logo
محليات قطر : وزير الدولة للتعاون الدولي تشارك بجلسة نقاشية رفيعة المستوى في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية

محليات قطر : وزير الدولة للتعاون الدولي تشارك بجلسة نقاشية رفيعة المستوى في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية

نافذة على العالممنذ يوم واحد
محليات
148
06 أغسطس 2025 , 12:15م
أوازا - قنا
شاركت سعادة الدكتورة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزير الدولة للتعاون الدولي، اليوم، في جلسة النقاش المواضيعية الثانية رفيعة المستوى، ضمن أعمال مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية، الذي يعقد بمدينة أوازا في تركمانستان.
ويهدف المؤتمر إلى متابعة تنفيذ برنامج عمل أوازا (2024 - 2034)، الذي يشكّل خارطة طريق لتعزيز قدرة هذه الدول على الاندماج في الاقتصاد العالمي، من خلال تطوير البنية التحتية، وتسهيل التجارة، وتحفيز الاستثمار، وتعزيز القدرات المؤسسية والرقمية.
وتأتي هذه المشاركة في إطار حرص دولة قطر على دعم الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز التنمية المستدامة، والتأكيد على التزامها بدعم البلدان النامية غير الساحلية التي تواجه تحديات فريدة نتيجة موقعها الجغرافي، خاصة في مجالات النقل واللوجيستيات والتكامل الإقليمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الترويكا الأوروبية تطالب إيران بالعودة للمفاوضات النووية أو إعادة فرض العقوبات
الترويكا الأوروبية تطالب إيران بالعودة للمفاوضات النووية أو إعادة فرض العقوبات

مصرس

timeمنذ 24 دقائق

  • مصرس

الترويكا الأوروبية تطالب إيران بالعودة للمفاوضات النووية أو إعادة فرض العقوبات

أبلغت فرنسا وألمانيا وبريطانيا، الأمم المتحدة، باستعدادها لتفعيل آلية "سناب باك" (آلية الزناد) لإعادة فرض العقوبات على إيران، إذا لم تستأنف المفاوضات مع المجتمع الدولي حول برنامجها النووي، وفق ما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. وكتب وزراء خارجية الدول الثلاث، المعروفة ب"الترويكا الأوروبية"، وهي الدول الموقعة على الاتفاق النووي المبرم في عام 2015، رسالة إلى الأمم المتحدة، أمس، قائلين: "لقد أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران مستعدة للتوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية أغسطس 2025، أو أنها لا تغتنم فرصة التمديد، فإن مجموعة الدول الأوروبية الثلاث مستعدة لتفعيل آلية إعادة فرض العقوبات".وتم توجيه الرسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن الدولي، ووقعها وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي.وتأتي الرسالة الأوروبية الجديدة، بعد شهرين من ضربات أمريكية وإسرائيلية استهدفت مواقع نووية في إيران.وكانت طهران وواشنطن عقدتا 5 جولات من المحادثات بوساطة سلطنة عُمان، ولكن المحادثات تم تعليقها نتيجة حرب ال12 يوماً بين إيران وإسرائيل في يونيو الماضي.وواجهت المحادثات نقاط خلاف رئيسية، مثل مطالب أمريكية بوقف تخصيب اليورانيوم.وأبلغت الترويكا الأوروبية، إيران خلال محادثات في تركيا الشهر الماضي، أنها قد تمدد موعد أغسطس النهائي لتفعيل العقوبات إذا وافقت طهران على استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة، والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل سبتمبر المقبل.ووصف دبلوماسي غربي، في تصريحات للصحيفة البريطانية، المحادثات، بأنها كانت "صعبة".

