
النفط يتراجع بفعل مخاوف العرض وضعف الاقتصاد الأمريكي رغم مكاسب أسبوعية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند تسوية تعاملات الجمعة، متأثرة بمخاوف وفرة المعروض وضعف مؤشرات الاقتصاد الأمريكي، لكنها أنهت الأسبوع على مكاسب بدعم من هدوء التوترات التجارية العالمية.
انخفض خام برنت تسليم أكتوبر بنسبة 2.83% إلى 69.67 دولارًا للبرميل، فيما تراجع خام نايمكس تسليم سبتمبر بنسبة 2.79% إلى 67.33 دولارًا. رغم ذلك، سجل برنت مكاسب أسبوعية بنسبة 3%، ونايمكس بنسبة 3.33%.
الضغوط على السوق جاءت بعد تقارير عن احتمال موافقة "أوبك+" على رفع سقف الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في سبتمبر، وهو ما أثار مخاوف من وفرة في الإمدادات.
كما أثرت بيانات الوظائف الأمريكية على المعنويات، إذ أظهر تقرير شهري تباطؤًا في التوظيف وارتفاع معدل البطالة إلى 4.2%، ما زاد القلق بشأن تباطؤ الطلب على الطاقة.
وفي المقابل، أظهرت بيانات "بيكر هيوز" استمرار تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الرابع عشر على التوالي، ما قد يشير إلى تراجع وشيك في الإنتاج الأمريكي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
هاني جنينه: برنامج مصر مع صندوق النقد بـ8 مليارات دولار مقسمة إلى 8 مراجعات
السيسي يؤكد استمرار جهود مصر المكثفة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
السعودية
مصر
السيسي
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 36 دقائق
- Independent عربية
النفط عالق قرب 70 دولارا للبرميل ومخاوف متزايدة من الفائض
النفط عالق في مستوى الـ70 دولاراً، والسوق ما زالت تحت الضغط بين مسار الاقتصاد العالمي الغامض والرسوم الجمركية، وسط توتر العلاقة الصينية – الأميركية، وعلى رغم صعود الأسعار لخام "برنت" 22 سنتاً أو ما يعادل 0.32 في المئة لتصل إلى 68.66 دولار للبرميل، فإن محللي "جيه بي مورغان" يرون أن الطلب العالمي على النفط ارتفع بمقدار 600 ألف برميل يومياً في يوليو (تموز) الجاري مقارنة بالعام الماضي. جاء هذا الصعود بحسب المحللين بعدما توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري (ما زال غامضاً) مع الاتحاد الأوروبي وسط أنباء عن احتمال تمديد تعليق الرسوم الجمركية مع الصين، مما هدأ المخاوف من أن تؤدي الرسوم المرتفعة المحتملة إلى تقييد النشاط الاقتصادي والتأثير في الطلب على الوقود. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 22 سنتاً أو ما يعادل 0.32 في المئة لتصل إلى 68.66 دولار للبرميل، بينما صعد خام "غرب تكساس الوسيط" الأميركي 22 سنتاً أو 0.34 في المئة إلى 65.38 دولار للبرميل. وقال المحلل لدى "آي جي ماركتس" توني سيكامور، إن الاتفاق التجاري المبدئي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واحتمال تمديد فترة تعليق الرسوم الجمركية بين واشنطن وبكين يدعمان الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط. من الرابح في اتفاق الرسوم؟ وفي وقت أبرمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفاقاً تجارياً إطارياً أمس الأحد يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 في المئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وهي نصف النسبة التي كانت الولايات المتحدة هددت بفرضها، إلا أن هناك معارضة أوروبية له، لم تتضح معالمها بعد، خصوصاً أن الاتفاق ما زال غامضاً، والسؤال من الرابح والخاسر في الاتفاق؟ أم أن الطرفين ربحا النتائج؟ وأدى الاتفاق إلى تفادي حرب تجارية أكبر بين حليفين يمثلان ما يقارب ثلث التجارة العالمية وهو ما كان من شأنه أن يضعف الطلب على الوقود. ومن المقرر أن يلتقي مفاوضون كبار من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم في مسعى إلى تمديد الهدنة التي حالت دون فرض رسوم جمركية مرتفعة وذلك قبل الموعد النهائي المقرر في الـ12 من أغسطس (آب) المقبل. في الأسبوع الماضي استقرت أسعار النفط الجمعة عند أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، وسط تصاعد المخاوف في شأن التجارة العالمية وتوقعات بزيادة الإمدادات من فنزويلا. وقالت مصادر في شركة النفط الوطنية الفنزويلية إن الشركة تستعد لاستئناف عملياتها في مشاريعها المشتركة بموجب شروط مشابهة للتراخيص التي صدرت خلال عهد الرئيس بايدن، وذلك بمجرد أن يعيد الرئيس الأميركي دونالد ترمب تفعيل التصاريح التي تسمح لشركائها بالعمل وتصدير النفط ضمن اتفاقات مبادلة. وعلى رغم الارتفاع الطفيف في الأسعار اليوم فإن احتمال تخفيف تحالف "أوبك+" قيود الإنتاج حد من المكاسب. ومن المقرر أن تعقد لجنة المراقبة التابعة لتحالف "أوبك+" اجتماعاً اليوم، وقال أربعة مندوبين من التحالف الأسبوع الماضي إنه من غير المرجح أن توصي اللجنة بإجراء أي تغييرات على الخطط الحالية التي تدعو ثمانية أعضاء إلى زيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يومياً في أغسطس، في حين قال مصدر آخر إنه من السابق لأوانه الجزم بذلك. ويحرص تحالف "أوبك+" على استعادة حصته في السوق في وقت يساعد فيه ارتفاع الطلب الموسمي في الصيف على استيعاب الكميات الإضافية من الخام. ما المفارقة في النفط؟ في التحليل يتعامل متداولو النفط مع مفارقة ملحوظة، فبينما تتزايد التحذيرات من تراجع محتمل في السوق خلال النصف الثاني من العام الحالي وحتى عام 2026، تواصل الأسعار صمودها، مستقرة قرب مستوى 70 دولاراً للبرميل، وعلى رغم الأجواء الحذرة في التوقعات، فإن السوق لا تزال تظهر مؤشرات إلى التماسك، مما يعكس توازناً هشاً بين المخاوف المستقبلية والدعم الحالي للأسعار. وحذرت شركة "توتال إنرجي" الفرنسية الأسبوع الماضي من أن السوق تواجه فائضاً في الإمدادات مع بدء مجموعة "أوبك+" في التراجع عن قيود الإنتاج، وذلك في وقت تؤثر فيه وتيرة النمو العالمي البطيئة في الطلب. من جانبها أعلنت شركة "إكوينور" النرويجية أن حقل "يوهان كاستبرغ" الجديد يعمل بكامل طاقته الإنتاجية، في حين تستعد لإطلاق مشروع نفطي بحري في البرازيل، مما يعد تذكيراً بالإمدادات الإضافية القادمة من خارج تحالف "أوبك+". وفي وقت سابق من هذا الشهر، رفعت كل من وكالة الطاقة الدولية وإدارة معلومات الطاقة الأميركية تقديراتهما للفائض المتوقع عام 2026، إذ توقعتا أن يتجاوز المعروض النفطي الطلب بأكبر هامش منذ جائحة كورونا، ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية فإن الفائض قد يصل إلى مليوني برميل يومياً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الفائض الذي يدفع الأسعار إلى الانخفاض سيساعد في كبح التضخم، وسيؤثر سلباً في المنتجين ذوي الكلفة العالية، ومن المرجح أن يرضي الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي طالب بانخفاض الأسعار منذ توليه منصبه. وهذا يشكل تناقضاً واضحاً مع الوضع الحالي، إذ تظل المخزونات في مراكز التخزين الرئيسة منخفضة، وهو ما يعكس هيكل سوق متفائل يشير إلى ضيق في الإمدادات، علاوة على أن الأرباح الناتجة من تحويل النفط الخام إلى وقود تتجاوز بكثير المعدلات الموسمية المعتادة، مما يدعم