logo
الهدنة التجارية بين أميركا والصين مهددة بالانهيار.. ما السبب؟

الهدنة التجارية بين أميركا والصين مهددة بالانهيار.. ما السبب؟

ليبانون 24منذ يوم واحد

تواجه هدنة التجارة بين الولايات المتحدة والصين خطر الانهيار بسبب تباطؤ الصين في تصدير المعادن النادرة، مما أثار اتهامات أميركية ببكين بعدم الالتزام بالاتفاق المبرم في جنيف. وقد اشترطت واشنطن استئناف الصين لصادرات المعادن الحيوية مقابل تعليق الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً، وهو ما وافق عليه نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفنغ في المحادثات مع المسؤولين الأميركيين.
لكن منذ الاتفاق، استمرت الصين في تأخير إصدار تراخيص تصدير المعادن النادرة، ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وممثل التجارة الأميركي إلى اتهام بكين بانتهاك الاتفاق. يأتي هذا التباطؤ بعد تحذير أميركي لشركة " هواوي" بشأن استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي ، ما اعتبرته الصين تصعيداً جديداً وأدى إلى تقديم احتجاج رسمي.
وأكدت مصادر أميركية أن الصين بدأت تتراجع عن التزاماتها المتعلقة بالمعادن النادرة، مما يعرض الاتفاق للخطر وسط تصاعد التوترات الاقتصادية بين الطرفين. كما أعربت شركات أميركية، خصوصاً في قطاع صناعة السيارات، عن قلقها من تأخير تصاريح التصدير، محذرة من تأثير ذلك على عمليات الإنتاج، مع احتمال توقف بعض المصانع كما حدث أثناء جائحة كورونا. (العربية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يسجل أطول سلسلة خسائر شهرية منذ خمس سنوات
الدولار يسجل أطول سلسلة خسائر شهرية منذ خمس سنوات

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

الدولار يسجل أطول سلسلة خسائر شهرية منذ خمس سنوات

تراجع مؤشر قوة الدولار الأميركي بنحو 0.6% خلال شهر أيار 2025، ليسجل بذلك أطول سلسلة من الخسائر الشهرية منذ خمس سنوات، وفق ما أكدت وسائل إعلام غربية. وأشارت التقارير إلى أن هذا التراجع أدى إلى تزايد التشاؤم في أوساط المستثمرين، لا سيما في ظل طرح مشروع قانون أميركي مقترح يستهدف شركات تابعة لدول تعتمد سياسات ضريبية تُعتبر 'تمييزية'، ما قد يردع المستثمرين الأجانب عن ضخ رؤوس أموالهم في الأسواق الأميركية. وحذّرت صحيفة غربية من أن دخول مشروع القانون بصيغته الحالية حيز التنفيذ قد يُضعف جاذبية الأصول الأميركية، في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة ضغوطًا متزايدة لتمويل ديونها المتصاعدة. وفي هذا السياق، ارتفعت رهانات المضاربين على تراجع الدولار إلى 13.3 مليار دولار خلال الأسبوع المنتهي في 27 أيار، مقارنة بـ12.4 مليار دولار في الأسبوع السابق، بحسب بيانات عن صناديق التحوط ومديري الأصول. ويُعزى جانب من التراجع في ثقة السوق بالدولار إلى مخاوف من السياسات التجارية المحتملة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي يعتبر البعض أنها قد تقوّض الاقتصاد الأميركي وتضعف جاذبية الدولار كملاذ آمن تقليدي. ورغم هذا الاتجاه التراجعي، اختتم مؤشر 'بلومبرغ' للدولار الفوري تعاملاته يوم الجمعة بارتفاع طفيف نسبته 0.1%، على خلفية صدور بيانات تشير إلى تباطؤ إنفاق المستهلكين الأميركيين خلال نيسان، إلى جانب تراجع واردات السلع إلى أدنى مستوياتها بفعل تأثير الرسوم الجمركية المرتفعة. (سبوتنيك)

بعد تجميد الوضع اميركيا: الملف اللبناني في "البراد" ينتظر ولادة الشرق الأوسط الجديد؟!
بعد تجميد الوضع اميركيا: الملف اللبناني في "البراد" ينتظر ولادة الشرق الأوسط الجديد؟!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد تجميد الوضع اميركيا: الملف اللبناني في "البراد" ينتظر ولادة الشرق الأوسط الجديد؟!

كان واضحا ان الاستراتيجية الاميركية التي جمدت الوضع في لبنان الى حين، بانتظار استكمال الترتيبات التي قادت اليها التوجهات الخاصة بالرئيس دونالد ترامب الذي يسعى الى ترتيب شامل للوضع في المنطقة على الطريق الى تكوين الشرق الاوسط الجديد الذي صمم التوصل اليه، بعدما جعل من كامل المنطقة الممتدة من الخليج العربي الى عمق شرق المتوسط "بقعة واحدة" وضعت في مجسم واحد على مكتبه في البيت الأبيض ليعيد تركيبها من جديد على قاعدة إعادة توزيع الأدوار والمغانم على القوى الاقليمية فيها بعد تجسيد الأحجام وتقدير الحقوق من منظار الرؤية الاميركية. على هذه الخلفيات، قالت مصادر ديبلوماسية تسعى الى قراءة التطورات الاخيرة المتسارعة لـ "المركزية" ان الرئيس الاميركي نجح في استغلال زيارته الاولى الخارجية الى الرياض وجاراتها الخليجية ليقدم أول صورة "تشبيهية" عن الشرق الجديد بالخطوط الاميركية التي تبنتها إدارته بعد تطعيمها بما قالت به الاستراتيجية الجديدة التصالحية التي اعتمدها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع محيطه منذ التوصل الى وثيقة بكين مع الجمهورية الإسلامية الايرانية وعلى مستوى العالم العربي. وهي الصورة التي راودت ترامب في ولايته الاولى التي انتهت على غفلة من دون ان يتمكن من تحقيقها في نهايتها. بحيث انه امضى اربع سنوات خارج البيت الأبيض يراقب سياسات خصمه الديمقراطي الرئيس جو بايدن منتقدا كل خطوة اتخذها ، خوفا من ان تتغير الظروف التي يمكن ان تعيق تنفيذ ما أراده على الصعيد العالمي بطريقة تعطل أو تؤخر مشروعه للشرق الاوسط الجديد الذي بشرت به الادارات الاميركية السابقة منذ عقدين من الزمن. وانطلاقا من هذه المؤشرات، أضافت المصادر بالاستناد الى ما تناولته تقارير ديبلوماسية وصلت منذ أيام قليلة الى بيروت، ان مسلسل تأجيل زيارات المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى لبنان اكثر من مرة، منذ آخر زيارة قامت بها في 30 نيسان واول ايار الماضيين إلى وقت لاحق اقترب من ان يكون في آخر حلقاته. ذلك انه يقال ان عودتها الى بيروت باتت رهن أحداث وتطورات جديدة على الساحة اللبنانية ما زالت تنتظرها، يعني ان هناك مهلة محدودة امام المسؤولين اللبنانيين للانتهاء من بعض الخطوات التي تعهدوا بها لئلا تكون زيارتها "خالية الوفاض". وهو أمر يؤدي الى وجود مرحلة قد تطول او تقصر قياسا على قدرة المسؤولين اللبنانيين واركان الحكم بشكل خاص على تجاوز بعض العقبات التي اعاقت المساعي المبذولة لتسوية أو إغلاق بعض الملفات الحساسة، ولا سيما منها ما يتصل بمصير السلاح غير الشرعي الفلسطيني كما اللبناني والخطوات الاخرى المتعلقة بالإصلاحات المالية والاقتصادية والادارية، كمؤشر على قدرة العهد الجديد في خوض مغامرة التعافي والإنقاذ. وعليه، فإن تحديد أي موعد لاورتاغوس بعيدا من المواعيد الوهمية والملغومة التي تسربت عن خطأ او عن عمد، سيشكل مناسبة للكشف عما تحقق من خطوات ما زالت عالقة. ذلك ان أي موعد ان تم تحديده من المؤكد انها ستناقش جديدا قد تحقق. وما سيحضر على