logo
نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات مضحكة من كواليس "لغة الحب" (فيديو)

نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات مضحكة من كواليس "لغة الحب" (فيديو)

LBCI٢٣-٠٧-٢٠٢٥
شاركت النجمة اللبنانية نانسي عجرم لقطات عبر حسابها على منصة انستغرام من تصوير فيديو كليب أغنية "لغة الحب".
وسيطرت الأجواء العفوية واللحظات المضحكة على الكواليس وأرفقت نانسي عجرم المنشور برسالة، مفادها: "خلف كواليس كل أغنية عاطفية هناك فريق عمل لا يستطيع أخذ الأمور بجديّة لفترة طويلة".
A post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رواية "مسلة آديم المفقودة" تحرر السردية الفلسطينية من التزوير الصهيوني
رواية "مسلة آديم المفقودة" تحرر السردية الفلسطينية من التزوير الصهيوني

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

رواية "مسلة آديم المفقودة" تحرر السردية الفلسطينية من التزوير الصهيوني

أحياناً، تثير التجارب الأدبية الانتباه لما اشتملت عليه من مفاجآت تأتي من خارج سياق الحياة التي أرادها وعمل عليها أصحابها، فتصير المفاجآت هي إحدى أهم مرتكزات الحياة نفسها، وإحدى أهم الجهات التي تقود الناس إلى الالتفات إليها لسبر أغوارها، ومعرفة أسرارها، وبيان ما فيها من قوة الإرادة من جهة، ونبل المقصد والهدف من جهة أخرى. أقول هذا لأنني أكتب عن رواية عنوانها "مسلة آديم المفقودة" للكاتب الفلسطيني نضال عبد العال، الصادرة عن دار الفارابي - بيروت - 2024، وهي رواية حياة، أي رواية تاريخ، وراهن، ومستقبل، وصاحبها نضال عبد العال الذي رحل شهيداً بعد أن اغتالته اليد الإسرائيلية الآثمة ليلاً في مدينة بيروت مع اثنين من رفاقه، هو لم يكن مؤرخاً ليكتب عن التاريخ، ولم يكن مهتماً بالعادات والتقاليد والأعراف والتصورات ليكتب لنا رواية معنية بالسوسيولوجيا، بل لم يكن أديباً أصلاً ليكتب لنا رواية متعددة الجوانب، متعددة التقنيات، آسرة في أسلوبها، وغنية بالأمكنة التي تتحدث عنها، الرجل الشهيد، نذر نفسه، منذ شبابه الأول ليكون فدائياً، وهذا هو حلمه الذي عاشه، ذلك لأنّ حياته التي عاشها في مخيم نهر البارد، في الشمال الللبناني، دارت حول البلاد الفلسطينية، وتاريخها، وعمرانها، وأحوالها، وما أصابها من ابتلاءات وأذيات وموحشات ومظلومية أدت إلى القتل والتشريد وتدمير المدن والقرى الفلسطينية بل إلى تدمير أسس الحياة التي جلاها المكان الفلسطيني بجمالياته على أيدي الإسرائيليين الذين اغتصبوا المكان وحاولوا، بكل الوسائل والطرق... تهويده، وتحويره، وتغييره ليتناسب وثقافاتهم الاحتلالية العنصرية، واقتناعاتهم بأنّ القوة تقيم لهم مجتمعاً آمناً بعيداً عن كل تهديد ومخاوف، لكن المكان الفلسطيني الذي افتكه الإسرائيليون من أيدي الفلسطينيين ظل عصياًّ على التهويد والتحوير والمغايرة، لأنّ طبيعة تكوينه فلسطينية، ومرجعياته العمرانية والاجتماعية والتاريخية والثقافية والجمالية عصيّة هي الأخرى على أي تهويد، لأنّ التهويد صباغ، ومآلات الصباغ هي الزوال. نضال عبد العال، بقي طوال أربعين سنة وأزيد صامتاً أدبياً لكثرة شواغله النضالية، ومهماته العسكرية، وأولوياته في الحياة، مع أنه ينتمي إلى عائلة ثقافية عرفت الكثير من الأدباء والشعراء والفنانين (في مجالات الفنون كلها)، قبل عام النكبة 1948، وما بعدها، لكنه في السنوات الأخيرة، انفجرت ينابيعه الأدبية فكتب غير رواية لاقت الثناء والتقدير من القراء والنقاد معاً، وبدا كما لو أنه عاش حياته ليكتب الرواية وينقش اسمه في مدونة السرد الفلسطيني. لقد كتب ونشر روايات عدة، وترك وراءه رواية لم تكتمل كتابتها، وإن كان قد اختار عنوانها، ظهرت مؤخراً تحت عنوان (السلك النحاسي)، على النحو