
"حملة شعواء".. ترامب يدعم مارين لوبان بعد صدور حكم...
اضافة اعلان
عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن دعمه لأيقونة أقصى اليمين في فرنسا مارين لوبان، فجر الجمعة، بعد أن أدانتها محكمة في باريس في وقت سابق من الأسبوع الجاري مع نحو عشرين من حزبها التجمع الوطني باختلاس أموال من الاتحاد الأوروبي.وفي منشور على موقع "تروث سوشيال"، وصف ترامب القضية ضد لوبان بأنها "حملة شعواء".وكتب في منشوره: "لقد تعرضت لخسائر، لكنها استمرت، والآن، وقبل ما كان من المفترض أن يكون انتصارا كبيرا، وجهوا لها تهمة بسيطة ربما لم تكن تعرف عنها شيئا".وشبه أنصار اليمين على مر السنين بين لوبان وترامب بسبب آرائهما المناهضة للهجرة وخطابهما في بعض القضايا.وأصدر أحد القضاة حكما بمنع لوبان بشكل فوري من الترشح لأي منصب عام لخمس سنوات بما يعني منعها من الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 2027 إلا إذا تمكنت من نقض الحكم عن طريق الطعن عليه قبل ذلك الموعد.وقال مصدر لـ"رويترز" يوم الأربعاء إن القاضي الذي أصدر الحكم أصبح الآن تحت حماية الشرطة بعد أن تلقى تهديدات بالقتل.واتهمت لوبان وحلفاؤها في التجمع الوطني وأنصارها قضاة المحاكمة بتقويض الديمقراطية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
مصر ترد على طلب ترمب: لا مرور مجاني للسفن الأمريكية في قناة السويس
ترمب: السفن الأمريكية يجب أن تمر مجاناً عبر قناتي بنما والسويس و الفضل في إنشائهما يعود للولايات المتحدة أكد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، أن مصر ترفض منح أي تفضيلات للسفن الأمريكية أو غيرها، مشدداً على التزام القاهرة باتفاقية القسطنطينية لعام 1888، التي تحظر التمييز بين السفن من حيث الرسوم أو الخدمات. وجاءت تصريحات ربيع ، رداً على دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي طالب مؤخراً بالسماح بمرور السفن الأمريكية العسكرية والتجارية من قناة السويس مجاناً. وفقاً لـصحيفة "الشرق الأوسط". وأوضح ربيع أن مصر تحترم الاتفاقيات والمواثيق الدولية، مؤكداً أن موقفها يهدف إلى ضمان العدالة وعدم التمييز بين الدول. وقال: "هذا ليس موقفاً ضد الولايات المتحدة، بل حفاظ على مبدأ المساواة في المعاملة". وأشار رئيس الهيئة إلى أن القناة تمر بأزمة كبيرة نتيجة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، والتي تسببت في انخفاض عدد السفن العابرة بنسبة تفوق 50%. إذ بلغ عدد السفن المارة حالياً نحو 30 إلى 35 سفينة يومياً، مقارنة بأكثر من 65 سفينة قبل الأزمة. وانعكس ذلك على الإيرادات بشكل حاد، حيث تراجعت بنسبة 61% خلال عام 2024، لتسجل 3.9 مليار دولار، مقارنة بـ10.2 مليار دولار في 2023. كما انخفض عدد السفن العابرة من 26,434 إلى 13,213 سفينة في الفترة نفسها. ورفضت مصر الانضمام إلى أي تحالفات عسكرية ضد الحوثيين، حيث قال ربيع: "ليس من سياسة مصر الدخول في تحالفات ضد أي دولة عربية، فأنصار الله هم جزء من اليمن". وفي محاولة لتخفيف آثار الأزمة، أعلنت هيئة قناة السويس عن تقديم تخفيضات تصل إلى 15% للسفن العملاقة، في مسعى لجذب حركة الملاحة مجدداً. كما دعا ربيع شركات التأمين الدولية إلى خفض رسوم التأمين على السفن المارة في البحر الأحمر، مشيراً إلى أن استقرار الملاحة سيعود مع وقف الحرب في غزة، مما ينهي مبررات استهداف السفن. وكان ترمب قد صرح في وقت سابق عبر منصة "تروث سوشيال" بأن "السفن الأمريكية يجب أن تمر مجاناً في قناتي بنما والسويس"، زاعماً أن الولايات المتحدة هي من جعلت هاتين القناتين ممكنتين.


