logo
حياة تعلن عن تغييرات في القيادة العليا لتعزيز هوية العلامة وخبرائها

حياة تعلن عن تغييرات في القيادة العليا لتعزيز هوية العلامة وخبرائها

زاوية٠٧-٠٣-٢٠٢٥

شيكاغو – أعلنت مجموعة حياة للفنادق (المندرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: H) اليوم عن سلسلة من التغييرات في فريق القيادة العليا، وذلك في إطار مساعيها لتعزيز تطوّر الشركة وتحوّلها إلى مؤسسة تتّسم بالمرونة وتركّز أكثر على الهوية التجارية.
سينضمّ مارك جاشيت إلى حياة ويشغل منصب رئيس المجموعة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا اعتبارًا من 17 مارس 2025، على أن يتسلّم بالكامل مسؤوليات دوره الجديد في 1 يوليو 2025. وجاشيت هو مسؤول تنفيذي دولي يمتلك أكثر من 25 عامًا من الخبرة الإدارية في مناطق أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، حيث شغل مجموعة كبيرة من الأدوار القيادية لدى علامات تجارية عالمية فاخرة وعلامات تجارية استهلاكية رائدة، أبرزها دي بيرز (De Beers) ولويس فيتون (Louis Vuitton) ومويت آند شاندون (Moët & Chandon) وإيفيان (Evian). بالإضافة إلى ذلك، تولّى جاشيت قيادة أعمال تيفاني آند كو (Tiffany & Co.) في كل من منطقة آسيا والمحيط الهادئ ومنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. أمّا مع انضمامه إلى المجموعة، فيتّخذ من مركز حياة لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في زيورخ مقرًا له وسيعمل تحت إدارة وإشراف الرئيس والمدير التنفيذي مارك هوبلامازيان.
من جهته، وبعد أن نجح في تعزيز نمو المجموعة وأدائها في منطقة أوروبا والشرق الأوسط منذ عام 2022، عُيّن خافيير أجيلا في منصب الرئيس التنفيذي لشؤون النمو في حياة اعتبارًا من 1 يوليو 2025، وذلك إلى جانب منصبه الذي تسلّمه مؤخرًا في 1 مارس 2025، منصب رئيس مجموعة إنكلوسيف. وفي سياق دوره العالمي الجديد، سيتولّى أجيلا الإشراف على نمو حياة بشكل عام من خلال استراتيجية التطوير وأعمال التنفيذ والمعاملات. وسيحافظ أجيلا على منصبه القيادي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وسيدعم جاشيت في تسلّم مهامه الجديدة بين 17 مارس و30 يونيو 2025، وبعد ذلك، سيتولّى كل منهما دوره الجديد بالكامل تحت إدارة وإشراف مارك هوبلامازيان.
أمّا جيم تشو، فينتقل من منصب الرئيس التنفيذي لشؤون النمو الذي شغله منذ عام 2022 إلى منصبه الجديد كرئيس علاقات المالكين اعتبارًا من 1 يوليو 2025. وتحت إدارة وإشراف الرئيس والمدير التنفيذي مارك هوبلامازيان، سيركّز أكثر على هذه الشريحة الهامة من أصحاب المصلحة ويكرّس كل جهوده لخدمتهم.
إنّ هذه التغييرات القيادية تعزّز التزام حياة بالتحوّل إلى مؤسسة تركّز أكثر على الهوية التجارية وعلى تلبية الاحتياجات المختلفة للضيوف والمالكين والمطوّرين عبر خمس محافظ متميّزة للعلامات التجارية: لايف ستايل، لوكشري، إنكلوسيف، كلاسيكس، إسنشلز.
وفي هذا السياق، قال مارك هوبلامازيان، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة حياة: "إنّ التعيينات القيادية التي نكشف عنها اليوم تسلّط الضوء على نقطتين رئيسيتين في مجموعة حياة. فمن جهة أولى،يساهم جلب كبار قادة الأعمال من ذوي الخبرة الواسعة في مجال العلامات التجارية والتشغيل، مثل مارك جاشيت، في بناء تعزيز أدائنا ونمونا في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وتسريع تطوّرنا لنصبح مؤسسة عالية الأداء وأكثر تركيزًا على الهوية التجارية. ومن جهة ثانية، يظهر تعيين قادة من المجموعة مثل خافيير أجيلا وجيم تشو في أدوار استراتيجية جديدة القدرات القيادية المرنة التي نسعى إلى تنميتها للمستقبل".
