
قصة غريبة مع نجل الرئيس صالح المقعد على كرسي متحرك والكشف عن السبب
قال حسين صالح عزيز:الشاب ريدان علي عبدالله صالح عفاش لي معه قصة غريبة في منتصف عام ٢٠١٤م تم ابلاغي بانني ضيف على عرس ابن الشهيد الزعيم الصالح عفاش ريدان ، والذي سيقام في شهر ابريل ٢٠١٤م ان لم تخونني الذاكرة ، المهم حضرت العرس والذي اقيم له في بدروم الفيللا الخاصة بابناء الشهيد الزعيم في الثنيه ، وتفاجات وقتها بالشاب ريدان حريو مقعد فوق كرسي متحرك .
واضاف:وبحكم العادات والتقاليد المتعارف عليها توجهت اليه رغبة مني في السلام علية ومباركته بالعرس ، وفاجئني هو بالقول كيف حالك حسين عزيز .. انت الذي ظهرت في برنامج ساعة زمان مع رحمة حجيرة ، وانت من طالب بطرد القنوات الفضائية ، وانت وانت وانت وبداء يسرد امامي سيرتي الذاتيه واحداث تخصني بلا نهاية وحدود ، وعند انتهاء حديثه قلت له صدقني يا ريدان نحن المعاقون وليس انت
واختتم:في ما بعد عرفت انه ليس مقعد ولكنه مصاب بمرض التوحد الذي يوحي له انه مقعد ، لكنه اشد ابناء الشهيد الزعيم الصالح رحمة الله تغشاه ذكاء وذاكرة وفطنة ونباهة ، وكان من احب الابناء له بسبب نباهته وذاكرته ، قد اكون مخطئ او مصيب في وجهة نظري لكن اسأل الله ان يشفيه ويعافيه .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
أمسية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة احتفاءً بذكرى المولد النبوي
صنعاء - سبأ : نظم أبناء حارة النور بحي الصافية الغربية بمديرية الوحدة في أمانة العاصمة، اليوم، أمسية خطابية وثقافية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف. وفي الأمسية تطرق عضو مجلس الشورى جبري إبراهيم، إلى تزامُن ذكرى المولد مع ما تمُر به الأمة من أحداث مؤلمة، وما يتعرض له أبناء غزَّة وفلسطين من جرائم إبادة جماعية وتجويع، ما يكشف حقيقة المتمسك بالنهج المحمدي ومن يسير على نهج قوى الباطل. واعتبر إحياء هذه المناسبة الجليلة، انتصاراً للمبادئ والقيم التي حملتها الرسالة المحمدية واستنهاضاً لأبناء الأمة من أجل نصرة الحق والتحلي بأخلاق وصفات النبي الكريم والسير على نهجه القويم. وأوضح أن الاحتفال بمولد المصطفى، مناسبة عظيمة لإبراز سيرته النيرة والاستفادة منها في مواجهة مشاريع العدو الرامية لفرض الاستباحة للمنطقة، لافتاً إلى أن هذه الذكرى، يمثل محطة تربوية وتعبوية وإيمانية لاستلهام الدروس والعبر من الرحمة المهداة وحث الناس على الجهاد كونه السبيل لعزة الأمة، وإفشال المؤامرات التي تُحاك ضِدها. وعبَّر ابراهيم، عن الحمد والثناء لله سبحانه وتعالى، الذي وفَّق الشعب اليمني لهذا الموقف الايماني المساند للشعب الفلسطيني، معرِباً عن الفخر والاعتزاز بالشعب الفلسطيني ومجاهديه على صمودهم الأسطوري الذي فاق كل الحسابات وخيَّب آمال الأعداء والمطبعين. وفي الأمسية التي حضرها مدير المديرية سامي حُميد، اعتبر رئيس لجنة التخطيط المهندس محمد السِلمي، الاحتفاء بهذه الذكرى، تعظيماً لشعيرة من شعائر الإسلام التي يتوّجب على كافة المسلمين الاحتفاء بها حباً وتوقيراً للنبي الخاتم محمد - صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وأشار إلى أهمية استحضار الدروس والعبر من هذه الذكرى والاستفادة منها في تعزيز أواصر التآخي والتسامح وأعمال الخير والبر اقتداءً بنبي الرحمة والإنسانية. تخلل الأُمسية التي شاركت فيها قيادات تنفيذية ومحلية وتعبوية وشخصيات إجتماعية، وجموع غفيرة من أبناء الحي، اناشيد وقصائد وفقرات ثقافية ومتنوعة، عبرت عن عظمة المناسبة وفضائل إحيائها والاحتفاء بها.


