logo
جيل برشلونة القادم: فليك يستدعي 8 مواهب من لاماسيا لمعسكر الإعداد

جيل برشلونة القادم: فليك يستدعي 8 مواهب من لاماسيا لمعسكر الإعداد

البوابة٢٤-٠٦-٢٠٢٥
منذ وصوله إلى برشلونة أبدى هانز فليك إيمانًا واضحًا بأهمية أكاديمية لاماسيا، مؤكدًا أنه يرى فيها عنصرًا جوهريًا في هوية النادي ومستقبله، وقبل انطلاق الفترة التحضيرية للموسم الجديد، وضع المدرب الألماني قائمة من ثمانية لاعبين شباب سيمنحهم الفرصة للسفر مع الفريق إلى الجولة الآسيوية.
المجموعة تضم أسماء واعدة يرى فيها فليك إمكانية دمجها تدريجيًا في الفريق الأول. وفيما يلي نظرة على أبرز تلك الأسماء.
لاندري فاري: ظهير بدني بمواصفات نادرة
يُعد الإيفواري لاندري فاري (18 عامًا) من أبرز المدافعين الصاعدين في لاماسيا، ويُنظر إليه كخليفة محتمل في مركز الظهير الأيمن، حيث يتميز بلياقته العالية وقوته البدنية، بالإضافة إلى قدرته على التفوق في الكرات الهوائية، وهو عنصر يفتقر إليه دفاع الفريق الأول حاليًا.
جوفري تورينتس: موهبة متوازنة على الرواق الأيسر
تورينتس هو الظهير الأيسر الأبرز في الأكاديمية، ويُعد خيارًا بديلاً محتملًا لأليخاندرو بالدي، حيث يمتاز بالسرعة والقدرة على التقدم بالكرة، إلى جانب تمريراته الدقيقة وقدمه اليسرى المميزة.
إبراهيم ديارا: لاعب وسط هجومي بطابع متحرّك
يلعب ديارا، البالغ من العمر 18 عامًا، كوسط مائل إلى اليمين، لكنه قادر على شغل مركز الجناح أو حتى المهاجم الثاني، ويمتلك مهارات واضحة في التمرير العمودي والتوغّل في المساحات، لكنه بحاجة إلى تحسين سيطرته على الكرة تحت الضغط.
توني فرنانديز: نجم لاماسيا المنتظر
توني (16 عامًا) يُلقّب في الأكاديمية بـ"الظاهرة القادمة"، حيث أنه يُجيد اللعب كجناح، صانع ألعاب، أو حتى رأس حربة وهمي، ويمتاز بالرؤية، واللمسة الفنية، والمراوغة، ويملك قدمًا يسرى تُقارن بقدامى نجوم النادي.
فليك أظهر إعجابه به مسبقًا، وقد تكون الجولة التحضيرية بوابته إلى الفريق الأول.
جيّو فرنانديز: شقيق في الموهبة
ابن عم توني، جيّو فرنانديز، يُعد مشروع لاعب وسط حديث، يجمع بين القوة واللمسة الفنية، مع قدرة على التهديف، حيث أنه يلعب في الوسط أو على الطرف، ويملك مرونة تكتيكية قد تخدمه في فرصة المشاركة.
خوان هيرنانديز: لاعب وسط بمهارات هجومية
هيرنانديز (17 عامًا) من الأسماء التي لفتت انتباه فليك بفضل قدرته على تجاوز المدافعين بسهولة، واتخاذ قرارات دقيقة في الثلث الأخير، ورغم المنافسة الكبيرة في مركزه، يبقى لاعبًا مرشحًا لكسب دقائق مهمة في التحضيرات.
بيدرو فرنانديز "درو": صانع لعب بتوازن فني
يُجيد "درو" اللعب كوسط هجومي أو جناح، ويتفوّق في خلق التوازن والخلخلة الدفاعية، لكن عليه تحسين لياقته البدنية ومساهماته التهديفية.
جان فيرجيلي: جناح حاسم في لحظات البطولة
فيرجيلي برز مؤخرًا بقيادته منتخب إسبانيا تحت 19 عامًا للفوز على ألمانيا، حيث يجيد اللعب على الجناحين، ويُعد من أبرز المواهب القادرة على تقديم الإضافة من حيث العرضيات واللعب على الأطراف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سان جيرمان يتطلع للتتويج بلقب مونديال الأندية للمرة الأولى.. وتشيلسي يبحث عن الكأس الثانية
سان جيرمان يتطلع للتتويج بلقب مونديال الأندية للمرة الأولى.. وتشيلسي يبحث عن الكأس الثانية