وأضاف: "يسرّني أن أرحّب بمارك في أسرة حياة، لا سيّما أنّه اكتسب خبرة واسعة في الأعمال العالمية من العلامات التجارية الاستهلاكية الرائدة، ويمتلك منظورًا جديدًا لقطاعنا، والأهم من ذلك، يتماشى بشكل وثيق مع ثقافتنا. بالنسبة إلى خافيير، تنبع خبرته في النمو العضوي وغير العضوي وخبرته الواسعة في عمليات الدمج والاستحواذ والاستثمارات الاستراتيجية من سنوات عمله الطويلة في شركات الأسهم الخاصة في أوروبا. ونظرًا إلى زخم النمو الذي شهدته المجموعة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تحت قيادته منذ عام 2022، إنّني على ثقة بأنّه سيقود بمهارة تامة الفصل التالي من رحلة نمو المجموعة عالميًا عبر جميع محافظ العلامات التجارية الخمسة. في المقابل، يمتلك جيم 20 عامًا من الخبرة في شغل أدوار تركّز على المالكين والمشغّلين في حياة، وهذا ما يجعله مثاليًا لقيادة الابتكار وزيادة التركيز على تقديم قيمة استثنائية لهذه الفئة الرئيسية من أصحاب المصلحة".
يُستخدم مصطلح "حياة" في هذا الإصدار للإشارة إلى "مجموعة حياة للفنادق" و/أو إحدى الشركات التابعة لها.
نبذة عن مجموعة حياة للفنادق
يقع المقر الرئيسي لمجموعة حياة للفنادق في شيكاغو في الولايات المتحدة الأميركية، وهي تُعتبر شركة عالمية رائدة في قطاع الضيافة تسعى إلى تقديم العناية للضيوف ليكونوا دائمًا بأفضل حال. وتضم محفظتها أكثر من 1,350 فندقًا ومنتجعًا شامل الخدمات في 79 دولة عبر ست قارات وذلك اعتبارًا من 30 ديسمبر 2024تشمل عروض الشركة العلامات التجارية المنضوية تحت علامة تايم ليس كوليكشن، مثل: "بارك حياة®"، "جراند حياة®"، "حياة ريجنسي®"، "حياة®"، "حياة فاكيشن كلوب®"، "حياة بليس®"، "حياة هاوس®"، "حياة ستوديوز"، و"يوركوف®". بالإضافة إلى العلامات التجارية المنضوية تحت العلامة باوند ليس كوليكشن، التي تشمل: "ميرافال®"، "أليلا®"، "أنداز®"، "تومسون هوتيلز®"، "دريم هوتيلز®"، "حياة سنتريك®"، و"كابشن باي حياة®". ومجموعةإندبنتنت كوليكشن، التي تضم: "ذا أنباوند كوليكشن باي حياة®"، "ديستينيشن باي حياة®"، و"جي دي في باي حياة®". وأخيراً، مجموعةإنكلوسيف كوليكشن، التي تشمل: "إمبريشن باي سيكريتس"، "حياة زيفا®"، "حياة زيلارا®"، "زو تري® ويلنس آند سبا ريزورتس"، "سيكريتس ريزورتس آند سباس®"، "بريثلس ريزورتس آند سباس®"، "دريمز ريزورتس آند سباس®"، "حياة فيفيد هوتيلز آند ريزورتس"، "ألوى هوتيلز آند ريزورتس®"، و"صن سكيب ريزورتس آند سباس
تدير الشركات التابعة للمجموعة برنامج الولاء "ورلد أوف حياة®"، وعروض "إيه إل جي فاكايشنز®"، و"مستر آند مسز سميث™"، و"نادي أنليميتد فاكايشن®"، وخدمات إدارة الوجهات "أمستار دي إم سي"، ومنصة تكنولوجيا السفر "ترايسبت سولوشنز®". للمزيد من المعلومات حول مجموعة حياة للفنادق، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني www.hyatt.com .
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسوم ترامب تُهدد مكانة «صُنع في فرنسا» في الأسواق الأمريكية
رسوم ترامب تُهدد مكانة «صُنع في فرنسا» في الأسواق الأمريكية

