logo
بانوراما فنية عالمية شائقة تتألق في دبي

بانوراما فنية عالمية شائقة تتألق في دبي

البيان١٠-٠٦-٢٠٢٥

باقات متنوعة من الحفلات الفنية والأنشطة الترفيهية الإبداعية، العالمية، تحفل بها برامج وفعاليات دبي في الشهر الحالي، حيث يحييها ويشارك فيها أبرز نجوم الفن والموسيقى والترفيه في العالم. وتوفر دبي، من بين ما تضمه في أجندة هذه البرامج، فرصة استثنائية لعيش روعة الأجواء الموسيقية ضمن حفلات «كاندل لايت»، حيث تقدم هذه السلسلة الفنية المميزة أشهر الأعمال الموسيقية الكلاسيكية بلمسة عصرية، في أمسيات تستضيفها أجمل القاعات في المدينة.
وسيكون بانتظار الجمهور عروض موسيقية مختارة بعناية لترضي مختلف الأذواق الفنية، من تحيات لمشاهير، مثل فرقة «كولد بلاي»، والنجمة «أديل»، إلى أعمال كلاسيكية خالدة لمؤلفين موسيقيين، مثل «فيفالدي» و«موزارت»، في حين تأتي مئات الشموع المضاءة على المسرح لتضفي المزيد من الروعة على أجواء هذه الحفلات.
مواقع متنوعة
وتقام أمسيات «كاندل لايت» في مواقع خلابة في مختلف أنحاء المدينة، مثل فندق «شانغريلا دبي»، وفندق «رافلز النخلة» وغيرهما، وتعد بأوقات تتجاوز الاستماع إلى الأعمال الموسيقية الشهيرة، حيث تقام سهرة «كاندل لايت في الهواء الطلق» التي تجمع «كولد بلاي» و«إيماجن دراغونز»، في حين تتلاقى ألحان «ذا ساينتست» و«فيفا لا فيدا» خلال الأداء النابض بالحيوية للفرقتين «رادياكتيف» و«ديمونز». أما عشاق الموسيقى الكلاسيكية فتنتظرهم أمسية «كاندل لايت في الهواء الطلق: الفصول الأربعة لفيفالدي»، التي تشكل دعوة إلى رحلة موسيقية عبر فصول الربيع والصيف والخريف والشتاء.
أوبرا دبي
كما تشهد دبي حفلاً مباشراً يحييه الفنان اللبناني وائل كفوري على مسرح «دبي أوبرا» في 22 يونيو، ليستمتع الجمهور بصوت «ملك الرومانسية»، في أمسية مع أروع الأغنيات التي يشتهر بها، مثل «البنت الحلوة» و«عمري كلو» و«لو حبنا غلطة» و«قلبي مشتاق» والكثير غيرها من الأغنيات التي حققت شهرته عالمياً.
وتمتد مسيرة كفوري في عالم الفن إلى أكثر من 25 عاماً حفلت بالإبداع، وأطلق خلالها مئات الأغنيات الناجحة، مثل «أنا رايح» من ألبومه الشهير «شباك الحب». وتنقل دبي محبيها إلى العصر الذهبي للعروض الترفيهية، عند حضور عرض «سيرك 1903» الشهير الذي تستضيفه «كوكا كولا أرينا» من 20 إلى 22 يونيو.
هذا العرض المسرحي المبتكر يجمع بين الحركات البهلوانية المذهلة وروعة أجواء السيرك الكلاسيكي، مع فريق مميز حائز جوائز عالمية، بمشاركة محركي الدمى الموهوبين من فرقة «حصان الحرب».
عروض دبي المشوقة تتواصل مع رماة السكاكين والألعاب البهلوانية والسير على الأسلاك المرتفعة وغيرها من الحركات التي ستملأ نفوسكم حماسة، إضافة إلى عرض دمى الفيلة بالحجم الطبيعي المبهر، في فعالية تجمع أكثر من 30 فناناً عالمياً على مدار 90 دقيقة تحبس الأنفاس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جائزة العويس للإبداع تتوج 33 عاماً من التميز
جائزة العويس للإبداع تتوج 33 عاماً من التميز

