logo
سلع في الخزائن والمستودعات الأمريكية .. منجم ذهب بلا رسوم

سلع في الخزائن والمستودعات الأمريكية .. منجم ذهب بلا رسوم

الاقتصادية٢١-٠٤-٢٠٢٥

في الوقت الذي تسعى فيه الشركات عالميا لتفادي الأضرار الناتجة عن حرب ترمب التجارية، تشير توقعات خبراء في الصناعة إلى أن محال بيع الملابس والأحذية والإكسسوارات المستعملة في الولايات المتحدة قد تكون من أبرز المستفيدين
.
معظم الملابس المبيعة في الأسواق الأمريكية تُصنع في الخارج. ومع فرض الولايات المتحدة رسوما جمركية جديدة على هذه البضائع، من المتوقع أن ترتفع أسعار الملابس 65%، وأسعار السلع الجلدية 87%، بحسب تقديرات مركز بدجت لاب في جامعة ييل
.
قد تدفع هذه الزيادات في الأسعار المتسوقين المهتمين بالتكلفة إلى مواقع إعادة البيع عبر الإنترنت ومتاجر السلع المستعملة، بحثا عن صفقات أو طريقة لتحويل خزائن ملابسهم إلى آلة نقود. تُباع السلع المستعملة بأسعار أقل من الجديدة، ولن تخضع للرسوم الجمركية إلا إذا كانت من خارج البلاد.
قالت كريستين كلاسي-زومو، محللة صناعة الملابس في شركة أبحاث السوق سيركانا: "أعتقد أن عملية إعادة البيع ستنمو في سوق تشهد تراجعا"، مضيفة أنه "في ظل هذا الوضع المضطرب، القنوات التي تقدم قيمة حقيقية للمستهلك هي التي ستواصل النجاح".
ورغم الآفاق الواعدة، يكتنف مستقبل الأزياء المستعملة الغموض ويثير تساؤلات مثل: هل ستستمر رسوم ترمب لفترة كافية بحيث تؤثر في المستهلكين وتغيير سلوكهم؟ هل سيرفع موردو الملابس المستعملة أسعارهم؟ إما لمواكبة اتجاه السوق ككل أو استجابة لطلب المتسوقين.
جمهور جديد تولده صدمة الأسعار
بدأت سوق الملابس المستعملة في جذب شرائح جديدة من المتسوقين. في حين يُعرف جيل الألفية وجيل زد بأنهما الشريحة الأساسية التي تشتري الملابس المستعملة، تُظهر بيانات شركة أبحاث السوق "سينسور تاور" أن قاعدة المشترين بدأت تتوسع.
كانت سوق الملابس المستعملة مزدهرة بالفعل قبل أن يُخيم شبح التعريفات الجمركية على صناعة الأزياء الأمريكية. توقعت شركة ماكينزي، بعد جائحة كوفيد-19، أن تحقق إيرادات قطاع الأزياء المستعملة على مستوى العالم نموا يفوق مبيعات الأزياء الجديدة بـ11 ضعفا بحلول هذا العام، مع توجه المستهلكين نحو خيارات توفر المال وتراعي الجوانب البيئية.
