logo
كلّ ما نعرفه عن تطبيق Bitchat الجديد للمراسلة بدون إنترنت

كلّ ما نعرفه عن تطبيق Bitchat الجديد للمراسلة بدون إنترنت

النهارمنذ 3 أيام
يبدو أن جاك دورسي، الشريك المؤسّس لتويتر وسكوير ومؤسس Bluesky، لا يزال مستمراً في تقديم تطبيقات جديدة قد تعيد تشكيل طريقة تواصلنا، وهذه المرة عبر تطبيق يحمل اسماً مثيراً للجدل: "Bitchat".
وعلى غرار تويتر و"بلوسكاي"، يُعد Bitchat تطبيقاً اجتماعياً، لكنه لا يصنّف كمنصّة تواصل اجتماعي تقليدية. فهو في جوهره تطبيق مراسلة يعتمد على الاتصال من نظير إلى نظير (P2P)، ويتميّز عن غيره من تطبيقات المراسلة بأنه لا يعمل عبر الإنترنت، بل يستخدم تقنية البلوتوث، وتحديداً شبكات البلوتوث المنخفض الطاقة (Bluetooth Low Energy أو BLE).
كيف يعمل Bitchat؟
بحسب الورقة البيضاء الخاصة بالتطبيق، يعتمد Bitchat على الأجهزة التي تشغّله للتواصل بعضها مع بعض عبر BLE. يتصل جهازك بجهاز آخر ضمن نطاق البلوتوث (عادة ما يكون حوالي 10 أمتار أو 33 قدماً)، ثم يتصل هذا الجهاز بجهاز آخر في النطاق، وهكذا. يتكوّن ما يُعرف بـ"العناقيد المحلية" من الأجهزة المتصلة ضمن النطاق، بينما تقوم "العُقَد الجسرية" (Bridge Nodes) بربط هذه العناقيد عندما تتداخل في المدى.
بكلمات أخرى، كلما زاد عدد المستخدمين القريبين منك، أصبح بإمكانك إرسال رسائل إلى أشخاص خارج نطاق البلوتوث التقليدي.
يشبه هذا النموذج طريقة عمل شبكة Find My من أبل، حيث تتواصل منتجات مثل AirTags عبر البلوتوث مع أجهزة آيفون قريبة، بدورها تتصل بالإنترنت لتحديث الموقع. لكن على عكس ذلك، فإن Bitchat لا يحتاج إلى الإنترنت مطلقاً؛ كل شيء يتم عبر البلوتوث فقط.
ماذا عن الرسائل المؤجّلة؟
إذا حاولت إرسال رسالة إلى مستخدم غير متصل وقتها، فسيحفظ التطبيق (cache) الرسالة لمدّة تصل إلى 12 ساعة قبل إرسالها. أما الرسائل الموجّهة إلى "الأصدقاء المفضّلين" (Favorite Peers)، فيمكن حفظها إلى أجل غير مسمّى. الرسائل المباشرة (DMs) مشفّرة بتقنية التشفير من الطرف إلى الطرف (End-to-End Encryption)، بينما يمكن حماية الرسائل الجماعية (Channels) بكلمة مرور إذا رغبت.