البيان

timeمنذ 41 دقائق

  • البيان

جائزة العويس للإبداع تتوج 33 عاماً من التميز

افتتح معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، في ندوة الثقافة والعلوم، المعرض التوثيقي للأعمال الفائزة في جائزة العويس للإبداع (1990 – 2023)، بحضور بلال البدور، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم، وعلي عبيد الهاملي، نائب الرئيس، ود. صلاح القاسم، المدير الإداري، وجمال الخياط، المدير المالي، ورشاد بوخش، رئيس لجنة الجوائز والمسابقات، ونخبة من الفنانين والكتّاب والمهتمين. تشكيل ضم المعرض 90 لوحة تشكيلية للفائزين في الجائزة (منهم الفنانون: عبدالقادر الريس، وعبدالرحيم سالم، ونجاة مكي، ومحمد مندي، وعبيد سرور..)، كما ضم 77 لوحة خطية لمجموعة من الفائزين (منهم: حسين السري، وخالد الجلاف، ومحمد عيسى خلفان، وفاطمة الضنحاني...)، و63 صورة ضوئية لنخبة من الفنانين، و20 قطعة نحتية، تتميز بالدقة والجمال والإبداع، من (بينها للفنانين سالم جوهر وعبدالله سالم)، بالإضافة إلى 21 لوحة انفوجراف لباقة من الفنانين، كما ضم المعرض جميع الأبحاث والإصدارات الأدبية والكتب الفائزة خلال مسيرة الجائزة، والابتكارات العلمية المتميزة، والتي شهدت عدة جولات محلية وإقليمية ودولية مع نادي الإمارات العلمي. وصاحب المعرض محاضرة توثيقية لمسيرة الجائزة، قدمها بلال البدور، مستذكراً أن العام الجاري (2025) اعتمدته اليونيسكو للاحتفال بمئوية سلطان العويس، مضيفاً أن احتفال ندوة الثقافة والعلوم بهذه المناسبة يتم عبر فعاليات عدة، منها هذه الفعالية التوثيقية لجائزة العويس للإبداع، التي تأسست عام 1990م، بتبرع سخيّ من المرحوم سلطان بن علي العويس بغية تشجيع الباحثين والدارسين الإماراتيين على توجيه أبحاثهم وجهودهم الإبداعية لما يخدم قضايا التنمية، من خلال الدراسة والتحليل والاستشراف، وإبراز المواهب المتعددة في البحث والابتكار العلمي والفكري والأدبي والفني. معرفة وأكد البدور أن المسابقة العامة خصصت لأبناء الإمارات في جميع صنوف المعرفة البشرية، وفاز فيها على مدار سنوات الجائزة 151 بحثاً، ومسابقة البحوث للمقيمين، فاز فيها 93 بحثاً ما بين الدراسات الإنسانية والتطبيقية. وأضيفت مسابقة الابتكار العلمي، وفاز فيها 45 ابتكاراً، ومنها ابتكارات للشباب، وأفضل كتاب لأبناء الإمارات، وأفضل كتاب لأبناء الإمارات عن الإمارات، وأفضل كتاب عن الإمارات لغير أبناء الإمارات، كما خصص ضمن الجائزة فرع لأعمال الشباب الفنية والإبداعية والعلمية والبحثية تشجيعاً ودعماً لهم. عطاء ومع تطور الإبداع والعطاء الفكري والفني أفردت أفرع للمسابقات الفنية (رسم، حروفيات، تصوير، نحت، انفوجراف، موسيقى..)، كما كرمت الجائزة 28 شخصية ثقافية من دولة الإمارات، كان لها إسهام كبير ومؤثر في دعم وتعزيز الحياة الثقافية بمختلف مجالاتها وألوانها وأشكالها، بالإضافة إلى تكريم 29 شخصية من الإماراتيين والمقيمين ممن قدموا خدمات ثقافية جليلة تقديراً لجهودها وإسهاماتها. وفي الختام أوضح البدور أن ندوة الثقافة والعلوم وجائزة العويس للإبداع تسعيان جاهدتين لدعم الإبداع الفكري والعلمي والثقافي، وترحب بجميع الطاقات المبدعة والأنشطة والأعمال الفنية والعلمية المختلفة، مؤكداً أنه يتم تطوير فروعها مواكبة لتطور العلوم والفنون والآداب عاماً بعد عام.

