
اجتماع أممي في بيروت لبحث خطة الاستجابة وعودة النازحين: دعم دولي والتزام حكومي
ترأست وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد والمنسق الأممي عمران ريزا اجتماع الخبراء المتخصصين بخطة لبنان للاستجابة، بعد تأجيل منذ شباط ومع تشكيل الحكومة الجديدة.
شارك في الاجتماع ممثلو وكالات أممية ودول مانحة، وجرى عرض مفصّل للخطة، شمل أولويات التدخل، التمويل، التحديات، وخطة عودة النازحين السوريين بدعم دولي.
وأكدت الدول المانحة دعمها للبنان والعودة الآمنة للنازحين، فيما شددت الوزيرة السيد على التزام الحكومة بتنفيذ خطة العودة وأهمية دعم برنامج "أمان". وأكد ريزا استمرار الحاجة للمساعدات مع التركيز على تعزيز التنمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
تنظيم الدولة الاسلامية يتبنى أول هجوم ضد القوات الحكومية السورية الجديدة في السويداء منذ سقوط الاسد
جعجع لـ حوار المرحلة: أولويتنا حاليًا ليست إتفاق سلام مع إسرائيل بل هي العودة إلى إتفاق الهدنة وهذا أقصى ما نطمح إليه في الوقت الراهن السابق


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
أدرعي: هاجمنا مواقع عسكرية وبنى تحتية لحزب الله في لبنان
شنّ الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم، سلسلة غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية وبنى تحتية قال إنها تابعة لحزب الله في مناطق متفرقة من لبنان. وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أن من بين الأهداف بنية تحتية "إرهابية" تحتوي على وسائل قتالية في منطقة صيدا، كانت قد شهدت محاولات لإعادة إعمارها بعد قصفها في وقت سابق. وأضاف أن الغارات طالت أيضاً مواقع في جنوب لبنان تضم منصات صاروخية، مشيراً إلى أن وجود هذه الوسائل القتالية في تلك المناطق ونشاط عناصر حزب الله فيها يُعد "خرقاً فاضحاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان"، بحسب تعبيره. وأكد أدرعي أن الجيش الإسرائيلي سيواصل العمل "لإزالة أي تهديد على إسرائيل" ومنع "أي محاولة لتموضع حزب الله".


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
تركيا: سنتعاون مع دمشق لعدم السماح بفرض أي أجندات انفصالية في سوريا
أكدت مصادر في وزارة الدفاع التركية لوكالة "الأناضول"، خلال جولة إعلامية على قاعدة جوية في ولاية أسكي شهر التركية، اليوم الخميس، أن "أنقرة ستتعاون مع دمشق، لعدم السماح بفرض أي أجندات لا مركزية أو انفصالية في سوريا". وأشارت المصادر ، إلى اتخاذ قرار بإنشاء مركز عمليات مشترك، من قبل 5 دول لمكافحة تنظيم "داعش الإرهابي في سوريا"، وذلك خلال اجتماع عقد في الأردن بمشاركة وزراء خارجية تركيا والعراق وسوريا ولبنان بجانب البلد المضيف في 9 آذار/مارس الماضي. ودعا الجانب السوري، وحدة التنسيق، المكونة من تركيا وسوريا والأردن، إلى البدء بمهامها في دمشق، وهذا ما حصل فعلاً، في 19 أيار/مايو الجاري، بحسب المصادر نفسها. وتابعت المصادر التركية: "نتابع بعناية مسار الاتفاق (المبرم في آذار/مارس الماضي)، بين الحكومة السورية الجديدة، وتنظيم قسد الإرهابي، لضمان الاستقرار والأمن الإقليميين". المصادر شددت على دعم تركيا لأي خطوة إيجابية لتحقيق السلام والاستقرار في سوريا، مؤكدةً "ضرورة أن تكون هذه العملية شفافة، وشاملة، وتأخذ في الاعتبار المخاوف الأمنية المشروعة لجميع الأطراف". اليوم 23:00 اليوم 15:20 وجددت المصادر التأكيد، على أن أنقرة، ترى ضرورة في أن يكون الجيش السوري هو الهيكل العسكري الوحيد في سوريا، ودمج تنظيم "قسد" في الجيش. وأضافت: "يجب التذكير، مرة أخرى، بأنه وبالتعاون مع الحكومة السورية، لن يُسمح بفرض أجندات لا مركزية أو انفصالية في سوريا". بدوره، أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم، أن "قسد" لا تزال "تماطل بتنفيذ الاتفاق المبرم مع الحكومة السورية"، داعياً إياها للتوقف عن ذلك. إردوغان لفت إلى "ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، وهيكلها الموحد، ووحدتها الوطنية"، مشيراً إلى أن "بلاده تتباع، عن كثب، تنفيذ القرارات المتخذة في هذا الصدد". وقال الرئيس التركي، أثناء عودته من أذربيجان، التي زارها الأربعاء، إن "الأساس هو تنفيذ التعهدات بما يتناسب مع الجدول الزمني المتفق عليه". وفي 10 آذار/مارس، وقع الرئيس السوري أحمد الشرع، وقائد "قوات سوريا الديموقراطية" (قسد)، مظلوم عبدي، اتفاقاً لدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية، شمال شرق سوريا، ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر الحدودية، والمطار، وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا، ورفض التقسيم.