logo
ردًا على عون.. وزير دفاع إسرائيل يضع شرطا لوقف قصف لبنان

ردًا على عون.. وزير دفاع إسرائيل يضع شرطا لوقف قصف لبنان

العين الإخباريةمنذ 14 ساعات

غداة سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة،
غداة سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة، إن الجيش سيواصل قصف لبنان «إذا لم تنزع السلطات سلاح حزب الله».
وفي بيان صادر عنه، قال كاتس: «لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن دولة إسرائيل. يجب احترام الاتفاقات، وإذا لم تفعلوا ما هو مطلوب، سنواصل التحرك، وبقوة كبيرة».
وأضاف أنه يرد بشكل مباشر على تصريحات الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي دان الضربات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية مساء الخميس، ووصفها بأنها «استباحة سافرة» لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
«استباحة سافرة»
وندّد الرئيس اللبناني جوزيف عون الخميس بـ"استباحة سافرة" من قبل إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حزب الله في نوفمبر/تشرين الثاني، عقب شنّ الدولة العبرية غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأعرب عون بحسب بيان للرئاسة عن "إدانته الشديدة للعدوان الإسرائيلي"، مؤكدا أن "هذه الاستباحة السافرة لاتفاقٍ دولي، كما لبديهيات القوانين والقرارات الأممية والإنسانية.. إنما هي الدليل الدامغ على رفض المرتكب لمقتضيات الاستقرار والتسوية والسلام العادل في منطقتنا".
بدوره، دان رئيس الوزراء نواف سلام الضربات، داعيا المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته في ردع إسرائيل عن مواصلة اعتداءاتها والعمل على إلزامها بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة".
القصف الرابع
وهذه المرة الرابعة التي تستهدف فيها إسرائيل الضاحية الجنوبية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين حزب الله حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر/تشرين الثاني، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة قبل أن يتحول إلى مواجهة مفتوحة في سبتمبر/أيلول 2024.
ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كذلك، نصّ على انسحاب اسرائيل من الأراضي التي توغلت إليها في جنوب لبنان خلال النزاع.
وفتح الحزب المدعوم من إيران "جبهة إسناد" لغزة غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
aXA6IDgyLjIxLjIzNy41IA==
جزيرة ام اند امز
LV

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تصعّد حربها على غزة.. أوامر إخلاء جديدة وعشرات الضحايا
إسرائيل تصعّد حربها على غزة.. أوامر إخلاء جديدة وعشرات الضحايا

صحيفة الخليج

timeمنذ 41 دقائق

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تصعّد حربها على غزة.. أوامر إخلاء جديدة وعشرات الضحايا

