
وزير الشباب والرياضة يكرم وكيل الدقهلية ومدربي مبادرة "طور وغير"
جاءت فعاليات تكريم القائمين على مبادرة "طور وغير" بمحافظة الدقهلية، بتكريم وحضور الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، وطارق دهب وكيل المديرية لشئون الشباب، والدكتورة غادة، وأمنية رفعت بالإدارة العامة للشباب، منسقين ومدربين مشروع " طور وغير " بالدقهلية، ومدربين الدقهلية، انجي حسن، والدكتورة امل محمود، ودينا محمد.
تضمنت الفعالية عرضًا توثيقيًا لأبرز إنجازات مبادرة "طوّر وغيّر"، التي نجحت على مدار خمس سنوات في تأهيل عشرات الآلاف من الشباب لسوق العمل عبر برامج تدريبية نوعية، شملت المهارات الحياتية، والتوظيف، وريادة الأعمال، والتكنولوجيا.
أكد الدكتور أشرف صبحي أن مبادرة "طور وغير" تُعد نموذجًا ناجحًا في تمكين الشباب معرفيًا ورقميًا واقتصاديًا، وأسهمت في تأهيل آلاف الشباب لسوق العمل من خلال برامج تدريبية متطورة، وتتكامل المبادرة مع منصة "توظيف مصر" التي تربط الشباب بفرص التوظيف والتدريب، في إطار جهود الوزارة لتحويل المهارات إلى فرص واقعية من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب.
وثمّن الوزير جهود كافة الشركاء من القطاع الخاص والمجتمع المدني، مؤكدًا أن هذه الشراكات تُشكل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف الدولة في تمكين الشباب والتحول الرقمي، داعيًا إلى استمرار التعاون لدعم كل شاب وشابة في رحلتهم نحو المستقبل وبناء وطن أكثر تقدمًا بطموحات شبابه.
ومن جانبها توجهت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، بخالص الشكر والتقدير لمعالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، على هذا التكريم والثقة الغالية من سيادته، ولفريق عمل مشروع " طور وغير" بالشباب والرياضة بالدقهلية، وأيضًا للإدارة المركزية لتمكين الشباب بوزارة الشباب والرياضة، واكدت أنه استفاد اعداد كبيرة من المتدربين في مشروع " طور وغير"، على مستوى محافظة الدقهلية.
.واختُتمت الاحتفالية بتكريم الأستاذ الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بتكريم الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، باهداء سيادتها درعًا، كم تم اهداء الأستاذ طارق دهب وكيل المديرية لشئون الشباب شهادة تقدير، بالإضافة إلى شهادات التقدير لفريق مشروع " طور وغير" بالدقهلية، وتم أيضًا تكريم الإدارة المركزية لتمكين الشباب وعدد من مديريات الشباب والرياضة تقديرًا لجهودهم في إنجاح المبادرة، أعقبه التقاط صورة جماعية جمعت كافة الحضور، وسط تأكيد على استمرار هذه الشراكة الناجحة وتوسيع نطاق المبادرة في السنوات المقبلة.
جانب من الجولة
1000277397
1000277396
1000277384
1000277392
1000277394
1000277381
1000277375
1000277390
1000277378