الطلب على النفط الخام. وقال رئيس أبحاث السلع والمشتقات في "بنك أوف أميركا"، فرانسيسكو بلانش، في مقابلة مع "بلومبيرغ"، "أحد العوامل التي دعمت أسعار النفط كان القوة الموسمية لشهور الصيف". وأضاف "في النصف الثاني من العام، من المتوقع أن يكون الفائض قريباً من 200 مليون برميل"، مما سيضغط في نهاية المطاف على الأسعار. وبينما ركزت غالب مراجعة الوكالة الدولية للطاقة لتوقعات العام المقبل على زيادة الإنتاج من قبل منظمة "أوبك" وحلفائها، الذين سيجتمعون لمناقشة مستويات الإنتاج في أوائل أغسطس المقبل، كانت هناك أيضاً عوامل أقل وضوحاً تؤدي دوراً، فالتوقعات لإمدادات الوقود الحيوي، الذي ينافس النفط التقليدي، أعلى بنحو 200 ألف برميل يومياً مقارنة بما كانت عليه قبل شهرين وفقاً لتقديرات الوكالة. ما مؤشرات الطلب القوي؟ ترى الحكومة الأميركية الآن أن الإمدادات العالمية من النفط ترتفع بنحو 2.1 مليون برميل يومياً في الربع الرابع من هذا العام مقارنة بالربع الأول، وهو أكبر ارتفاع تسجله منذ فبراير (شباط) الماضي. في حين تشكل توقعات هاتين الهيئتين عنصراً مهماً في تقييمات المتداولين لكيفية تطور السوق، ومع ذلك لا تزال هناك مؤشرات إلى طلب قوي في الوقت الحالي. وقالت مجموعة "فيتول"، إحدى أبرز شركات تجارة النفط، الأسبوع الماضي إن الطلب على وقود الطائرات يشهد ارتفاعاً مستمراً، مع وصول أعداد الرحلات الجوية إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، علاوة على أن أرقام الطلب الأسبوعية على النفط في الولايات المتحدة تعد الأعلى هذا العام، وجرى تعديل هذه البيانات للأعلى في القراءات الشهرية النهائية لأربع من آخر خمس فترات متاحة. وعلى رغم أن الحرب التجارية العالمية تثير مخاوف في شأن استهلاك النفط، فإن التوقعات التاريخية تشير إلى أن تقديرات الطلب غالباً ما تعدل للأعلى، مما يوحي بأن الفائض المتوقع حالياً قد يتقلص. منذ عام 2012 وحتى 2024 انتهى الأمر بتوقعات وكالة الطاقة الدولية للطلب إلى أن تكون في المتوسط أعلى بنحو 500 ألف برميل يومياً مقارنة بالتقديرات الأولية، مع توفر مزيد من البيانات. وهذا لا يشمل عام 2020، الذي شهد تحولاً كبيراً في أنماط الاستهلاك بسبب الجائحة العالمية. مع ذلك بمجرد تراجع قوة الصيف، من المرجح أن يظهر فائض عالمي في السوق، وفقاً لتصريحات رئيسة استراتيجية السلع العالمية في شركة "جيه بي مورغان تشيس"، ناتاشا كانيفا. وقالت كانيفا في مقابلة تلفزيونية مع "بلومبيرغ" "الإمدادات في تزايد مستمر، وفي مرحلة ما سيبدأ تراكم المخزونات بالظهور في المخزونات الظاهرة في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مثل الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم يجرِ تسعير هذا الأمر في السوق". اجتماع "أوبك+" المقبل ماذا يحمل؟ إلى ذلك ذكرت ثلاثة مصادر في "أوبك+" الأسبوع الماضي أن الدول الثماني ستعقد اجتماعاً منفصلاً في الثالث من أغسطس المقبل، ومن المرجح أن تتفق على زيادة أخرى قدرها 548 ألف برميل يومياً في سبتمبر (أيلول) المقبل، وهو ما يتفق مع ما ذكرته "رويترز" في وقت سابق من الشهر الجاري. وسيعني ذلك أنه بحلول سبتمبر ستكون "أوبك+" تخلصت من آخر شريحة تخفيضات للإنتاج والبالغة 2.2 مليون برميل يومياً، وستكون الإمارات حققت زيادة في حصتها بمقدار 300 ألف برميل يومياً قبل الموعد المحدد. وظلت أسعار النفط مدعومة على رغم زيادات "أوبك+"، وذلك بفضل الطلب الصيفي وحقيقة أن بعض الأعضاء لم يرفعوا الإنتاج بالقدر الذي دعت إليه الزيادات في الحصص الرئيسة.


