logo
أخبار التكنولوجيا : Apple News+ تضيف لعبة جديدة تستخدم الرموز التعبيرية لحل الألغاز

أخبار التكنولوجيا : Apple News+ تضيف لعبة جديدة تستخدم الرموز التعبيرية لحل الألغاز

الجمعة 18 يوليو 2025 05:30 صباحاً
نافذة على العالم - تُقدّم Apple سببًا جديدًا لترقية خدمة الأخبار المُشتركة Apple News+ إلى المزيد من الألعاب، وأعلنت الشركة عن إضافة لعبة Emoji Game، وهي لعبة أصلية إلى ألعابها الأخرى، بما في ذلك لعبة الكلمات المتقاطعة، وCrossword Mini، وSudoku، ولعبة الكلمات Quartiles ، في كلٍّ من الولايات المتحدة وكندا باللغة الإنجليزية.
وأثبتت عملية ربط الألعاب بخدمات أخرى نجاحها في جذب المستخدمين والحفاظ على تفاعلهم، كما كشفت صحيفة نيويورك تايمز، وترفض آبل مشاركة أعداد من مستخدميها في قسم الألعاب، لكنها تقول إن الكثيرين يشتركون في خدمة News+ لمجرد حل الألغاز.
وصدرت لعبة الإيموجي الجديدة تزامنًا مع اليوم العالمي للإيموجي، وهي لعبة تجمع بين المنطق والكلمات، مستوحاة من كيفية استخدامنا للإيموجي للتواصل، وفي هذه اللعبة اليومية، يحاول اللاعبون حل عبارات باستخدام الإيموجي، بهدف إكمال اللغز بأقل عدد ممكن من الحركات.
وعلى سبيل المثال إذا ظهرت كلمة "appear" في اللغز، فقد ترى الحرفين "ap" متبوعًا بأربع مساحات فارغة، وبعد ذلك، اسحب رمز الكمثرى التعبيري إلى الفراغات لإكمال الكلمة.
وبالطبع، ستكون عبارات لعبة الرموز التعبيرية أصعب قليلًا في التخمين، بالإضافة إلى ذلك، غالبًا ما تجد الرمز التعبيري المطلوب لحل اللغز في مجموعات الرموز التعبيرية أو تلك التي تتطلب بعض التفكير المجرد للوصول إلى الإجابة، ويمكن أيضًا استخدام كلمة الرمز التعبيري لملء المساحات الفارغة التي تحتوي على أحرف أخرى بينها.
وهناك عبارات متعددة يجب حلها يوميًا لإكمال اللغز، يُعدّ إكمال اللعبة في ست خطوات نتيجة مثالية، وتساعدك لوحات المتصدرين على تتبع سلسلة انتصاراتك ومقارنة نتائجك مع أصدقائك والمستخدمين الآخرين ، وفي نظام iOS 26 القادم، ستتمكن من تحدي أصدقائك للعب معك باستخدام تطبيق الألعاب الجديد.
