logo
"CFI" تواصل نموها القياسي في الربع الأول من 2025 بتداولات بلغت 1.279 تريليون دولار

"CFI" تواصل نموها القياسي في الربع الأول من 2025 بتداولات بلغت 1.279 تريليون دولار

معا الاخبارية٠٥-٠٥-٢٠٢٥

رام الله- معا- تواصل مجموعة CFI المالية، المزود العالمي الرائد للتداول عبر الإنترنت، ترسيخ مكانتها المرموقة مع انطلاقة قوية لعام 2025، حيث حققت أداءً استثنائيًا في الربع الأول، مدفوعًا بثقة عملائها، وريادتها في الابتكار، واستراتيجياتها التوسعية الطموحة. وإذ تبني على إرث النجاحات البارزة التي سطّرته خلال العام 2024، تمضي المجموعة قدمًا نحو إعادة تعريف معايير التميّز في عالم التداول الإلكتروني على المستوى العالمي.
الربع الأول من 2025: مستوى جديد من التميّز في عالم التداول
سجّلت مجموعة CFI المالية أداءً تاريخيًا في الربع الأول من العام 2025، مع تحقيق أعلى حجم تداول لها على الإطلاق بلغ 1.279 تريليون دولار أمريكي، بزيادة قدرها 13.5% مقارنةً بالربع الرابع من العام 2024، وقفزة استثنائية بنسبة 129% مقارنةً بالربع الأول من العام ذاته. ويعكس هذا النمو اللافت متانة البنية التحتية للشركة، وتركيزها الدائم على خدمة عملائها، والتزامها العميق بتمكين المتداولين والمستثمرين حول العالم.
نمو قاعدة العملاء يواصل تألّقه كأحد أبرز إنجازات الربع الأول:
نمو الحسابات الممولة بنسبة 5.5% مقارنةً بالربع الرابع من عام 2024، بنسبة ارتفاع مذهلة بلغت 75% مقارنةً بالربع الأول من العام ذاته، مما يعكس قوة الأداء السنوي.
زيادة الحسابات النشطة بنسبة 7.4% مقارنةً بالربع الرابع من عام 2024، بنسبة سنوية بلغت 92%، مدفوعةً بجهود الاستحواذ واستراتيجيات الاحتفاظ بالعملاء الفعّالة.
زيادة استثنائية في عدد عمليات الإيداع بنسبة 54% مقارنةً بالربع الرابع، بنسبة ملحوظة بلغت 148% مقارنةً بالربع الأول من عام 2024، مما يعبّر عن تنامي ثقة العملاء وتفاعلهم المستمر.
النمو الاستراتيجي للسوق وترسيخ الريادة
واصلت مجموعة CFI المالية تجسيد رؤيتها الطموحة في التوسع والابتكار والتميّز بالخدمة من خلال إنجازات بارزة خلال الربع الأول:
الافتتاح الرسمي لفرع CFI أذربيجان: محطة محورية في استراتيجية التوسع الإقليمي، حيث باتت المجموعة تقدّم خدمات تداول عالمية المستوى لواحدة من الأسواق النامية والحيوية.
إطلاق قسم CFI Prime: مبادرة نوعية مخصصة لخدمة المتداولين المؤسسيين والمحترفين، مع تقديم حلول تقنية متقدمة وخدمات متخصصة مصممة لتلبية احتياجات هذه الفئة.
التكريم بالجوائز التقديرية: فوز CFI بلقبين مرموقين، "أفضل وسيط عقود مقابل فروقات في الشرق الأوسط وأفريقيا" و"أفضل تطبيق تداول عبر الهاتف المحمول في الشرق الأوسط وأفريقيا" خلال معرض iFX Expo، ، بالإضافة إلى جائزة "أفضل وسيط في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" ضمن جوائز ADVFN العالمية، في تأكيد جديد على ريادتها في الابتكار التقني وجودة الخدمة.
الشراكات الاستراتيجية المؤثرة