الذي انتهى إليه نضال عبد العال. لم يكمل أحد من أهله ومعارفه هذه الرواية احتراماً لتجربته الأدبية من جانب، وتقديراً لمعاني استشهاده من جانب آخر، وقد تُركت نهاية الرواية المفتوحة للقراء كيما تتعدد نهاياتها بتعدد قرائها وقراءاتها في آن. هنا، وفي هذه الوقفة، أتحدث عن روايته التي اشتهرت وذاع صيتها، وعنوانها "مسلة آديم المفقودة"، وهي رواية شواغلها الأولى التاريخ، والحضارة الفلسطينية، والعمران، ومن بعد، تأتي شواغلها المتمثلة بمواجهة الفلسطينيين للاحتلال الإنكليزي، والاحتلال الإسرائيلي الذي ورث الصلف والعنصرية وثقافة الإخافة منهما من أجل أن يهيمن على البلاد الفلسطينية، لكنه ما استطاع، ولن يستطيع لأنّ ثقافة المقاومة، واليقينية القارة في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني بأنهم أهل المكان والتاريخ والحضارة وصناع المستقبل... كلها تؤكّد بأنّ الإسرائيلي محتل، يشبه كل المحتلين الذين استولوا على بعض الأراضي الفلسطينية بالقوة، والإرهاب والتهديد، والإخافة، ومصيره هو مصيرهم، أي الرحيل، لأن الاحتلال مظلومية وكل مظلومية مآلها المحو والزوال، ولأن الاحتلال أيضاً قرين القوة، ومآلاتهما معاً هي البهوت والذوبان والتلاشي، فلا يقرّ في الحقول سوى أهلها الزارعين، ولا يعرف أمن المكان وأنسه سوى أهله الذين عمروه بالتعب الجميل، والحب الوافي. رواية "مسلة آديم المفقودة" رواية اجتماعية تاريخية، غنية بهاتين البنيتين: الاجتماعية والتاريخية، فمكان الرواية الأول هو في حال التعالق ما بين الوطن والمنفى، أي ما بين قرية "الغابسية" التي احتلها الإسرائيليون وطردوا أهلها إلى لبنان، ليؤسسوا في لبنان مجتمعاً يعيشون فيه، يكفل حياة استمرار العادات والتقاليد والأعراف والتصورات التي عاشها الأجداد والآباء في قرية "الغابسية"، لقد أسسوا مخيم نهر البارد في الشمال اللبناني، وجعلوه مجتمعهم الطارئ ريثما يحين موعد العودة المحلومة. قصص المخيم "نهر البارد" وحكاياته، وعادات أهله وتقاليدهم كلها ذات مرجعية مشطورة إلى شطرين، أولهما يعود إلى قرية "الغابسية"، وما كان الأجداد، والآباء يعيشونه، وما يؤمنون به على أنه عادة أو تقليد أو عرف، وثانيهما يعود إلى الأحوال الطارئة في المخيم، وما نشأ عنها من عادات وتقاليد وأعراف جديدة، فالحياة والآمال في القرية كانت ثقافة مضايفة وبناء على البناء، فالمدرسة بناء حجري راسخ شأنها شأن المسجد، والبيوت، ودار البلدية، والطرق واسعة مثل الأسواق والساحات، أما بعد النكبة، فصارت الحياة والآمال تدور حول التأسيس والتمكين والإعداد، فصار المكان يسمى (المخيم)، بعد أن كان القرية أو البلدة، والمدرسة غدت خيمة، بعد أن كانت بناء حجرياً جميلاً، والبيوت غدت خياماً ، لا أبنية حجرية وأقواساً وقناطر، والشوارع الوسيعة غدت أزقة ضيقة، والقرية التي كانت لها الحقول، والبراري، والغدران، والينابيع، باتت مخيماً ضاق على أهله، مثلما ضاقت جهات الأرض عليهم، إذ لا مكان بديلاً عن الوطن! رواية "مسلة آديم المفقودة" تحدثت عن مجتمع القرية "الغابسية" في التفاتة استذكار وحنين، مثلما تحدثت عن مجتمع المخيم الحالم بالثأر من الأعداء والظروف وخيبات الأمل... من أجل عودة ظافرة إلى الوطن، وطي عذابات المنفى وظروفها الصعبة. لكن الرواية، لم تعنَ بالراهن، أي المخيم وحده، بل غورت في التاريخ القديم، فتحدثت عن التاريخ الكنعاني، من خلال العثور على لوح طيني كنعاني كثير النقوش والكتابات هو المسلة، أما آديم، فهي إحدى إلهات الغلال والخصب في المنطقة قبل أن تعرف البلاد الفلسطينية الديانات السماوية، شأنها في ذلك شأن آلهة عرفتها مجتمعات الدنيا كلها، مثل آلهة اليونان والرومان، والآسيان، والأفارقة. نصف الرواية يدور حول هذه المسلة