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

سان جيرمان يتطلع للتتويج بلقب مونديال الأندية للمرة الأولى.. وتشيلسي يبحث عن الكأس الثانية

في إطار مساعيه لنيل المجد العالمي، يصطدم العملاق الفرنسي باريس سان جيرمان، بطل أوروبا بالمارد الإنكليزي تشيلسي، في نهائي كأس العالم للأندية غدًا الاحد. وبعد فوز تشيلسي على فريقين برازيليين والوصول للمباراة النهائية، وبعد إقصاء باريس سان جيرمان لثنائي من عمالقة كرة القدم، يستعد الفريقان للقاء تاريخي في نيوجيرسي. وقدم تشيلسي هذا الصيف حتى الآن أداء مثمرا، حيث أضاف لقبا أوروبيا آخر إلى رصيده متمثلا في دوري المؤتمر الأوروبي، وضمن التأهل إلى دوري أبطال أوروبا العام المقبل قبل التوجه إلى الولايات المتحدة للمشاركة في المونديال. وحقق الفريق اللندني خمسة انتصارات خلال ست مباريات خاضها في طريقه إلى نهائي المونديال، كان آخرها في نصف النهائي على حساب فلومينينسي بهدفين دون رد. وبرهن الوافد الجديد جواو بيدرو على أنه قد يكون الخيار الأمثل لخط هجوم المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، حيث سجل هدفا في كل شوط ضد نادي طفولته ليضمن تأهل فريق للمحطة النهائية لمونديال. وقبل الفوز على فلومينينسي، تغلب تشيلسي على بالميراس، في دور الثمانية، وعلى بنفيكا البرتغالي في دور الستة عشر، وجاء الفوز على بنفيكا رغم توقف المباراة طويلا بسبب سوء الأحوال الجوية، ثم اللجوء إلى الوقت الإضافي، لكن رحلة تشيلسي كانت سلسة إلى حد ما حتى الآن. ورغم أنه احتل المركز الثاني فقط في المجموعة الرابعة بعد الخسارة المفاجئة أمام فلامنغو 1/3، تجنب تشيلسي، لحسن الحظ، مواجهة العديد من الفرق القوية في الجانب الآخر من القرعة. وبعد فوزه بلقب كأس العالم للأندية في عام 2022، عقب تتويجه بدوري أبطال أوروبا، يمكن لتشيلسي الآن أن ينهي عاما متباينا نوعا ما بثنائية كأس لا تنسى. لقد تغير الكثير منذ تعطل مسيرة فريق المدرب ماريسكا في منتصف الموسم، إذ أصبح بطل دوري المؤتمر الأوروبي على بعد فوز واحد فقط من تحقيق المزيد من المجد، لكن عليه أولا الفوز على أفضل فريق أوروبي من أجل التتويج بلقب كأس العالم للأندية للمرة الثانية. أما باريس سان جيرمان، فانشغل هذا العام بتحقيق إنجازات جديدة، على رأسها التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لذا فإن الفوز بلقب مونديال الأندية، سيكمل حملته التاريخية بنجاح باهر. ومنذ تعثره أمام بوتافوجو في دور المجموعات، كان أداء باريس سان جيرمان مثاليا في طريقه إلى النهائي، وبلغ ذروته بانتصارين متتاليين على العملاقين، الألماني بايرن ميونخ والإسباني ريال مدريد. وبعد فوزه السهل على إنتر ميامي في دور الستة عشر، حقق لاعبو المدرب الإسباني لويس إنريكي فوزا مثيرا على النادي البافاري بهدفين دون رد، قبل الفوز الكاسح برباعية نظيفة على ريال مدريد، البطل