logo
ترمب يسخر من حزب ماسك الجديد: "فكرة سخيفة تُربك النظام السياسي

ترمب يسخر من حزب ماسك الجديد: "فكرة سخيفة تُربك النظام السياسي

رؤيامنذ 6 أيام
ترمب: أي محاولة لإضافة حزب ثالث ستزيد فقط من الارتباك والفوضى
هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الأحد، إعلان رجل الأعمال إيلون ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، واصفًا الخطوة بأنها "سخيفة" و"غير ضرورية".
وقال ترمب للصحافيين من نيوجيرسي قبيل توجهه إلى واشنطن: "أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمر سخيف.
وأضاف: "نحن نحقق نجاحًا باهرًا مع الحزب الجمهوري"، مشددًا على أن "النظام السياسي في أمريكا قام دائمًا على حزبين، وأي محاولة لإضافة حزب ثالث ستزيد فقط من الارتباك والفوضى".
وكان أعلن إيلون ماسك، السبت، عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل اسم "حزب أمريكا"، مؤكدًا أن الهدف من تشكيله هو "إعادة الحرية إلى الأمريكيين"، في خطوة قد تُحدث تحوّلًا لافتًا في المشهد السياسي الأمريكي.
وقال ماسك في منشور على منصته "إكس "أُعلن اليوم عن تأسيس حزب أمريكا، حزب يعيد لكم الحرية".
وجاء إعلان ماسك عقب استطلاع رأي أجراه على منصة "إكس"، أظهر تأييد 80% من المشاركين لفكرة إنشاء كيان سياسي يمثل "الوسط المعتدل"، في ظل الاستقطاب الحاد بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
ويُذكر أن ماسك شغل منصب مستشار في البيت الأبيض لأكثر من مئة يوم، قبل أن يدعو مؤخرًا إلى عزل الرئيس دونالد ترمب، وهي الدعوة التي رد عليها ترمب بتلميحات عن وجود "دوافع شخصية" تقف وراء موقف ماسك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطورات جديدة حول محاولة اغتيال ترامب قبل عام
تطورات جديدة حول محاولة اغتيال ترامب قبل عام

الوكيل

timeمنذ 30 دقائق

  • الوكيل

تطورات جديدة حول محاولة اغتيال ترامب قبل عام

الوكيل الإخباري- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه راض عن المعلومات التي قدمتها أجهزة إنفاذ القانون والهيئات الأمنية المختصة، حول محاولة اغتيال تعرض لها قبل عام. اضافة اعلان وأضاف ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز التلفزيونية: "تلقيت تقارير من مكتب التحقيقات الفيدرالي، وجهاز الخدمة السرية، ومن جميع الجهات، ووزارة العدل، عدة مرات. وقد كنت راضيا عن ذلك. كان لا بد من وجود شخص ما تابع لهم في المبنى – كانت غلطة فعلا. كان يجب عليهم الاتصال بالشرطة . تم ارتكاب عدة أخطاء ما كان ينبغي حدوثها. لكنني كنت راضيا عن الصورة الكبيرة بشكل عام. لدي ثقة في هؤلاء الأشخاص. إنهم أشخاص موهوبون، مروا بيوم كان سيئا، وأعتقد أنهم يدركون ذلك". وكان ترامب قد تعرض لمحاولتي اغتيال قبل عودته إلى البيت الأبيض، من بينها واحدة في باتلر بولاية بنسلفانيا في 13 يوليو 2024، في تجمع انتخابي. وخلالها أصيب ترامب برصاصة في أذنه، وقتل أحد الحضور، وأصيب اثنان آخران. وأعلن جهاز الخدمة السرية أنه قتل المشتبه به، توماس ماثيو كروكس، البالغ من العمر 20 عاما، والذي أطلق عدة طلقات نارية باتجاه المنصة حيث كان يقف ترامب.

