logo
قناص لشبونة يضحّي بحبيبته من أجل حلم الدوري الإنكليزي

قناص لشبونة يضحّي بحبيبته من أجل حلم الدوري الإنكليزي

النهارمنذ 19 ساعات
يواصل النجم السويدي فيكتور غيوكيريس، مهاجم نادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، سعيه الجاد لتحقيق حلمه بالانتقال إلى الدوري الإنكليزي الممتاز خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، بعد موسم استثنائي لفت خلاله أنظار كبار الأندية الأوروبية.
وشهد الموسم الماضي تألقاً لافتاً لغيوكيريس، حيث سجل 54 هدفاً في 52 مباراة، ما جعله هدفاً لكبار الأندية، وعلى رأسها مانشستر يونايتد وأرسنال، اللذان يسعيان جدياً لضمه.
وبحسب تقارير صحافية بريطانية، فإن المهاجم السويدي اتخذ قراراً صادماً بالانفصال عن صديقته، عارضة الأزياء البرتغالية إينيس أغيار، من أجل التركيز الكامل على الانتقال إلى "بريميرليغ" هذا الصيف.
وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن اللاعب يشعر بالإحباط من إدارة سبورتينغ لشبونة، التي تُطالب بمبلغ 70 مليون جنيه إسترليني مقابل التخلي عنه، وهو ما اعتبره اللاعب عائقاً أمام تحقيق رغبته. ورفض غيوكيريس الانضمام إلى التدريبات التحضيرية للموسم الجديد، تعبيراً عن رفضه للاستمرار في البرتغال.
وأضافت الصحيفة أن خطوة الانفصال عن إينيس جاءت في إطار محاولة اللاعب "قطع كل صلاته" بالبرتغال، تمهيداً للرحيل الكامل عن النادي والبلد، وتسهيل انتقاله المحتمل إلى أرسنال.
وكانت الشكوك قد بدأت تتزايد عندما تغيبت إينيس عن حفل زفاف زميله في الفريق مورتن هغولماند، كما قضى غيوكيريس عطلته منفرداً في ميكونوس باليونان، بينما توجهت إينيس بمفردها إلى فورمينتيرا.
وبحسب ما نقلته صحيفة "كوريو دا مانيا" البرتغالية، فإن الانفصال جاء بمبادرة من اللاعب، بعد علاقة بدأت في مطلع عام 2024، وتم إعلانها رسمياً بعد أشهر قليلة فقط. وكانت إينيس قد ظهرت في وقت سابق هذا الموسم وهي تعده بالبقاء في لشبونة، لكن الأمور اتخذت منحى مغايراً تماماً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مليونير سيرافق سابالينكا خلال رحلة ويمبلدون (صورة)
مليونير سيرافق سابالينكا خلال رحلة ويمبلدون (صورة)

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

مليونير سيرافق سابالينكا خلال رحلة ويمبلدون (صورة)

عندما تدخل أرينا سابالينكا، المصنفة الأولى عالميًا، ملعب ويمبلدون الرئيسي لمواجهة إيما رادوكانو عصر الجمعة، سيكون هناك داعم ثابت في مقصورتها: شريكها جورجيوس فرانغوليس، رجل الأعمال البرازيلي ومؤسس شركة "Oakberry" المتخصصة في منتجات الأساي. نشأت العلاقة بين سابالينكا وفرانغوليس مطلع العام الماضي عندما أصبحت سفيرة لعلامته التجارية، وأعلنا ارتباطهما العاطفي في أيار. ومنذ ذلك الحين، أصبح فرانغوليس حاضرًا في معظم بطولاتها، بل ويشارك أحيانًا في تدريباتها. رغم أن الأضواء تسلط عادة على النجوم داخل الملاعب، فإن فرانغوليس لا يقل شهرة خارجها، إذ تُقدّر ثروته بحوالي 75 مليون دولار، متفوقًا ماليًا على كل من سابالينكا (13.7 مليون جنيه إسترليني) ورادوكانو (9.4 مليون جنيه إسترليني)، بحسب مجلة "فوربس". وبينما يوفق فرانغوليس، البالغ من العمر 36 عامًا، بين عمله ومتابعة جولات التنس، يشتهر أيضًا بشغفه برياضة السيارات، حيث قال في تصريح سابق لصحيفة "Greek Herald": "أجد نفسي أقضي وقتي بين مباريات التنس، وأعمال أوكبيري، وحلبات السباق". سابالينكا، التي بلغت السابعة والعشرين في أيار الماضي، غالبًا ما تنسب الفضل لشريكها في دعمها النفسي والذهني، رغم تعليقاتها الطريفة أحيانًا، كما حدث بعد تتويجها في سينسيناتي العام الماضي حين قالت ممازحة: "شكرًا لصديقي... أقصد شكرًا لأصدقائي الإنكليز الفظيعين، لا أعلم ما الذي قلته للتو!"