العين الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

رسوم ترامب تُهدد مكانة «صُنع في فرنسا» في الأسواق الأمريكية

تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 06:52 م بتوقيت أبوظبي في خضم عودة التصعيد في الحرب التجارية، يلوّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسيف الرسوم الجمركية مجدداً، مستهدفاً هذه المرة قلب الأناقة الفرنسية: قطاع الرفاهية. من الشمبانيا الفاخرة إلى الحقائب الجلدية المصقولة، تواجه علامات مثل لوي فويتون وديور ومويت وشاندون تهديدًا مباشرًا قد يُربك استراتيجياتها ويقلّص حضورها في السوق الأمريكية، ثاني أكبر أسواقها عالميًا. فهل ينجح ترامب في دفع هذه العلامات إلى التنازل عن هويتها الأوروبية؟ أم أن الفخامة الفرنسية ستقاوم الضغط الأمريكي؟ إليك تفاصيل المواجهة التي قد تعيد رسم خريطة الرفاهية في العالم. وبينما يُصعّد دونالد ترامب تهديداته بفرض رسوم جمركية تصل إلى 20% على الواردات الأوروبية، بل وحتى 31% على المنتجات السويسرية، يجد عمالقة الرفاهية الفرنسيون أنفسهم على حافة أزمة قد تُصيب أرباحهم في مقتل -خاصة في قطاع المشروبات الروحية، ولكن ليس فقط. من حقيبة يد من الجلد الطبيعي إلى زجاجة عطر نادر أو نبيذ فاخر معتق، هذه الرموز الرفيعة للترف قد تصبح الهدف الجديد لحرب تجارية تتسع رقعتها. فمع تشديد السياسات الحمائية، يواجه قطاع الرفاهية واقعًا غير مسبوق: ضرائب جمركية تهدد هوامش الربح وقاعدة الزبائن العالمية، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. الشركات الفرنسية الكبرى في هذا المجال حذّرت المستثمرين هذا الأسبوع من اتخاذ قرارات "جذرية" إذا ما نفذ ترامب تهديداته في يوليو/تموز بعد تعليق مؤقت في 9 أبريل/نيسان الجاري. وأعلنت دار Hermès عن زيادات في الأسعار لعملائها في الولايات المتحدة، في حين ألمحت LVMH إلى إمكانية نقل جزء من إنتاجها إلى أمريكا لتفادي هذه الرسوم. ما هي المنتجات الفاخرة الأكثر تضررًا؟ السلع الجلدية الفاخرة مثل الحقائب والأمتعة والإكسسوارات الصغيرة، التي قد تصل الرسوم المفروضة عليها إلى 20%. وتشمل هذه فئات أساسية من علامات مثل Louis Vuitton، Dior، Fendi وCeline، وهي ركائز مجموعة LVMH. الساعات السويسرية رسوم محتملة قد تصل إلى 31%، ما يعني ضربة مباشرة لعلامات مثل TAG Heuer، Hublot وZenith، المملوكة جميعًا لـ LVMH. المشروبات الروحية هذا القطاع وحده يمثل 34% من مبيعات LVMH في أمريكا، مع علامات مثل Moët & Chandon، Dom Pérignon، Veuve Clicquot وHennessy. حاليًا تخضع هذه المنتجات لرسوم بنسبة 10%، وقد ترتفع إلى 20%. (يُذكر أن ترامب هدد سابقًا برفعها إلى 200%). رئيس مجموعة LVMH، برنارد أرنو، دعا صراحة الأوروبيين إلى التوصل لاتفاق سريع مع الولايات المتحدة، محذرًا من "عواقب اجتماعية وخيمة، خصوصًا على قطاع النبيذ". هل ترامب يحمي الشمبانيا الأمريكية؟ الهدف المعلن للرئيس الأمريكي هو حماية إنتاج المشروبات الكحولية المحلية، وخصوصًا الشمبانيا. إذ تباع في السوق الأمريكية زجاجات تُعرف بـ"الشمبانيا الكاليفورنية"، بأسعار تتراوح بين 10 و20 دولارًا، وهي أقرب إلى النبيذ الفوّار الإيطالي منها إلى الشمبانيا الفرنسية الأصيلة. ويُذكر أن السوق الأمريكية تمثل قرابة 25% من مداخيل مجموعة LVMH، أي ما يقارب 21.5 مليار يورو (24.7 مليار دولار) في 2024، مما يجعلها سوقًا استراتيجية إلى جانب الصين. كيف يتأثر قطاع الرفاهية بالرسوم الجمركية؟ بعكس الموضة السريعة التي تتكيف بسرعة مع التقلبات، يقوم نموذج الرفاهية على إنتاج محدود بهوامش ربح مرتفعة، غالبًا في أوروبا (فرنسا، إيطاليا، سويسرا)، مع قيمة مضافة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأصل الجغرافي — "صُنع في فرنسا"، "صُنع في إيطاليا"، أو "صُنع في سويسرا". أي زيادة بنسبة 20 أو حتى 31% في الرسوم الجمركية تُجبر العلامات إما على رفع أسعارها -كما ستفعل Hermès بزيادة 10% — أو على تقليص هوامش أرباحها. صحيح أن عملاء الرفاهية أقل حساسية لتغيّرات الأسعار، لكن هذا لا ينطبق على الجميع. الزبائن "الطامحين"، أي الذين يشترون الرفاهية بشكل استثنائي، قد ينصرفون عنها في حال ارتفعت الأسعار بسرعة كبيرة. هل "صُنع في أمريكا" بديل واقعي للترف الأوروبي؟ برنارد أرنو أعلن عزمه زيادة الإنتاج في أمريكا لتفادي الرسوم. لكنه يواجه سؤالًا شائكًا: هل يمكن لـ"صُنع في أمريكا" أن يجسد الفخامة الفرنسية؟ LVMH سبق وافتتحت مصنعًا لحقائب Louis Vuitton في تكساس عام 2019، بحضور أرنو وترامب. إلا أن المشروع لم ينطلق فعليًا، إذ لم يكن عدد العاملين يتجاوز 300 شخص مطلع 2025، رغم وعود بـ1000 وظيفة. هل سيشعر المستهلك فعليًا بالتأثير؟ وفقًا لمصرف UBS، على العلامات الأوروبية رفع أسعارها بنحو 6% في السوق الأمريكية لتعويض الرسوم. بينما تتحدث Deutsche Bank عن زيادة بـ7% في الولايات المتحدة و2% عالميًا. بعض العلامات، مثل Hermès، أعلنت الزيادة فعليًا. لكن رغم أن الأثرياء قد لا يتأثرون، إلا أن الطبقة الطامحة للترف -الذين يرونه حلمًا أو مكافأة- قد تُحبط من الارتفاع المفاجئ. aXA6IDEwNC4yNTIuNDIuMTQ4IA== جزيرة ام اند امز CH

"فيرتف" تحدّث حلول مراكز البيانات الجاهزة مسبقًا لدعم تطبيقات الحوسبة الطرفية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا
"فيرتف" تحدّث حلول مراكز البيانات الجاهزة مسبقًا لدعم تطبيقات الحوسبة الطرفية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