ارتياح روسى لعقد قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا.. ومعلقون غربيون: المكان مروعة
ارتياح روسى لعقد قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا.. ومعلقون غربيون: المكان مروعة

مصرس

timeمنذ 41 دقائق

  • مصرس

ارتياح روسى لعقد قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا.. ومعلقون غربيون: المكان مروعة

قالت صحيفة واشنطن بوست إن مسئولين ومعلقين روس قد أبدوا ارتياحاً إزاء عقد قمة ترامب وبوتين فى ولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل، وهى المرة الأولى التي يتم فيها دعوة رئيس روسى إلى الولايات المتحدة خارج نطاق الأمم المتحدة منذ عام 2007. ويبدو أن هذه القمة ستكون بدون أن يقدم الكرملين أي تنازلات واضحة بشأن الحرب فى أوكرانيا. من ناحية أخرى، سارع المسئولون الأوروبيون والأوكرانيون للرد علة هذا التغير المفاجئ فى موقف الإدارة الأمريكية. فقبل أيام فقط من إعلان عن القمة، كان ترامب يعرب عن إحباطه من استمرار القصف الروسى للمدن الأوكرانية وعد بتشديد العقوبات على روسيا.وقال المبعوث الاقتصادى الخاص لروسيا كيريل ديمتريف، والذى يعد محاوراً رئيسياً بين الكرملين وإدارة ترامب، إن قرار عقد القمة فى ألاسكا له أهمية رمزية للشراكة الأمريكية الروسية.وكانت الولايات المتحدة قد اشترت ألاسكا من روسيا عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار. أي حوالى 2 سنت لكل فدان.وكتب دميتريف على منصة X يقول إن ألاسكا التى ولدت كروسية أمريكية، بجذور أرثوذكسية وحصون وتجارة الفراء، تشبه هذه الروابط وتجعل الولايات المتحدة دولة قطبية".بينما قال الملياردير الروسى كوستانتين مالوفيف، الذى فرضت إدارة أوباما عليه عقوبات بزعم تمويل انفصاليين مؤيدين لأوكرانيا، إن سكان ألاسكا يتذكرون باحترام ماضيهم الروسى وحاضرهم الأرثوذوكسى".وكتب المراسل الحربى الروسى ألسكندر كوتس، عبر قناته على التليجرام، إن اللقاء فى ألاسكا فرصة قوية لكى يصبح تاريخياً، هذا بالطبع لو لم يحاول الغرب وضع خطة أخرى.من ناحية أخرى، فقد أشار مايكل ماكفول، السفير الأمريكي لدرى روسيا فى عهد أوباما، عبر تغريدة على منصة X، إلى أن ترامب اختبار استضافة بوتين فى جزء من الإمبراطورية الروسية السابقة. وأضاف: أتساءل إذا كان (ترامب) يعرف أن القوميين الروس يزعمون أن خسارة ألاسكا، مثل أوكرانيا، كان اتفاقاً خاطئا تحتاج روسيا إلى تصحيحه".من جانبه، يقول سام جرين، أستاذ السياسات الروسية فى كينجز كوليدج لندن، إن اختيار المكان فى صالح روسيا. ووصف رمزية إجراء قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا بالمروعة، وقال إنها كما لو كانت مصممة لإظهار أن الحدود يمكن أن تتغير، وأن الأرض يمكن أن تباع وتشترى، ناهيك عن أن الخطاب الروسى الأساسى يظل يزعم أنه لابد من إعادة ألاسكا إلى روسيا.

ألاسكا محط أنظار العالم استعدادًا للقاء ترامب وبوتين الجمعة.. واشنطن بوست: ارتياح بموسكو لاختيار الولاية الأمريكية للقمة.. ومعلقون غربيون يهاجمون استضافة الرئيس الروسى فى جزء من إمبراطورية بلاده السابقة
ألاسكا محط أنظار العالم استعدادًا للقاء ترامب وبوتين الجمعة.. واشنطن بوست: ارتياح بموسكو لاختيار الولاية الأمريكية للقمة.. ومعلقون غربيون يهاجمون استضافة الرئيس الروسى فى جزء من إمبراطورية بلاده السابقة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ألاسكا محط أنظار العالم استعدادًا للقاء ترامب وبوتين الجمعة.. واشنطن بوست: ارتياح بموسكو لاختيار الولاية الأمريكية للقمة.. ومعلقون غربيون يهاجمون استضافة الرئيس الروسى فى جزء من إمبراطورية بلاده السابقة