علا اللوز.. تؤرشف الحاضر بـ 154 صورة «قبل أن تصبح قديمة»
علا اللوز.. تؤرشف الحاضر بـ 154 صورة «قبل أن تصبح قديمة»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

علا اللوز.. تؤرشف الحاضر بـ 154 صورة «قبل أن تصبح قديمة»

بعد أن تنقلت بين المدن والوجوه وقامت بتصوير الحياة اليومية، اختارت المصورة الإماراتية، علا اللوز، أن تُكرّس عدستها وعدسات مجموعة من المصورين للتوثيق من أجل أرشفة أحداث ومعالم من مدينة دبي، وقدمت علا اللوز التجربة التوثيقية في كتابين، أطلقت النسخة الثانية من الكتاب بعنوان «أرشفة الحاضر: إكسبو 2020 الصورة والمعنى»، ويحمل محطات مهمة من هذا الحدث العالمي بعدسات 43 مصوراً. تجربة إكسبو دبي جمعت علا اللوز من خلال الكتاب 154 صورة تُوثّق تجربة معرض «إكسبو دبي 2020»، تعود إلى مجموعة من المصورين من الدولة ودول عربية عدة، حيث وثقوا زياراتهم للمعرض، وتحدثت اللوز لـ«الإمارات اليوم» عن مشروعها قائلة: « تهدف فكرة مشروع أرشفة الحاضر إلى الحفاظ على الصور وفهم قيمتها منذ اليوم، وعدم انتظارها حتى تصبح قديمة فيتم وضعها ساعتئذ ضمن الأرشيف، وقد ركزت في الكتاب الأول على الحياة اليومية، بينما الكتاب الثاني تناول معرض إكسبو 2020، وقد شارك فيه 43 مصوراً، بينهم 15 إماراتياً، فضلاً عن فنان تشكيلي إماراتي وخمسة كُتّاب إماراتيين»، وأضافت اللوز: «من المُشاركات في الكتاب وزيرة دولة، نورة الكعبي، التي طلبنا منها صورة، والنائب الثاني لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، مريم بن ثنية، التي شاركت بأكثر من صورة نظراً إلى شغفها بالتصوير، وقد جمعنا مشاعر المصورين في هذا الحدث العالمي الذي نُظّم في أوقات صعبة كنا نمر بها خلال جائحة كورونا». وأشارت إلى أن الصور تم جمعها بعد إعلان المشروع، وقد اختيرت الصور تبعاً لمعايير عدة، منها جمالية الصور وإحساسها وفكرتها أكثر من كونها صورة احترافية، كما جرى التقاط بعض الصور بكاميرات فيلمية وفورية وبعضها من خلال الموبايل. وأشارت اللوز إلى أن الكتاب يحمل رسالة بأن أهمية الصورة وجماليتها تنبع من الفكرة وليس من نوعية الكاميرا المُستخدمة، موضحة بأن الصورة تكتسب جماليتها مع الوقت، والصورة التي يتم التقاطها اليوم، تكتسب جمالية مختلفة بعد 20 عاماً، فبالعودة إلى صور توقيع الاتحاد نجد أنها من أقوى الصور الموجودة في الدولة، وكذلك عندما ننظر إلى الصور العائلية القديمة فإنها تقدم لنا مشاعر مختلفة. الحياة اليومية جمعت اللوز في الكتاب الأول صوراً للحياة اليومية من الإمارات السبع من مختلف المدن والمناطق لمصورين من جنسيات مختلفة، بينما ركز الكتاب الجديد على حدث إكسبو 2020، نظراً إلى كونه حدثاً عالمياً، وعن أبرز المحطات التي يقدمها الكتاب، أكدت المصورة الإماراتية بأنه يضم 154 صورة، رصدت بمجملها أبرز الفعاليات في إكسبو، ومنها على سبيل المثال «حق الليلة»، وهي احتفالية إماراتية تعبر عن الهوية والثقافة المحلية في حدث عالمي، واحتفالات دولة الكويت، وجماليات الأجنحة، والروبوت وتفاعل الأطفال