زاوية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • زاوية

"فيرتف" تحدّث حلول مراكز البيانات الجاهزة مسبقًا لدعم تطبيقات الحوسبة الطرفية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

دبي، الإمارات العربية المتحدة أعلنت شركة "فيرتف " (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية واستمرارية الأعمال وصاحبة الريادة في تقديم منظومة متكاملة من حلول سلاسل الطاقة والتبريد، عن إطلاق ترقية جذرية لحلها المبتكر Vertiv™ SmartAisle™، المصمّم خصيصاً لتلبية متطلبات تطبيقات الحوسبة الطرفية بقدرات تصل إلى 180 كيلوواط، بما يعزّز كفاءتها ويواكب احتياجات الجيل الجديد من مراكز البيانات الموزَّعة. يتوفر هذا النظام الجاهز والمُصمم مسبقًا الآن في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ويقدّم حلاً متكاملاً يدمج بين الطاقة والتبريد والأرفف وأنظمة الإدارة والمراقبة المتقدمة ضمن وحدة موحدة. يهدف هذا التكامل إلى تبسيط وتسريع عملية نشر البنية التحتية لتطبيقات الحوسبة الطرفية، مما يساهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية. وانسجامًا مع توجيهات كفاءة الطاقة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي (EED)، يوفر النظام أداءً عالي الكفاءة في استهلاك الطاقة، ويشمل خاصية مراقبة فعالية استخدام الطاقة (PUE)، ما يتيح للمؤسسات مراقبة الأداء التشغيلي بدقة وتحقيق التوازن بين أهدافها البيئية ومسؤولياتها التجارية. وقال جوزيبي ليتو، المدير الأول لأعمال أنظمة تكنولوجيا المعلومات في شركة "فيرتف" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: "يشكّل الإصدار المُطوّر من نظام Vertiv™ SmartAisle™ نقلة نوعية في أساليب نشر حلول الحوسبة الطرفية، لما يوفّره من كفاءة عالية وموثوقية في الأداء. لقد عملنا على تبسيط عمليات التوسّع في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وجعلناها أكثر سرعة وكفاءة من حيث التكلفة، مما يسهّل على المؤسسات مواكبة متطلبات النمو الرقمي. ويتميّز هذا النظام المُسبق الهندسة بقدرته على تجاوز التحديات التقليدية المرتبطة بتخطيط وتركيب مكونات متعددة، فضلاً عن تعقيدات الخدمات اللوجستية، من خلال تقديم حل شامل ومتكامل يُمكّن مشغلي مراكز البيانات من مراقبة مؤشرات كفاءة الطاقة بما يتماشى مع أحدث اللوائح التنظيمية الصادرة عن الاتحاد الأوروبي." يوفّر جهاز RDU501 المدمج من "فيرتف" لإدارة البنية التحتية الذكية تحكمًا فوريًا وشاملًا لمشغلي مراكز البيانات على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع عبر منصة موحدة تتميز بسهولة الاستخدام ومرونة الإدارة والمراقبة. وبفضل اعتماد "فيرتف" على حلول جاهزة ومُصممة مسبقًا بذكاء، أصبح بإمكان المؤسسات تقليص وقت التخطيط والتصميم وتجهيز المواقع بنسبة تصل إلى 80%، وخفض تكاليف النشر بما يصل إلى 30% مقارنة بالحلول التقليدية. كما يتيح التكامل المحكم بين مكونات النظام تحقيق كفاءة محسّنة في استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 20%، مقارنة بمتوسطات الأداء في القطاع، مما يسهم في رفع مستوى الاستدامة وتقليل التكاليف التشغيلية على المدى الطويل. ويُعد نظام SmartAisle™ عنصرًا محوريًا ضمن محفظة "فيرتف" المتوسعة من الحلول المعيارية الذكية،التي تجمع بين المرونة والتصميم المسبق عالي الكفاءة. ويتوفر النظام بأربعة تصاميم مرجعية قياسية، قابلة للتوسّع لدعم أحمال تكنولوجيا معلومات تصل إلى 180 كيلوواط، ويعتمد على بنية تحتية متقدمة توفّر مستوى N+1 من التكرار في أنظمة الطاقة والتبريد، مما يعزز موثوقية الأداء ويضمن استمرارية التشغيل في البيئات الحيوية. وتشمل الميزات والفوائد الرئيسية ما يلي: نبذة عن شركة فيرتف - Vertiv تجمع "فيرتف" المسجلة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT) بين الأجهزة والبرمجيات والتحليلات والخدمات المستمرة لضمان استمرارية عمل التطبيقات الحيوية لعملائها وفق الأداء الأمثل وتلبية متطلبات النمو واحتياجات أعمالهم. وتعمل "فيرتف" على إيجاد حلول مستدامة لأهم التحديات التي تواجه مراكز البيانات وشبكات الاتصالات والمرافق التجارية والصناعية من خلال مجموعة من أحدث حلول وخدمات الطاقة والتبريد والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات التي تمتد من السحابة إلى حافة الشبكة. ويقع المقر الرئيسي للشركة في ويستيرفيل بولاية أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدير الشركة عملياتها في أكثر من 130 دولة حول العالم. -انتهى-