لجعل اللعبة أكثر ملاءمةً لآبل، تستفيد اللعبة أيضًا من جينموجي (Genmoji) الذي طُرح مؤخرًا، وهو رموز تعبيرية مخصصة مُصممة باستخدام ذكاء آبل الاصطناعي (Apple Intelligence) ، وهذا يزيد من عدد الرموز التعبيرية المتاحة إلى ما يزيد عن 2000 رمز تعبيري فقط، وهي الرموز التي تأتي مع لوحة مفاتيح الرموز التعبيرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : كيف أثّر فن وفكر زياد الرحباني في أجيال متعاقبة؟
أخبار العالم : كيف أثّر فن وفكر زياد الرحباني في أجيال متعاقبة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 11 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كيف أثّر فن وفكر زياد الرحباني في أجيال متعاقبة؟

الاثنين 28 يوليو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images Article Information Author, محمد همدر Role, بي بي سي عربي - بيروت قبل 22 دقيقة احتشد محبو زياد الرحباني صباح اليوم، أمام المستشفى الذي فارق فيه الحياة أول من أمس، لإلقاء نظرة أخيرة على نعشه، قبل التوجه لتشييعه في مسقط رأسه. الدعوات إلى التجمع أتت بمبادرة من أصدقائه، دون الإعلان عن أي تشييع شعبي منظّم أو حداد رسمي من قبل الحكومة. وسادت على وسائل التواصل الاجتماعي مطالبات بإعلان يوم التشييع يوم حداد رسمي، بقيت من دون استجابة. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، زياد الرحباني الطفل عازفاً على البيانو في منزل والديه زياد في ذاكرة الأجيال استطاع زياد الرحباني أن يحفر أعماله الموسيقية والمسرحية والإذاعية، في ذاكرة أكثر من جيل. هناك أجيال عرفته وحفظت مسرحياته بدون مشاهدتها، وحافظ على مكانته الفنية لدى الناس، من أولى أعماله حتى آخرها، وردّدت جمل زياد وعباراته كأنها أمثالاً شعبية. مكانة زياد لدى محبيه، والإجماع على حبّ أعماله الفنية، صنعهما زياد بعيداً عن انتمائه إلى عائلة الرحابنة، وتحديداً منزل السيدة فيروز وزوجها الموسيقار عاصي الرحباني. فرغم الجدل والانقسام القائم حول أفكاره ومواقفه السياسية وآرائه الحادّة والصريحة للغاية، تمكن الرحباني عبر فنّه من خلق هذا الإجماع، ومن أن يحافظ على هذه المكانة من جيل إلى جيل. الموسيقي الشامل والعالمي وُصف زياد بالثائر على إرث الأخوين الرحباني الموسيقي (عاصي ومنصور)، لكنه لم ينكر يوماً فضل هذا المنزل على موهبته، قال إنه في الموسيقى، ورث عن عاصي كلّ شيء. فيمكن العثور على صوت وأسلوب الرحابنة في ألحانه الأولى مثل "سألوني الناس" و"قديش كان في ناس". في مرحلة لاحقة، يمكن القول إنّ زياد خرج من عباءة الرحابنة بشكل كامل، فكان التجديد جلياً في الألحان والكلمات والمسرحيات. ورغم الانتقادات التي وُجهت له مع بداية تلحينه وكتابته لوالدته فيروز، بعد وفاة والده عاصي، إلا أنّ لزياد فضل في اختزال المسافة بين فيروز والأجيال الجديدة. لحّن زياد الكثير من الأنماط الموسيقية المختلفة، من الطرب الشعبي اللبناني والمصري إلى الموسيقى الكلاسيكية والفانك والجّاز، الذي ترك فيه بصمته الخاصة جداً، منذ بداية الثمانينيات. كما لحّن أناشيد دينية وأناشيد سياسية وثورية، وكتب كلماتها. كان واقعياً إلى أبعد تقدير، حتى في أغانيه الرومانسية. هذه الواقعية في اختياره لكلمات أغانيه ونصوصه هي ما ميّزه عن الرحابنة الآخرون. تحوّلت أغنية "بحبك بلا ولا شي" إلى نوع من دعوة إلى علاقة حب طبيعية لا اصطناع فيها، ولا تبرّج ولا حتى ملابس: "ولا فيه بهالحب مصاري، ولا ممكن فيه ليرات، ولا ممكن فيه أراضي، ولا فيه مجوهرات". وفي ألبوم "مونودوز"، عاتبت إمرأة زياد حبيبها على رسالة حب فيها الكثير من المبالغات، فقالت "ما منيحة الرسالة ولا الحب الخيالي". وثار زياد حتى على الأغنية الوطنية التي تميّز بها الرحابنة، وعلى الفولكلور التي تجدّد مع عائلته. كتبت عنه نيويورك تايمز عام 1988، مقالاً تناول موسيقاه في الجاز تحت مسمى "الجاز الشرقي". هذه التسمية سقطت لاحقاً، وأصبح كل ما يؤلفه أو يعيد توزيعه، مصنّف تحت اسم "موسيقى زياد الرحباني". موسيقى زياد ليست مجرد لقاء بين آلات غربية وشرقية. ويصعب تصنيفه في لون محدد عند سماع مقطوعات مثل "أبو علي"، "ميس الريم"، "بالنسبة لبكرا شو"، "هدوء نسبي" والتي لا تشبه واحدة منها الأخرى. بعد إعلان وفاته، كتبت عن رحيله نيويورك تايمز مرة أخرى، وواشنطن بوست ولوموند الفرنسية وصحف ومواقع عالمية أخرى. أمراض داخلية مزمنة في الأغنية السياسية، انحاز زياد بوضوح للعدالة الاجتماعية وللأفكار اليسارية. انتقد السياسي، لكنه انتقد أيضاً المواطن الفرد والمواطنين الجماعة. كلامه في السياسة رافقه تشريح للمجتمع. هاجم الطبقات السياسية والسلطة والأحزاب والمسؤولين مع توجيه نقد ساخر إلى المجتمع الذي خرج من رحمه هؤلاء. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، في دور الضابط في مسرحية "بخصوص الكرامة والشعب العنيد" كان سياسياً في موسيقاه وفي أعماله حتى في نشاطه وموافقه. لم يوفر أحداً من النقد، لا اليمين اللبناني الذي هاجمه بشدة قبل وخلال الحرب الأهلية، ولا اليسار التقليدي الذي انتقده، أو اليسار الليبرالي والأحزاب الدينية. أفكاره السياسية كانت دافعاً في ترك منزل والديه وانتقاله إلى القسم الغربي من بيروت – كانت بيروت مقسومة خلال الحرب إلى شرقية وغربية – حيث التنوع السياسي يشمل الأحزاب اليسارية والقومية والإسلامية. كل طرف سياسي أراد أن يكون زياد منه وله. كان قريباً جداً من الحزب الشيوعي اللبناني، يشارك في احتفالاته السنوية ويقدم له الأناشيد والأغاني ثم ابتعد عنه وانتقده في الإعلام. ناصر حزب الله لا سيما بعد حرب عام 2006، وعاد وانتقد تعامل الحزب مع الملفات الداخلية ولاسيما المعيشية منها. انتظر منه السوريون كلاماً مع انطلاق انتفاضتهم على النظام في 2011، وحين تكلم هاجموه وخاصموه. لم يعلّق زياد أو يظهر أيضاً في المظاهرات التي طالبت بإسقاط النظام اللبناني عام 2019. إذ كان زياد قد الأمل في إحداث أي تغيير إيجابي في النظام اللبناني منذ مسرحية "فيلم أمريكي طويل" في بداية الثمانينيات. في كلمات واحدة من أغاني هذه المسرحية، "راجعة بإذن الله"، التي