
ندوة تناقش الثقافة الشفهية وكتابة التاريخ المحلي
نظّمت جمعية الأدب المهنية عبر ممثليها في تبوك، ندوة أدبية بعنوان «كتاب وكُتب»، وذلك في مقر جمعية سكن بمحافظة أملج، بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي.
وتناولت الندوة أهمية التدوين وسيلة لحفظ الذاكرة الثقافية المحلية، مؤكدة ضرورة العناية بالرواية الشفهية وتوثيقها، لما تمثّله من ركيزة أساسية في فهم الهوية الثقافية وتحولات المجتمع المحلي.
وأكد المتحدثون خلال الندوة أن التاريخ الشفهي يُعد أحد مصادر التأريخ التي يجب استثمارها وتوثيقها، لا سيما في المناطق الغنية بالإرث الشعبي، مشيرين إلى أن تدوين هذا التاريخ يسهم في رصد التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها المجتمعات المحلية.
وتطرقوا إلى أهمية دعم المبادرات المعنية بكتابة التاريخ الثقافي المحلي، وضرورة تكامل الجهود بين الجهات الثقافية والباحثين المستقلين في هذا المجال، بما يعزز من حضور الموروث الثقافي في المشهد الأدبي والمعرفي الوطني.
وتأتي هذه الفعالية ضمن الجهود الثقافية التي تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، في تعزيز الهوية الوطنية، ودعم الحراك الثقافي والمعرفي، وتوثيق التنوع الثقافي في مختلف مناطق المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
أمير تبوك يرعى حفل جائزة سموه للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ 38
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، مساء اليوم ، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، حفل جائزة سموه للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ 38. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل بفندق جراند ملينيوم بتبوك، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبد العزيز بن سالم الغامدي وأعضاء لجنة الجائزة. وبدأ الحفل الخطابي بآيات من القرآن الكريم، ثم القيت كلمة المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي القاها نيابة عنهم الطالبة حنين عيد الحويطي عبّرت من خلالها عن سعادتها وزملاءها الطلاب والطالبات بنيل الجائزة، مؤكدة بأنها منحتهم دافعاً للعطاء، وشجعتهم على بذل المزيد من الجهود في سبيل نيل هذا الشرف اليوم. عقب ذلك ألقى رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة كلمة أعرب من خلالها عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على تشريفه ورعايته للجائزة، مؤكداً أن بناء مستقبل الإنسان يبدأ ببناء الإنسان، من حيث الاهتمام بالمتميزين، ورعاية المواهب وتنمية القدرات البشرية، مضيفاً أن جائزة سمّوه تمثل رسالة سامية تجسد معاني الرعاية والاعتناء لأبناء وبنات المنطقة، وصورة مشرقة لاهتمام سموه بالجوانب العلمية من تفوق وإبداع وابتكار. بعد ذلك كرّم سموه الفائزين والفائزات في الجائزة، حيث فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتورة غدير بنت حسن البلوي والدكتورة عواطف بنت محفوظ عبدالمجيد نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات البحثية والعلمية والابتكارية في مجالات تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير الحلول التقنية في معالجة المياه، وتعزيز السلامة البيئية والأمن الغذائي لتحسين الملوحة باستخدام مركبات كيميائية في الزراعة. وفي مجال الخدمة المجتمعية ( أفراد )، فاز كل من الدكتور منصور بن علي الغامدي، والأستاذ فهد بن عياضه العنزي، والدكتور محمد تنفير رازا نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية في جوانب برامج التعافي الإرشادية، وبرامج التنمية الأسرية والتوعوية للفتيات، والرعاية الصحية ، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية ( منشآت )، فازت جمعية طفلي الطبية بمنطقة تبوك. ثم كرم سموه الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم ( 27 ) فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد، في خدمة دينهم ثم مليكهم والوطن. وقال سمو أمير منطقة تبوك في تصريح صحفي بهذه المناسبة:"الفرحة كبيرة اليوم، خاصة ونحن نشاهد المتخرجين والمكرمين من أبناء هذا البرنامج الممتد منذ 38 عامًا، ممن أصبحوا اليوم أطباء ومهندسين وضباطًا وطيّارين، بل وحتى رجال أعمال ناجحين في مختلف مجالات الحياة، إنها لحظة فخر حقيقية، ونسأل الله لهم دوام التوفيق والاستمرار في هذا الطريق المشرف.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمير تبوك يرعى حفل جائزته للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ 38