شهد الربع الأول من عام 2025 أيضًا سلسلة من الشراكات المؤثرة التي عززت حضور العلامة التجارية وتفاعلها المجتمعي:
مهرجان يا هلا: بصفتها شريكًا استراتيجيًا لأبرز فعاليات التسوق في الكويت، استعرضت CFI ريادتها الإقليمية ودعمها للمبادرات المحلية.
ليالي السعديات: من خلال التعاون مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ساهمت CFI في رعاية المهرجان الترفيهي الأكبر في دولة الإمارات، والذي استضاف أسماء عالمية لامعة مثل جينيفر لوبيز، كريستينا أغيليرا، وعمر خيرت.
مهرجان كيان للعافية: ​​دعمًا للصحة والابتكار، وسّعت CFI حضورها في مجال أسلوب الحياة والرفاهية المالية والنفسية في أبوظبي.
الشريك الرسمي لاتحاد كرة السلة الكويتي: خطوة استراتيجية لتعزيز تواجد CFI في القطاع الرياضي، وتعميق التفاعل المجتمعي في الكويت ومنطقة الخليج.
التطلّع إلى المستقبل
في تعليقٍ له على إنجازات الربع الأول، قال هشام منصور، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة CFI:
"يمهّد الربع الأول من العام 2025 الطريق أمام عام تاريخي جديد لـ CFI. ويُعتبر تحقيق أرقام قياسية جديدة مرة أخرى انعكاس حقيقي لشغف فرقنا العالمية وثقة قاعدة عملائنا المتنامية. وبينما نواصل البناء على هذا الزخم، يبقى تركيزنا ثابتًا: تخطي حدود الابتكار، وتوسيع حضورنا العالمي، وتمكين المتداولين والمستثمرين من تجارب رفيعة المستوى."
ومع تقدّم CFI بثبات نحو العام 2025، تواصل المجموعة توسيع آفاق الابتكار، ورفع معايير تجربة العملاء، وتأسيس شراكات استراتيجية فاعلة، لتعيد تعريف التميّز في عالم التداول الإلكتروني.
حول مجموعة CFI: تأسست مجموعة CFI المالية في العام 1998 وهي اليوم الوسيط الرائد في التداول عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بخبرة تزيد عن 25 عامًا. وتعمل المجموعة من عدّة مدن رئيسية مثل لندن، أبوظبي، دبي، كيب تاون، باكو، بيروت، عمان، والقاهرة، وتوفر إمكانيات الوصول المتكاملة إلى الأسواق المحلية والعالمية. وتقدّم CFI خيارات تداول متنوعة تشمل الأسهم، العملات، السلع، وغيرها، كما تتيح للعملاء شروط تداول متفوّقة تشمل فروقات سعرية تبدأ من صفر نقطة، والتداول بدون عمولات، وتنفيذ سريع للغاية.
وتقدّم المجموعة حلولاً مبتكرة وسهلة الاستخدام للمتداولين من جميع المستويات. وتعزز CFI الوعي المالي من خلال المحتوى التعليمي المتعدد اللغات وتسعى لتحقيق التميّز من خلال شراكات مع رموز عالمية مثل نادي إيه سي ميلان، وفيبا وصل، وفريق MI Cape Town، بالإضافة إلى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي. ومن خلال تعيين السير لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات في الفورمولا 1، سفيرًا عالميًا لعلامتها التجارية، تعكس CFI التزامها المشترك نحو الابتكار والنجاح، دعمًا للمبادرات الثقافية والمجتمعية حول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير خبراء: السوق العربي ورقة ضغط قوية لمقاطعة منتجات الاحتلال وداعميه
تقرير خبراء: السوق العربي ورقة ضغط قوية لمقاطعة منتجات الاحتلال وداعميه