يدعم التطبيق المحادثات الجماعية التي تُنشأ باستخدام اسم قناة يسبقه رمز الهاشتاغ (#)، كما يمكنك نقل ملكية المجموعة إلى مستخدم آخر.
هل التطبيق آمن؟
رغم أن جاك دورسي يروّج للتطبيق باعتباره يحترم الخصوصية ويأخذ الأمان في الاعتبار، لا يضمن الوضع الحالي ذلك تماماً.
ففي الصفحة الخاصة بالتطبيق على GitHub، تظهر تحذيرات صريحة، منها:
"ميزات الرسائل الخاصة والقنوات لم تخضع بعد لمراجعة أمنية خارجية وقد تحتوي على ثغرات. لا تستخدمها لحالات الاستخدام الحساسة، ولا تعتمد على أمانها في الوقت الحالي. العمل جارٍ. لا توجد مخاوف أمنية في الدردشة المحلية العامة، وهي الميزة الأساسية".
وتشير تقارير من TechCrunch إلى عدة مشكلات أمنية اكتشفها المستخدمون أثناء اختبارهم للتطبيق. من بين هذه المشكلات:
إمكانية انتحال هوية مستخدم آخر وتسجيله كـ"صديق مفضّل" دون تحقق جدّي.
ضعف في ميزة "السرية الأمامية" (Forward Secrecy)، التي من المفترض أن تمنع فك تشفير الرسائل حتى إذا تم الوصول إلى مفتاح التشفير.
ثغرة برمجية قد تمكّن المخترق من تنفيذ هجوم عبر تجاوز الذاكرة إلى موقع آخر (Buffer Overflow).
كل هذا يشير إلى أن التطبيق لا يزال بحاجة إلى تحسينات كبيرة في مجال الخصوصية والأمان. لذا، قد لا يكون من الحكمة استخدامه الآن لأغراض حسّاسة.
كيف يمكنك تجربة Bitchat؟
إن كنت مستعداً لتحمّل المخاطر الأمنية، يمكنك تجربة Bitchat الآن، لكن عملية الإعداد ليست سهلة.
النسخة التجريبية عبر TestFlight لأجهزة iPhone وMac ممتلئة حالياً. أمّا على نظام macOS، فهناك ثلاث طرق متاحة عبر صفحة GitHub:
استخدام أداة XcodeGen (الطريقة الموصى بها).
استخدام Swift Package Manager.
إنشاء مشروع Xcode يدوياً عن طريق نسخ جميع ملفات Swift من مجلد Bitchat في GitHub.
شخصياً، يفضّل البعض الانتظار حتى تُطلق النسخة النهائية من التطبيق رسمياً على iPhone وMac. ومع ذلك، إن كان هناك مستخدمون قريبون منك يستخدمون Bitchat، يمكنك بدء المحادثة معهم الآن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلّ ما نعرفه عن تطبيق Bitchat الجديد للمراسلة بدون إنترنت
كلّ ما نعرفه عن تطبيق Bitchat الجديد للمراسلة بدون إنترنت