القياسي لدوري أبطال أوروبا برصيد 15 لقبا في المربع الذهبي. وحقق باريس سان جيرمان فوزه الرابع على التوالي دون أن تهتز شباكه، مستغلا أخطاء ريال مدريد مرتين ليتقدم بهدفين دون رد، قبل أن يسجل فابيان رويز هدفه الثاني ببراعة، منهيا المباراة فعليا قبل نهاية الشوط الأول. وأضاف البديل جونسالو راموس الهدف الرابع بشكل رائع في اللحظات الأخيرة، ليلقن النادي الملكي درسا قاسيا، بعدما سبق وأن أذاق سان جيرمان خصمه الإسباني أتلتيكو مدريد من نفس الكأس عبر الفوز عليه بنفس النتيجة في مباراته الأولى بالمونديال. وأصبح هذا التفوق أمرا شائعا لأبطال فرنسا، بعد الفوز الكاسح على إنتر ميلان الإيطالي بخمسة أهداف دون رد في نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد وقت قصير من الفوز بلقب كأس فرنسا ومن قبلها توج بلقب الدوري الفرنسي. وبقيادة مدربهم الملهم، إنريكي، الذي فاز بكأس العالم للأندية مع برشلونة عام 2015، تلقى الفريق إشادات هائلة، حيث الذي يتميز بنشاطه الهجومي وعمله الدؤوب. ومع ذلك، هناك 90 دقيقة، أو ربما أكثر، حال انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، تفصل باريس سان جيرمان عن التتويج بلقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، وحصد رباعية تاريخية. وفي الوقت الذي تلقى فيه تشيلسي دفعة معنوية قبل المباراة النهائية، بعد تعافي موسيس كايسيدو من إصابة في الكاحل وانضمامه إلى التدريبات، فإن ماريسكا قد يفتقد للاعبين آخرين مؤثرين، حيث يعاني كل من داريو إيسوجو وروميو لافيا من مشاكل عضلية، كما أن مشاركة بينوا باديشيلي محل شك، ومن غير المرجح مشاركة نوني مادويكي في ظل اقترابه من الانتقال لصفوف ارسنال، ويبقى اللاعبان الجديدان جيمي بينوي-جيتنز وإستيفاو غير مؤهلين للمشاركة. ومع ذلك، يمكن لماريسكا الآن الاعتماد على ليفي كولويل وليام ديلاب، اللذين تم إيقافهما عن مباراة الدور قبل النهائي، علما بأن عودة ديلاب تعني المزيد من المنافسة لجواو بيدرو، المرشح الأبرز للبدء في الهجوم بعد تسجيله هدفين في أول ظهور له مع الفريق. من جانبه، يفتقد لويس إنريكي للثنائي الدفاعي ويليان باتشو ولوكاس هيرنانديز، بسبب الإيقاف بعد طردهما في دور الثمانية. ومن المتوقع أن يحل لوكاس بيرالدو محل باتشو مرة أخرى إلى جانب القائد المخضرم ماركينيوس، وقد لا تشهد التشكيلة الأساسية في ملعب ميتلايف أي تغييرات. وسجل عثمان ديمبيلي، المرشح لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، أول ظهور له كأساسي في كأس العالم، أمام ريال مدريد، وبالتالي من المتوقع أن يقود المثلث الهجومي للفريق الباريسي. والتقى الفريقان ثمان مرات في السابق، وفاز تشيلسي مرتين مقابل ثلاثة انتصارات حققها باريس سان جيرمان، وتعادل الفريقان ثلاث مرات، وخلال تلك المواجهات، سجل الفريق الفرنسي عشرة أهداف مقابل 11 لخصمه الإنجليزي.