يتحدث بها عن عودة الحرب، يقول "بلد ظابط متل ما هو هيدا هو هيدا ياه، باسم الأب وباسم الله". وفي أغنية أخرى يقول "قوم فوت حلام أنه بلدنا صارت بلد، هي مش بلد...". كرّر هذه الأفكار لاحقاً في جميع لقاءاته التلفزيونية والإذاعية. وفي بعض أعماله الإذاعية الخاصة، بقي مصرّاً على أنه لا أمل في لبنان. تهكّم في احدى الحلقات الإذاعية، قائلاً إنه قام بالإبلاغ عن أحدهم، لأنه ما زال متمسكاً بالأمل، داعياً إلى "عدم ترك هؤلاء بيننا". يصف ذلك أيضاً في مقطوعة موسيقية منذ الثمانينيات بعنوان "أمراض داخلية مزمنة"، قاصداً لبنان، البلد الذي يعاني من مشاكل لن تنتهي بحسب زياد. كان زياد بمثابة جرس الإنذار الوحيد بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية، دائم التشاؤم، محذراً من عودة الحرب في أي لحظة، وواصفاً "الحرية" التي يتغنى بها اللبنانيون مقارنة بدول عربية، بأنها "فوضى وليست حرية". كان زياد أيضاً معارضاً شديداً للمشاريع الاقتصادية التي ظهرت أعقاب انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية. مسرحيات نسمعها ونحفظها دون أن نشاهدها واكب جيل السبعينات والثمانينات مسرحيات زياد عند عرضها، وتحديداً نزل السرور (1974)، بالنسبة لبكرا شو (1978) - تناول خلالهما الأوضاع قبل الحرب الأهلية - و فيلم أميركي طويل (1980) وشي فاشل (1983)، اللتان تناولتا الحرب وعرضتا خلالها. وعرف أكثر من جيل هذه الأعمال وحفظها وتفاعل معها من خلال سماعها مسجلة فقط. هذه القدرة على نقل أعمال مسرحية من جيل إلى آخر من خلال الصوت فقط، تفرّد بها الرحابنة، وخاصة زياد، وتحديداً مع جيلين ولدا خلال الحرب وبعدها. كتب زياد هذه المسرحيات وأخرجها ووقف ممثلاً على خشبة المسرح في دور البطولة. مسرحيات اجتماعية وسياسية ساخرة، تحولت مقاطع عديدة منها إلى نكات وعبارات يستخدمها اللبنانيون بشكل عفوي وتلقائي في يومياتهم. في "نزل السرور" (1974)، توقّع انفجار الوضع، واندلعت الحرب الأهلية اللبنانية بالفعل بعد عام فقط على عرضها. في "بالنسبة لبكرا شو" (1978)، ركّز على الوضع الاقتصادي الذي سيدفع باتجاه الحرب. في "شي فاشل" (1983)، صوّر اللبنانيون وكأنهم فريق عمل مسرحي غير متجانس، لا يمكنهم التعايش مع بعضهم البعض حتى كذباً. مسرح ما بعد الحرب بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار، أخرج عملين مسرحيين، هما "بخصوص الكرامة والشعب العنيد " 1993، و"لولا فسحة الأمل" 1994. عملان بلغة مسرحية جديدة ومختلفة عن أعماله السابقة، لم يعجبا قسم كبير من جمهوره. كان زياد يتحدث في بداية التسعينيات عن ما يجري بعد العام 2000. بعد العام 2005، استعاد المشاهدون مقاطعاً من هذه الاعمال وكأنها تعكس واقعاً تنبأ فيه الرحباني. هنا تحدث زياد عن مجتمع ما بعد الحرب في لبنان، وتحوّل دوره من مواطن إلى ضابط أمن، يحاول جاهداً السيطرة على الوضع في الشارع، والحفاظ على صورة "السلم الأهلي". في ملحق خاص نشرته مجلة "الآداب" الفكرية عن زياد الرحباني، وصفته بـ"صائد التحولات والانكسارات". في أول مقابلة تلفزيونية طويلة أطلّ فيها زياد الرحباني في جزئين مع الزميلة الراحلة جيزال خوري على قناة محلية عام 1997، تعرّف جيل ما بعد الحرب على شخصية الموسيقى والمسرحي الذي صمدت أعماله من خلال الكاسيت والإذاعة. بعض الاتصالات التي كان زياد يتلقاها خلال الحلقة، كانت من مواطنين يسألونه عما سيجري، وإن كانت الحرب ستعود أم لا؟ صدر الصورة، Getty Images إلى جانب المسرح والموسيقى، أطلّ زياد خلال الحرب الأهلية اللبنانية، على إذاعة "صوت الشعب"، في أعمال إذاعية ساخرة وناقدة، عرض من خلالها يوميات الحرب، "العقل زينة"، "بعدنا طيبين قولوا الله"، و"تابع لشي تابع لشي". تحوّلت هذه الأعمال إلى صور لذكريات عاشها اللبنانيون يومياً في حرب أهلية دامت نحو 15 عاماً. كما أظهرت هذه الأعمال الوجه العنيد لزياد، المشاكس والمشتبك مع جميع الأحزاب والميليشيات والقوى اللبنانية وغير اللبنانية المسيطرة على الأرض. لم يعد زياد إلى المسرح كاتباً ومخرجاً بعد منتصف التسعينيات، بسبب عدم توفر تمويل أو منتج، كما قال في أكثر من مقابلة، وأحياناً لأنه لم يكن يعلم عن ماذا سيكتب. واجه زياد العديد من الانتقادات، بسبب فكره السياسي وأحياناً للاعتراض على عمل موسيقي أو مسرحية، لكنّ ذلك لم يزحزح مكانته، ولا الإرث الفني الكبير والمتنوع الذي يمثّله. لم يكن زياد بحاجة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، لتواكبه الأجيال الجديدة، لم يملك يوماً أي حساب على أي منصة. إلا أنّ وسائل التواصل الاجتماعي لطالما كانت تضجّ بعباراته الساخرة وبمقاطع من مسرحياته وأغانيه عند أي مناسبة أو حدث يذكّر بكلامه. هذه ميزة في فنّ زياد، الموسيقي والمسرحي والساخر الآتٍ من زمن ما قبل الحرب، ومن جيل الأسطوانة والكاسيت والإذاعة، والذي صمد فكره وأعماله رغم كل هذه التحولات.

تجربة موسيقية متطورة مع يانغو بلاي: ميزات جديدة وإصدارات مميزة
تجربة موسيقية متطورة مع يانغو بلاي: ميزات جديدة وإصدارات مميزة

الدولة الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • الدولة الاخبارية

تجربة موسيقية متطورة مع يانغو بلاي: ميزات جديدة وإصدارات مميزة

الإثنين، 28 يوليو 2025 01:13 مـ بتوقيت القاهرة يعمل يانغو بلاي، التطبيق الترفيهي الشامل المدعوم بالذكاء الاصطناعي، على تعزيز خدماته الموسيقية بمجموعة من الخصائص الجديدة وإصدار ألبومات محلية مميزة. تهدف هذه التحسينات إلى تقديم تجربة استماع أكثر تخصيصًا وسلاسة للمستخدمين عبر مختلف الأجهزة والمنصات. تشغيل الموسيقى دون الإنترنت على ساعة Apple Watch الآن يمكن لمستخدمي يانغو بلاي على ساعة Apple Watch تحميل الموسيقى مباشرةً والاستمتاع بمقطوعات المفضلة دون الحاجة إلى وجود iPhone بالقرب منهم. تُعد هذه الميزة مفيدة بشكل مثالي أثناء التمارين الرياضية أو التنقل أو النشاطات الخارجية. بمجرد التحميل، يمكن تشغيل الموسيقى مباشرة من الساعة حتى بدون اتصال بالإنترنت، مما يوفر راحة أكبر لعشاق الموسيقى أثناء التنقل. تحكم وتشغيل أفضل على سماعات ياسمينة أصبحت سماعات