فلسطين أون لاين

timeمنذ 5 أيام

  • فلسطين أون لاين

تقرير خبراء: السوق العربي ورقة ضغط قوية لمقاطعة منتجات الاحتلال وداعميه

غزة/ رامي رمانة: مع تواصل حرب الإبادة على قطاع غزة، يؤكد خبراء في الاقتصاد أن المقاطعة الاقتصادية أداة ضغط فعّالة في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والدول التي تواصل دعمه، وأنها تُلحِق خسائر اقتصادية مباشرة، شريطة تنظيمها وتوسيع نطاقها على المستوى الشعبي والمؤسسي. وأكدوا أن الانتقال إلى خطوات اقتصادية حقيقية قد يدفع بعض الأطراف الداعمة للاحتلال إلى إعادة النظر في مواقفها، خاصة إذا مُسّت مصالح شركاتها الكبرى. يرى الخبير الاقتصادي د. وليد الجدي أن المقاطعة الاقتصادية لمنتجات الاحتلال الإسرائيلي والدول الداعمة له، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، بلغت ذروتها مع بداية العدوان، لكنها تراجعت مؤخرًا. وأكد الجدي لصحيفة "فلسطين" أهمية استعادة زخم المقاطعة عبر دعم المؤسسات والمنصات المعنية، وتوسيع حملات التوعية الشعبية. وشدد على أن توجيه المقاطعة نحو منتجات استراتيجية مثل التكنولوجيا والصناعات المتقدمة يُعد مفتاحًا حقيقيًا للتأثير، لكونه يستهدف مصالح الشركات الكبرى التي تضغط بدورها على حكوماتها. ورغم تصاعد العدوان، تشير بيانات رسمية إلى أن التبادل التجاري بين بعض الدول العربية التي أقامت علاقات تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي لم يتراجع، بل شهد ارتفاعًا ملحوظًا. فقد بلغ إجمالي التبادل التجاري بين الاحتلال الإسرائيلي ودول عربية مطبِّعة نحو 6.1 مليارات دولار منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 حتى فبراير/شباط 2025، بينها 4.57 مليارات دولار صادرات عربية إلى الاحتلال، و1.57 مليار دولار واردات منه. تتصدّر الإمارات هذه القائمة بـ4.3 مليارات دولار، تليها مصر بـ548.4 مليون دولار، ثم الأردن، المغرب، والبحرين. أما الواردات من الاحتلال فتضمنت مواد غذائية، ألماسًا، أسمدة، ومنتجات طبية، ما يثير تساؤلات حول فعالية المقاطعة، خصوصًا في ظل استمرار العلاقات الاقتصادية النشطة رغم الكارثة الإنسانية في غزة. من جانبه، أكد الخبير الاقتصادي د. هيثم دراغمة أن المقاطعة الشعبية لا تقل أهمية عن الضغط السياسي والدبلوماسي، بل تمثّل أداة اقتصادية مباشرة قادرة على إحداث خسائر ملموسة للاحتلال الإسرائيلي والدول التي تدعمه، خاصة على المدى القريب والمتوسط. وشدد دراغمة لـ"فلسطين" على ضرورة تنظيم المقاطعة بعيدًا عن ردود الأفعال العاطفية، مؤكدًا أنها "استراتيجية اقتصادية فعّالة ومجرّبة"، إذا ما نُفِّذت بشكل مؤسسي وشعبي مستمر. ونوّه إلى أن دولة الاحتلال والدول الداعمة لها لا تواجه المقاطعة بالسكون، بل تعتمد على جملة من الأساليب للتحايل عليها والالتفاف على تأثيرها. وأبرز هذه الأساليب، وفق دراغمة، يتمثل في إعادة تصدير المنتجات عبر دول وسيطة، وتغيير بلد المنشأ أو شكل التغليف، بما يجعل المنتج يبدو كأنه وارد من دولة غير مستهدفة بالمقاطعة، ما يضلل المستهلكين. وأشار إلى أن بعض الشركات متعددة الجنسيات تقوم بتسويق منتجات إسرائيلية أو أمريكية داعمة للاحتلال تحت علامات تجارية لا تُظهر ارتباطها السياسي، ما يصعّب مهمة التمييز بين المنتجات. ونوّه دراغمة إلى أن الاحتلال وأنصاره في الدول الغربية يقودون حملات دعائية منظمة تستهدف تشويه صورة المقاطعة واتهامها بمعاداة السامية ونشر الكراهية، وهو ما يؤثر في الرأي العام ويقوّض انتشار هذه الحملات. وأضاف أن دولة الاحتلال تستغل نفوذها السياسي لفرض تشريعات تحظر دعم المقاطعة، كما يحدث في عدد من الولايات الأمريكية، حيث سُنّت قوانين تجرّم دعم حملات مثل BDS. وتُظهر البيانات الرسمية أن حجم التبادل التجاري بين الدول العربية والولايات المتحدة بلغ نحو 141.7 مليار دولار في عام 2023، منها 80.4 مليار دولار صادرات أمريكية إلى المنطقة، مقابل 61.3 مليار دولار واردات من الدول العربية، مما يمثّل فائضًا تجاريًا لصالح الولايات المتحدة قدره 19.1 مليار دولار. وتتصدّر الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول العربية الأكثر استيرادًا من الولايات المتحدة، بحجم تبادل بلغ 34.4 مليار دولار، تليها السعودية بـ29.7 مليار دولار. المصدر / فلسطين أون لاين

"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي
"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي

معا الاخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • معا الاخبارية

"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي

"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي .رام الله - معا- أصدر مركز الاتصال الحكومي تقريرًا يبرز أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نَفذَّتها الحكومة، خلال الأسبوع الماضي (11/4/2025 – 17/4/2025). وأشار مركز الاتصال الحكومي في بيان صادر عنه، اليوم الأحد، إلى أنه في جلسة مجلس الوزراء الـ 60 التي عقدت في طولكرم، أكد رئيس الوزراء محمد مصطفى أولوية تأمين الإيواء المؤقت للعائلات النازحة، مشددا على عدم ترك أي شخص أو عائلة بلا مأوى. كما وجّه بضرورة رفع جودة الخدمات الصحية، دعم الاقتصاد، وتوفير فرص العمل لتعزيز صمود المواطنين، خصوصا النازحين من مخيمي نور شمس وطولكرم. وأشار مصطفى إلى أن عقد الحكومة لاجتماعها في طولكرم جاء لإيصال رسالة دعم من الرئيس لأهالي المحافظة، مع الالتزام بإزالة المُعاناة بالتعاون مع المحافظة والمؤسسات الوطنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين والشركاء. وأضاف، أن سلطة المياه تواصل جهودها لتأمين المياه للنازحين والمقيمين في قطاع غزة، إذ وزَّعَت أكثر من 6000 كوب عبر الصهاريج، ومدّت أنبوبا بطول 600 متر بالتعاون مع بلدية بني سهيلا لخدمة النازحين. كما نفّذَت جولة ميدانية مع اليونيسيف لاختيار آبار وخزانات لتركيب أنظمة طاقة شمسية لزيادة كفاءة الإمداد المائي. وجرى تزويد مصلحة مياه الساحل بنحو 90 ألف لتر لدعم تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي. كما بدأت السلطة أيضا تقييم محطات التحلية الخاصة لتعزيز تشغيلها وتوزيع إنتاجها، إلى جانب إزالة تعديات على خطوط المياه في جنين والخليل. وتابع مركز الاتصال الحكومي، أن وزارة الحكم المحلي استكملت بالتعاون مع الوكالة الكورية (KOICA) التحضيرات لإطلاق مشروع التنمية الإقليمية في سبسطية بقيمة 9 ملايين دولار، وأعلنت عن بدء استقبال طلبات مشاريع التعاون الفرنسي- الفلسطيني للفترة 2025–2027. كما ناقشت مع البنك الدولي خطط إعمار غزة، ودور الوزارة في دعم بلديات القطاع. وفي لقاء مع التعاون الدنماركي تم بحث تنفيذ مشاريع في المناطق المسماة "ج" رغم تحديات الاحتلال. وأنجزت الوزارة أعمال التسوية المالية في 64 هيئة محلية والجدولة في 54 هيئة أخرى، ونفَّذَت برنامجا تدريبيا لرؤساء وأعضاء الهيئات المحلية لتعزيز القيادة والإدارة، بالتعاون مع المدرسة الوطنية للإدارة. ميدانيا، أتمت الوزارة تنفيذ مشاريع تعبيد وتأهيل شوارع في عدة بلدات، منها عقربا وطوباس وجنين، والتي بدأت فيها أعمال إعادة تأهيل إثر دمار خلفه الاحتلال. كما واصلت وزارة الخارجية والمغتربين جهودها الدبلوماسية، ولأول مرة، أحيا البرلمان البريطاني الذكرى الـ77 للنكبة داخل مقره في لندن. كما عقدت وزيرة الخارجية لقاءات مع سفراء فلسطين لتنسيق الدعوة لوقف الإبادة ودعم مخرجات القمة العربية. وفي لقاء مع مسؤول فرنسي، دعت للاعتراف بدولة فلسطين، وأثنت على دعم فرنسا للأونروا والمساعدات لغزة، معربة عن أملها أن يتوج المؤتمر الدولي في نيويورك باعتراف أوسع بالدولة الفلسطينية. كما دعت الوزيرة سنغافورة للاعتراف بدولة فلسطين. وسلَّمت سلطة الأراضي عمارة من أملاك الدولة في نابلس لوزارة الشؤون الاجتماعية لاستخدامها سكنا لعائلات من غزة تتلقى العلاج. ونظمت وزارة التربية والتعليم العالي والائتلاف التربوي نما منتدى "تعلم وتعليم الكبار"، كما وُقعت الوزارة اتفاقية تأمين لموظفي صندوق التكافل، إضافة لتخريج مشرفين ومربيات، وتكريم معلمين متميزين. ولفت مركز الاتصال الحكومي إلى أن وزارة الأشغال العامة أنجزت مشروع تأهيل طريق واد سعير في الخليل بطول 4.1 كم وعرض 14 مترًا، بتمويل من المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، وإدارة البنك الإسلامي للتنمية، بتكلفة 1.75 مليون دولار، ويُعَد الطَريق محورا حيويا يربط شمال الضفة بجنوبها. كما نفذت الوزارة أعمال سفلتة على طريق طوباس– تياسير ضمن مشروع مواجهة الحالات الطارئة، وأعمال صيانة بالإسفلت البارد في شارع القدس– الخليل وشارع السوق المركزي ببيت لحم بالتعاون مع البلدية، وتتواصل أعمال تسوية الطرق الرابطة في مدينة قلقيلية. كما اختتمت سلطة جودة البيئة برنامجا تدريبيا حول إدماج قضايا البيئة والمناخ في السياسات الوطنية. كما تابعت 14 شكوى، ونفذت 47 جولة تفتيش، ومنحت 4 موافقات بيئية، وأغلقت مكبين عشوائيين، وأعادت شاحنة نفايات إسرائيلية، ونظمت فعاليات توعوية بيئية. وشكلت وزارة السياحة والآثار لجانا لجرد المباني التاريخية ضمن مشروع حصر التراث الثقافي، وتنسق مع المتاحف استعدادا لانضمام فلسطين لمنظمة "الأيكوم" العالمية. وأشارت إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية نفذت سلسلة تدخلات ميدانية في جميع المحافظات، استهدفت الفئات الفقيرة والنازحة والمتضررة، وأهم هذه التدخلات: سلفيت: كسوة عيد لـ32 أسرة (400 شيقل/أسرة)، وتأمينات صحية. جنين: توزيع 897 طردًا غذائيًا و180 فرشة ومخدة. قلقيلية: ترشيح 232 أسرة للأضاحي. طولكرم: مساعدات نقدية لـ730 أسرة بقيمة 730 ألف شيقل، استعدادات لتوزيع أضاحي على 1200 أسرة. طوباس: مساعدات غذائية وصحية بقيمة 27,000 شيقل، دعم نفسي لـ60 مستفيدًا. رام الله: مساعدات نقدية وعينية، حليب وأدوية أطفال، بقيمة إجمالية تقارب 3500 شيقل. أريحا: مساعدات صحية وعينية لكبار السن وتجهيز يوم طبي لـ130 حالة.