طاولة المفاوضات سيشكل محطة لإطلاق مرحلة جديدة يمكن ان تقود البلاد الى مرحلة من الانفراج او العكس فالخياران ما زالا مطروحين بقوة ولا تنفع المواقف الرمادية في انهاء الجدل حول ما يمكن ان يتحقق. وإلى تلك اللحظة التي يحددها الموعد الجديد لأورتاغوس، ينبغي التوقف عند كيفية إمرار الوقت الفاصل بين آخر زيارة لها والموعد المقبل ، فهي انصرفت الى جانب متابعتها للوضع في لبنان للقيام بمهام اخرى إضافية ألقيت على عاتقها عدا عن عنايتها بالملف اللبناني. هي بالاضافة الى مشاركتها في بعض النشاطات الاقليمية والدولية من موقعها كنائبة للمبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط في "منتدى قطر الاقتصادي" وعودتها الى واشنطن للمشاركة في اجتماعات مجموعة العمل من اجل لبنان وعشائها السنوي، ستشارك في الساعات المقبلة الى جانب الموفد الرئاسي الاميركي الخاص بالأزمة السورية توماس براك في زيارتهما الى تل ابيب مطلع الأسبوع المقبل للبحث في بعض الخطوات التي تتناول الجديد المحقق على الساحتين السورية واللبنانية. وان كانت سوريا قد سبقت لبنان الى الضوء منذ اللقاء الذي جمع رئيسها الانتقالي احمد الشرع بالرئيس ترامب وإصداره قرار فك العقوبات عنها سرقت الأضواء من الملف اللبناني، وقد تكون سبقته باستعداداتها لمواكبة الخريطة الجديدة للشرق الأوسط على خلفية قدرة الحكم الجديد على التعاطي مع مستجدات المنطقة ولا سيما منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول العام الماضي. ومن دون الدخول في الكثير من التفاصيل، فان المصادر الديبلوماسية تتريث في حكمها على الجديد المحتمل في لبنان، فالتحضيرات في الناقورة وعلى مستوى اللجنة العسكرية الخماسية تستعد لعقد اجتماع للجنة بكامل أعضائها حدد مبدئيا يوم الاربعاء المقبل، إن حضرت اورتاغوس إلى لبنان وسط مخاوف من عدم القدرة على اطلاق اي خطوة جديدة على مستوى انسحاب جيش الاحتلال من التلال المحتلة، إن لم تعلن اي خطوة جديدة تتصل بمصير سلاح المقاومة إلا في حال اكتفت الادارة الاميركية بما تحقق على مستوى السلاح الفلسطيني، بانتظار التثبت من انتهاء مهمة تفكيك مواقع "حزب الله" في جنوب الليطاني بعدما تحدث رئيس الحكومة نواف سلام في آخر مواقف له بأن لبنان أنجز 80 % من تفكيك وجمع هذه المواقع وهو امر اثار القلق لأنه قد يبرر العمليات العسكرية الاسرائيلية في الجنوب عندما تتحدث عن اغتيال قادة ميدانيين من الحزب يحاولون إحياء قدراتهم العسكرية فيها. والى تلك المرحلة، تختم المصادر الديبلوماسية لتقول، ستبقى السيناريوهات الغامضة سائدة على خلفية تقديم الرغبات والامنيات على الحقائق الصعبة ، ما لم تعلن خطوات عملية تحيي البحث في كيفية الانتقال من مرحلة تجميد العمليات العدائية الى محطة وقف اطلاق النار النهائي والشامل. وهو امر يؤكد ان ملف لبنان المجمد حاليا ينتظر اكتمال الخطوات الجارية بسرعة هائلة في المنطقة قبل اعادة البحث في القضايا اللبنانية التفصيلية. المركزية - طوني جبران انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