وأفادت "سينسور تاور" بأن عدد عمليات تنزيل تطبيقات إعادة البيع مثل إيباي وأوفير أب على الهاتف المحمول ارتفع 3% بين يناير ونهاية مارس، وهو أول ارتفاع ربع سنوي منذ 3 أعوام".
منجم معفى من الرسوم
في ظل تصاعد الرسوم الجمركية، تستعد منصات بيع الملابس المستعملة مثل "بوشمارك" للاستفادة من التحول في سلوك المستهلكين. يقول الرئيس التنفيذي للمنصة، مانيش تشاندرا، "إن تطوير أدوات البحث وتجربة المستخدم سيساعدان على اقتناص الفرص الناتجة عن اضطراب السوق"
.
من جهتها، قالت إميلي جيتنز، الرئيسة التنفيذية لشركة "أركايف
"
، التي تنشئ برامج لإعادة البيع عبر الإنترنت وفي المحال لعلامات تجارية مثل لولوليمون: "الاستفادة من جميع المخزون الموجود في الولايات المتحدة، سواء في خزائن الناس أو في المستودعات غير المُستخدمة، يُوفر مصدر إيرادات، بينما تُقيد العلامات التجارية الطلبات من المُصنّعين الأجانب أو تُعلقها". وترى جيتنز أن الغموض يخيّم على السوق، متوقعة أن تلحق الرسوم الجمركية ضررا كبيرا بعلامات السلع الاستهلاكية، ما يدفع عديدا من الشركات للتركيز على سوق إعادة البيع كخيار بديل
.
توقع محللو سوق الأسهم أن متاجر التجزئة التي تبيع بأسعار مخفضة مثل تي جيه ماكس ستتحمل الرسوم الجمركية بسهولة أكبر من سلاسل الملابس والمتاجر الكبرى الأخرى لأنها تبيع منتجات موجودة أصلا داخل الولايات المتحدة.
مع ذلك، قالت راشيل كيبي، مؤسِّسة ورئيسة تنفيذية لشركة "سيركولار سيرفيسز جروب"، التي تُقدِّم المشورة للعلامات التجارية وتجار التجزئة بشأن الحد من التأثير البيئي لصناعة الأزياء، "إنَّ بائعي الملابس المستعملة ليسوا بمنأى عن الاضطرابات الناجمة عن الرسوم الجمركية".
وأوضحت أن البائعين الأمريكيين الذين يستوردون ملابس مستعملة من دول الاتحاد الأوروبي قد يضطرون إلى دفع رسوم جمركية بنسبة 20%، في حال مضى ترمب في تنفيذ رسوم "متبادلة" وألغى الإعفاء الضريبي على الطرود التي تقل قيمتها عن 800 دولار
.
أخيرا، يبدو أن سوق الملابس المستعملة لم تعد مجرد خيار ثانوي، بل تحولت إلى ملاذ استهلاكي واستثماري على حد سواء. قد تكون عملية إعادة البيع بديلا عمليا ومستداما يواكب تحولات السوق، رغم التحديات المحتملة التي قد تواجه حتى هذا القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية منذ أبريل مع احتمال زيادة إنتاج أوبك+
النفط يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية منذ أبريل مع احتمال زيادة إنتاج أوبك+