بقدر ما حظى الإعلان عن قمة مرتقبة هذا الأسبوع بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسى فلاديمير بوتين باهتمام عالمى كبير، كان المكان المقرر لانعقاد هذه القمة محل اهتمام أكبر. فيوم الجمعة المقبل سيشهد حدثا تاريخيا عندما يصبح بوتين أول رئيس روسى يزور ولاية ألاسكا، التي كانت تابعة للإمبراطورية الروسية حتى القرن التاسع عشر، قبل أن تباع إلى الولايات المتحدة. وأثار هذا الاختيار ارتياحاً روسيا، بحسب ما قالت صحيفة واشنطن بوست، وقلقاً غربيا بشأن الدلالات الرمزية التي يحملها المكان فى ظل أحداث حرب أوكرانيا.وأشارت التقارير إلى أنه لم يسبق لأى زعيم روسى أن زار هذه ولاية ألاسكا الأمريكية من قبل. وخلال الحقبة السوفيتية، زار الولايات المتحدة الزعماء نيكيتا خروتشوف وأليكسي كوسيجين وليونيد بريجنيف. كما زارها ميخائيل جورباتشوف ثلاث مرات، وبوريس يلتسين خمس مرات.أما على منصب رئيس الوزراء، فقد زارها فيكتور تشيرنوميردين أربع مرات، وسيرجي ستيباشين مرة واحدة، وميخائيل كاسيانوف مرة واحدة.وكانت الولايات المتحدة اشترت ألاسكا من روسيا عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار. أي حوالى 2 سنت لكل فدان.قالت صحيفة واشنطن بوست إن مسئولين ومعلقين روس قد أبدوا ارتياحاً إزاء عقد قمة ترامب وبوتين فى ولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل، وهى المرة الأولى التي يتم فيها دعوة رئيس روسى إلى الولايات المتحدة خارج نطاق الأمم المتحدة منذ عام 2007. ويبدو أن هذه القمة ستكون بدون أن يقدم الكرملين أي تنازلات واضحة بشأن الحرب فى أوكرانيا.من ناحية أخرى، سارع المسئولون الأوروبيون والأوكرانيون للرد علة هذا التغير المفاجئ فى موقف الإدارة الأمريكية. فقبل أيام فقط من إعلان عن القمة، كان ترامب يعرب عن إحباطه من استمرار القصف الروسى للمدن الأوكرانية وعد بتشديد العقوبات على روسيا.وقال المبعوث الاقتصادى الخاص لروسيا كيريل ديمتريف، والذى يعد محاوراً رئيسياً بين الكرملين وإدارة ترامب، إن قرار عقد القمة فى ألاسكا له أهمية رمزية للشراكة الأمريكية الروسية.وكتب دميتريف على منصة X يقول إن ألاسكا التى ولدت كروسية أمريكية، بجذور أرثوذكسية وحصون وتجارة الفراء، تشبه هذه الروابط وتجعل الولايات المتحدة دولة قطبية".بينما قال الملياردير الروسى كوستانتين مالوفيف، الذى فرضت إدارة أوباما عليه عقوبات بزعم تمويل انفصاليين مؤيدين لأوكرانيا، إن سكان ألاسكا يتذكرون باحترام ماضيهم الروسى وحاضرهم الأرثوذوكسى".وكتب المراسل الحربى الروسى ألسكندر كوتس، عبر قناته على التليجرام، إن اللقاء فى ألاسكا فرصة قوية لكى يصبح تاريخياً، هذا بالطبع لو لم يحاول الغرب وضع خطة أخرى.