
جيل برشلونة القادم: فليك يستدعي 8 مواهب من لاماسيا لمعسكر الإعداد
المجموعة تضم أسماء واعدة يرى فيها فليك إمكانية دمجها تدريجيًا في الفريق الأول. وفيما يلي نظرة على أبرز تلك الأسماء.
لاندري فاري: ظهير بدني بمواصفات نادرة
يُعد الإيفواري لاندري فاري (18 عامًا) من أبرز المدافعين الصاعدين في لاماسيا، ويُنظر إليه كخليفة محتمل في مركز الظهير الأيمن، حيث يتميز بلياقته العالية وقوته البدنية، بالإضافة إلى قدرته على التفوق في الكرات الهوائية، وهو عنصر يفتقر إليه دفاع الفريق الأول حاليًا.
جوفري تورينتس: موهبة متوازنة على الرواق الأيسر
تورينتس هو الظهير الأيسر الأبرز في الأكاديمية، ويُعد خيارًا بديلاً محتملًا لأليخاندرو بالدي، حيث يمتاز بالسرعة والقدرة على التقدم بالكرة، إلى جانب تمريراته الدقيقة وقدمه اليسرى المميزة.
إبراهيم ديارا: لاعب وسط هجومي بطابع متحرّك
يلعب ديارا، البالغ من العمر 18 عامًا، كوسط مائل إلى اليمين، لكنه قادر على شغل مركز الجناح أو حتى المهاجم الثاني، ويمتلك مهارات واضحة في التمرير العمودي والتوغّل في المساحات، لكنه بحاجة إلى تحسين سيطرته على الكرة تحت الضغط.
توني فرنانديز: نجم لاماسيا المنتظر
توني (16 عامًا) يُلقّب في الأكاديمية بـ"الظاهرة القادمة"، حيث أنه يُجيد اللعب كجناح، صانع ألعاب، أو حتى رأس حربة وهمي، ويمتاز بالرؤية، واللمسة الفنية، والمراوغة، ويملك قدمًا يسرى تُقارن بقدامى نجوم النادي.
فليك أظهر إعجابه به مسبقًا، وقد تكون الجولة التحضيرية بوابته إلى الفريق الأول.
جيّو فرنانديز: شقيق في الموهبة
ابن عم توني، جيّو فرنانديز، يُعد مشروع لاعب وسط حديث، يجمع بين القوة واللمسة الفنية، مع قدرة على التهديف، حيث أنه يلعب في الوسط أو على الطرف، ويملك مرونة تكتيكية قد تخدمه في فرصة المشاركة.
خوان هيرنانديز: لاعب وسط بمهارات هجومية
هيرنانديز (17 عامًا) من الأسماء التي لفتت انتباه فليك بفضل قدرته على تجاوز المدافعين بسهولة، واتخاذ قرارات دقيقة في الثلث الأخير، ورغم المنافسة الكبيرة في مركزه، يبقى لاعبًا مرشحًا لكسب دقائق مهمة في التحضيرات.
بيدرو فرنانديز "درو": صانع لعب بتوازن فني
يُجيد "درو" اللعب كوسط هجومي أو جناح، ويتفوّق في خلق التوازن والخلخلة الدفاعية، لكن عليه تحسين لياقته البدنية ومساهماته التهديفية.