فيرتف تستعرض أحدث ابتكاراتها في حلول مراكز البيانات خلال مشاركتها في مؤتمر DCD>Connect MENA 2025 في دبي
فيرتف تستعرض أحدث ابتكاراتها في حلول مراكز البيانات خلال مشاركتها في مؤتمر DCD>Connect MENA 2025 في دبي

زاوية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • زاوية

فيرتف تستعرض أحدث ابتكاراتها في حلول مراكز البيانات خلال مشاركتها في مؤتمر DCD>Connect MENA 2025 في دبي

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "فيرتف" (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية وحلول استمرارية الأعمال، عن مشاركتها كشريكًا مؤسسًا في مؤتمر DCD>Connect | MENA 2025، الذي سيُعقد يومي 15 و16 أبريل 2025 في دبي. تأتي هذه المشاركة ضمن جهود فيرتف لتعزيز الابتكار وتطوير البنية التحتية الرقمية في منطقة الشرق الأوسط، والمساهمة في رسم ملامح مستقبل مراكز البيانات على مستوى المنطقة. وستسلط فيرتف الضوء على خبراتها المتقدمة من خلال مشاركتها في جلستين نقاشيتين خلال فعاليات المؤتمر الذي يمتد على مدار يومين. سيشارك تاسوس بيباس، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وجنوب شرق أوروبا وتركيا وآسيا الوسطى في شركة فيرتف، في حلقة نقاشية بارزة بعنوان "هل تفشل استراتيجيات التبريد الشاملة في الشرق الأوسط؟". وتهدف هذه الجلسة إلى مناقشة أبرز التحديات التي تواجه مراكز البيانات في المنطقة، خصوصاً في ظل الظروف المناخية القاسية مثل ارتفاع درجات الحرارة، والتوسع الرقمي السريع، إضافة الى الحاجة المتزايدة لتطوير حلول تبريد متخصصة تلبي المتطلبات الفريدة لهذه البيئة. من جهته، سيقدم شربل عون، رئيس قسم الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وجنوب شرق أوروبا وتركيا وآسيا الوسطى في شركة فيرتف، عرضًا تقديميًا مختصرًا مدته خمس دقائق يتضمن خمس شرائح يركز من خلالها على موضوع الطاقة في البيئات الحرجة. سيستعرض العرض كيفية تلبية حلول فيرتف المتطورة للطاقة لمتطلبات بيئات الحوسبة عالية الأداء (HPC). كما سيشارك خبراء فيرتف خلال الحدث في مناقشات حول كيفية دعم الشركة لمراكز البيانات المصممة خصيصًا لتطبيقات الذكاء الاصطناعي وتكامل الحوسبة عالية الأداء، مقدمين رؤى معمقة حول بناء بنية تحتية رقمية قابلة للتوسع ومرنة وفعّالة. وتعليقًا على مشاركة فيرتف، قال تاسوس بيباس: "نفخر بأن نكون شريكًا مؤسسًا في مؤتمر DCD>Connect | MENA 2025. يُعد هذا الحدث منصة استراتيجية تجمع قادة القطاع والخبراء لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الاتجاهات التكنولوجية، ومناقشة التحديات المتزايدة التي تواجه مراكز البيانات، خاصة في ظل الاعتماد المتسارع على تقنيات الذكاء الاصطناعي. نحن فى فيرتف ملتزمون بتقديم خبراتنا المتقدمة في حلول