logo
زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب غرب تركيا

زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب غرب تركيا

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجة على مقياس ريختر امس، منطقة سندرجي في محافظة بالق أسير غرب تركيا.
وأوضحت الوكالة التركية لإدارة الكوارث، أن الزلزال الذي وقع عند الساعة 19:53 بالتوقيت المحلي، شعر به سكان العديد من المدن في غرب البلاد، بينها إسطنبول وإزمير.
وأفادت السلطات في الولاية بانهيار 10 مبانٍ جراء الزلزال، ولم ترد حتى الآن أنباء عن سقوط ضحايا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب غرب تركيا
زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب غرب تركيا

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا نيوز

زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب غرب تركيا

ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجة على مقياس ريختر امس، منطقة سندرجي في محافظة بالق أسير غرب تركيا. وأوضحت الوكالة التركية لإدارة الكوارث، أن الزلزال الذي وقع عند الساعة 19:53 بالتوقيت المحلي، شعر به سكان العديد من المدن في غرب البلاد، بينها إسطنبول وإزمير. وأفادت السلطات في الولاية بانهيار 10 مبانٍ جراء الزلزال، ولم ترد حتى الآن أنباء عن سقوط ضحايا.

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا

أفادت وسائل إعلام بأن زلزالا ضرب غرب تركيا مساء الأحد، أعلنت عنه هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية، فيما شعر به سكان ولايات عدة. وضرب زلزال بقوة 6.1 درجات ولاية باليكسير بحسب ما أعلنت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد)، وقالت إن "الزلزال وقع نحو الساعة 7:53 مساء بالتوقيت المحلي من دون ورود تقارير فورية عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار في أي من الولايات المتأثرة. وأوضحت الهيئة أن الزلزال وقع على عمق 11 كيلومترا، فيما سجلت قوة الزلزال عند 6.19 درجات وعمقه عند 10 كيلومترات. وبحسب بيان ولاية إسطنبول، توجه بعض السكان الذين شعروا بالزلزال في عدة مناطق بإسطنبول إلى الحدائق في المنطقة بدوره، أوضح وزير الداخلية علي يرلي قايا عبر منصة "إكس" أن فرق الطوارئ التابعة لـ"آفاد" بدأت عمليات الفحص في إسطنبول والولايات المجاورة، لكن لم ترد حتى الآن أي تقارير سلبية. المصدر: وكالات + الجزيرة

اعتداءات قطعان المستوطنين على قوافل المساعدات
اعتداءات قطعان المستوطنين على قوافل المساعدات

الرأي

timeمنذ 3 أيام

  • الرأي

اعتداءات قطعان المستوطنين على قوافل المساعدات

تمثل اعتداءات قطعان المستوطنين على قوافل المساعدات الأردنية المتوجهة برا إلى الأشقاء الفلسطينيين في غزة جريمة مزدوجة الأبعاد، فهي تستهدف أولا حق المدنيين في الغذاء والدواء في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة، وثانيا تنتهك القوانين والأعراف الدولية التي تحمي عمل الإغاثة الإنسانية في مناطق النزاع. هذا السلوك يعكس عقلية عنصرية متطرفة تسعى إلى فرض واقع يقوم على حرمان الشعب الفلسطيني من أبسط حقوقه الإنسانية ويكشف في الوقت ذاته تواطؤا أو تقصيرا فادحا من سلطات الاحتلال التي يفترض أن تتحمل مسؤولية حماية القوافل الإنسانية وضمان وصولها بأمان. سياسيا، تشكل هذه الاعتداءات استفزازا خطيرا للمجتمع الدولي وللأردن الذي يقوم بدور محوري وانساني في إيصال المساعدات إلى غزة ويعكس عمق التوتر بين الاحتلال ودول الجوار التي ترى في هذه الممارسات إهانة مباشرة للقوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية وعدم احترام للقانون الإنساني الدولي. كما أن هذه الأفعال تعكس الحقيقة الإجرامية لحكومة الاحتلال على المستوى الدولي، إذ إنها تبرز كحكومة عاجزة أو غير راغبة في كبح جماح المجموعات المتطرفة داخلها، وهو ما يضعها في دائرة الاتهام المباشر أمام المجتمع الدولي ويعزز الأصوات المطالبة بمحاسبتها على انتهاكاتها المتكررة بحق الشعب الفلسطيني. قانونيا، يعتبر تعطيل المساعدات الإنسانية جريمة حرب بموجب القانون الدولي الإنساني وخاصة اتفاقيات جنيف التي تلزم الأطراف المتحاربة بتسهيل مرور الإغاثة وعدم عرقلتها تحت أي ظرف. كما أن هذه الممارسات قد تدخل في نطاق العقوبات الجماعية المحظورة دوليا والتي تعد من أخطر الانتهاكات لحقوق الإنسان. فالمساعدات الإنسانية محمية بموجب قرارات الأمم المتحدة، وأي استهداف لها أو منع وصولها يعد انتهاكا صريحا يستوجب المساءلة أمام المحاكم الدولية. الأبعاد الخطيرة لهذه الاعتداءات لا تقتصر على الإضرار المباشر بالفلسطينيين في غزة، بل تمتد إلى زعزعة الاستقرار الإقليمي، إذ يمكن أن تؤدي إلى توتر سياسي حاد مع دول الإقليم وربما مع دول أخرى ترى في هذه الأفعال تهديدا مباشرا لعملياتها الإنسانية أو لمصالحها الاستراتيجية، كما أن استمرار هذه الاعتداءات سيعزز مناخ الكراهية والعنف في المنطقة ويفتح الباب أمام ردود فعل قد تكون خارج سيطرة الأطراف الرسمية. يتوجب على حكومة الاحتلال إذا كانت جادة في ادعاءاتها حول احترام القانون الدولي، أن تتخذ إجراءات فورية وحاسمة لوقف هذه الاعتداءات بما يشمل تفريق قطعان المستوطنين المعتدين واعتقالهم وتقديمهم للمحاكمة وضمان مرافقة أمنية كافية لقوافل المساعدات حتى وصولها إلى غزة. كما أن على سلطات الاحتلال أن تعلن بوضوح التزامها بحماية عمليات الإغاثة وأن تتعاون مع الجهات الدولية والأممية لمراقبة وحماية قنوات إيصال المساعدات. وإن أي تهاون في هذا الملف لن يفسر إلا كتشجيع ضمني على استمرار الجريمة، وسيضع الاحتلال في مواجهة مباشرة مع المجتمع الدولي ومع الأطراف الإقليمية التي لم تعد تقبل بسياسة الحصار أو العقاب الجماعي. إن مواجهة هذا السلوك الإجرامي مسؤولية قانونية واختبارا سياسيا وأخلاقيا لمدى التزام سلطات الاحتلال بالحد الأدنى من قواعد الإنسانية في ظل واحدة من أعقد الأزمات الإنسانية في العصر الحديث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store