logo
رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة استماع في محاكمته بتهمة التمرد

رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة استماع في محاكمته بتهمة التمرد

البيانمنذ 20 ساعات

حضر الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سوك يول جلسة الاستماع الرابعة في محاكمته بتهمة التمرد اليوم الاثنين في أعقاب الجدل الدائر حول تأثيره على الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل.
ووصل يون إلى محكمة سول المركزية في شاحنة سوداء ودخل المبنى دون الإجابة على أسئلة الصحفيين، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.
ومن المقرر إجراء الانتخابات لاختيار خليفته بعد أسبوعين في الثالث من يونيو بعد أن تم عزله من منصبه بسبب إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر الماضي.
وفي حال إدانته بالتمرد، يمكن أن يحكم على يون بعقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

300 ألف درهم تعويضاً لضحية دهس عن الضرر الجسدي والنفسي
300 ألف درهم تعويضاً لضحية دهس عن الضرر الجسدي والنفسي

الإمارات اليوم

timeمنذ 39 دقائق

  • الإمارات اليوم

300 ألف درهم تعويضاً لضحية دهس عن الضرر الجسدي والنفسي

دانت محكمة الجزاء شخصاً من جنسية دولة عربية بارتكاب جريمة الاعتداء على سلامة جسم الغير، عبر دهس آخر من جنسية دولة عربية أخرى، وعاقبته بالغرامة، فيما لجأ المجني عليه إلى المحكمة المدنية، فحكمت له بـ300 ألف درهم جبراً للضرر الجسدي والنفسي الذي تعرض له. وتفصيلاً، أقام رجل من جنسية دولة عربية دعوى قضائية مدنية أمام محاكم دبي، طلب فيها إلزام المدعى عليه بأن يؤدي له مبلغ 300 ألف درهم تعويضاً عن الأضرار المادية الحالية والمستقبلية، وما فاته من كسب، والأضرار المعنوية التي نجمت عن التعدي عليه، مع فائدة قانونية 5% لحين الفصل في الدعوى. وطلب المدعي كذلك مخاطبة مستشفى راشد لاستخراج شهادة بشأن التكاليف التي سيتحملها عن العملية الجراحية المستقبلية التي سيحتاج إليها، بعد عام ونصف العام، لإزالة شرائح معدنية اضطر إلى تركيبها بسبب حادث الدهس والاعتداء، ولفت إلى أن الإدارة المالية قدرتها مبدئياً بمبلغ 45 ألف درهم، لكن رفضت تزويده بالشهادة لاحتمال زيادة التكاليف في الفترة اللاحقة، وتقدير ما يتبع العملية من ضرورة طبية كالدواء والأشعة والإقامة والمسكنات وفترة النقاهة، ومدة الإجازة التي ستمنح له من دون أجر. وقال في بيان دعواه إنه كان موجوداً على الرصيف حين دهسه المدعى عليه بسيارته، ثم نزل منها وجذبه من ملابسه، ولوى ذراعه، ما أدى إلى تفاقم إصابته، وتم تحرير بلاغ جنائي بالواقعة. وأفادت شاهدة عيان، كانت بصحبة المجني عليه، إنها حضرت الواقعة، وأيدت رواية الأخير، ووجهت النيابة العامة إلى المتهم ارتكاب جريمة الاعتداء على سلامة جسم الغير، وأحالته إلى محكمة الجزاء. وأضاف المدعي أن محكمة الجزاء أصدرت حكماً ابتدائياً بحق المتهم، ولم يطعن عليه فصار نهائياً، ومن ثم لجأ إلى القضاء المدني طلباً للتعويض، وقدم سنداً لدعواه صورة من الحكم الجزائي، وتقرير الطب الشرعي، وتعذرت التسوية الودية بين الطرفين. وبعد نظر الدعوى أوضحت المحكمة في حيثيات حكمها أنه بحسب قانون الإجراءات الجزائية، إذا رفعت الدعوى أمام المحكمة المدنية، وجب وقف الفصل فيها حتى يصدر حكم باتّ، وينتهي وقف الدعوى إذا أصدرت المحكمة الجزائية حكماً بالإدانة في غيبة المتهم، وذلك من يوم فوات موعد الطعن فيه من قبل النيابة العامة. وأفادت بأنه بحسب قانوني الإثبات، والإجراءات الجزائية وعلى ما جرى عليه القضاء في تمييز دبي، فإن التزام المحكمة المدنية الحكم الصادر في الدعوى الجزائية مقصور على ما فصل فيه الحكم الجزائي فصلاً ضرورياً في وقوع الفعل المكون للأساس المشترك بين الدعويين المدنية والجزائية، وفي الوصف القانوني ونسبته إلى فاعله، فإذا فصلت المحكمة الجزائية نهائياً في هذه المسائل تعين على المحكمة المدنية الالتزام، وامتنع إعادة بحثها، لم يترتب على ذلك من مخالفة الحجية التي حازها الحكم الجزائي السابق. وأوضحت أنه من المقرر، بحسب قضاء تمييز دبي، أن الضرر الأدبي هو كل ما يمس الكرامة أو الشعور أو الشرف، بما في ذلك الآلام النفسية، وتقدير هذا الضرر والتعويض الناتج عنه من اختصاص محكمة الموضوع طالما لم يوجب القانون اتباع معايير معينة للتقدير. وحول الدعوى الراهنة، ذكرت المحكمة أنها خلت مما يفيد إعلان المدعى عليه بالحكم الجزائي الابتدائي الصادر في غيبته، ما يفيد عدم صيرورة ذلك الحكم باتاً، وهو ما تنتفي به أي حجية للحكم، لكن في ظل أن المدة المقررة للطعن عليه قد انقضت، فمن ثم تكون مدة الوقف الوجوبي انتهت، وتمضي المحكمة المدنية في نظر الدعوى. وأشارت إلى أن الثابت لديها من شهادة المدعي بمحضر جمع الاستدلالات المؤيدة بإفادة شاهدة العيان، فإنه قد تعرض للدهس من قبل المدعى عليه، ثم تمادى الأخير إلى المساس بسلامة جسده، وليّ ذراعه، وإحداث إصابات مبينة بتقرير الطب الشرعي عبارة عن كسور بالعضد الأيمن، والفخذ اليمنى. ونظراً لما تقدم، ترى المحكمة أن المدعي أصابته أضرار مادية تمثلت في المساس بسلامة جسده، كما لحقته أضرار أدبية من أسى وحسرة، وتقدر المحكمة 300 ألف درهم تعويضاً جابراً لهذه الأضرار، والفوائد القانونية بواقع 5% من تاريخ صيرورة هذا الحكم نهائياً وحتى تمام السداد.