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : بيل جيتس: الذكاء الاصطناعي سيُتيح لنا العمل بشكل أفضل
الثلاثاء 29 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - يعتقد بيل جيتس أن الذكاء الاصطناعي سيجعل العمل أكثر جدوى من خلال تقليل المهام الروتينية، لكنه حذّر أيضًا من أن وتيرة التغيير السريعة قد تُسبب مشاكل إذا لم يكن الأفراد والأنظمة مُستعدين له، وفي مقابلة مع فريد زكريا من شبكة CNN، قال المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت إن الأتمتة التي يقودها الذكاء الاصطناعي يُمكن أن تُمثل تغييرًا إيجابيًا، مما يسمح للناس بأداء وظائف أفضل أو الحصول على إجازات أطول. وأضاف جيتس: "عندما تُحسّن الإنتاجية، يُمكنك تحرير هؤلاء الأشخاص لتقليص حجم الفصول الدراسية أو الحصول على إجازات أطول أو للمساعدة في إنجاز المزيد". لكنه أضاف أيضًا: "السؤال هو: هل يأتي التغيير بسرعة كبيرة بحيث لا يتوفر لديك الوقت للتكيف معه؟". وتأتي تعليقاته في وقت يتزايد فيه القلق بشأن سرعة اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وقد أشار العديد من الخبراء إلى أن العديد من الوظائف الإدارية البسيطة قد تُستبدل بالذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة، حتى الوظائف اليدوية قد تتأثر في المستقبل بمجرد تطور تقنيات الروبوتات، وقال جيتس إن الأذرع الروبوتية لم تصل إلى مرحلة التطور بعد، ولكن بمجرد تطورها، قد تؤثر على شريحة أكبر من القوى العاملة. وتحدث جيتس أيضًا عن الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، وهو شكل أكثر تقدمًا من الذكاء الاصطناعي يُمكنه أداء مهام معقدة مثل المبيعات أو دعم العملاء بشكل أفضل من البشر، وذكر أن الذكاء الاصطناعي العام (AGI) يُشير إلى معانٍ مختلفة لأشخاص مختلفين، ولكن بمجرد أن تتمكن الآلات من التعامل مع هذه الوظائف بتكاليف أقل وبدقة أكبر، سيُمثل ذلك تغييرًا كبيرًا. وأقرّ بأن سرعة تطور الذكاء الاصطناعي قد فاجأته، وأوضح جيتس أنه يستخدم أدوات بحث الذكاء الاصطناعي لفهم المواضيع الصعبة، وغالبًا ما يتحقق من دقتها مع الخبراء، وقال: "في معظم الأحيان، يقولون: 'أوه، أجل، لم تكن بحاجة إليّ'". وإلى جانب العمل والإنتاجية، يشارك جيتس أيضًا في مشاريع تهدف إلى توفير أدوات الذكاء الاصطناعي للدول منخفضة الدخل، وقال إنه يعمل مع مايكروسوفت وOpenAI لضمان وصول هذه التقنيات إلى المناطق التي يمكنها أن تُسهم فيها في مجالات الصحة والتعليم والزراعة. وعندما سُئل عن نصيحته للشباب الذين يستعدون لمستقبل قائم على الذكاء الاصطناعي، شجعهم جيتس على التحلي بالفضول وتعلم كيفية استخدام هذه الأدوات، وقال: "إن القدرة على استخدام هذه الأدوات ممتعة ومُمكّنة في آن واحد"، مضيفًا أن مواكبة الذكاء الاصطناعي ستكون مهمة، على الرغم من احتمالية وجود عوائق في الطريق.


المشهد العربي
منذ 12 ساعات
- المشهد العربي
مايكروسوفت في محادثات مع أوبن إيه.آي لاستمرار الحصول على نماذج
قال مصدرين مطلعين إن مايكروسوفت في مراحل متقدمة من محادثات لإبرام صفقة ستمكنها من استمرار الحصول على تكنولوجيا متطورة من أوبن إيه.آي في المستقبل. وجاء في تقرير أن الشركتين ناقشتا شروطا جديدة من شأنها أن تسمح لمايكروسوفت باستخدام أحدث نماذج أوبن إيه.آي وتقنياتها حتى لو أعلنت مطورة تطبيق تشات جي.بي.تي أنها طورت ذكاء اصطناعيا عاما يفوق ذكاء البشر. وهناك بند في العقد الحالي بين شركتي أوبن إيه.آي ومايكروسوفت سيحرم شركة البرمجيات العملاقة ومطورة ويندوز من بعض الحقوق في التكنولوجيا المتقدمة للشركة الناشئة عندما تطور الذكاء الاصطناعي العام.


المشهد العربي
منذ 17 ساعات
- المشهد العربي
رئيس مايكروسوفت عن تسريح الموظفين: النجاح لا يعني الاستقرار
أعرب ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، عن تأثره الشديد بقرارات تسريح أعداد كبيرة من الموظفين العام الجاري، مشيرًا إلى أن النجاح في قطاع التكنولوجيا لا يعني بالضرورة الاستقرار. أوضح ناديلا في مذكرة داخلية أن مسألة تسريح الوظائف الأخيرة تثقل كاهله، خاصة بعد أن قامت مايكروسوفت بتسريح أكثر من 15 ألف موظف منذ بداية العام، منهم نحو 9 آلاف في يوليو. وأدت عملية التسريح الأخيرة إلى ارتفاع سهم الشركة فوق مستوى 500 دولار لأول مرة في التاسع من الشهر الجاري. وأضاف ناديلا أن التقدم في القطاع التكنولوجي ليس خطيًا، بل يتسم بالتغيير المستمر والتحديات، لكنه يرى في هذه المرحلة فرصة لـ "مايكروسوفت" لتوسيع تأثيرها وتشكيل المستقبل. من جانبهم، عبر بعض موظفي مايكروسوفت السابقين عن خيبة أملهم من هذه القرارات، مشيرين إلى أنها أضعفت إحساسهم بالانتماء للشركة رغم اعتزازهم بالعمل فيها.