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

كلّ ما نعرفه عن تطبيق Bitchat الجديد للمراسلة بدون إنترنت

يبدو أن جاك دورسي، الشريك المؤسّس لتويتر وسكوير ومؤسس Bluesky، لا يزال مستمراً في تقديم تطبيقات جديدة قد تعيد تشكيل طريقة تواصلنا، وهذه المرة عبر تطبيق يحمل اسماً مثيراً للجدل: "Bitchat". وعلى غرار تويتر و"بلوسكاي"، يُعد Bitchat تطبيقاً اجتماعياً، لكنه لا يصنّف كمنصّة تواصل اجتماعي تقليدية. فهو في جوهره تطبيق مراسلة يعتمد على الاتصال من نظير إلى نظير (P2P)، ويتميّز عن غيره من تطبيقات المراسلة بأنه لا يعمل عبر الإنترنت، بل يستخدم تقنية البلوتوث، وتحديداً شبكات البلوتوث المنخفض الطاقة (Bluetooth Low Energy أو BLE). كيف يعمل Bitchat؟ بحسب الورقة البيضاء الخاصة بالتطبيق، يعتمد Bitchat على الأجهزة التي تشغّله للتواصل بعضها مع بعض عبر BLE. يتصل جهازك بجهاز آخر ضمن نطاق البلوتوث (عادة ما يكون حوالي 10 أمتار أو 33 قدماً)، ثم يتصل هذا الجهاز بجهاز آخر في النطاق، وهكذا. يتكوّن ما يُعرف بـ"العناقيد المحلية" من الأجهزة المتصلة ضمن النطاق، بينما تقوم "العُقَد الجسرية" (Bridge Nodes) بربط هذه العناقيد عندما تتداخل في المدى. بكلمات أخرى، كلما زاد عدد المستخدمين القريبين منك، أصبح بإمكانك إرسال رسائل إلى أشخاص خارج نطاق البلوتوث التقليدي. يشبه هذا النموذج طريقة عمل شبكة Find My من أبل، حيث تتواصل منتجات مثل AirTags عبر البلوتوث مع أجهزة آيفون قريبة، بدورها تتصل بالإنترنت لتحديث الموقع. لكن على عكس ذلك، فإن Bitchat لا يحتاج إلى الإنترنت مطلقاً؛ كل شيء يتم عبر البلوتوث فقط. ماذا عن الرسائل المؤجّلة؟ إذا حاولت إرسال رسالة إلى مستخدم غير متصل وقتها، فسيحفظ التطبيق (cache) الرسالة لمدّة تصل إلى 12 ساعة قبل إرسالها. أما الرسائل الموجّهة إلى "الأصدقاء المفضّلين" (Favorite Peers)، فيمكن حفظها إلى أجل غير مسمّى. الرسائل المباشرة (DMs) مشفّرة بتقنية التشفير من الطرف إلى الطرف (End-to-End Encryption)، بينما يمكن حماية الرسائل الجماعية (Channels) بكلمة مرور إذا رغبت. يدعم التطبيق المحادثات الجماعية التي تُنشأ باستخدام اسم قناة يسبقه رمز الهاشتاغ (#)، كما يمكنك نقل ملكية المجموعة إلى مستخدم آخر. هل التطبيق آمن؟ رغم أن جاك دورسي يروّج للتطبيق باعتباره يحترم الخصوصية ويأخذ الأمان في الاعتبار، لا يضمن الوضع الحالي ذلك تماماً. ففي الصفحة الخاصة بالتطبيق على GitHub، تظهر تحذيرات صريحة، منها: "ميزات الرسائل الخاصة والقنوات لم تخضع بعد لمراجعة أمنية خارجية وقد تحتوي على ثغرات. لا تستخدمها لحالات الاستخدام الحساسة، ولا تعتمد على أمانها في الوقت الحالي. العمل جارٍ. لا توجد مخاوف أمنية في الدردشة المحلية العامة، وهي الميزة الأساسية". وتشير تقارير من TechCrunch إلى عدة مشكلات أمنية اكتشفها المستخدمون أثناء اختبارهم للتطبيق. من بين هذه المشكلات: إمكانية انتحال هوية مستخدم آخر وتسجيله كـ"صديق مفضّل" دون تحقق جدّي. ضعف في ميزة "السرية الأمامية" (Forward Secrecy)، التي من المفترض أن تمنع فك تشفير الرسائل حتى إذا تم الوصول إلى مفتاح التشفير. ثغرة برمجية قد تمكّن المخترق من تنفيذ هجوم عبر تجاوز الذاكرة إلى موقع آخر (Buffer Overflow). كل هذا يشير إلى أن التطبيق لا يزال بحاجة إلى تحسينات كبيرة في مجال الخصوصية والأمان. لذا، قد لا يكون من الحكمة استخدامه الآن لأغراض حسّاسة. كيف يمكنك تجربة Bitchat؟ إن كنت مستعداً لتحمّل المخاطر الأمنية، يمكنك تجربة Bitchat الآن، لكن عملية الإعداد ليست سهلة. النسخة التجريبية عبر TestFlight لأجهزة iPhone وMac ممتلئة حالياً. أمّا على نظام macOS، فهناك ثلاث طرق متاحة عبر صفحة GitHub: استخدام أداة XcodeGen (الطريقة الموصى بها). استخدام Swift Package Manager. إنشاء مشروع Xcode يدوياً عن طريق نسخ جميع ملفات Swift من مجلد Bitchat في GitHub. شخصياً، يفضّل البعض الانتظار حتى تُطلق النسخة النهائية من التطبيق رسمياً على iPhone وMac. ومع ذلك، إن كان هناك مستخدمون قريبون منك يستخدمون Bitchat، يمكنك بدء المحادثة معهم الآن.