عالِم سياسة: لا خوف على العالم من امتلاك الصين التكنولوجيا الحديثة
عالِم سياسة: لا خوف على العالم من امتلاك الصين التكنولوجيا الحديثة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

عالِم سياسة: لا خوف على العالم من امتلاك الصين التكنولوجيا الحديثة

تناولت مجلة «هنغاريان كونسيرفيتف» محاور مهمة في السياسة الخارجية للصين مع عالِم السياسة الصيني ومدير معهد الدراسات الدولية بجامعة «تسينغهوا»، يان شيويتونغ، حيث شملت هذه المحاور المحادثات التجارية بين أميركا والصين، وخوف العالم من النهوض الصيني، وشعور دول الجوار من المناورات التي تجريها الصين في المنطقة. . هل تعتقد أن أميركا والصين ستتوصلان إلى اتفاق نهائي في ما يتعلق بالمحادثات التجارية الجارية بينهما؟ وما الذي تتوقعه من هذه المحادثات؟ وإذا لم تُفضِ هذه المحادثات إلى حلول عملية، فما توقعاتكم بشأن الرسوم الجمركية على المدى القصير؟ .. هذه مجرد خطوة أولى للحفاظ على قناة الحوار الرسمية، ولا يُمكن أن نتوقع أن يتوصل البلدان إلى أي اتفاق ملموس بمجرد محادثة أو نقاش، وإذا لم يتوصلا إلى اتفاق فأعتقد أن ذلك طبيعي وليس كارثة، إذ يُمكنهما عقد اجتماع آخر، وإذا لم يتوصلا إلى اتفاق في المرة المقبلة فيُمكنهما عقد جولة ثالثة أو رابعة، وطالما استمرا في هذا النوع من الحوار السياسي، فيُمكنهما إيجاد بعض الحلول في المستقبل. . الصين لها باع طويل جداً في الذكاء الاصطناعي والابتكار والتكنولوجيا، ومن يملك التكنولوجيا يحكم العالم، فإذا كانت الصين هي من تملك المعرفة وتحكم العالم، فسيكون عالمنا مختلفاً، وهو ما يخشاه الكثيرون، ألا تعتقد ذلك؟ .. أعتقد أن هذا خطأ مُطلق، وسواء في العصر الحديث أو في العصور القديمة، لطالما كان هناك دول لديها تكنولوجيا أكثر تقدماً من غيرها، وهذا ليس بجديد، إنها مجرد دول مختلفة، وعلى سبيل المثال خلال فترة ما بعد الحرب الباردة، تمتعت الولايات المتحدة بميزة تكنولوجية أكبر من غيرها، ولم يخشى الصينيون ذلك قط، ونعتقد أنه إذا كان لدى جهة ما تكنولوجيا أفضل منّا، فعلينا أن نتعلم منها، وأن نسعى للمنافسة واللحاق بها، لذا عندما يخشى البعض من عدم امتلاكهم التكنولوجيا المتقدمة نفسها التي تمتلكها الصين، فهذا يعني وجود مشكلة في عقليتهم، فهم لا يعرفون كيفية التعامل مع الوضع، ومن المستحيل جعل كل دولة تمتلك القدرة التكنولوجية نفسها، سيكون هناك دائماً من لديه تكنولوجيا أكثر تقدماً من غيره، هذا أمر طبيعي، لذا يجب أن نُكيّف عقليتنا مع هذه الحقائق، وليس هناك ما يخشاه العالم إذا امتلكت الصين التكنولوجيا الحديثة. . راقب سياسيون غربيون عن كثب استعادة بلادكم لسيادتها على هونغ كونغ، ودول آسيوية تشعر بالقلق من إجراء الصين مناورات عسكرية قرب المياه الإقليمية لدول أخرى، فما تعليقكم على ذلك؟ .. أعتقد أن هذا السؤال معقد بعض الشيء، وأن سؤالك يُمثل سوء فهم لدى الكثيرين للحقائق، هونغ كونغ مدينة صينية وليست دولة، وتايوان مقاطعة صينية وليست دولة، وتبحر السفن الحربية الصينية في بحر الصين الجنوبي، وهي مياه عامة، وليست تابعة لأي دولة، لذا أعتقد أن هناك سوء فهم. . لنتحدث عن خوف اليابان والفلبين وأستراليا من التهديد الصيني.. هل هو شعور حقيقي بالتهديد أم لا؟ .. أعتقد أن الحكومات الحالية لهذه الدول، اليابان والفلبين، تستخدم النزاعات الإقليمية كأداة لترسيخ حكمها الداخلي. لا علاقة للأمر بالنزاعات الإقليمية. على سبيل المثال شهدت الصين واليابان والفلبين هذا النوع من النزاعات البحرية لعقود. تربطنا علاقات وثيقة للغاية، ونتعاون في ما بيننا، وأحياناً لا نستطيع ذلك، وبرأيي الشخصي عندما ترغب حكومات هذه الدول في التعاون مع الصين، تدّعي ببساطة أن بإمكاننا تسوية هذه النزاعات حفاظاً على علاقاتنا الاقتصادية والسياسية والأمنية، لكن عندما تواجه مشكلات داخلية تستغل هذه القضايا لتبرير سياستها المتشددة ضد الصين، ولإظهار صمودها، ولجذب الناخبين للتصويت لها، لذا أعتقد أن هذه المشكلات ناجمة بالأساس عن سياساتها الداخلية لا عن علاقاتها الدولية. عن «هنغاريان كونسيرفيتف»

«زايد الإنسانية» تدشن 3 مشاريع مستدامة في جمهورية كازاخستان
«زايد الإنسانية» تدشن 3 مشاريع مستدامة في جمهورية كازاخستان

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«زايد الإنسانية» تدشن 3 مشاريع مستدامة في جمهورية كازاخستان

أبوظبي: «الخليج» بتوجيهات وإشراف من مؤسسة «إرث زايد الإنساني»، المنصّة الهادفة إلى تخليد إرث البذل والعطاء الذي رسّخه الأب المؤسّس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، أعلنت «مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية»، تدشين 3 مشاريع مستدامة تخص قطاعات تأهيل أصحاب الهمم والقطاع الرياضي والاجتماعي في جمهورية كازاخستان. وضع وفد من المؤسسة خلال زيارة ميدانية لمدينة أستانا في جمهورية كازاخستان، وبحضور إيريك سيريكولي، نائب عمدة مدينة أستانا، حجر الأساس لمشروع إنشاء مركز إعادة تأهيل الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، على مساحة 2.18 هكتار، حيث سينفّذ على مدى 24 شهراً. كما ستوقع المؤسسة مذكرة تفاهم مع ممثلي حكومة الجمهورية الكازاخية، تنفذ بموجبها المؤسسة مشروعين اجتماعيين ورياضيين. وتلامس المشاريع النوعية الثلاثة التي تنفذها المؤسسة الاحتياجات الإنسانية لشرائح متنوعة من المستفيدين. وأعرب الدكتور محمد عتيق الفلاحي، المدير العام للمؤسسة، عن سعادته بهذا التعاون وهذه المشاريع المستدامة، وقال: تواصل «مؤسسة زايد الإنسانية» أدوارها لخدمة الإنسان في القطاعات ذات الأولوية. وأعرب إيريك ميرحانوف سيريكولي، خلال وضع حجر الأساس لمركز إعادة تأهيل الأطفال، عن امتنانه للقيادة الرشيدة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store