
محلل مالي: الربعان المقبلان سيوضحان مقياس الطلب على قطاع البتروكيماويات
نشر في: 21 أبريل، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قال محلل الأسواق المالية إبراهيم الهندي، إن الربعان الماليان المقبلان سيوضحان مقياس الطلب على قطاع البتروكيماويات.
وأضاف الهندي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن أرامكو لم تمر بأزمة كبيرة كما تدير قطاع النفط في العالم عبر المنتجين والتوافق معهم بشأن خفض أو زيادة الانتاج، وكذلك أوبك التي تتعامل بحكمة في إدارة الإنتاج والأسعار.
وأكمل، أن قطاع الصناعة في الصين من أهم محركات قطاع البتروكيماويات، فيما يوجد لدى الصين تحد كبير لاستعادة عافيتها عبر برنامج مخصص لهذا الشأن فيما حلت الحرب الجمركية، لكن بكين لديها اتفاقيات أخرى مع دول آسيوية.
محلل الأسواق المالية إبراهيم الهندي:
الربعان المقبلان سيوضحان مقياس الطلب على قطاع البتروكيماويات ..أسواق_السعودية | ..الإخبارية pic.twitter.com/mdUWTHXjjN— الإخبارية .. اقتصاد (@alekhbariyaECO) April 21, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
النفط يرتفع وسط مخاطر الإمدادات الفنزويلية
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 7 سنتات، أو 0.1 %، لتصل إلى 64.16 دولارا للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 9 سنتات، أو 0.2 %، ليصل إلى 60.98 دولارا للبرميل.. وأصدرت إدارة ترمب تصريحًا جديدًا لشركة شيفرون الأمريكية الكبرى، يسمح لها بالاحتفاظ بأصول في فنزويلا ، ولكن ليس بتصدير النفط أو توسيع أنشطتها. وكتب روبرت ريني، رئيس استراتيجية السلع والكربون في ويستباك، في مذكرة: "إن فقدان شيفرون براميلها الفنزويلية في الولايات المتحدة سيُسبب نقصًا في إمدادات المصافي، وبالتالي سيزيد من اعتمادها على خام الشرق الأوسط". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد ألغى الترخيص السابق في 26 فبراير. وفي السنوات الأخيرة، دعمت التراخيص الممنوحة لشركة شيفرون وشركات أجنبية أخرى انتعاشًا طفيفًا في إنتاج النفط الفنزويلي المتضرر من العقوبات ليصل إلى حوالي مليون برميل يوميًا. مع ذلك، حُدِّدت مكاسب الأسعار يوم الأربعاء وسط توقعات بأن تُقرِّر أوبك + زيادة الإنتاج في اجتماع هذا الأسبوع. ومن المقرر عقد اجتماع كامل لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركائها، في تحالف أوبك +، يوم الأربعاء، على الرغم من عدم توقع أي تغييرات في السياسات. ووفقًا لمصادر، قد يُتَّخذ قرار بشأن زيادة الإنتاج في يوليو يوم السبت عندما يعقد ثمانية أعضاء من المجموعة محادثات. وأجرت شركة شيفرون وعدة شركات أوروبية محادثات مع مسؤولين في واشنطن خلال الأسابيع الأخيرة للحصول على تراخيص للحفاظ على حصصها وأصولها في فنزويلا ، في ظل سياسة الرئيس دونالد ترمب التقييدية تجاهها. وصرحت شركة شيفرون في بيان لها يوم الثلاثاء: "انتهت صلاحية الترخيص العام، ويظل استمرار وجود شيفرون في فنزويلا متوافقًا مع جميع القوانين واللوائح المعمول بها، بما في ذلك إطار العقوبات الذي وضعته الحكومة الأمريكية". وأبلغت مصادر عن قيام مسؤولين تنفيذيين من شركة شيفرون فنزويلا يوم الثلاثاء بإخطار السلطات الفنزويلية ومقاوليها بالتعليمات الجديدة. وقد تم إنهاء عقود خدمات ومشتريات النفط التي وقعتها شيفرون. انتهت فترة التصفية المحددة في الترخيص السابق لإتمام المعاملات، بما في ذلك صادرات النفط الفنزويلي إلى الولايات المتحدة ، على الرغم من تصريح المبعوث الأمريكي الخاص ريتشارد غرينيل الأسبوع الماضي بمنح تمديد لمدة 60 يومًا، عقب اجتماع مع