدا و150 ألفا و671 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، في حين بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/آذار 2025 حتى اليوم 9519 شهيدا و38 ألفا و630 مصابا. عمليات المقاومة وفي غضون ذلك، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري ل حركة الجهاد الإسلامي اليوم الثلاثاء تدمير آلية عسكرية إسرائيلية واستهداف جنود الاحتلال بقذائف الهاون شرق حي الشجاعية في غزة بالتعاون مع "كتائب الأنصار". إعلان من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة ضابط بجروح متوسطة، ورجّح إصابة الضابط في انفجار عبوة ناسفة خلال اشتباك وقع اليوم جنوبي قطاع غزة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري ، وخلفت الإبادة أكثر من 211 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

"الأغذية العالمي" يحذر من مجاعة وشيكة في الفاشر
"الأغذية العالمي" يحذر من مجاعة وشيكة في الفاشر

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

"الأغذية العالمي" يحذر من مجاعة وشيكة في الفاشر

حذّر برنامج الأغذية العالمي ، اليوم الثلاثاء، من أن سكان الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور والتي تحاصرها قوات الدعم السريع، يواجهون خطر مجاعة وشيكة. وقال المدير الإقليمي لبرنامج الأغذية العالمي في شرق أفريقيا وجنوبها إريك بيرديسون إن "الجميع في الفاشر يواجه محنة يومية للصمود"، مشيرا إلى أن "القدرة على الصمود تلاشت بالكامل بعد أكثر من سنتين من الحرب"، محذرا من أن أرواحا "ستزهق في غياب وصول فوري ومستدام" إلى الموارد الأساسية. وبعد سنة على إعلان المجاعة في مخيّم زمزم المجاور، باتت الفاشر محرومة من المساعدات الإنسانية منذ حصار فرضته عليها في مايو/أيار 2024 قوات الدعم السريع التي تخوض حربا مع الجيش السوداني منذ أكثر من سنتين. وشهدت أسعار المواد الأساسية ارتفاعا شديدا، بحسب برنامج الأغذية العالمي الذي أشار إلى أن "الذرة الرفيعة والقمح المستخدمين لإعداد الخبز والهريسة يكلّفان أكثر بـ460% في الفاشر"، مضيفا أن "الأسواق شبه فارغة من السلع وقد أغلقت غالبية المطابخ المشتركة أبوابها". ومنذ خسارة الخرطوم التي استعاد الجيش السيطرة عليها في مارس/آذار، تكثّف قوات الدعم السريع هجماتها على الفاشر ومخيمات اللاجئين المحيطة بها. وفي أبريل/نيسان، تسبب هجوم على مخيم زمزم في تدفق عدد كبير من المدنيين الهاربين من أعمال العنف إلى الفاشر، العاصمة الوحيدة في منطقة دارفور المترامية التي ما زالت خارج سيطرة قوات الدعم السريع. سوء تغذية حاد ولم يعد أمام بعض العائلات سوى استهلاك العلف أو النفايات، في حين بلغ نقص التغذية مستويات مثيرة للقلق في أوساط الأطفال. ويعاني حوالي 40% من الأطفال دون الخامسة سوء تغذية حادًّا، من بينهم 11% مصابون بنقص شديد في التغذية، بحسب البرنامج الأممي. وحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" الأحد من تعرض أكثر من 640 ألف طفل دون سن الخامسة لخطر متزايد من العنف والجوع والمرض، وسط تفشي مرض الكوليرا في ولاية شمال دارفور. إعلان وأفادت " يونيسيف"، في بيان، أنه منذ اكتشاف أول حالة في 21 يونيو/حزيران الماضي، تم الإبلاغ عن أكثر من 1180 حالة إصابة بالكوليرا، بينها نحو 300 حالة بين الأطفال، وما لا يقل عن 20 حالة وفاة، في منطقة طويلة بولاية شمال دارفور. وتتزامن الكوارث الصحية بالبلاد جراء حرب متواصلة منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store