سعورس

timeمنذ 7 ساعات

  • سعورس

النفط يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية منذ أبريل مع احتمال زيادة إنتاج أوبك+

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 31 سنتًا، أو 0.5%، إلى 64.13 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 04:12 بتوقيت غرينتش. انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنتًا، أو 0.5%، لتصل إلى 60.87 دولارًا أمريكيًا. خلال الأسبوع، انخفض خام برنت بنسبة 1.9%، وانخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.5%، بعد أسبوعين من المكاسب. ولامس كلا العقدين أدنى مستوياتهما في أكثر من أسبوع يوم الخميس بعد تقرير يفيد بأن أوبك+ تدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج في اجتماع يُعقد في الأول من يونيو. وذكر التقرير، نقلاً عن مندوبين، أن زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا لشهر يوليو كانت من بين الخيارات التي نوقشت، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد. وكتب محللو بنك آي ان جي، في مذكرة بحثية: "يتعرض سوق النفط لضغوط متجددة مع تزايد الجدل حول ما ستفعله أوبك+ بمستويات إنتاجها لشهر يوليو". ويتوقعون أن تُمضي أوبك+ قدمًا في زيادة المعروض لشهر يوليو، ويتوقعون حاليًا أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 59 دولارًا للبرميل في الربع الرابع. واتفقت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا ، على زيادة الإنتاج بنحو مليون برميل يوميًا في أبريل ومايو ويونيو. ومن المتوقع أن يكون اجتماع أوبك+ القادم لحظة محورية في سوق النفط، إذ قد يكون لقرار المجموعة بشأن مستويات الإنتاج آثار كبيرة على إمدادات النفط العالمية وأسعارها. وعوضت رياح العرض الإيجابية التوترات التي سادت في وقت سابق من هذا الأسبوع، والتي أثارها تقرير يفيد بأن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية ، والعقوبات الجديدة التي أعلنها الاتحاد الأوروبي وبريطانيا على تجارة النفط الروسية. كما أثرت الزيادة الكبيرة في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة على أسعار النفط. ومع استعداد التجار لتدفقات متزايدة من المعروض في الأشهر المقبلة من أوبك+، ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام في الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة إلى مستويات مماثلة لجائحة كوفيد-19، وفقًا لبيانات من شركة وساطة التخزين "ذا تانك تايجر". كانت أسعار النفط قد تعرضت بالفعل لضغوط بعد أن أفادت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بأن مخزونات النفط الخام الأمريكية ارتفعت بشكل غير متوقع بمقدار 1.3 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو، مما زاد من المخاوف بشأن فائض المعروض. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أفاد معهد البترول الأمريكي أيضًا بزيادة غير متوقعة قدرها 2.5 مليون برميل في مخزونات النفط الخام الأمريكية. تلوح في الأفق محادثات نووية أمريكية إيرانية وسط مخاوف من فائض المعروض. ويترقب المستثمرون بحذر مستجدات الجولة الخامسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة ، والمقرر عقدها اليوم الجمعة في روما ، مع استمرار عُمان في دورها كوسيط. تبقى أنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية نقطة خلاف محورية. فبينما تطالب الولايات المتحدة بوقف التخصيب بشكل كامل، تُصر إيران على حقها في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية. وإذا أحرزت المفاوضات تقدمًا أو أدت إلى تخفيف العقوبات الأمريكية ، فقد تزيد إيران صادراتها من النفط الخام، مما يعزز سيناريو فائض المعروض. وسيترقب السوق اليوم الجمعة أيضاً، بيانات أسبوعية لعدد منصات النفط والغاز الأمريكية الصادرة عن شركة بيكر هيوز، والتي تُستخدم كمؤشر على الإمدادات المستقبلية. وأعلنت الشركة في تقريرها الذي حظي بمتابعة واسعة الجمعة الماضية، عن انخفاض عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر على الإنتاج المستقبلي، بمقدار ست منصات ليصل إلى 578 منصة في الأسبوع المنتهي في 9 مايو. وأشارت إلى أن هذا الانخفاض يُقلص إجمالي عدد منصات الحفر بمقدار 25 منصة، أي بنسبة 4% عن مستواه في نفس الفترة من العام الماضي. وانخفض عدد منصات النفط بمقدار خمس منصات ليصل إلى 474 منصة في الأسبوع المنتهي في 16 مايو، وهو أدنى مستوى له منذ يناير، بينما استقر عدد منصات الغاز عند 101 منصة. وانخفض عدد منصات النفط والغاز بنحو 5% في عام 2024 و20% في عام 2023، حيث دفع انخفاض أسعار النفط والغاز الأمريكية خلال العامين الماضيين شركات الطاقة إلى التركيز بشكل أكبر على تعزيز عوائد المساهمين وسداد الديون بدلاً من زيادة الإنتاج. وعلى الرغم من أن المحللين توقعوا انخفاض أسعار النفط للعام الثالث على التوالي في عام 2025، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية هذا الأسبوع ارتفاع إنتاج النفط الخام من مستوى قياسي بلغ 13.2 مليون برميل يوميًا في عام 2024 إلى حوالي 13.4 مليون برميل يوميًا في عام 2025. مع ذلك، كانت هذه الزيادة في الإنتاج أقل من توقعات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في أبريل، وذلك بسبب انخفاض توقعات أسعار النفط، حيث تزيد الرسوم الجمركية الأمريكية من احتمالات ضعف النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط.

النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل

شبكة عيون

timeمنذ 8 ساعات

  • شبكة عيون

النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل

النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل ★ ★ ★ ★ ★ مباشر-انخفضت أسعار النفط اليوم الجمعة للجلسة الرابعة على التوالي وتتجه لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في ثلاثة أسابيع، متأثرة بضغوط جديدة بشأن الإمدادات ناجمة عن زيادة محتملة أخرى في إنتاج تحالف أوبك+ في يوليو تموز . وبحلول الساعة 0412 بتوقيت جرينتش، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 31 سنتا بما يعادل 0.5 بالمئة إلى 64.13 دولار للبرميل. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 60.87 دولار . وانخفض خام برنت 1.9 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وهبط خام غرب تكساس الوسيط2.5 بالمئة . ولامس العقدان أمس الخميس أدنى مستوى لهما في أكثر من أسبوع بعدما أفادت بلومبرج نيوز في تقرير بأن أوبك+ تدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو حزيران . ونقل التقرير عن مندوبين أن زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز من بين الخيارات المطروحة، إلا أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي . وكتب محللون من آي.إن.جي في مذكرة بحثية "تتعرض سوق النفط لضغوط جديدة مع تزايد الجدل حول قرار أوبك+ بشأن مستويات الإنتاج في يوليو ". ويتوقع المحللون أن تمضي أوبك+ قدما في زيادة الإنتاج 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز، وأن يبلغ متوسط ​​سعر خام برنت 59 دولارا للبرميل في الربع الأخير . ووافقت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء منهم روسيا، على زيادة الإنتاج بنحو مليون برميل يوميا في أبريل نيسان ومايو أيار ويونيو حزيران . وضغط ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع كذلك على أسعار النفط . ووفقا لبيانات من شركة ذا تانك تايجر، ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام في الولايات المتحدة في الأسابيع الماضية لمستويات مماثلة لما كان عليه الوضع خلال كوفيد-19، في وقت يستعد فيه المتعاملون لزيادة الإنتاج في الأشهر المقبلة من أوبك وحلفائها . وتترقب السوق اليوم بيانات عدد منصات التنقيب عن النفط والغاز الأمريكية التي ستصدرها شركة بيكر هيوز وتُستخدم مؤشرا على الإمدادات في المستقبل . كما تراقب السوق عن كثب المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية، والتي قد تحدد مستقبل إمدادات النفط الإيراني. وستعقد الجولة الخامسة من المحادثات في روما اليوم. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار روسيا اقتصاد

النفط يهبط وسط صعود الدولار واحتمالية زيادة إنتاج أوبك+
النفط يهبط وسط صعود الدولار واحتمالية زيادة إنتاج أوبك+

سعورس

timeمنذ 12 ساعات

  • سعورس

النفط يهبط وسط صعود الدولار واحتمالية زيادة إنتاج أوبك+

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 37 سنتا إلى 64.07 دولار للبرميل بحلول الساعة 0015 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 39 سنتا إلى 60.81 دولار. وانخفض خام برنت اثنين بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن، فيما هبط خام غرب تكساس 2.7 بالمئة. وصعد الدولار أمام سلة من العملات أمس الخميس بدعم من موافقة مجلس النواب على مشروع قانون طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض الضرائب والإنفاق. وعادة ما يتم تداول النفط بشكل عكسي مع الدولار لأن ارتفاع الدولار يزيد التكلفة على المشترين من خارج الولايات المتحدة. ودفع تقرير من بلومبرج نيوز أفاد بأن تحالف أوبك+ سيدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو حزيران أسعار النفط للانخفاض أيضا. ونقل التقرير عن مندوبين أن زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو تموز من بين الخيارات المطروحة، إلا أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي. وذكرت رويترز سابقا أن تحالف أوبك+ سيسرع وتيرة إنتاج النفط. وضغط ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع كذلك على أسعار النفط. ووفقا لبيانات من شركة ذا تانك تايجر، ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام في الولايات المتحدة في الأسابيع الماضية لمستويات مماثلة لما كان عليه الوضع خلال كوفيد-19، في وقت يستعد فيه المتعاملون لزيادة الإنتاج في الأشهر المقبلة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store