مسؤول فنزويلي رفيع المستوى. واتهم ترمب، مادورو بالفشل في إحراز تقدم في عودة المهاجرين والإصلاحات الانتخابية نحو استعادة الديمقراطية في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، وقال في فبراير إنه سيلغي الترخيص. في وقت، رفض مادورو وحكومته العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة ودول أخرى، قائلين إنها بمثابة حرب اقتصادية، بينما أشادوا بما يصفونه بصمود البلاد. وتمتلك فنزويلا ، العضو في منظمة أوبك، أكبر احتياطيات من النفط الخام في العالم. لكن إنتاجها النفطي لا يزال ضئيلاً للغاية مقارنةً بما كان عليه قبل عقد من الزمان بسبب نقص الاستثمار وسوء الإدارة في شركة النفط الوطنية الفنزويلية والعقوبات الأمريكية منذ عام 2019. في السنوات الأخيرة، دعمت التراخيص الممنوحة لشركة شيفرون وشركات أجنبية أخرى انتعاشًا طفيفًا في إنتاج النفط الفنزويلي ليصل إلى حوالي مليون برميل يوميًا. في تطورات الأسواق، وافقت أستراليا يوم الأربعاء بشروط على طلب شركة وودسايد إنرجي لتمديد عمر محطة غاز "نورث ويست شلف" التابعة لها حتى عام 2070، بعد مراجعة استمرت ست سنوات شابها تأخيرات واستئنافات وردود فعل عنيفة من جماعات بيئية. في بيان، صرّح وزير البيئة موراي وات بأن الموافقة على تمديد المشروع تخضع لشروط صارمة، "لا سيما فيما يتعلق بتأثير مستويات الانبعاثات الجوية". وأضاف أن تأثير الانبعاثات على فنون موروجوغا الصخرية في شبه جزيرة بوروب قد أُخذ في الاعتبار كجزء من عملية التقييم الحكومية. وقال وات: "لقد حرصتُ على أن تكون الحماية الكافية للفنون الصخرية محور قراري المقترح". وأضاف، أن أمام وودسايد 10 أيام للرد على شروط جودة الهواء وإدارة التراث الثقافي قبل أن يتخذ وات القرار النهائي. وكان من المقرر أن تنتهي صلاحية الموافقة الحالية للمشروع في عام 2030. رشّحت أستراليا منطقة موروجوغا الطبيعية لقائمة التراث العالمي في عام 2023، لكن هيئة استشارية تابعة للأمم المتحدة حذّرت من أنها معرضة لخطر التلوث الصناعي، بما في ذلك الانبعاثات من محطة غاز الجرف الشمالي الغربي. وتُقدّر أعمار هذه الصخور بما يصل إلى 50 ألف عام، وهي ذات أهمية ثقافية وروحية للسكان الأصليين الأستراليين. ورحّبت شركة وودسايد بقرار الحكومة، وقالت إن الموافقة ستوفر ضمانًا لتشغيل المشروع. وقالت في بيان: "نراجع الشروط المقترحة لفهم تطبيقها، ونبقى ملتزمين بحماية منطقة موروجوغا الطبيعية الثقافية ودعم ترشيحها لقائمة التراث العالمي". ووصف مجلس المناخ الأسترالي الموافقة بأنها "فشل في القيادة ووصمة عار مُلوّثة في سجل المناخ للحكومة الفيدرالية". ووافقت حكومة ولاية غرب أستراليا على المشروع في ديسمبر بعد النظر فيما يقرب من 800 طعن من النشطاء. وأجّلت الحكومة الفيدرالية مرتين إصدار قرارها في الفترة التي سبقت الانتخابات العامة في مايو. وجاء ارتفاع أسعار النفط أيضاً بفعل مخاطر العقوبات الروسية، حيث أثارت المخاوف بشأن فرض عقوبات جديدة محتملة على روسيا وتعثر التقدم في المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية بعض المخاوف من انقطاع الإمدادات. ويترقب المستثمرون أيضًا تقرير المخزون الأسبوعي لمعهد البترول الأمريكي، والذي تم تأجيله هذا الأسبوع بسبب عطلة يوم الذكرى الأمريكية يوم الاثنين. وبينما يستعد المستثمرون لزيادة المعروض، يُقيّمون أيضًا عوامل أخرى قد تُؤثر على توقعات المعروض. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يلعب بالنار"، ويدرس ترامب فرض عقوبات جديدة على روسيا. وقد يُعرّض هذا تدفقات الطاقة الروسية للخطر ويُعطّل إمدادات النفط العالمية.