الكنعانية التي ارتبطت بالإلهة "آديم"، وفيها كتابات ونقوش كنعانية تشير إلى دفاع الأجداد والآلهة معاً عن الأرض، والثقافية، والهوية، والتاريخ (تاريخ فلسطين وتاريخ الآلهة في آن)، هذه المسلة، يعرف مكانها الفلسطينيون، أهل قرية رواية "مسلة آديم المفقودة" تحدثت عن مجتمع القرية "الغابسية" في التفاتة استذكار وحنين، مثلما تحدثت عن مجتمع المخيم الحالم بالثأر من الأعداء والظروف وخيبات الأمل... من أجل عودة ظافرة إلى الوطن التي هي هنا: تمثل البلاد الفلسطينية كلها، مثلما يمثل أهلها أهل فلسطين كلها، وهي مسلة مخبأة في مغارة تلفها الأسرار والمخاوف، مغارة مرصودة، كل من يقترب منها يتعرض للأذى لأنّ بداخلها لبابة المعرفة في هذه البلاد، أي فيها كتاب البلاد الذي يقول تاريخها، وعادات أهلها وتقاليدهم، ويُبدي ثقافتهم، وما عملوا عليه من عمران، ويكشف عن أحلامهم، ومعارفهم، هذه المسلة الكنعانية، سعى أحد أهالي قرية "الغابسية" إلى امتلاكها، واستخراجها من المغارة المرصودة، والتي تحتاج إلى الشجاعة والإرادة ورباطة الجأش، وقد استطاع هذا الرجل الجسور الوصول إليها فعلاً بعد أن فتح باب المغارة بالمعرفة المضادة للرصد والسحر، وحين حملها وخرج من بوابة المغارة، واجهه غرباء، وقطاع طرق، هم لصوص مسلحون، فيضربونه بقسوة، ويأخذون منه المسلة، بعد أن حسبوه قد مات، لكن ما أصابه لم يكن سوى غيبوبة، وقد استفاق منها لكي يواصل البحث عن المسلة الكنعانية، ومن بات لها مالكاً. وقد استطاع الوصول إلى معرفة أن المسلة الكنعانية وقعت بأيدي المحتلين الإنكليز وقد ورثها عنهم الإسرائيليون، وهي اليوم موجودة في المتحف البريطاني، وقد تعرضت للتحوير، والانتحال، والتزوير، والتزييف، بما يلائم ثقافة الإنكليز، وأحلام الإسرائيليين، لكن الشخص الذي شهد افتكاكها من يد ابن قرية "الغابسية"، يكتب مذكراته، ليعترف فيها أنّ المسلة كنعانية، وأنها تعرضت لتهويد ثقافي/ تاريخي، يلائم السردية الإسرائيلية، ويشير، في مذكراته، إلى أماكن التغيير والتهويد والتحوير، ويذكر أسماء من قاموا بهذا الفعل المشين، من أجل تشويه السردية الفلسطينية وتزويرها، لذلك سعى ابن قرية "الغابسية" إلى الظفر بالمذكرات كي يفضح زيف المسلة الموجودة في المتحف البريطاني التي نزعت منها، ومن نقوشها وكتاباتها، الأبعاد التاريخية الكنعانية الحقيقية، وعلاقة الكنعانيين بارضهم وحضارتهم، وبمن يجاورهم من مصريين، ويونان، ورومان، وهي علاقة تآلف وتعاون مكتوبة بالوثائق والعهود. نضال عبد العال الشهيد، لم يغير دربه حين كتب الرواية، ولا حلمه، حين قطع المسافة ما بين الفدائي المنادي بتحرير البلاد الفلسطينية، وما بين الكاتب الفلسطيني الذي يكتب السردية الفلسطينية المستندة إلى كتب ومراجع كثيرة منها: كتب العقيدة، والتاريخ، والحق، والاجتماع، والعمران، من أجل تحرير التاريخ الفلسطيني الذي طاله التحوير والتهويد والتغيير، أي من أجل تحرير السردية الفلسطينية من أي شائبة، أو تزوير، أو غاشية بسبب القوة الإسرائيلية التي افتكت المكان الفلسطيني من أيدي أهله الفلسطينيين، وشردتهم وورثت كتبهم، ومسلاتهم، وأحجارهم التي نقشوا عليها تاريخ أجدادهم، البناة الأوائل، أهل العمران والاجتماع والثقافة والقيم والعقائد.. وكلها لا تؤمن بالقوة الإسرائيلية الغاصبة الباطشة، لأنها قوة عمياء مملوءة بالتجبر والغطرسة والعنصرية والأكاذيب. نضال عبد العال الشهيد، كتب رواية "مسلة آديم المفقودة" بثقافة الوعي الباحثة عن كلية التاريخ الفلسطيني الحقيقي الذي تعرض، في بعض جوانبه وأحداثه وحادثاته، إلى التزوير والتهويد والتحييد والطي، في زمن قوة الإسرائيليين المحتلين، هذه القوة التي لا صفة لها سوى العمى، والجهل، وإراقة الدماء، والتلفيق، والكذب.