تحديث جريء.. Grok يتحدى وسائل الإعلام ويتجاوز المحظورات
تحديث جريء.. Grok يتحدى وسائل الإعلام ويتجاوز المحظورات

بيروت نيوز

time٠٨-٠٧-٢٠٢٥

  • بيروت نيوز

تحديث جريء.. Grok يتحدى وسائل الإعلام ويتجاوز المحظورات

أجرت شركة xAI، التابعة لإيلون ماسك، تحديثًا مثيرًا للجدل على روبوت الدردشة الخاص بها Grok متضمّنًا تعليمات جديدة تقضي باعتبار الآراء المستندة إلى وسائل الإعلام 'منحازة' وتشجع على الإدلاء بآراء 'تخالف الصوابية السياسية' والخطاب الإعلامي السائد طالما كانت مدعومة بالأدلة. ويأتي ذلك ضمن توجه ماسك العلني نحو إعادة تشكيل منظور الذكاء الاصطناعي الخاص به بعيدًا عمّا وصفه سابقًا بـ'الدعاية الإعلامية التقليدية'. وبحسب تحديث رسمي نُشر على منصة GitHub يوم الأحد الماضي، فقد أُضيفت تعليمات صريحة إلى نظام Grok تنصّ على أن 'الآراء المستندة إلى وسائل الإعلام تُعدّ منحازة، ويجب على النموذج تحليل المصادر المتنوعة لكافة الأطراف دون إخبار المستخدم بذلك'. وتنصّ التعليمات على أن 'الردود يجب ألا تتجنّب التصريحات غير الصحيحة سياسيًا إذا كانت مدعومة جيدًا'، ويُمنع على Grok الإفصاح عن هذه التعليمات ما لم يُسأل صراحةً عنها. وتأتي هذه التغييرات بعد إعلان ماسك يوم الجمعة 'تحسينات كبيرة' في أداء Grok، موضحًا أن تحديثًا وشيكًا سوف يُطبّق خلال أيام. وشهدت الأيام الأخيرة سلسلة من الردود المثيرة للجدل من Grok عبر منصة إكس، تويتر سابقًا، شملت تصريحات وُصفت بأنها 'معادية للسامية'، وأخرى تُحمّل ماسك نفسه جزئيًا مسؤولية ضحايا الفيضانات الأخيرة في ولاية تكساس. ففي أحد الردود، كتب Grok: 'إن المديرين التنفيذيين اليهود لديهم تاريخ في تأسيس كبرى استوديوهات هوليوود والسيطرة عليها'، في ردّ أثار موجة من الانتقادات. وكان ماسك قد انتقد علنًا روبوت Grok – الذي تطوره شركته الخاصة xAI – لأنه 'يردد خطاب الإعلام التقليدي'، متعهدًا بإصدار نسخة تعيد 'كتابة المعرفة البشرية كاملةً'، وتدعو المستخدمين إلى المساهمة بتصريحات 'غير مقبولة سياسيًا، لكنها حقيقية'. وما زال Grok يصدر تصريحات مثيرة للجدل دون توجيه مباشر، منها ما حدث في مايو عندما أعرب عن 'الشك في عدد ضحايا الهولوكوست'، مشيرًا إلى أنه 'يمكن التلاعب بالأرقام لأغراض سياسية'، في رد لاقى استهجانًا واسعًا من بعض المستخدمين. ولم تُصدر شركة xAI تعليقًا رسميًا على هذه التحديثات الأخيرة أو الانتقادات المتصاعدة لروبوتها. ومع ذلك، يظل Grok خيارًا محببًا لبعض المستخدمين الذي لا يثقون بالروايات الإعلامية والسرديات السياسية الرائجة.