تهديدات ترمب برسوم جديدة تربك الأسواق مجدداً
تهديدات ترمب برسوم جديدة تربك الأسواق مجدداً

الانباط اليومية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الانباط اليومية

تهديدات ترمب برسوم جديدة تربك الأسواق مجدداً

الأنباط - - ترمب أعلن عن فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على واردات بلاده من الاتحاد الأوروبي والمكسيك الأنباط -وكالات في اختبار جديد لصمود الأسواق المالية، التي أظهرت حساسية متزايدة تجاه تهديدات الرسوم الجمركية من الولايات المتحدة، تواجه التداولات العالمية مع افتتاح جلسة الإثنين ضغوطاً متصاعدة، بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بدءاً من الأول من أغسطس. زاد ترمب من حدة إجراءاته التجارية، وتعهد بفرض المزيد من الرسوم على الجميع من كندا والبرازيل وصولاً إلى الجزائر، مع دعوته المتكررة لشركاء الولايات المتحدة التجاريين إلى مواصلة التفاوض. على الرغم من التحذيرات التي أطلقها كبار المسؤولين الماليين من بينهم جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لـ"جيه بي مورغان تشيس"، والذي أشار إلى مخاطر "حالة التراخي"، فإن المستثمرين ظلوا حتى الآن يتعاملون مع هذه التصريحات بوصفها تكتيكاً تفاوضياً قابلاً للتراجع، كما حدث في مرات سابقة خلال ولاية ترمب. رسوم ترمب قد لا تكون ورقة ضغط لكن براين جاكوبسن، كبير الاقتصاديين في "آنيكس ويلث مانجمنت" (Annex Wealth Management)، حذّر من الافتراض بأن ترمب يلوّح بالرسوم دون تنفيذ، قائلاً في رسالة بالبريد الإلكتروني: "لا ينبغي للمستثمرين أن يفترضوا أن تهديد ترمب بفرض رسوم بنسبة 30% على سلع الاتحاد الأوروبي مجرد ورقة ضغط"، مضيفاً أن "هذا المستوى من الرسوم عقابي، وقد يُلحق ضرراً أكبر بأوروبا مقارنة بالولايات المتحدة، ما يُعزز عامل الوقت كعنصر ضاغط". وفي حين واصلت "بتكوين" تسجيل مستويات قياسية خلال عطلة نهاية الأسبوع، فإنها لم تُظهر تأثراً كبيراً بالتصعيد الأخير. ومن المتوقع أن تعكس أسواق العملات مدى تأثير هذه التطورات على شهية المخاطرة، مع بدء التداول في الساعة الخامسة صباحاً بتوقيت سيدني. لامس اليورو هذا الشهر أعلى مستوياته أمام الدولار منذ عام 2021، في الوقت الذي يقيم فيه المستثمرون آفاق النمو النسبي في منطقة اليورو. وكان الاتحاد الأوروبي يطمح إلى التوصل لاتفاق مبدئي مع واشنطن لتفادي الرسوم الأعلى، غير أن رسالة ترمب الأخيرة بدّدت موجة التفاؤل في بروكسل، رغم أنه أبقى الباب مفتوحاً لإجراء تعديلات مستقبلية. وكتب جاكوبسن: "كالعادة، هناك شروط كثيرة قد تتيح خفض هذه الرسوم"، مضيفاً: "لهذا السبب لا تحبذ الأسواق هذه التهديدات، لكنها لا تُصاب بالذعر منها أيضاً". حيرة الأسواق تجاه الرسوم تواجه الأسواق تحديات في تسعير تأثير سياسة الرسوم المتقطعة التي يتبعها ترمب منذ بدء ولايته الثانية. فعندما أعلن "يوم التحرير" في 2 أبريل، شهدت الأصول عالية المخاطر وسندات الخزانة الأميركية تراجعاً ملحوظاً، قبل أن تعود وتتعافى مع تراجع الرئيس عن بعض تهديداته. ورغم تأكيد ترمب أن الأول من أغسطس سيكون موعداً نهائياً لا تراجع عنه، إلا أن الأسواق تعاملت مع هذا التاريخ كموعد قابل للتفاوض. ومع ذلك، ظهرت إشارات حذر يوم الجمعة الماضي، حيث تراجعت الأسهم عن أعلى مستوياتها على الإطلاق مع تكثيف ترمب لهجمته التجارية، وسجّل الدولار أفضل أداء أسبوعي له منذ فبراير. وفي رسالة إلى رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، أشار ترمب إلى أن البلاد تساعد الولايات المتحدة في تأمين الحدود، لكنه أضاف أن ذلك ليس كافياً. وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا تعتزم تطبيق نسبة الـ30% على السلع المتوافقة مع اتفاقية تجمع الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