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
استقرار النفط بعد تسجيل أدنى مستوى في أسبوع
مباشر- استقرت أسعار النفط تغيرا اليوم الثلاثاء بعد انخفاضها على مدى ثلاثة أيام بفعل تصاعد المخاوف من فائض المعروض بعد اتفاق مجموعة أوبك+ على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج في سبتمبر أيلول، لكن احتمال عرقلة المزيد من الإمدادات الروسية دعم السوق. واستقرت العقود الآجلة لخام برنت عند 68.76 دولار للبرميل بحلول الساعة 0036 بتوقيت جرينتش، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سِنتين، أو 0.03 بالمئة، 66.27 دولار للبرميل. وانخفض كلا الخامين بأكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة مسجلين أدنى مستوياتهما في أسبوع عند التسوية. وتضخ مجموعة أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، حوالي نصف النفط العالمي. وقلصت إنتاجها لعدة سنوات لدعم السوق، لكنها أقدمت على سلسلة من الزيادات المتسارعة في الإنتاج هذا العام لاستعادة حصتها في السوق. وفي أحدث قراراتها، وافقت أوبك+ يوم الأحد على زيادة إنتاج النفط بمقدار 547 ألف برميل يوميا في سبتمبر أيلول. ويمثل هذا القرار إلغاء كاملا ومبكرا لأكبر شريحة من تخفيضات الإنتاج التي أقرتها المجموعة، بما يصل إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميا أو نحو 2.4 بالمئة من الطلب العالمي، لكن المحللين يحذرون من أن الكمية الفعلية العائدة إلى السوق ستكون أقل. في الوقت نفسه فإن مطالبة الولايات المتحدة للهند بالتوقف عن شراء النفط الروسي، فيما تسعى واشنطن إلى دفع موسكو للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا، تزيد المخاوف من تعطل الإمدادات. ويهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية ثانوية تبلغ 100 بالمئة على مشتري الخام الروسي. ويأتي ذلك في أعقاب الإعلان عن فرض رسوم جمركية 25 بالمئة على الواردات من الهند في يوليو تموز. والهند أكبر مشتر للخام المنقول بحرا من روسيا، إذ تظهر بيانات قدمتها مصادر تجارية لرويترز أنها استوردت نحو 1.75 مليون برميل يوميا من النفط الروسي في الفترة من يناير كانون الثاني إلى يونيو حزيران، بزيادة واحد بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي. وكتب دانيال هاينز كبير محللي السلع الأولية في إيه.إن.زد في مذكرة "أصبحت الهند مشتريا رئيسيا لنفط الكرملين منذ غزو أوكرانيا عام 2022. وأي اضطراب في هذه المشتريات سيجبر روسيا على إيجاد مشترين بدلا منها من مجموعة تزداد صغرا من الحلفاء". ويترقب المتعاملون أيضا أي تطورات بشأن أحدث الرسوم الجمركية على شركاء واشنطن التجاريين، والتي يخشى المحللون أن تبطئ النمو الاقتصادي وتضعف نمو الطلب على الوقود. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا


شبكة عيون
منذ 4 ساعات
- شبكة عيون
"الشهيلي المعدنية" توقّع عقدًا مع "المراعي" لتوريد مقطورات مبردة بـ18 مليون ريال
"الشهيلي المعدنية" توقّع عقدًا مع "المراعي" لتوريد مقطورات مبردة بـ18 مليون ريال ★ ★ ★ ★ ★ الرياض – مباشر : أعلنت شركة الشهيلي للصناعات المعدنية عن توقيع عقد مع شركة المراعي بقيمة 17.97 مليون ريال (شامل ضريبة القيمة المضافة)، لغرض تصنيع وتوريد مقطورات مبردة . وقالت الشركة في بيان على "تداول"، اليوم الثلاثاء، إن العقد يتضمن تصنيع وتوريد عدد 73 مقطورة مبردة، على أن يتم تنفيذ المشروع خلال مدة 3 أشهر من تاريخ توقيع العقد . وأوضحت "الشهيلي" أن تاريخ توقيع العقد تم في 4 أغسطس 2025، بعد تلقي أمر الشراء بتاريخ 13 يوليو 2025 من شركة المراعي . وأضافت الشركة أن الأثر المالي للعقد سينعكس على نتائج النصف الثاني من العام المالي 2025، مؤكدة أنه لا توجد أطراف ذات علاقة في هذه الصفقة . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات : "النقد الدولي" يشيد بمرونة الاقتصاد السعودي في مواجهة التحديات الجيوسياسية إنفاق الميزانية السعودية يسجل 658.45 مليار ريال بالنصف الأول.. والصحة بالصدارة مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية اقتصاد