لماذا كان جوتا هدّاف ليفربول أكثر من مجرد لاعب كرة قدم؟
لماذا كان جوتا هدّاف ليفربول أكثر من مجرد لاعب كرة قدم؟

الجمهورية

timeمنذ 13 ساعات

  • الجمهورية

لماذا كان جوتا هدّاف ليفربول أكثر من مجرد لاعب كرة قدم؟

أصاب الخبر عالم كرة القدم بصدمة عارمة. جوتا لم يكن قد تجاوز الـ28 من عمره، وكان في أوج عطائه، وفاز بـ5 ألقاب كبرى مع ناديه ومنتخب بلاده. وكان من المفترض أن يكون أحد الركائز الأساسية في منتخب البرتغال المرشح للتألق في كأس العالم المقبلة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. لكنّ قصّته انتهت بشكل مأساوي ومبكر. كما قال زميله في المنتخب كريستيانو رونالدو في بيانه: «هذا لا يُعقل». كان جوتا مهاجماً موهوباً متعدّد القدرات، ذكياً، مراوغاً بارعاً يَصعُب إيقافه، وهدافاً خطيراً داخل منطقة الجزاء. أطلق عليه مشجّعو ليفربول لقب «جوتا القاتل» بسبب هدوئه في اختيار الزاوية الدقيقة التي يضع فيها الكرة في الشباك. لكنّ كرة القدم لم تكن سوى جزء من قصّته. فقد كان محبوباً ليس فقط لمهاراته كمهاجم، بل لدفئه وطيبته كإنسان. زميله الأوروغوياني داروين نونيز أشار إلى أنّه سيظل يتذكر «ابتسامته، كزميل رائع داخل الملعب وخارجه»، ولم يكن الوحيد. بدأت مسيرة جوتا في غوندومار في مدينة بورتو، قبل أن ينضم إلى فئة الشباب في باكوش دي فيريرا عام 2013. وهناك انطلق في مسيرته الاحترافية، فظهر لأول مرّة مع الفريق الأول في تشرين الأول 2014 كبديل في كأس البرتغال. موسمه الكامل الأول مع الفريق جذب انتباه أتلتيكو مدريد الإسباني، الذي ضمّه رسمياً في صيف 2016. لكنّه لم يلعب أبداً، إذ أُعير مباشرةً إلى بورتو لموسم 2016-2017، ثم إلى وولفرهامبتون الإنكليزي موسم 2017-2018. في الـ»تشامبيونتشيب»، لعب جوتا دوراً رئيساً في صعود وولفز إلى الدوري الممتاز، مسجّلاً 17 هدفاً في 44 مباراة، قبل أن يشتريه «الذئاب» بشكل نهائي مقابل حوالى 14 مليون يورو. تأقلم بسرعة في الـ»بريميرليغ» وبدأت سمعته تتصاعد. في الموسمَين التاليَين، سجّل 16 هدفاً وصنع 6، وساهم في احتلال وولفز المركز السابع مرّتَين متتاليتَين، فتأهل إلى الدوري الأوروبي وتألّق بتسجيله 9 أهداف حتى ربع النهائي. جذب أداؤه انتباه ليفربول ومدربه يورغن كلوب، الذي ضمّه في 2020 مقابل 41 مليون جنيه إسترليني، ليعزّز خط الهجوم الذي ضمّ محمد صلاح، روبيرتو فيرمينو وساديو ماني. كتب كلوب، الذي غادر ليفربول العام الماضي، أمس على «إنستغرام»: «قلبي مكسور بعد سماعي خبر وفاة ديوغو وشقيقه أندريه. لم يكن ديوغو مجرّد لاعب رائع، بل كان صديقاً حميماً وزوجاً وأباً مُحِبّاً! سنفتقدكَ بشدة!». تألّق جوتا وسط النخبة، ولقّبه مساعد المدرب بيباين ليندرز بـ«الوحش الضاغط» نظراً لطاقته الهائلة وضغطه المتواصل. سجّل هدفه الأول في الفوز 3-1 على أرسنال، وواصل تألّقه ضدّهم. وكان حاضراً دائماً في اللحظات الكبيرة، مثل هدفَي نصف نهائي كأس الرابطة ضدّ أرسنال، والهدف الحاسم في مرمى ليستر سيتي من ركلة ترجيح. أحرز الهدف الأول تحت قيادة المدرب الجديد أرنه سلوت، كما سجّل هدف التعادل الحاسم ضدّ نوتنغهام فورست في كانون الثاني، وهدف الفوز الأخير له مع ليفربول كان في الدربي ضدّ إيفرتون، بمراوغة مميّزة وإنهاء هادئ. خلال 5 سنوات مع ليفربول، فاز بكل الألقاب المحلية (الدوري، كأس الاتحاد، وكأس الرابطة)، سجّل 65 هدفاً في 182 مباراة، وهو رقم كان يمكن أن يكون أعلى لولا الإصابات. لكن في كل مرّة كان على أرضية الملعب، كان يُشكّل تهديداً، وغالباً ما كان وجوده يُعزّز الفريق. أن تقول إنّه محبوب من جماهير ليفربول لا يكفي. البعض يعتبر كرة القدم وظيفة فقط. لكنّ جوتا فهم روح ليفربول: مدينة صاخبة، قاسية، تعشق كرة القدم بجنون. لعب بشغف، بإصرار على أن يكون الأفضل، بروح مرحة وابتسامة. أغنيته Oh his name is Diogo، على لحن Bad Moon Rising، أصبحت من أشهر الأهازيج في الملاعب. كان محبوباً خلف الكواليس أيضاً. محترفاً من الطراز الرفيع، محبوباً من جميع الزملاء، خصوصاً نونيز ولويس دياز وماك أليستر. وكان شغفه بالألعاب الإلكترونية مذهلاً. تصدّر تصنيف FIFA 21 عالمياً على «بلايستيشن»، وفاز ببطولة ePremier League في 2020. وشارك لاحقاً في دوري أبطال أوروبا الإلكتروني على «بلايستيشن 5». أسّس فريقه الإلكتروني الخاص، الذي سُمّي أولاً باسمه، ثم أعيدت تسمِيَته إلى Luna Galaxy تيمّناً بكلبته «لونا». على رغم من كل هذه النجاحات، لم يتردّد في الحديث عن الصحة النفسية. في مقابلة عام 2024 مع موقع ليفربول، تحدّث عن أهمية طلب المساعدة والحديث بصراحة عن المخاوف: «التحدّث بصوت عالٍ عن المشاكل يساعد. أحياناً أشعر بالخوف، لكن عندما أعبّر عنه، يتغيّر إحساسي. ولهذا من المهم أن تتحدّث مع أحد».