كثفت إسرائيل، أمس الجمعة، قصفها على قطاع غزة، وقتل وأصيب عشرات الفلسطينيين في غار ت جوية وقصف مدفعي على أنحاء مختلفة من القطاع، فيما قتل 4 جنود إسرائيليين بينهم ضابط وأصيب 5 آخرون إثر وقوعهم في كمين تم خلاله تفجير جزء من مبنى في خان يونس، وفقاً لرواية الجيش الإسرائيلي، بينما قتل جندي إسرائيلي وأصيب عدد آخر في حادث منفصل. كما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً بإخلاء مناطق في مدينة غزة بشمال القطاع، محذراً من أنه سيهاجمها، كما أشار الجيش الإسرائيلي إلى نقص في عديده يبلغ عشرة آلاف جندي بينهم ستة آلاف جندي مقاتل، وأقر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بدعم مجموعة مسلحة معارضة لحماس في غزة، وفي وقت حددت إسرائيل ساعات معينة لتوزيع المساعدات أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً، إغلاق مراكزها حتى إشعار آخر. وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك، شنّت الطائرات الحربية الإسرائيلية، أمس الجمعة، غارات جوية بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف استهدف وسط وشمال مدينة خان يونس. كما استُهدفت المناطق الشمالية والشرقية من المدينة، وسط تحليق منخفض للطيران الحربي، وإطلاق نار كثيف تجاه الأحياء السكنية. وأسفرت الاستهدافات الإسرائيلية عن مقتل 42 شخصاً، وإصابة عشرات آخرين، في أنحاء متفرقة من القطاع. وفي مشهد مؤلم، تداول ناشطون مقاطع فيديو تُظهر مصلين من سكان شمال قطع غزة يؤدون صلاة العيد بين ركام منازلهم المدمّرة أو بين الخيام، في ظل استمرار القصف والمعاناة الإنسانية الشديدة التي تعصف بالقطاع. وذكرت تقارير محلية أن مروحيات عسكرية إسرائيلية هبطت في مناطق بخان يونس لإجلاء جنود إسرائيليين أصيبوا خلال اشتباكات مع المقاتلين الفلسطينيين، بعد وقوعهم في كمين. كما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً بإخلاء مناطق في مدينة غزة بشمال القطاع، محذراً من أنه سيهاجمها. وأقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمقتل أربعة جنود في غزة، حيث ذكر صحفيون يغطون الأحداث العسكرية أنهم قُتلوا جميعاً في مبنى مفخخ. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن جندياً آخر من وحدة يهلوم التابعة لسلاح الهندسة القتالية قُتل خلال معركة جنوب قطاع غزة. وتم تحديد هوية الجندي القتيل على أنه الرقيب يوآف ريفر (19 عاماً)، الذي لقي مصرعه إثر تفجير منزل في المنطقة. كما أقرّ نتنياهو، بأن إسرائيل تدعم مجموعة مسلحة في غزة مناهضة لحركة حماس، عقب تصريحات أدلى بها وزير الجيش الأسبق أفيغدور ليبرمان تفيد بأن إسرائيل زوّدت هذه الجماعة أسلحة. وعلّق نتنياهو على ذلك بالقول: «ماذا سرّب ليبرمان؟ أن مصادر أمنية نشطت مجموعة في غزة تعارض حماس؟ ما السيّئ في ذلك؟». وأضاف: «إن ذلك يعود بالفائدة فقط، ذلك ينقذ أرواح جنود إسرائيليين». كما نقلت شبكة سي إن إن عن مسؤول إسرائيلي أنه «لا يمكن لأحد ضمان ألاّ توجه الأسلحة المقدمة لميليشيات محلية في غزة نحو إسرائيل». وقالت إن تسليح ميليشيات بغزة تم بتفويض من نتنياهو من دون موافقة المجلس الوزاري الأمني المصغر. وفي السياق، ذكر الجيش الإسرائيلي، أمس الجمعة، أنه يعاني نقصاً في عديده يناهز عشرة آلاف جندي، بينهم ستة آلاف للوحدات المقاتلة، في وقت يكثف حملته العسكرية في قطاع غزة. ورداً على سؤال عن تجنيد اليهود المتشددين في الجيش، قال المتحدث باسم الجيش ايفي ديفرين في مؤتمر صحفي متلفز إن الجيش «يعاني نقصاً يناهز عشرة آلاف جندي، بينهم نحو ستة آلاف جندي مقاتل. إنها حاجة عملانية فعلية، لذا نتخذ كل الخطوات الضرورية». من جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الجمعة، ساعات محددة مدعياً أنه يُتاح خلالها للأهالي في قطاع غزة، التوجه إلى مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، لكن «مؤسسة غزة الإنسانية» ذكرت أن مراكزها مغلقة إلى أجل غير مسمى. وقال الجيش الإسرائيلي: «خلال ساعات النهار من 06:00 إلى 18:00، يُسمح بالتنقل بحرية إلى مراكز توزيع المساعدات الإنسانية». وحذر من أنه خارج هذه الساعات «تعد المنطقة عسكرية مغلقة، ويشكل الدخول إليها خطراً كبيراً على حياتكم، ويُمنع الدخول تماماً إلى مراكز التوزيع والمنطقة القريبة منها». من جانبها، أعلنت فيه «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة إسرائيلياً وأمريكياً، أن جميع مراكزها لتوزيع المساعدات، مغلقة إلى أجل غير مسمى. وقالت المؤسسة، أمس الجمعة: «جميع مراكز توزيع المساعدات مغلقة. نرجو الابتعاد عنها من أجل سلامتكم. وسيتم الإعلان عن موعد فتح المراكز على هذه الصفحة». (وكالات)

بعد فشل المفاوضات.. ما سيناريوهات وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟
بعد فشل المفاوضات.. ما سيناريوهات وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

بعد فشل المفاوضات.. ما سيناريوهات وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟

بعد فشل المفاوضات.. ما سيناريوهات وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟ بعد فشل المفاوضات.. ما سيناريوهات وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟ سبوتنيك عربي في ظل استمرار فشل الوسطاء في التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومع رفض مقترح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يطرح البعض تساؤلات عن سيناريوهات... 06.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-06T18:53+0000 2025-06-06T18:53+0000 2025-06-06T18:53+0000 أخبار فلسطين اليوم إسرائيل غزة حركة حماس حصري تقارير سبوتنيك وقال مراقبون إن "إسرائيل ماضية في عدوانها بدعم من أمريكا، وهو ما يتطلب موقفا دوليا وعربيا ضاغطا، عبر الحصار الدبلوماسي والاقتصادي والعسكري"، مؤكدين أن من دون هذا الضغط لا يمكن وقف الحرب في المدى المنظور.وفشل مجلس الأمن الدولي، يوم الأربعاء الماضي، في تبني مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق نار "فوري" في غزة بعد استخدام أمريكا لحق النقض (الفيتو).واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، الثلاثاء 18 مارس/ آذار 2025، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" الفلسطينية، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المفاوضات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.ضغوط مطلوبةقال المحلل السياسي الفلسطيني، نعمان توفيق العابد، إن "حكومة نتنياهو تستمر من خلال دعم الإدارة الأمريكي اللامتناهي في حربها وعدوانها وتطهيرها العرقي، وإبادتها الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدوانها على الضفة الغربية، واعتداءات المستوطنين على المواطنين الفلسطينيين، والأرض الفلسطينية من خلال الاستمرار في مصادرة الأراضي، ووضع الحواجز والبوابات الحديدة والتضييق على الشعب هناك، والمضي قدما في عمليات التهويد والاقتحامات المتكررة لساحات المسجد الأقصى في القدس الشرقية، في عدوان تمارسه الحكومة الإسرائيلية منذ أن تشكلت وتم الاتفاق بين أقطابها المتطرفة، وتلاقت العقائد والأفكار المتطرفة بين أطرافها".واعتبر أن "وقف هذه الحرب يعتمد على التغيير في أمرين، الأول بالداخل الإسرائيلي وهذه الحكومة في ظل الانقسامات الواضحة في المجتمع الإسرائيلي، ولدى الحكومة، وهناك العديد من الأصوات التي تطالب بمواصلة محاكمة نتنياهو سواء بسبب قضايا الفساد، أو لإخفاقه في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وعدم تحقيق الأهداف التي وعد بتحقيقها على المقاومة، بل على العكس نزعت صورة الدولة الطبيعية لهذا الكيان، ووصفها بأنها دولة خارجة عن القانون الدولي، وكيان يمارس الإرهاب، وبدون هذا التغيير سوف يستمر العدوان حتى موعد الانتخابات القادمة في العام المقبل".وتابع: "الأمر الثاني؛ إذا لم يمارس المجتمع الدولي ضغطا حقيقيا، خاصة من واشنطن التي تشارك وتساند إسرائيل في كل ما تقوم به بغزة والضفة من إبادة، والاعتداء على لبنان وسوريا واليمن وإيران، وإن لم يكن هناك جدية لدى أمريكا لممارسة الضغط، من غير المتوقع أن توقف هذه الحكومة الحرب مهما بلغت المفاوضات، التي تستغلها لاستمرار حربها، وتحقيق الأفكار التي تؤمن بها بإعادة الاحتلال في قطاع غزة، ومواصلة التهجير والإبادة والتطهير العرقي، وشطب القضية وإنهاء الحلم في إقامة الدولة المستقلة".ويرى أن "التحركات الدولية من روسيا والصين وبعد الدول الأوروبية، إذ ما تضافرت هذه الجهود وضغطت بشكل حقيقي على إسرائيل، ربما تنجح هذه حتى مع الدعم الأمريكي، لوقف العدوان والانسحاب من غزة، والبحث في اليوم التالي".وأوضح أن "حركة "حماس" وافقت على العديد من الأمور التي كانت ترفضها في بداية الأمر، مثل التنازل عن الحكم في غزة، والمفاوضات تحت النار، إلا أن نتنياهو وحكومته من يرفضون المباحثات، بسبب عقائدها وأفكارها المتطرفة، ولا يمكن ردعها إلا من خلال حصار ومقاطعة وضغط حقيقي، أما إذا استمرت المفاوضات بنفس النهج، من غير المتوقع أن تؤدي لنتائج حقيقية في المدى المنظور".