ياسمينة الآن تدعم تحكمًا موسيقيًا أكثر تطورًا يسمح للمستخدمين ربط هواتفهم الذكية عبر تطبيق يانغو بلاي. يتيح هذا التكامل إدارة المكتبة الموسيقية وقوائم التشغيل من الجهاز مباشرة، مما يوفر تجربة سلسة وسهلة الاستخدام. من خلال التطبيق، يمكن تنظيم مكتبة الموسيقى، وإنشاء قوائم تشغيل مخصصة، وضبط إعدادات التشغيل، جميعها بسهولة من الهاتف الذكي. وتُعد هذه الخاصية مكمّلة لخيارات التحكم الصوتي الحالية، مما يتيح طرقًا متعددة للتفاعل مع الموسيقى. هذه الخاصية متوفرة على أجهزة iOS و Android. إنشاء قوائم تشغيل مخصصة يعتمد عشّاق الموسيقى الآن على طريقة أكثر ذكاءً ومُتْعَة لاكتشاف والاستمتاع بأغانيهم المفضَّلة مع إطلاق خاصية إنشاء قوائم تشغيل مخصّصة جديدة، متوفرة على كل من الأجهزة Android و iOS. سواء كنت تستكشف أحدث الأغاني حسب المزاج أو النوع، أو تريد أن تستمع إلى أشهر الأغاني حول العالم، أصبح بإمكان المستخدمين الآن التحكم الكامل بتجربتهم الموسيقية. التطبيق يمكّن المستخدمين من إنشاء قوائم تشغيل مخصصة تعكس أذواقهم الفريدة.بمجرد إنشائها، يمكنك مشاركتها مع الأصدقاء أو جعلها عامة، مما يساعد في تكوين مجتمع حيوي من عشّاق الموسيقى. تمكّن الخاصية المستخدمين من تجميع مجموعات موسيقية بأنفسهم؛ عبر اختيار المقاطع وترتيبها حسب التفضيل، وإضافة عناوين وصور غلاف وصفية.

ثقافة : رغم الشكوك في سرقتها..عرض قطعة أثرية من "عصر توت عنخ آمون" للبيع فى لندن
ثقافة : رغم الشكوك في سرقتها..عرض قطعة أثرية من "عصر توت عنخ آمون" للبيع فى لندن

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

ثقافة : رغم الشكوك في سرقتها..عرض قطعة أثرية من "عصر توت عنخ آمون" للبيع فى لندن

الأحد 27 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - رغم شكوك في سرقتها، أعلنت دار مزادات أبولو،عن عرض إناء تجميلى مصري، يعرف باسم "جرادة غينول" منحوت من العاج والخشب "من عصر توت عنخ آمون" للبيع اليوم الأحد في لندن، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز. قطعة أثرية مصرية شكوك فى سرقتها ووفقا لما نشره موقع " artnews"، أثار مؤرخو الفن المصريون مخاوف من احتمال أن يكون هوارد كارتر، عالم الآثار البريطاني الذي اكتشف مقابر الملك توت عنخ آمون، هو من سرق هذه القطعة التجميلية، أمضى كارتر سنوات في فهرسة آلاف القطع التي عُثر عليها داخل المقبرة، والتي يزعم البعض أن عددًا منها دخل إلى مجموعته الخاصة بشكل غير قانوني. معروضة للبيع بـ 675 ألف دولار أمريكى أدرجت دار مزادات أبولو الفنية القطعة الأثرية على شكل حشرة، والمخصصة لحمل الكحل أو العطر، تحت اسم "جرادة غينول"، بسعر تقديري يتراوح بين 300,000 و500,000 جنيه إسترليني (ما يعادل تقريبًا 400,000 و675,000 دولار أمريكي)، كما أشارت الدار إلى أنها بيعت في الأصل مقابل 1.2 مليون دولار أمريكي، وأنها تأتي مع الفاتورة الأصلية. يتميز الجندب بجسم مجزأ، وأجنحة علوية مصنوعة من العاج المطلي ومزينة بنقش رقعة الشطرنج، وأجنحة سفلية خشبية، ورأس