فرصة استثنائية.. هذا ما سيؤمنه استجرار الغاز من مصر إلى لبنان عبر سوريا
فرصة استثنائية.. هذا ما سيؤمنه استجرار الغاز من مصر إلى لبنان عبر سوريا

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

فرصة استثنائية.. هذا ما سيؤمنه استجرار الغاز من مصر إلى لبنان عبر سوريا

قبل نحو أسبوع أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض خلال جولته الخليجية رفع العقوبات عن سوريا بموجب 'قانون قيصر' والتي استمرت 14 عاماً، الأمر الذي يؤكد كثيرون انه سينعكس إيجابا على لبنان في ما خص مجالي الطاقة والنفط، إذ سيُسهل استجرار الطاقة عبر سوريا من خلال خط الربط مع الأردن، كما سيُسهل حصول لبنان على الغاز من مصر عبر سوريا ما سيُخفض تكلفة وسعر إمدادات الكهرباء. علما ان استيراد الغاز من مصر، يعتمد على 'الخط العربي' الذي يمر بسوريا والأردن وصولاً إلى شمال لبنان . ما هو مشروع الخط العربي؟ إنشاء مشروع 'الخط العربي' تدرّج على مراحل: المرحلة الأولى عام 2003 تمتد من العريش في مصر إلى العقبة في الأردن، بطول 265 كلم، وبدأ تشغيلها في تموز 2003. المرحلة الثانية عام 2006 تمتد من العقبة إلى رحاب في شمال الأردن، بطول 393 كلم، وبدأ تشغيلها في شباط 2006 . المرحلة الثالثة عام 2008 تمتد من الحدود الأردنية السورية إلى حمص في سوريا، بطول 320 كلم، وبدأ تشغيلها في تموز 2008. المرحلة الرابعة عام 2009 تمتد من حمص إلى طرابلس في لبنان، وبدأ تشغيلها في تشرين الثاني 2009. توّقف هذا المشروع في عام 2011 بسبب الظروف في المنطقة. وفي أيلول 2021، عقد اجتماع وزاري في العاصمة الأردنية عمّان ضم وزراء الطاقة من مصر والأردن وسوريا ولبنان، وتمّ الاتفاق على إعادة تشغيل الخط لتزويد لبنان بالغاز المصري عبر الأردن وسوريا. واتفقت مصر ولبنان في منتصف عام 2022، على تصدير الغاز المصري بكميات تصل إلى 650 مليون متر مكعب عبر سوريا إلى لبنان وذلك عبر خط الغاز العربي لتشغيل محطات الكهرباء، الا انه لم يتم تفعيل هذه الاتفاقية لعدم حصول بيروت على التمويلات اللازمة للتنفيذ، فضلاً عن العقوبات الأميركية التي كانت مفروضة على دمشق والتي منعت التوريد عبر الخط العربي. عودة استجرار الغاز إلى لبنان مع الحديث عن عودة استجرار الغاز إلى لبنان، يؤكد الخبير في قطاعي النفط والغاز فريد زينون عبر 'لبنان 24' ان 'لبنان سيستفيد من استجرار الغاز عبر سوريا وصولا إلى أراضيه خاصة من خلال تشغيل معامل الكهرباء الأمر الذي سيُخفف من الفاتورة الاستهلاكية على المواطن اللبناني إضافة إلى فاتورة الاستشفاء خاصة مع انتشار أمراض السرطان بمعدلات كبيرة بين اللبنانيين بسبب التلوث الناجم عن معامل الكهرباء'. وأشار إلى ان 'هذا الموضوع كان مطروحا في السابق ولكن توقف بسبب الحرب في سوريا إضافة إلى قانون قيصر والعقوبات التي كانت مفروضة على سوريا'. وقال زينون: 'اليوم وبعد رفع العقوبات الأميركية عن سوريا يجب إعادة فتح هذا الخط وحل الأمور العالقة التي تؤخر إطلاق هذا المشروع'. ولفت إلى ان 'وزارة الطاقة تُبدي جهوزيتها لإعادة استجرار الغاز من الأردن ولكن علينا ان نرى مدى صحة الأمر، فهناك خطوط غاز يمكن إعادة تأهيلها وتشغيلها للبدء بعملية الاستجرار، ولكن الأهم بالنسبة لنا تنفيذ هذا القرار لأن في كل مرة يتم الحديث عن إعادة تشغيل الخط العربي يتم توقيفه'. وتابع: 'وزير الطاقة السابق وليد فياض كان قد أشار إلى ان البنية التحتية لأنابيب الغاز تعمل بكامل طاقتها عند إبرام لبنان الاتفاقية مع مصر وسوريا عام 2022، واستثمر بما قيمته مليون دولار في إجراء الإصلاحات اللازمة وإكمالها، لجعل البنية التحتية جاهزة لاستقبال الغاز'. واعتبر زينون ان المُباشرة بهذا القرار هو سياسي، وتابع: 'نحن على ثقة برئيس الجمهورية جوزيف عون ومدى جديته في السعي لحلحلة مشاكل البلد، وهو رئيس شفاف ونظيف الكف وسيعمل لخدمة اللبنانيين'. وأشار إلى ان 'إعادة علاقات لبنان مع الخليج بعد انقطاع لسنوات وجولات الرئيس عون الخارجية يُساهمان بإعادة الثقة إلى لبنان وبتنفيذ كافة المشاريع العالقة والمؤجلة'. وشدد على أنه 'في حال إعادة استجرار الغاز إلى لبنان سيؤمن هذا الأمر أيضا فرص عمل للبنانيين ويحد من هجرة الشباب، ولكن ما من عصا سحرية فهذه الأمور تحتاج إلى وقت وعلى الدولة اللبنانية والحكومة العمل على حلحلة العراقيل'. ولا بد من الإشارة إلى ان استيراد الغاز إلى لبنان يوفّر في كلفة إنتاج الكهرباء إذ قد يصل الوفر إلى نسبة 50% من كلفة إنتاج الطاقة عبر الفيول، وذلك يعتمد على أسعار الغاز والفيول. إذا لبنان أمام فرصة استثنائية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الكهرباء، وذلك عبر أولا استجرار 250 ميغاواط من الكهرباء من الأردن، وثانيا استيراد الغاز المصري إلى معملي دير عمار والزهراني لإنتاج 900 ميغاواط، ما يمكن أن يؤدي إلى زيادة التغذية الكهربائية نحو 10 ساعات يومياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store