الصحوة
منذ 3 ساعات
- الصحوة
أمين عام الإصلاح يعزي عصام الكثيري في وفاة شقيقه
بعث الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ عبدالوهاب الآنسي، برقية تعزية إلى الأمين العام لمجلس حضرموت الوطني، وكيل المحافظة السابق لشئون الوادي والصحراء، عصام حبريش الكثيري، في وفاة شقيقه. وعبر الآمين العام عن الحزن لوفاة أحمد حبريش بن عمر الكثيري، الذي وافته المنية بعد عمر من الكفاح. وتقدم الآنسي بالتعازي والمواساة إلى عصام الكثيري وأسرته الكريمة وكافة آل الكثيري، في هذا المصاب الأليم، داعياً الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان. نص التعزية: الأمين العام لمجلس حضرموت الوطني، وكيل المحافظة السابق لشئون الوادي والصحراء بحزن بالغ تلقينا نبأ وفاة شقيقكم أحمد حبريش بن عمر الكثيري، الذي وافته المنية بعد عمر من الكفاح. ونحن إذ نشاطركم الحزن في مصابكم الأليم، نتقدم إليكم بخالص التعازي والمواساة وإلى كافة أسرتكم الكريمة وكافة آل الكثيري. وندعو الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهمكم الصبر والسلوان ويخلف عليكم بخير إنه سميع الدعاء. عبدالوهاب أحمد الآنسي الأمين العام للتجمع اليمني للإصلاح


المشهد اليمني الأول
منذ 3 ساعات
- المشهد اليمني الأول
الإرهاب والإرهاب المضاد
الإسلام دين الحق والمنطق، ودين العدالة والواقعية، وهذه حقيقة مغيَّبة عن الواقع الفكري والثقافي للأمة. ولولا أن منَّ الله علينا بالثقافة القرآنية، لكان حالنا كحال كثير من العرب الذين يرون في دينهم عبئًا وكارثة على الإنسانية، بسبب الثقافات المغلوطة التي فُرضت علينا، كالوهابية وغيرها. والواقع يكشف لنا بوضوح من هم الإرهابيون الحقيقيون، وكيف يذبحون النساء والأطفال، ويميتونهم جوعًا بلا شفقة أو إنسانية. وأمام هذا الإرهاب، لا بد أن يكون للإسلام موقف واضح لإنقاذ أبنائه وسائر البشرية، ولدفع الخطر اليهودي الغاشم. ومن هنا، أمرنا الله بالجهاد في سبيله ضدهم، وجعل ذلك فريضة ملزمة للجميع. فبدون الجهاد، سيكون واقعنا كارثيًا، وهو ما نراه فعليًا نتيجة انحراف المسلمين عن مصادر الهداية الحقيقية، إذ إن الإعراض عن آل البيت يمثل إعراضًا عن الإسلام الأصيل وتعاليمه الواردة في الكتاب الكريم. وللأسف الشديد، فإن الله سبحانه وتعالى لم يأمرنا بالجهاد إلا بعد أن كشف لنا هوية عدونا، ونظرته تجاهنا، وكيف سيتعامل معنا إذا تمكن منا، وكل ذلك موضّح منذ أكثر من 1400 سنة. ومع ذلك، أعرضت الأمة عنه، وذهبت تتحالف مع أهل الكتاب وتتسامح معهم، فكانت النتيجة تدهور أوضاعها حتى أصبحت ألعوبة بأيدي أعدائها. لذا، لا بد اليوم من عودة صادقة إلى كتاب الله، وإعادة تعريف الواقع وفقًا للموجهات القرآنية. فأهل الكتاب، بمختلف مسمياتهم، هم أعداء لله ولكل خلقه، ولا ينبغي لهم أن يمتلكوا سلاحًا أو أن يكونوا قوة تتحكم في مصير البشر، ففي ذلك الشر كله والدمار للبشرية جمعاء. وما كان للإسلام أن يأمرنا بهذه الثقافة لولا علم الله بأن هؤلاء يمتلكون ثقافة دينية مضادة لا علاقة لها بالله، وإن كانت تقتل وتنهب باسمه. ولحكمته تعالى، أوضح لنا حقيقتهم، ثم أمرنا بالجهاد، حتى لا يكون أطفالنا لقمة سائغة لهذا النوع من الوحوش البشرية، ممن يرون ذبح الأطفال قُربةً إلى الله، وفي ذلك افتراء عظيم عليه سبحانه وتعالى. إن الجهاد الإسلامي ليس ترفًا ولا إرهابًا، بل هو ضرورة لدفع الخطر عن البشرية كلها. فاليهود ومن شايعهم لا يرقبون في الله إلًّا ولا ذمة، وفي ذلك تتجلى أبشع صور الإرهاب. ومن المنطقي أن يكون لنا موقفٌ مسبقٌ لدفع شرهم، والحيلولة دون أن يُحكِّموا سيوفهم في رقاب الأمة الإسلامية. ولولا أن العدو يحتمي بالأنظمة العميلة، لما استمر في مخططاته الإجرامية، وهذه الأنظمة ـ للأسف ـ ترى الجهاد إرهابًا لا دفاعًا عن النفس، وتمارسه بكل صلف ضد شعوبها، وخاصة ضد الأقليات منهم. إن ما يُمارَس على أمتنا من عدوان ليس طارئًا ولا عابرًا، فهو امتداد لعقيدة حاقدة يحملها أهل الكتاب، الذين لطالما توارثوا العداء للإسلام وأهله، وتخفّوا وراء شعارات زائفة كالسلام وحقوق الإنسان، بينما هم يزرعون الحروب والخراب في كل مكان. وليس الجهاد في الإسلام إلا ردًا مشروعًا على هذا الإجرام المنظم، ووسيلةً لحماية المستضعفين وكبح جماح قوى الهيمنة والتوحش. فإما أن نواجه هذا الإرهاب بقوة القرآن، أو نُسلِّم رقابنا لأعداءٍ لا يعرفون إلا منطق القوة، ولا يراعون في مؤمنٍ إلًّا ولا ذمة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محمد محسن الجوهري