تابعوا عكاظ على رعى أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء اليوم، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، حفل جائزة أمير تبوك للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ38. وكان في استقباله لدى وصوله مقر الحفل، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالعزيز بن سالم الغامدي وأعضاء لجنة الجائزة. وبدأ الحفل الخطابي بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقيت كلمة المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي، ألقتها نيابة عنهم الطالبة حنين عيد الحويطي، عبّرت من خلالها عن سعادتها وزملائها الطلاب والطالبات بنيل الجائزة، التي منحتهم دافعا للعطاء، وشجعتهم على بذل المزيد من الجهود في سبيل نيل هذا الشرف اليوم. عقب ذلك ألقى رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على رعايته للجائزة، مؤكداً أن بناء مستقبل الإنسان يبدأ ببناء الإنسان، من حيث الاهتمام بالمتميزين، ورعاية المواهب وتنمية القدرات البشرية، مبيناً أن الجائزة تمثل رسالة سامية تجسد معاني الرعاية والاعتناء لأبناء وبنات المنطقة، وصورة مشرقة لاهتمامه بالجوانب العلمية من تفوق وإبداع وابتكار. بعد ذلك كرّم أمير تبوك الفائزين والفائزات بالجائزة، إذ فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتورة غدير بنت حسن البلوي والدكتورة عواطف بنت محفوظ عبدالمجيد؛ نظير إسهاماتهما في العديد من المجالات البحثية والعلمية والابتكارية في مجالات تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير الحلول التقنية في معالجة المياه، وتعزيز السلامة البيئية والأمن الغذائي لتحسين الملوحة باستخدام مركبات كيميائية في الزراعة. أخبار ذات صلة وفي مجال الخدمة المجتمعية (أفراد)، فاز كل من الدكتور منصور بن علي الغامدي، وفهد بن عياضة العنزي، والدكتور محمد تنفير رازا؛ نظير إسهاماتهم في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية في جوانب برامج التعافي الإرشادية، وبرامج التنمية الأسرية والتوعوية للفتيات، والرعاية الصحية، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية (منشآت)، فازت جمعية طفلي الطبية بمنطقة تبوك. ثم كرم أمير تبوك الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم 27 فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد. وقال الأمير فهد بن سلطان في تصريح صحفي بهذه المناسبة: «الفرحة كبيرة اليوم، خاصة ونحن نشاهد المتخرجين والمكرَّمين من أبناء هذا البرنامج الممتد منذ 38 عاماً، ممن أصبحوا اليوم أطباء ومهندسين وضباطاً وطيّارين، بل حتى رجال أعمال ناجحين في مختلف مجالات الحياة، إنها لحظة فخر حقيقية»، سائلاً الله لهم دوام التوفيق والاستمرار في هذا الطريق المشرف. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
أمير تبوك يرعى حفل جائزة التفوق العلمي في عامها الـ38.. ويكرّم 27 فائزًا وفائزة
رعى الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، مساء اليوم، بحضور الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل، نائب أمير المنطقة، الحفل السنوي لجائزة الأمير للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ38، وذلك في فندق جراند ملينيوم بمدينة تبوك. وكان في استقباله لدى وصوله رئيس جامعة تبوك ورئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالعزيز بن سالم الغامدي، وأعضاء اللجنة. انطلق الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلتها كلمة المتفوقين والمتفوقات ألقتها نيابة عنهم الطالبة حنين عيد الحويطي، حيث عبّرت عن فخرها وزملائها بهذا التكريم الذي منحهم دافعًا كبيرًا لبذل المزيد من الجهد والتميز. وألقى الدكتور عبدالعزيز الغامدي كلمة أكد فيها أن الجائزة تُجسّد رسالة الأمير فهد بن سلطان في رعاية المتميزين وتنمية القدرات البشرية، مشيرًا إلى أن دعمه المستمر يعكس اهتمامًا كبيرًا ببناء الإنسان وتحفيز الإبداع العلمي والابتكاري في المنطقة. ثم تفضل الأمير فهد بن سلطان بتكريم الفائزين والفائزات في مختلف مسارات الجائزة. ففي مجال التميز بالإبداع والابتكار، فازت كل من الدكتورة غدير بنت حسن البلوي، والدكتورة عواطف بنت محفوظ عبدالمجيد، نظير إسهاماتهما في مجالات البيئة ومعالجة المياه والأمن الغذائي. وفي مجال الخدمة المجتمعية (أفراد)، كُرِّم الدكتور منصور بن علي الغامدي، والأستاذ فهد بن عياضة العنزي، والدكتور محمد تنفير رازا، لجهودهم في برامج التنمية الأسرية والرعاية الصحية والإرشاد المجتمعي. كما نالت جمعية طفلي الطبية بمنطقة تبوك جائزة التميز في فئة المنشآت. وفي ختام الحفل، كرّم الأمير فهد بن سلطان 27 فائزًا وفائزة في مجال التفوق العلمي، متمنيًا لهم دوام التوفيق والسداد في خدمة دينهم ووطنهم. وفي تصريح صحفي، عبّر أمير تبوك عن فخره واعتزازه بما تحقق خلال 38 عامًا من عمر الجائزة، مؤكدًا أن أبناء هذا البرنامج أصبحوا اليوم قيادات ناجحة في مختلف القطاعات، من الطب والهندسة إلى الطيران والأعمال، قائلاً: "إنها لحظة فخر حقيقية، ونسأل الله لهم التوفيق في هذا الطريق المشرف".