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
12 جامعة سعوية تشارك في معرض نافسا الدولي للتعليم 2025 في سان دييغو
نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي دشّنت وزارة التعليم، أمس، مشاركتها في معرض نافسا الدولي للتعليم 2025، الذي تُقام فعالياته في مركز مؤتمرات سان دييغو بولاية كاليفورنيا الأمريكية خلال الفترة من 27 إلى 30 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من(10,000) متخصص في التعليم الدولي من أكثر من (100) دولة، إلى جانب ما يزيد على (400) جهة عارضة تمثل مؤسسات تعليمية ومنظمات وخدمات أكاديمية من مختلف أنحاء العالم. وشهد حفل الافتتاح حضور وكيل وزارة التعليم للابتعاث الدكتورة لينا الطعيمي، ووكيل الوزارة للتعليم الخاص الدكتور محمد العضيب، ومدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، والملحق الثقافي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا الدكتورة تهاني البيز، والقنصل العام للمملكة في لوس أنجلوس بندر الزيد، إلى جانب عدد من وكلاء وعمداء الجامعات السعودية. وأكدت وكيل وزارة التعليم للابتعاث الدكتورة لينا الطعيمي أن المشاركة تُعد الثانية للوزارة في معرض نافسا، وتأتي بمشاركة (12) جامعة سعودية، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى بناء منظومة تعليمية جاذبة تُسهم في رفع جودة الحياة، وتعزيز الاقتصاد المعرفي من خلال استقطاب الطلاب الدوليين. وأشارت إلى أن منصة ..ادرس في السعودية..، التي تشارك بها الوزارة، تمثل نافذة وطنية للتعريف بما تقدمه الجامعات السعودية من برامج أكاديمية وبحثية وتدريبية للطلبة الدوليين، مبينةً أن المنصة استقطبت حتى الآن أكثر من (50) ألف طالب دولي من عدد من دول العالم. بدوره، عبّر القنصل العام بندر الزيد عن اعتزازه بالمشاركة السعودية الفاعلة، مؤكدًا أن هذا الحضور يعكس المكانة المتقدمة للمملكة في المجال الأكاديمي، وحرصها على التفاعل مع أبرز الفعاليات التعليمية الدولية، مشيدًا بالدور الريادي الذي تؤديه المؤسسات التعليمية السعودية الحكومية والخاصة في تمثيل المملكة بصورة مشرّفة في المحافل العالمية. المصدر: عاجل


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
«أوبك+» تبقي خطة الإنتاج دون تغيير
عقدت الدول الأعضاء في منظمة أوبك والمشاركة من خارجها اجتماعها الوزاري الـ39، الذي يأتي في ضوء الالتزام المستمر من جانب الدول الأعضاء في منظمة «أوبك» والدول المنتجة من خارجها المشاركة في إعلان التعاون بالمحافظة على استقرار أسواق البترول. وقررت الدول المشاركة في الاجتماع، إعادة التأكيد على إطار إعلان التعاون، الذي وُقّع في 10 ديسمبر 2016م، والذي تم التأكيد عليه في الاجتماعات اللاحقة. وإعادة التأكيد على مستوى الإنتاج الإجمالي، من البترول الخام، للدول الأعضاء في منظمة «أوبك» والدول المنتجة من خارجها المشاركة في إعلان التعاون، حسب ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع الوزاري الثامن والثلاثين لمجموعة أوبك بلس، وذلك حتى 31 ديسمبر 2026م. وإعادة التأكيد على الصلاحيات الممنوحة للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج لإجراء تقييم دقيق لأسواق البترول العالمية، ولمستويات الإنتاج، ولمستوى الالتزام بإعلان التعاون، وذلك بدعم من الأمانة العامة لأوبك، علمًا أن اجتماعات اللجنة الوزارية ستُعقد كل شهرين. وإعادة التأكيد على الصلاحيات الممنوحة للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج لعقد اجتماعات إضافية أو الدعوة لعقد الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء في منظمة أوبك والمشاركة من خارجها، في أي وقت، للتعامل مع مستجدات السوق، متى ما رأت ذلك ضروريًا. والتشديد على الأهمية القصوى لتحقيق الالتزام الكامل والالتزام بآلية التعويض. وتكليف الأمانة العامة لأوبك بوضع آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة للدول المشاركة، لتُستخدم كمرجع لمستويات الإنتاج لعام 2027م لجميع الدول المشاركة في إعلان التعاون. كما قررت الدول المشاركة عقد الاجتماع الوزاري الأربعين للدول الأعضاء في منظمة أوبك والمشاركة من خارجها في (30 نوفمبر 2025).