جان فيرجيلي: جناح حاسم في لحظات البطولة
فيرجيلي برز مؤخرًا بقيادته منتخب إسبانيا تحت 19 عامًا للفوز على ألمانيا، حيث يجيد اللعب على الجناحين، ويُعد من أبرز المواهب القادرة على تقديم الإضافة من حيث العرضيات واللعب على الأطراف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
بايرن ميونخ يتوصل لاتفاق مع دياز..فهل يرد برشلونة؟
أفادت تقارير صحفية ألمانية بأن الجناح الكولومبي لويس دياز قد توصّل لاتفاق على الشروط الشخصية مع نادي بايرن ميونخ، في خطوة قد تسرّع رحيله عن ليفربول هذا الصيف. ورغم أن برشلونة كان يستعد لتقديم عرض جديد للتعاقد مع اللاعب، إلا أن دخول بايرن بقوة في الصفقة يضع النادي الكتالوني في موقف حرج، خاصة بعد فشلهم في ضم نيكو ويليامز. وضع دياز في ليفربول يفتح الباب أمام رحيله دياز، البالغ من العمر 28 عامًا، خاض موسمه الأفضل مع ليفربول مؤخرًا، حيث سجل 17 هدفًا وقدم 8 تمريرات حاسمة في جميع المسابقات، ومع ذلك، يعيش وضعًا غريبًا داخل الفريق؛ إذ يُعتبر راتبه أقل مما يتقاضاه لاعبون من مستواه، ولم تقدم له الإدارة أي عرض جديد للتمديد، رغم تبقي عامين فقط على نهاية عقده. في ظل ذلك، بدأت أندية كبرى استشعار فرصة التعاقد مع اللاعب، حيث أبدى برشلونة اهتمامه الشهر الماضي، لكن ليفربول رفض التفاوض، الأمر نفسه تكرر مع بايرن ميونخ ومع النصر السعودي الذي يجهز عرضًا ضخمًا. بايرن يتفوق على برشلونة..وراشفورد قد يكون البديل بحسب صحيفة "BILD" الألمانية، فإن دياز اتفق على البنود الشخصية مع بايرن، وهو ما يُنذر بإمكانية انتقاله رغم الرفض المبدئي من ليفربول. من جهته، يستعد برشلونة لتقديم عرض ثانٍ وفقًا لفابريزيو رومانو، الذي أشار إلى أن اللاعب يرغب في الانتقال للنادي الكتالوني. لكن إن صحّت تقارير التوصل لاتفاق مع بايرن، فهذا قد يعني أن دياز لا يمانع مغادرة ليفربول لأي وجهة تنافسية، وفي حال فشل برشلونة في ضمه، فإن الأنظار ستتجه نحو ماركوس راشفورد، لاعب مانشستر يونايتد، كخطة بديلة.

سرايا الإخبارية
منذ 7 ساعات
- سرايا الإخبارية
ريفالدو .. من بيع العصائر في البرازيل إلى الكرة الذهبية مع برشلونة
سرايا - في عالم كرة القدم، هناك نجوم سطعوا لبرهة ثم خفت بريقهم، وآخرون صنعوا المجد وتركوا إرثا خالدا. لكن قليلون فقط كانوا مثل ريفالدو؛ رجل من الأحياء الفقيرة، فنان على العشب الأخضر، وأحيانا محتال لا يخشى التلاعب بأعصاب الجماهير والحكام معا. ولد ريفالدو في حي باوليستا الفقير بالبرازيل، حيث اعتاد بيع العصائر والحلويات على الشاطئ ليساعد عائلته. لم يكن طريقه إلى المجد بالسهل؛ ففي سن 15 عاما، صدمته الحياة حين فقد والده في حادث مروع، لكنه سار عشرات الأميال يوميا ليتدرب، متحديا الحزن والفقر. أكسبت تلك الحياة الشاقة ريفالدو لاحقا صلابة صنعت منه نجما في ديبورتيفو لاكورونيا، حيث هز الشباك 21 مرة في موسم وحيد، ما دفع السير بوبي روبسون لإحضاره إلى برشلونة. أعظم فصول ريفالدو مع العملاق الكتالوني، خط ريفالدو أعظم فصول مسيرته. في موسمه الأول سجل 19 هدفا، وأهدى برشلونة الثنائية المحلية ثم تُوّج بالكرة الذهبية، بعد موسم أسطوري آخر سجل فيه 24 هدفا. لكن حتى وهو يعتلي القمم، ظل البرازيليون يرون ريفالدو غريبا، فقد حملوه مسؤولية الخروج المذل من أولمبياد أتلانتا، ورأوا أنه يضع برشلونة قبل السيليساو. غير أن المجد عاد ليطرق بابه بقوة في ليلة 2001 الأسطورية ضد فالنسيا. حينها كان برشلونة يواجه خطر الغياب عن دوري