ماريسكا يدير حملة تشيلسي بهدوء غير مألوف
ماريسكا يدير حملة تشيلسي بهدوء غير مألوف

الغد

timeمنذ 9 ساعات

  • الغد

ماريسكا يدير حملة تشيلسي بهدوء غير مألوف

اضافة اعلان عمان -الغد- أصبح تشيلسي مرادفا لحصد البطولات، بعد أن رفع كل الألقاب الممكنة على الساحة الأوروبية. والآن يتطلع النادي اللندني لإضافة لقب كأس العالم للأندية إلى خزائنه، عندما يواجه باريس سان جيرمان يوم غد على ملعب "ميتلايف ستاديوم".ويشتهر "البلوز" أيضا بقراراته الجريئة فيما يتعلق بتغيير المدربين، إذ لم يتردد في الاستمرار بتدوير عجلة القيادة الفنية العام الماضي، رغم النجاح المتأخر الذي حققوه بضمان مقعد أوروبي.أنهى الفريق موسم الدوري الإنجليزي الممتاز تحت قيادة ماوريسيو بوكيتينو في المركز السادس، لكن كلا الطرفين ارتأى أن الانفصال هو الحل الأفضل. بعد موسم واحد فقط مع الأرجنتيني، كان على إدارة تشيلسي تكليف مدرب جديد بمواصلة مهمة صعبة: تحويل الصفقات الباهظة الثمن إلى منظومة متماسكة وقادرة على المنافسة في أقوى دوري بالعالم.ربما يكون من المبالغة وصف إنزو ماريسكا بـ"صانع المعجزات"، لكن المدرب الإيطالي البالغ من العمر 45 عاما يستحق كل إشادة، حتى لو كانت مبالغا فيها، بالنظر إلى ما حققه في أول مواسمه مع البلوز.جاء ماريسكا إلى "ستامفورد بريدج" في تموز (يوليو) 2024 بعد أن قاد ليستر سيتي للصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، وسط ضجيج إعلامي أقل بكثير من سلفه. ومع ذلك، نجح في قيادة تشيلسي خلال موسم مليء بالتقلبات، قبل أن يشهد الفريق تحولا جماعيا مذهلا في آخر شهرين، بدأ بتأهل غير متوقع إلى دوري أبطال أوروبا.نجح تشيلسي في حجز مقعد في دوري الأبطال بعد أن أنهى الدوري رابعا، ثم واصل تألقه القاري بفوز كاسح 4-1 على ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي بمدينة فروتسواف البولندية، ليصبح أول ناد يحقق جميع البطولات الكبرى التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.شهد الفريق تطورا ملحوظا تحت قيادة ماريسكا، حيث أصبح مويسيس كايسيدو أحد أفضل لاعبي الارتكاز الدفاعيين في أوروبا، واستعاد إنزو فرنانديز استقراره وتألقه ليصبح قائدا داخل الملعب، فيما تطور المدافع الشاب ليفي كولويل ليكون صخرة دفاع الفريق.وبالإضافة إلى تفوقه التكتيكي، حظي ماريسكا بإشادة واسعة لقدرته على إدارة لاعبيه نفسيا، بأسلوب هادئ بعيد عن الانفعالات التي اشتهر بها مدربو تشيلسي السابقون مثل جوزيه مورينيو وأنتونيو كونتي وتوماس توخيل.وقال لاعب الوسط روميو لافيا: "ماريسكا لاعب سابق، وأعتقد أن أهم ما يميزه أنه يفهم اللاعبين جيدا ويعرف كيف يشعرون في مواقف معينة. هذا كان المفتاح لتقدمنا وشعورنا بالثقة".دخل النجم كول بالمر البطولة وهو يمر بفترة جفاف تهديفي منذ كانون الثاني (يناير)، لكن تغييرات ماريسكا التكتيكية، بإشراكه على كلا الجناحين وفي مركز الرقم 10، حررت اللاعب الإنجليزي وأعادته إلى التألق، حيث صنع هدفا وسجل آخر في مباراتي دور الـ16 وربع النهائي.وقال المدافع توسين أدارابيويو الشهر الماضي: "لقد أدخل المدرب فلسفته في النادي والفريق، وقد استوعبناها جميعا. النتائج تتحدث عن نفسها، وقد حققنا كل أهدافنا هذا الموسم. إنه مدرب شاب لكنه قادر على صنع أشياء مذهلة".الفوز على بطل دوري الأبطال سيكون أعظم إنجاز لماريسكا حتى الآن مع تشيلسي. الفريق الفرنسي استقبل هدفا وحيدا فقط في البطولة، وسجل انتصارات عريضة 4-0 ثلاث مرات، أبرزها سحق ريال مدريد في نصف النهائي.وقال ماريسكا بعد الفوز 2-0 على فلومينينسي في نصف النهائي: "ما حققناه إنجاز عظيم. لقد كان موسما رائعا – المركز الرابع في الدوري، لقب دوري المؤتمر الأوروبي، والآن بلوغ نهائي هذه البطولة. نحن سعداء جدًا، وسنخوض المباراة الأخيرة بكل تركيز على أمل الفوز بالكأس".وإذا نجح الإيطالي في قيادة البلوز للتتويج، فقد يكتب فصلا جديدا مختلفا عن مدربي تشيلسي السابقين ويثبت أقدامه على مقعد القيادة في "ستامفورد بريدج".

ليفربول يرفض عرض بايرن ميونيخ لضم لويس دياز
ليفربول يرفض عرض بايرن ميونيخ لضم لويس دياز

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

ليفربول يرفض عرض بايرن ميونيخ لضم لويس دياز

رفض نادي ليفربول عرضًا رسميًا تقدم به بايرن ميونيخ للتعاقد مع الجناح الكولومبي لويس دياز خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بحسب ما أفاد الصحافي بول جويس من صحيفة "ذا تايمز". اضافة اعلان وأكدت التقارير أن المدير الرياضي للنادي البافاري، ماكس إيبرل، أجرى اتصالات مكثفة لإقناع الريدز، لكن الرد كان حاسمًا: دياز ليس للبيع. ويأتي هذا الموقف متسقًا مع رد النادي الإنكليزي على اهتمام برشلونة باللاعب. ويرتبط دياز بعقد مع ليفربول حتى صيف 2027، وقد سجل الموسم الماضي 17 هدفًا وصنع 5 في 50 مباراة بجميع المسابقات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store