اسماعيل الشريف : لماذا يدعم ترامب الصهيونية؟
اسماعيل الشريف : لماذا يدعم ترامب الصهيونية؟

أخبارنا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف : لماذا يدعم ترامب الصهيونية؟

أخبارنا : «لا يوجد رئيس أميركي قدّم «لإسرائيل» أكثر مما قدّمت أنا»، ترامب. في سنوات تكوينه الأولى، تأثر ترامب بالمحامي الصهيوني روي كوهين، الذي اشتهر بنفوذه الواسع وأساليبه القاسية. لم يتردد كوهين في استخدام الوسائل غير المشروعة لخدمة موكليه، بما في ذلك ترامب، معتمدًا على الابتزاز والرشوة والتخويف والحملات الإعلامية المدبرة. لم يكن كوهين محامي ترامب فحسب، بل مثّل أيضًا عائلات المافيا في نيويورك، مسخرًا نفوذه السياسي والقانوني لتسهيل صفقاتهم وإرشادهم في أساليب التحايل على الضرائب. وكان بمثابة أستاذ لترامب لقنه قواعد اللعبة في عالم السياسة والأعمال، فزرع فيه مبادئ جوهرية: كإنكار التهم ومهاجمة من يتهمه، وعدم الاعتراف بالهزيمة، وجعل الإعلام سلاحًا، لا يثق في أحد، ويستمر في الهجوم. كما غرس فيه فلسفة تقوم على أن الحياة عبارة عن صفقات تخلو من الأخلاق، وأن القانون ليس مرجعًا أخلاقيًا وإنما أداة توظف لتحقيق المصالح الشخصية. وصل ترامب إلى قمة السلطة في البيت الأبيض بدعم أصوات العرب والمسلمين، فقد حجبوها عن هاريس بعد فشلها في التمايز عن بايدن، الذي ورّط نفسه مع نتنياهو في جرائم الإبادة الجماعية. كان ترامب قد قدم نفسه للناخبين كرجل السلام الذي سيضع حدًّا للصراعات. لكن ترامب تنكر للناخبين العرب والمسلمين الذين ساهموا في وصوله للسلطة، فطرح مخططًا لتهجير سكان غزة والسيطرة عليها، ومزق اتفاقية وقف المذبحة التي أعدها سلفه. كما فرض الجوع على أهل غزة، محولًا مراكز توزيع الطعام إلى فخاخ لاستهدافهم، وانخرط مباشرة في الحرب ضد إيران. كانت توقعاتنا تشير إلى أن موقف ترامب سيكون أكثر إيجابية من سلفه بايدن، خاصةً بعد انتقاده العلني لنتن ياهو عندما كان الأخير من أوائل الذين هنأوا بايدن بفوزه في الانتخابات السابقة، وهو ما اعتبره ترامب خيانة شخصية. كما توقعنا أن يتحرر من قيود اللوبيات الصهيونية في ولايته الأخيرة، إذ لم يعد بحاجة لأصواتهم، لا سيما بعد فوزه الواضح وسيطرة حزبه على الكونغرس. وقبل الزيارة الأولى لنتن ياهو إليه، نشر ترامب على منصته مقطع فيديو لصحفي ينتقد نتن ياهو، كما يدعي دائمًا أنه لو كان رئيسًا لقيّد إيران في وقت مبكر. رغم ادعاءات ترامب بالالتزام بالبروتستانتية وانتمائه الرسمي للكنيسة «المشيخية»، فإن تدينه المزعوم يثير علامات استفهام، فتشير مؤشرات متعددة إلى أن علاقته بالدين انتهازية سياسية أكثر من كونها إيمانًا حقيقيًّا، فهو نادرًا ما يتحدث عن التزامه الروحي أو يستدل بالنصوص المقدسة في خطاباته. يكشف جهله الواضح بالفروق بين العهدين القديم والجديد، رغم إلحاحه على الحديث عن «الحق المقدس» لليهود في فلسطين، لكن عندما طُلب منه الاستشهاد بآية واحدة تدعم ذلك، عجز عن الإجابة. تزدحم سيرته الشخصية بالفضائح الأخلاقية، وقد صرح ذات مرة أنه لم يطلب المغفرة من الله قط، وهو تصريح يبدو غريبًا من سياسي يدعي التدين، مما يؤكد أن الدين بالنسبة له مجرد أداة سياسية لتحقيق المآرب. لماذا يدعم ترامب الصهاينة بهذا الشكل المفرط؟ لقد رصدت أحد عشر سببًا وراء هذا الدعم المطلق: 1. الحاجة الماسة لدعم اللوبيات الصهيونية لتحصين نفسه سياسيًّا، خاصة وأنه واجه محاولات عزل ومحاكمات، ولا يزال يواجه معارضة داخلية شرسة تهدد مكانته. 2. السعي لتمهيد الطريق لابنه بارون ويليام من زوجته الحالية ميلانيا، حيث بدأ الإعلام الأمريكي يروج لإعداده كرئيس مستقبلي، وهو ما يستلزم بطبيعة الحال كسب دعم اللوبيات الصهيونية. 3. التأثير المباشر لصهره جاريد كوشنر، الذي تربطه علاقة شخصية وثيقة بنتن ياهو، إضافة إلى كون عائلته من أبرز المموّلين للمشاريع الاستيطانية، فضلاً عن امتلاكه مصالح تجارية واسعة داخل الكيان. 4. استرضاء قاعدته الانتخابية من المسيحيين الصهاينة، الذين يؤمنون بأن إقامة «إسرائيل الكبرى» تشكل جزءًا لا يتجزأ من النبوءات التوراتية التي تمهد لعودة المسيح. 5. التقاطع الأيديولوجي مع اليمين المتطرف الصهيوني في جوانب عديدة، منها عقيدة الاستيطان ومنطق فرض القوة ومعاداة الإسلام وتأييد الفصل العنصري والإيمان بتفوق العرقالأبيض. 6. الاستفادة من الآلة الإعلامية الصهيونية الجبارة، التي تضمن له تغطية إعلامية مؤاتية تعزز من صورته العامة وتؤثر على توجهات الرأي العام لصالحه. 7. توظيف الكيان كسلاح في صراعه مع خصومه السياسيين، حيث يستمر في إلصاق تهمة معاداة السامية بأعضاء الجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي، مستغلاً ذلك لتشويه صورتهم وإضعاف مواقفهم. 8. ممارسة الضغط على الدول العربية لانتزاع مكاسب سياسية وشخصية، مستثمرًا نفوذه وعلاقاته الوثيقة مع الكيان لفرض شروط تخدم مصالحه وتوسع دائرة نفوذه. 9. الشراكة الاقتصادية مع رجال الأعمال الصهاينة، فقد امتلك قبل دخوله المعترك السياسي عدة عقارات ومشاريع تجارية مرتبطة برؤوس أموال صهيونية، كما أبرم أثناء رئاسته صفقات عقارية مع مستثمرين صهاينة بارزين، من بينهم الثري ليف ليفاييف، أحد أبرز ممولي الاستيطان. انعكس دعمه للكيان على شكل صفقات مربحة في قطاعات العقارات والمصارف والإعلام، مما رسخ ترابط مصالحه الاقتصادية مع الجهات الداعمة للكيان. 10. استثمار الكيان لتوسيع نفوذه على المستوى الدولي، حيث يستفيد من علاقاته المتينة مع الصهاينة في تعزيز مكانته داخل الولايات المتحدة وخارجها، بخاصة في أوساط المال والأعمال المؤثرة. 11. تحقيق عوائد مالية شخصية مباشرة، إذ إن دعمه للكيان يتجاوز الحسابات السياسية ليفتح أمامه أبواب الاستثمارات والصفقات المربحة في قطاعات متنوعة، من العقارات إلى وسائل الإعلام. بناءً على ذلك، فإن ترامب لا يتعامل مع الكيان إلا من منظور تجاري بحت، ودعمه له لا ينطلق من قناعات أيديولوجية راسخة، بل من حسابات براغماتية محضة تحقق له مكاسب سياسية وشخصية متعددة الأوجه. ــ الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store