بعد انفصالها عن حبيبها... نجمة تركية شهيرة تعلن إصابتها بمرض السرطان
بعد انفصالها عن حبيبها... نجمة تركية شهيرة تعلن إصابتها بمرض السرطان

LBCI

timeمنذ 17 ساعات

  • LBCI

بعد انفصالها عن حبيبها... نجمة تركية شهيرة تعلن إصابتها بمرض السرطان

أعلنت النجمة التركية الشابة جيمري بايسال عن إصابتها بمرض سرطان الثدي، كاشفةً عن خضوعها لعملية جراحية دقيقة لاستئصال الورم. وشاركت جيمري جمهورها أول صورة لها من المستشفى عقب العملية، ظهرت فيها وهي ترقد على السرير مرتدية زي المستشفى، فيما بدا على يدها اليسرى ثلاثة أشرطة طبية تشير إلى وضعها الصحي. وكتبت عبر خاصية "ستوري" على إنستغرام: "نعم، لقد أجرينا عملية جراحية أخرى... لا داعي للقلق. مررنا بالكثير، فلنجعل من هذه التجربة ذكرى جميلة." ورغم الظروف الصحية الصعبة، حافظت جيمري على معنوياتها الإيجابية، وحرصت على طمأنة متابعيها، الذين غمروها برسائل الدعم والدعاء. وكانت أخبار متداولة في الأيام الماضية قد تحدّثت عن انفصالها عن الممثل آيتاش شاشماز بعد أن ألغيا متابعة بعضهما البعض على "إنستغرام"، ما أوقف الشائعات حول قرب زواجهما. ويُذكر أن الممثلة معروفة بدورها البطولي في مسلسل "ليلى" التركي، حيث يستعد فريق العمل لعرض الحلقة الأخيرة قريبًا، بعد الانتهاء من التصوير وسط ترقّب جماهيري كبير. مصدر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store