آفاق وقف الحرببدوره، اعتبر أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، أن "آفاق وقف الحرب في غزة لم تعد موجودة ف الوقت الراهن، لا سيما في ظل مطالب حركة "حماس" بتعديل مقترح ويتكوف الذي لا يضمن وقف الحرب، ويسمح لإسرائيل باستئنافها بعد تسلم أسراها".وبحسب حديثه لـ"سبوتنيك": "لا يوجد أي فرصة لوقف الحرب الآن، فيما يتوقع البعض إمكانية ذلك حال عقد مؤتمر السلام في يونيو/ حزيران الجاري، ومحاولة الضغط على أمريكا من أجل دفعها لاستصدار قرار بوقف الحرب، أو في حال حدثت أزمة في إسرائيل، وانطلقت انتخابات مبكرة، قد نجد عندها تغييرا دراماتيكيا للوصول إلى هدنة وصفقة تبادل".وأشار إلى أن "نتنياهو يسعى في الوقت الراهن لإنشاء قوة عسكرية معارضة للمقاومة في رفح، وتحدث ليبرمان عن تمويلها وتسليحها، وهو ما أعلن دعمه ويتكوف، من أجل أن تكون بديلا لـ"حماس" في إدارة القطاع، وتدين بالولاء لإسرائيل".وتابع: "في هذه الحالة نحن أمام مرحلة طويلة من الحرب، حيث يعتقد نتنياهو أن بإمكانه دفع هذه القوى للنمو في غزة، ويخلق وضعا شبيها بجنوب لبنان، ثم بعدها يقرر الانسحاب، وتبقى المواجهة فلسطينية فلسطينية".ويعتقد أن "حل الكنيست أو الاتفاق في مؤتمر السلام الطريق الوحيد لوقف الحرب، بيد أن مساعي نتنياهو بشأن القوة العسكرية سوف تفشل، إذ ستلقى رفضا من العائلات الفلسطينية والمقاومة في غزة".وقال ليبرمان، زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض، إن "إسرائيل نقلت بنادق هجومية وأسلحة خفيفة إلى ميليشيات إجرامية في غزة"، مضيفا: "هذه الخطوة جاءت بأوامر مباشرة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو".وحذر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض، من أن الأسلحة التي تم إرسالها إلى غزة قد تستخدم ضد إسرائيل، مضيفا: "لا أحد يضمن عدم توجيه هذه الأسلحة إلينا، وليس لدينا أي وسيلة للمراقبة أو التتبع".وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد رد مكتب نتنياهو على تلك التصريحات ببيان، أكد فيه أن "إسرائيل تعمل على هزيمة "حماس" بطرق متنوعة ومختلفة، بناء على توصية جميع قادة الأجهزة الأمنية".وتسببت الحرب على غزة في مقتل ما يقرب 55 ألف فلسطيني إضافة إلى نحو 125 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة مطلع الشهر الجاري. إسرائيل غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, غزة, حركة حماس, حصري, تقارير سبوتنيك

باريس تدعو إسرائيل «إلى الانسحاب في أسرع وقت» من لبنان
باريس تدعو إسرائيل «إلى الانسحاب في أسرع وقت» من لبنان

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

باريس تدعو إسرائيل «إلى الانسحاب في أسرع وقت» من لبنان

باريس - أ ف ب دانت فرنسا الجمعة الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ودعت إسرائيل إلى «الانسحاب بأسرع وقت من جميع الأراضي اللبنانية»، وذلك في بيان لوزارة الخارجية. شنّت إسرائيل مساء الخميس غارات جوية على معقل حزب الله الموالي لإيران، هي الأكثر عنفاً منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024، وهدّدت الجمعة بمواصلة غاراتها إذا لم تنزع الدولة اللبنانية سلاح الحزب. وقالت الخارجية الفرنسية «تدعو باريس جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار». وشددت على أن «فرنسا تؤكد مجدداً أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل». وأكدت الخارجية الفرنسية أن «تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي» مدعومة من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل). وندد الرئيس اللبناني جوزيف عون بـ«الانتهاك الصارخ» لوقف إطلاق النار عقب الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت. وكانت آخر الغارات على الضاحية الجنوبية وقعت في 27 إبريل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store