معه، والكثير من الصور التي تعكس فترة معينة ومحدودة في دبي، وأشارت إلى أنها أرادت أن يحتوي الكتاب على كتابات وليس على الصور فقط، فوجهت دعوة إلى كُتّاب كي يقدموا نصوصهم، وجمعتها مع الصور، ومن الكُتّاب المشاركين عائشة علي، وريم القرق، وعيسى العوضي، وود العور، وعفراء محمود، وأكدت اللوز أن الكتاب استغرق نحو ستة أشهر لإنجازه، وذلك من أجل اختيار الصور وترتيبها، وجمع الصور مع الكتابات، مشيرة إلى أنها تعاونت مع «منشورات غاف»، حيث وضعوا خبرتهم في النشر في إنجاز الكتاب، فضلاً عن دعم وزارة الثقافة والشباب التي قدمت المنحة لإصدار الكتاب. محاضرات وورش وأوضحت اللوز أنها إلى جانب الكتب وانطلاقاً من أرشفة الحاضر تقدم المحاضرات وورش العمل والمعارض، مبينة أنها تسعى إلى الأرشفة في حياتها اليومية، ولفتت إلى أنها كانت تنظر إلى برج خليفة يومياً خلال مرحلة إنشائه، لكنها لم تصوره ولم تكن لديها فكرة التوثيق، ومن هذه التجربة تعلمت توثيق المدن، فوثّقت مراحل بناء متحف المستقبل، ومدينة إكسبو مع العمال، ومدرسة قرطبة قبل الهدم. وأكدت اللوز أن التوثيق في عصر الذكاء الاصطناعي مهم جداً، لأنه يتم استخدام الذكاء الاصطناعي للتعرّف إلى صور قديمة، وهذا يحمل الكثير من الفائدة للمساعدة في التوثيق، موضحة أن الأخير يحمل تحديات عدة، ولابد من معرفة معاييره الأساسية، لاسيما لجهة حفظه بشكل رقمي، كي لا تتم خسارة الصور. وما بين التوثيق في الحياة اليومية وعيش اللحظات، رأت اللوز أن عيش اللحظة مهم جداً، وأحياناً يجب عيش اللحظات من دون استخدام الكاميرا، وفي بعض الأحيان لابد من توثيق بعضها، لأن الصور أحياناً تعكس مشاعر وذكريات. نصوص ورسوم إلى جانب الكتاب التوثيقي، قدّم كتيب رسوم «سكيتشات للأجنحة»، رسمها الفنان التشكيلي الإماراتي سعيد شكري، كما شارك خمسة كُتّاب في تدوين نصوص الكتاب، إذ قدّم كل كاتب تجربته من منظور مختلف، ومنهم من اعتمد على النصوص أو الشعر، وأسهم اختلاف التعبير في منح الفرصة للمبدعين للمشاركة، وتحدثت الكاتبة والناشرة، عفراء محمود، عن هذا الكتاب وقالت: «تأتي مشاركتنا في هذا الكتاب من خلال إيماننا العميق بدور النشر في توثيق اللحظة ودعم المبادرات التي تحفظ تفاصيل الحياة اليومية وتحولها إلى أثر بصري ومكتوب»، ورأت أن الكلمة لا تفسر الصورة، بل تفتح مساراً مختلفاً للتأمل، وأن الأرشفة ليست مجرد حفظ للذاكرة، بل هي فعل مقاومة للنسيان، ومحاولة لتثبيت ما يتسرب منا ومن محيطنا مع الزمن، ولفتت إلى أن «منشورات غاف» لديها معايير واضحة لاختيار الأعمال التي تنشرها، مشيرة إلى أنهم لا يعدّون أنفسهم جهة أرشفة بالمعنى المؤسسي، بل ترى المشروع إسهاماً في حفظ ملامح هذه المرحلة وفق ثيمات محددة تحددها الكتب نفسها. علا اللوز: • فكرة مشروع أرشفة الحاضر تهدف إلى الحفاظ على الصور وفهم قيمتها منذ اليوم، وعدم انتظارها حتى تصبح قديمة فيتم وضعها ساعتئذ ضمن الأرشيف. • الكتاب الأول تضمن صوراً للحياة اليومية في الإمارات السبع من مختلف المدن والمناطق لمصورين من جنسيات مختلفة.