الطاقة والتبريد لمساعدة المؤسسات في المنطقة على تعزيز بنيتها التحتية وتحقيق تحسينات ملموسة في كفاءة الطاقة وأداء الأنظمة." وأضاف بيباس: "تتميز حلول فيرتف بقدرة استثنائية على تلبية المتطلبات المتزايدة لأحمال عمل الذكاء الاصطناعي، مما يوفر مستويات متقدمة من المرونة وقابلية التوسع والتكامل السلس. نتطلع إلى تعزيز التعاون مع شركائنا واستكشاف استراتيجيات مبتكرة تساهم في رسم ملامح مستقبل مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط." يعد مؤتمر DCD>Connect | MENA 2025 حدثًا رائدًا يجمع نخبة من كبار القادة والمسؤولين عن تصميم وبناء وتشغيل مراكز البيانات المصممة لعصر الذكاء الاصطناعي. من خلال استقطاب أبرز مزودي التكنولوجيا وقادة الفكر وصناع القرار في القطاع، يهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون وبناء شراكات استراتيجية جديدة، مع التركيز على تقديم حلول مبتكرة لمعالجة التحديات المتزايدة التي تواجه مراكز البيانات. سيحظى المشاركون بفرصة اكتساب رؤى عملية متقدمة، وتوسيع شبكة علاقاتهم المهنية، واكتشاف الاتجاهات الناشئة التي ستشكل مستقبل البنية التحتية الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يمكن للحضور زيارة جناح فيرتف في صالة Interconnect Lounge 8 لاستكشاف مجموعة من الحلول المتطورة المصممة خصيصًا لدعم أحمال العمل عالية الكثافة وتلبية متطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. سيقدم جناح الشركة تجارب تفاعلية مبتكرة على مدار المعرض، تشمل صالة فيرتف الافتراضية المزودة بتقنية الواقع الافتراضي، مما يتيح للحضور فرصة فريدة لاستكشاف الحلول بشكل شامل وتجربة إمكانياتها التحويلية مباشرة. لمزيد من المعلومات حول مبادرات فيرتف في المنطقة وأحدث حلولها المبتكرة، يرجى زيارة نبذة عن شركة فيرتف - Vertiv تجمع "فيرتف" المسجلة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT) بين الأجهزة والبرمجيات والتحليلات والخدمات المستمرة لضمان استمرارية عمل التطبيقات الحيوية لعملائها وفق الأداء الأمثل وتلبية متطلبات النمو واحتياجات أعمالهم. وتعمل "فيرتف" على إيجاد حلول مستدامة لأهم التحديات التي تواجه مراكز البيانات وشبكات الاتصالات والمرافق التجارية والصناعية من خلال مجموعة من أحدث حلول وخدمات الطاقة والتبريد والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات التي تمتد من السحابة إلى حافة الشبكة. ويقع المقر الرئيسي للشركة في ويستيرفيل بولاية أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدير الشركة عملياتها في أكثر من 130 دولة حول العالم. لمزيد من المعلومات وللحصول على أحدث الأخبار والمحتوى الخاص بـ "فيرتف"، تفضل بزيارة . -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store