مُرصّع بعيون سوداء، وأشارت دار المزادات إلى أن "الأجنحة تتأرجح للخارج لتكشف عن تجويف بيضاوي صغير". وذكرت المواد الترويجية الخاصة بمصدر القطعة أن "القطعة انتقلت إلى أيدي كبار جامعي القرن العشرين بما في ذلك جوزيف برومر في نيويورك ومجموعة غينول الأسطورية قبل أن تستحوذ عليها معرض ميرين في عام 2007 مصحوبة بفاتورتها الأصلية". كانت مجموعة غينول مملوكةً لألاستير برادلي مارتن، أمين متحف بروكلين منذ فترة طويلة، وزوجته إديث، في ديسمبر 2007، بيع تمثال من الحجر الجيري لبؤة (حوالي 3000-2800 قبل الميلاد) من المجموعة مقابل 57.1 مليون دولار أمريكي، مع رسوم إضافية، بتقديرٍ عالٍ بلغ 18 مليون دولار أمريكي في دار سوثبي للمزادات بنيويورك. وأشارت دار المزادات أيضًا إلى أن قطعة الأثرية تم عرضها في متحف بروكلين من عام 1948 إلى عام 2002 وفي متحف متروبوليتان للفنون في عام 1969. جرادة غينول دار المزادات تنفى عودة القطعة لمقبرة الملك في بيانٍ مُرسَل عبر البريد الإلكتروني لصحيفة نيويورك تايمز ، صرّحت دار المزادات بأنه "لا يوجد دليلٌ موثّق" على أن القطعة جاءت من مقبرة الملك الصبي. وجاء في البيان: "لا يظهر هذا العنصر في أيٍّ من قوائم جرد التنقيب الرسمية". لكن كريستيان لويبن، عالم المصريات الألماني وأمين متحف أوغست كستنر في هانوفر بألمانيا، قال لصحيفة نيويورك تايمز إنه "مقتنع تماما" بأن الجندب جاء من القبر الشهير، بسبب عدم وجود أي ضرر فيه مما يشير إلى أصوله من غرفة مغلقة وأسلوبه الموجود في مصر في "نفس الفترة" من حكم الفرعون. وأشارت دار المزادات أيضًا إلى أن الجندب تم التحقق من صحته وفقًا لقاعدة بيانات سجل خسائر الفن للقطع الأثرية المسروقة ويأتي مع خطاب فقدان الفن، وهو "شهادة إخلاء" من الشركة التي تتخذ من لندن مقراً لها. ورغم التساؤلات الجادة التي طرحها الخبراء حول أصول القطعة الأثرية، لأن الحكومة المصرية لم تبلغ قط عن سرقتها أو تطلب إعادتها، بحسب ما ذكره الموقع، وقال جيمس راتكليف، المستشار العام ومدير عمليات الاسترداد في مؤسسة "سجل خسائر الفن"، لصحيفة "نيويورك تايمز" إن الجندب كان في "منطقة محرجة". وعلى الرغم من أن الحكومة المصرية لم تطالب بالقطعة الأثرية، فإن خبراء مثل توماس هوفينج، المدير السابق لمتحف متروبوليتان للفنون، ربطوها بمقبرة الملك توت عنخ آمون لعقود عديدة، بما في ذلك في أعمال مكتوبة مثل كتاب هوفينج "توت عنخ آمون: القصة غير المروية"، الذي نشرته دار سايمون وشوستر لأول مرة في عام 1978. مطالب بعودة القطعة لمصر بعد وفاة كارتر، اكتشفت ابنة أخته بين مقتنياته قطعًا نُقش عليها اسم توت عنخ آمون ، وأُعيد بعضها إلى مصر، في عام 2010، أعاد متحف المتروبوليتان للفنون أيضًا 19 قطعة صغيرة الحجم من مجموعته بعد أن قدّم البحث "أدلة مفصلة تُؤكّد لنا بلا شك" أنها من مقبرته. لوبين، الذي كتب أيضًا عن مسيرة كارتر في علم الآثار، قال إنه يجب إعادة القطعة الأثرية إلى مصر "إنها مسألة أخلاقية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store