أكبر علم للإمارات ببصمات الأيدي في «غينيس»
أكبر علم للإمارات ببصمات الأيدي في «غينيس»

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

أكبر علم للإمارات ببصمات الأيدي في «غينيس»

دخلت منصة «الإمارات تحب» موسوعة غينيس للأرقام القياسية من خلال رقم قياسي جديد بتشكيل أكبر علم للدولة مطبوع ببصمات الأيدي. وتشكّل العلم بـ 24514 بصمة يد، بمشاركة أشخاص ينتمون إلى أكثر من 100 جنسية، وذلك خلال فعالية نظمتها «الإمارات تحب»، والجمعية الباكستانية في دبي، ضمت أيضاً مجموعة من الأنشطة الصحية. ومثلت الفعالية التي حطمت الرقم القياسي لأكبر علم من نوعه، رسالة حب للإمارات من الجميع، وتعبيراً عن فخرهم واعتزازهم بنموذجها المتفرد في التنوع الثقافي والوحدة والانسجام وروح الأخوة. ونجحت «الإمارات تحب» في تحطيم الرقم القياسي خلال 25 يوماً فقط عبر تنظيم الفعالية في 39 موقعاً، وبلغ إجمالي ساعات تنظيم الحدث أكثر من 2000 ساعة، أسهم في إنجاحها أكثر من 200 متطوع. وقال زاهد حسن، سكرتير عام الجمعية الباكستانية في دبي: «يحتفي الحدث بـ«عام المجتمع» وما تتميز به الإمارات من نموذج متفرد في التعدد الثقافي، وهذه المبادرة طريقتنا لتكريم كل من يسهم في تقدم الدولة يوماً بعد آخر». وقال خالد امتياز، السكرتير المشارك في الجمعية: «هذه الفعالية طريقتنا لرد الجميل للأفراد الذين يعملون بلا كلل لبناء مجتمعاتنا واستدامتها. ومن خلال تسجيل هذا الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس، نريد أن نظهر كيف أن كل بصمة يد تُمثل قصة، ومساهمة في هذا الوطن». إنجاز نوعي وقال راشد التميمي، مدير منصات «الإمارات تحب»: «يعد دخول موسوعة غينيس إنجازاً نوعياً لمنصاتنا التي تهدف إلى تسليط الضوء على قصص النجاح في الإمارات ومجتمعها النابض بالحياة ونموذجها الاستثنائي في التنوع الثقافي والانفتاح، وروح الأخوة الإنسانية». وأضاف: «نشكر ونقدر كل من أسهم في نجاح هذه الفعالية، وتحطيم الرقم القياسي بتشكيل أكبر علم للإمارات مطبوع ببصمات الأيدي؛ إذ جسد ذلك رغبة راسخة من الجميع في تعزيز التلاقي الثقافي، وتعزيز الإيجابية وروح الوحدة والإنجاز». حافز قالت مريم ممتاز، مديرة صفحة «الإمارات تحب باكستان»:«هذا الإنجاز يؤكد الدور المؤثر لـ«منصات الإمارات»؛ إذ تعمل من خلال فعالياتها الجماهيرية على تعزيز العلاقات القوية بين الإمارات وشعوب العالم». وأشارت إلى أن العلاقات بين الإمارات وباكستان تعتبر نموذجاً للروابط المتينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store