فتوى شرعية تُجيز تسعير السلع في ظل الأزمات وتدعو لحماية المواطنين من الاستغلال
فتوى شرعية تُجيز تسعير السلع في ظل الأزمات وتدعو لحماية المواطنين من الاستغلال

فلسطين أون لاين

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • فلسطين أون لاين

فتوى شرعية تُجيز تسعير السلع في ظل الأزمات وتدعو لحماية المواطنين من الاستغلال

أصدر الشيخ إحسان عاشور فتوى شرعية بشأن تسعير السلع في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشها الشعب الفلسطيني جراء الحرب، مؤكدًا على جواز بل ووجوب ضبط الأسعار في مثل هذه الأزمات لحماية المواطنين من الاستغلال والجشع. وأوضحت الفتوى أن التسعير في الأحوال العادية ممنوع شرعًا، إلا أنه يصبح جائزًا بل واجبًا في حالات الطوارئ والمجاعات والأزمات، مثل الظروف الراهنة التي تمر بها فلسطين. كما شددت على ضرورة قيام الجهات المختصة بمراقبة الأسعار ومنع الاحتكار، خاصةً مع محاولات بعض التجار استغلال حاجة الناس ورفع الأسعار بشكل غير عادل. وتضمنت الفتوى عدة نقاط أساسية، منها: - إلزام التجار بإخراج البضائع المخزنة وبيعها بأسعار عادلة، وعدم جواز احتكارها أو بيعها بأسعار مبالغ فيها. - ضرورة تحديد أسعار المنتجات المحلية، مثل الخضروات، بما يحقق التوازن بين مصلحة المواطن وحقوق المزارعين، مع مراقبة أسعار مدخلات الزراعة. - اعتبار العمل الرقابي في ضبط الأسعار بمثابة "مرابطة في سبيل الله"، وأن العاملين في هذا المجال مأجورون، ومن يُستشهد منهم فهو في عداد الشهداء. - دعوة التجار والمزارعين إلى تقوى الله والرحمة بالمواطنين، مؤكدةً أن ذلك واجب ديني ووطني. وجاءت الفتوى في إطار الجهود المبذولة لحماية المواطنين من الاستغلال وضمان استقرار السوق في هذه الظروف الصعبة. المصدر / الجبهة الداخلية الفلسطينيّة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store