ألونسو يفتح باب الرحيل أمام نجم ريال مدريد
ألونسو يفتح باب الرحيل أمام نجم ريال مدريد

النهار

timeمنذ 15 ساعات

  • النهار

ألونسو يفتح باب الرحيل أمام نجم ريال مدريد

كشفت تقارير صحافية إسبانية عن انفتاح المدرب الجديد لريال مدريد، تشابي ألونسو، على فكرة الاستغناء عن الجناح البرازيلي رودريغو خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، في ظل اهتمام متزايد من آرسنال الإنكليزي بضمه. وكان مستقبل رودريغو قد أصبح محل شك مع نهاية الموسم الماضي تحت قيادة المدرب السابق كارلو أنشيلوتي، قبل أن يُطرح هذا الملف مجدداً فور تعيين ألونسو مديراً فنياً للنادي الملكي هذا الصيف. ورغم أن ألونسو عبّر في بداية مشواره عن رغبته في الاعتماد على رودريغو ضمن مشروعه الجديد، إلا أن مشاركاته المحدودة في بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة أثارت التساؤلات. إذ بدأ أساسياً في اللقاء الافتتاحي، ثم غاب عن التشكيلة الأساسية في ثلاث مباريات متتالية، مكتفياً بظهور محدود كبديل. وبحسب صحيفة "ذا أتلتيك"، فإن إدارة ريال مدريد والمدرب ألونسو لا يمانعون رحيل اللاعب في حال وصول عرض مالي مناسب، دون نية لإجباره على الخروج من النادي. ويُعد نادي آرسنال أبرز المهتمين بالتعاقد مع رودريغو، خاصة بعد فشل مفاوضاته مع أتلتيك بلباو لضم نيكو ويليامز. وذكرت الصحيفة أن النادي اللندني بدأ اتصالاته الأولية مع ريال مدريد، لكنه سيُضطر لتقديم عرض لا يقل عن 90 مليون يورو (نحو 77.7 مليون جنيه إسترليني) لحسم الصفقة. ورغم مرور ست سنوات على انضمام رودريغو إلى ريال مدريد، إلا أن النجم البرازيلي لم ينجح في حجز مكان دائم في التشكيلة الأساسية، خاصة مع تألق زميله فينيسيوس جونيور في مركز الجناح الأيسر، الذي يُفضّله رودريغو أيضاً. وذكرت مصادر مقربة من اللاعب أن والده ووكيل أعماله عبّر عن استيائه من الدور المحدود لابنه داخل الفريق، مشيراً إلى أن نقله إلى مركز الجناح الأيسر سيساهم في استعادة مستواه. في بطولة كأس العالم للأندية الجارية، شارك رودريغو في 88 دقيقة فقط من أصل 360 دقيقة ممكنة، وبدأ مباراة واحدة فقط أمام الهلال السعودي، قبل أن يُستبدل بعد ساعة من اللعب. غاب بعدها عن مواجهة باتشوكا، وشارك كبديل أمام سالزبورغ لمدة 23 دقيقة قدّم خلالها تمريرة حاسمة. ومنذ تسجيله هدفاً أمام أتلتيكو مدريد في دوري الأبطال، لم يُسجّل رودريغو أي هدف آخر، فيما يعود آخر أهدافه في الدوري الإسباني إلى كانون الثاني/يناير الماضي أمام لاس بالماس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store