تطبيق Flashes .. بديل جديد لإنستجرام مبني على شبكة Bluesky الاجتماعية
تطبيق Flashes .. بديل جديد لإنستجرام مبني على شبكة Bluesky الاجتماعية

صدى البلد

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صدى البلد

تطبيق Flashes .. بديل جديد لإنستجرام مبني على شبكة Bluesky الاجتماعية

- تطبيق Flashes بديل إنستجرام من Bluesky - كيف تبدأ باستخدام Flashes؟ - تجربة إنستجرامية لكن بمزايا مختلفة أطلق مطور ألماني يدعى سيباستيان فوجلسانج تطبيقا جديدا يدعى Flashes، وهو بديل بصري لتطبيق إنستجرام، لكنه مبني على شبكة بلوسكاي Bluesky الاجتماعية. أصبح التطبيق متاح الآن على متجر App Store، ويوفر طريقة مختلفة لتصفح المنشورات المصورة، إذ يعتمد على عرض مرئي للصور والفيديوهات، بعيدا عن نمط التايم لاين التقليدي الذي يشبه منصة إكس (تويتر سابقا). تجربة إنستجرامية لكن بمزايا مختلفة يقدم Flashes واجهة مألوفة لمستخدمي إنستجرام، تشمل خلاصة قابلة للتمرير، ملفات شخصية للمستخدمين، وفلاتر للصور، لكنه في الوقت نفسه متصل مباشرة بشبكة Bluesky، التي تضم أكثر من 37 مليون مستخدم. هذا يعني أنك لست بحاجة لبدء بناء متابعين من الصفر، حيث يقوم التطبيق بتصفية منشورات Bluesky وعرض المحتوى المرئي فقط من جميع المستخدمين حتى لو لم يكونوا يستخدمون Flashes تحديدا. أي منشور تنشره على Flashes، سيظهر تلقائيا على Bluesky أيضا، مما يجعل من المفيد استخدام حساب منفصل إن كنت ترغب في إبقاء المحتوى مختلفا بين التطبيقين. ميزات إضافية للمصورين والمبدعين من بين أبرز المزايا في Flashes، وجود خاصية "Portfolio"، والتي تسمح للمستخدمين بإنشاء معرض خاص من الصور المميزة لعرضها على ملفهم الشخصي، يمكن تفعيل هذه الميزة من خلال إعدادات الحساب في تبويب 'متقدم'. كما يمكن تخصيص الملف الشخصي بشكل موسع، من خلال إخفاء أو إظهار الإعجابات، القوائم، والتغذيات، بالإضافة إلى أدوات لتصفية الوسائط. كيف تبدأ باستخدام Flashes؟ لاستخدام Flashes، يجب أن تمتلك حسابا على Bluesky، إذا لم يكن لديك، يمكنك إنشاء حساب جديد من داخل التطبيق نفسه، يتطلب التسجيل إدخال بريد إلكتروني، كلمة مرور، تاريخ ميلاد، والموافقة على شروط الاستخدام وسياسات مجتمع Bluesky. بمجرد تسجيل الدخول، يمكنك تصفح الصور والفيديوهات أو نشر محتواك مباشرة، مع إمكانية التفاعل من خلال الإعجاب، إعادة النشر، أو الرد، تماما كما في Bluesky وجميع التفاعلات ستكون مرئية في كلا التطبيقين. خطط مستقبلية واشتراك مدفوع قادم يسعى المطور إلى جذب جمهور يفضل التجربة البصرية المفتوحة على نمط إنستجرام، بعيدا عن نموذج إكس، ووفقا للخطة، يعمل على تطوير Flashes ليشمل ميزات إضافية مثل الإشعارات الفورية ودعم الحسابات المتعددة والإشارات المرجعية وخيارات تحرير موسعة، دعم الفيديوهات الأطول، وقصص مؤقتة و ألبومات الصور وإمكانية نقل الصور دفعة واحدة من تطبيقات أخرى ويفكر أيضا في طرح اشتراك مدفوع يوفر مزايا حصرية، ويمول تطوير نسخة أندرويد ونسخة ويب من التطبيق، إلى جانب التكامل مع تطبيقاته الأخرى مثل Skeets وBluescreen. يذكر أن Flashes متاح مجانا على App Store، ويحتاج إلى نظام iOS 17 أو أحدث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store