من ناحية أخرى، يقول المحللون الغربيون إن ترامب ينبغي أن يتوخى الحذر. فقد أشار مايكل ماكفول، السفير الأمريكي لدرى روسيا فى عهد أوباما، عبر تغريدة على منصة X، إلى أن ترامب اختار استضافة بوتين فى جزء من الإمبراطورية الروسية السابقة. وأضاف: أتساءل إذا كان (ترامب) يعرف أن القوميين الروس يزعمون أن خسارة ألاسكا، مثل أوكرانيا، كان اتفاقاً خاطئا تحتاج روسيا إلى تصحيحه".من جانبه، يقول سام جرين، أستاذ السياسات الروسية فى كينجز كوليدج لندن، إن اختيار المكان يصب فى صالح روسيا. ووصف رمزية إجراء قمة ترامب وبوتين فى ألاسكا بالمروعة، وقال إنها كما لو كانت مصممة لإظهار أن الحدود يمكن أن تتغير، وأن الأرض يمكن أن تباع وتشترى، ناهيك عن أن الخطاب الروسى الأساسى يظل يزعم أنه لابد من إعادة ألاسكا إلى روسيا. فرصة لبوتين من ناحية أخرى، علقت صحيفة نيويورك تايمز على القمة المرتقبة، وقالت إن بوتين يراها ليس فقط فرصة لإنهاء الحرب الأوكرانية بشروطه، ولكن أيضا لتقسيم التحالف الأمني الغربى.ورات الصحيفة أن بوتين كان يواجه فى الشهر الماضى واقعاً قاسياً، حيث كان على حافة خسارة ترامب، الزعيم الغربى الوحيد المستعد لمساعدته لتحقيق هدفه، الذى قالت إنه يتمثل فى تمزيق النظام الأمني الأوروبى. فبعد أشهر من محاولة دفع بوتين لإنهاء الحرب، سئم ترامب من المكالمات الهاتفية والمحادثات غير المجدية وبدأ فى إصدار إنذارات. والأسوأ بالنسبة لبوتين، أن ترامب بدأ يعزز علاقته مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير بوتين برغم الخلاف الشهير بينهما فى البيت الأبيض فى وقت سابق هذا العام.ولم يتضح ما إذا ان ترامب مستعداً لتنفيذ تهديداته بشأن فرض رسوم جمركية عقابية على الدول التي تشترى النفط الروسى، أو التأثير الحقيقى لمثل هذه الخطوة على موسكو. إلا أن الموعد النهائي الذى وضعه ترامب لبوتين لإنهاء الحرب كان يقترب سريعا، لذا غير بوتين مساره قليلاً.ورغم الرفض السابق من جانب المسئولين الروس للتفاوض على الأراضى فى حرب روسيا وأوكرانيا، فإن بوتين ترك انطباعا لدى مبعوث ترامب خاص ستيف ويتكوف، الذى زار الكرملين الأسبوع الماضى، بأن روسيا مستعدة الآن للانخراط فى بعض الاتفاقات بشأن الأرض.وقال ترامب يوم الجمعة: سنستعيد بعض الأراضى، وسنحصل على بعض التبديلات، سيكون هناك بعض التبادل للأراضى لصالح كليهما.وقالت نيويورك تايمز إن بوتين تحدث بلغة يفهما ترامب، لغة العقارات، ليضمن شيئا كان يسعى إليه منذ ينانير، وهو الاجتماع بشكل فردى مع الرئيس الأمريكي ، دون حضور زيلينسكى، لعرض قضيته وإبرام اتفاق.ونقلت الصحيفة عن سام جرين، أستاذ السياسة الروسية فى كينجز كوليدج بلندن، قوله إن الأسبوع الماضى كان جيداً لبوتين، مضيفاً أنه "انتشل نفسه من موقف ضعف شديد، وحملة العملية برمتها على شيء يتوافق تقريبا مع ما كان يحتاج إليه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store