الأبطال، فتقدّم ريفالدو بهدف رائع من ركلة حرة، ثم صاروخ من خارج المنطقة. تعادل فالنسيا مرتين، حتى جاءت اللحظة التي لا تنسى. في الدقيقة 89، استقبل ريفالدو تمريرة فرانك دي بور بصدره، وبدلا من تسديدها مباشرة، أطلق جسده في الهواء ليسجل مقصية خالدة وضعت كامب نو في حالة هيستيريا. في تلك الليلة، صعد ريفالدو إلى مصاف أساطير النادي. المشهد الأسوأ بمسيرة ريفالدو لكن مسيرة ريفالدو لم تخلُ من المشاكل، ففي كأس العالم 2002، ساعد البرازيل على حصد اللقب بأداء مبهر سجل فيه 8 أهداف بالتصفيات وأبدع في النهائيات. إلا أن لحظة تمثيله الفاضحة ضد تركيا، حين أمسك بوجهه بعد أن ارتطمت الكرة بساقه، كلّفته غرامة وشوهت صورته في ملحمة كان ينبغي أن تكون نقية. وبعد انتهاء حقبة ريفالدو مع برشلونة، فشل في ترك بصمة مع ميلان في الدوري الإيطالي الصارم، ورفض عرضا مغريا من بولتون ليختار أولمبياكوس. واستمرت رحلته متنقلا حتى اعتزل في عمر 43 عاما، ومع ذلك فإن ذروة إبداعه لم تتجاوز 5 أعوام، لكنها كانت سنوات ساحرة. لم يكن ريفالدو الأكثر كاريزما مثل بيكهام أو رونالدو، ولم يكن دبلوماسيا مع الإعلام، فبقي "الرجل الغريب"، لكن في كرة القدم، يُحكم عليك بما تصنعه بقدميك، وريفالدو امتلك قدما يسرى جعلت من الركلات المقصية فنا، وحوّلت المباريات الكبرى إلى معارض شخصية لعبقريته. بين عبقريته ومكره، يبقى ريفالدو ظاهرة كروية خالدة، جمع المجد والجدل في آنٍ، لكنه فوق كل ذلك، كان ساحرا لا مثيل له، يفرض عليك أن تحبس أنفاسك كلما لامست قدماه الكرة.


البوابة
منذ 8 ساعات
- البوابة
غوارديولا يطلب التضحية بـ جاك غريليش لضم نجم ريال مدريد
كشفت تقارير صحفية أن مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا، طلب من إدارة النادي النظر في إدخال اللاعب جاك غريليش ضمن صفقة تبادلية مع ريال مدريد، للحصول على خدمات الجناح البرازيلي رودريغو. وبحسب موقع Defensa Central، فإن غوارديولا يسعى لتقليل التكاليف المالية من خلال عرض غريليش في الصفقة، رغم أن ريال مدريد لا يبدو منفتحًا على هذه الفكرة. تراجع دور غريليش في السيتي غريليش عانى بشكل واضح من قلة دقائق اللعب في الموسم الماضي. فقد شارك في 20 مباراة فقط بالدوري الإنجليزي، سبع منها فقط كأساسي، وهي أرقام أقل من الموسم الذي سبقه. هذا التراجع أثار العديد من التكهنات بشأن مستقبله، مع تزايد احتمالات رحيله هذا الصيف. ريال مدريد يرفض فكرة التبادل على الرغم من تحرك السيتي، إلا أن مصادر مقربة من إدارة ريال مدريد أكدت أن فكرة إدخال غريليش في الصفقة مرفوضة تمامًا، خاصة أن المدرب الجديد تشابي ألونسو أبلغ الإدارة بثقته الكاملة في رودريغو، ويرى فيه عنصرًا أساسيًا لمشروعه الفني في الموسم المقبل. موقف رودريغو: لا نية للرحيل من جانبه، لم يُظهر رودريغو أي رغبة في الرحيل عن ريال مدريد. الصحفي فابريزيو رومانو أوضح أن اللاعب لم يطلب الخروج، وعلق بنفسه بكلمة "سعيد جدا" على حساباته الرسمية، في رسالة تُشير إلى استقراره الحالي داخل الفريق. رغم اهتمام أندية كبرى مثل أرسنال، إلا أن المفاوضات لم تبدأ فعليًا، لأن رودريغو لم يُبلغ الإدارة بأي نية للرحيل. نهاية مفتوحة..وردّ فعل مدريد واضح محاولة مانشستر سيتي لضم رودريغو عبر صفقة تبادلية تُظهر نوايا غوارديولا لتعزيز هجومه، لكنها تصطدم بجدار مدريد الواضح: لا مساس برودريغو. ومع استمرار اللاعب في إرسال رسائل إيجابية من داخل النادي، تبدو فرص الصفقة ضئيلة في الوقت الحالي.