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
رويترز: الولايات المتحدة وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
خبرني - ذكرت 3 مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يعملان على نهج جديد لتزويد أوكرانيا بالأسلحة باستخدام أموال من دول الحلف لدفع تكلفة شراء الأسلحة الأميركية أو نقلها. يأتي هذا التعاون بشأن أوكرانيا في الوقت الذي عبر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إحباطه من هجمات موسكو المستمرة على جارتها. واتخذ ترامب في البداية نبرة أكثر تصالحية تجاه روسيا في أثناء محاولته إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات بأوكرانيا، لكنه هدد بعد ذلك بالبدء في فرض رسوم جمركية واتخاذ تدابير أخرى إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول 8 آب. وقال ترامب الشهر الماضي إن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بأسلحة سيدفع ثمنها الحلفاء الأوروبيون، لكنه لم يشر إلى طريقة لإتمام ذلك. وقالت المصادر إن دول حلف شمال الأطلسي وأوكرانيا والولايات المتحدة تعمل على وضع آلية جديدة تركز على تزويد كييف بأسلحة أميركية مدرجة على قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية. وستُعطي أوكرانيا الأولوية للأسلحة التي تحتاج إليها ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول الحلف فيما بينها بتنسيق من الأمين العام مارك روته لتحديد من سيتبرع أو يموّل الأسلحة المدرجة على القائمة. وقال مسؤول أوروبي رفض الكشف عن هويته إن دول الحلف تأمل عبر هذه الآلية في توفير أسلحة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا. ولم يتضح الإطار الزمني الذي تطمح دول الحلف لتوفير الأسلحة خلاله. وقال المسؤول الأوروبي "هذا هو خط البداية، وهو هدف طموح نعمل على تحقيقه. نحن على هذا المسار حاليا وندعم هذا الطموح. نحن بحاجة إلى هذا الحجم من الدعم". وقال مسؤول عسكري كبير في حلف شمال الأطلسي، تحدث أيضا شريطة عدم الكشف عن هويته، إن المبادرة "جهد تطوعي ينسقه حلف شمال الأطلسي ويشجع جميع الحلفاء على المشاركة فيه". وأضاف المسؤول أن الخطة الجديدة تتضمن حسابا جاريا للحلف، حيث يمكن للحلفاء إيداع الأموال لشراء أسلحة لأوكرانيا يوافق عليه القائد العسكري الأعلى للحلف. وأحجم الحلف عن التعليق، ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ولا السفارة الأوكرانية في واشنطن على طلبات للتعليق.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
تصريح جديد لترامب بشأن لقائه بوتين قبل انقضاء المهلة
سرايا - لم يستبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إمكانية إجراء محادثة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين قبل انقضاء المهلة المحددة بعشرة أيام لتسوية الأزمة في أوكرانيا. وقال ترامب للصحفيين يوم الجمعة في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض: "حسنا، سنرى. سيكون لدينا بعض الاجتماعات. وسنرى ما سيحدث لاحقا". وكان الرئيس الأميركي صرّح يوم الثلاثاء الماضي، بأن "العد التنازلي لمهلة الأيام العشرة لتحقيق وقف إطلاق النار في أوكرانيا يبدأ اليوم". وأضاف: "الولايات المتحدة تريد التوصل إلى اتفاق مع روسيا بشأن أوكرانيا خلال 10 أيام، وإلا فإنها ستفرض رسوما جمركية على الواردات، والعد التنازلي لمدة تحقيق وقف إطلاق النار في أوكرانيا يبدأ اليوم". وأشار ترامب إلى أنه "في حال فشل المفاوضات، فإنه ينوي فرض رسوم جمركية على الواردات، لكنه غير متأكد مما إذا كان هذا سيؤثر على روسيا". من جانبه، علّق نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، في وقت سابق، على تصريح الرئيس الأميركي بشأن تقصير مهلة التوصل إلى وقف إطلاق النار بأوكرانيا، موضحا أن كل إنذار جديد يمثل تهديدا وخطوة نحو الحرب. وكان ترامب أعلن في يوم 14 تموز/ يوليو، أن الولايات المتحدة تنوي فرض رسوم جمركية على روسيا وشركائها التجاريين، في حال فشلت موسكو في التوصل لاتفاق بشأن التسوية في أوكرانيا خلال 50 يوما.