
«ذي فانتاستك فور» يحتفظ بصدارة شباك التذاكر
واحتفظ «ذي فانتاستك فور» بصدارة الترتيب في الأسبوع الثاني لعرضه، إذ حصد فيلم «مارفل» و«ديزني» الجديد الذي يتولى بطولته الممثلون بيدرو باسكال وفانيسا كيربي وإيبون موس-باكراك، إيرادات تناهز 200 مليون دولار (198.4 مليون دولار تحديداً) في الولايات المتحدة وكندا، فضلاً عن 170 مليون دولار في مختلف أنحاء العالم.
أما «ذي باد غايز 2» لاستوديوهات «دريم ووركس أنيميشن» و«يونيفرسال»، وهو فيلم كوميدي بوليسي بشخصيات من الحيوانات، يصلح لكل الأعمار، فاحتل المركز الثاني بإيرادات بلغت 22 مليون دولار، وقوبل باستحسان نقدي واسع.
وكان المركز الثالث من نصيب «ذي نيكد غَن»، وهو صيغة جديدة من فيلم كوميدي شهير من ثمانينات القرن الـ20، من بطولة ليام نيسون وباميلا أندرسون، بإيرادات بلغت 17 مليون دولار.
وتراجع فيلم «سوبرمان» ذو الموازنة الضخمة، من إنتاج «وارنر براذرز» و«دي سي ستوديوز»، ومن بطولة ديفيد كورنسويت، من المركز الثاني إلى الرابع، لكنّ إجمالي إيراداته في أميركا الشمالية ارتفع إلى 316.2 مليون دولار خلال أربعة أسابيع، في حين وصل عالمياً إلى 235 مليون دولار.
ومن المرتبة الثالثة إلى الخامسة، هبط «جوراسيك وورلد: ريبيرث»، أحدث أجزاء سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة عن الديناصورات، وبلغ إجمالي إيراداته خلال خمسة أسابيع في الولايات المتحدة وكندا 317.6 مليون دولار، إلى جانب 448 مليون دولار أخرى في دور السينما العالمية.
وتدور أحداث الفيلم، الذي أنتجته شركة «يونيفرسال» ويتولى بطولته جوناثان بيلي وسكارليت جوهانسون، في مركز بحثي تختبئ فيه ديناصورات معدّلة وراثياً على جزيرة مهجورة ضمن متنزّه «جوراسيك بارك» الأصلي.
• 316.2 مليون دولار خلال أربعة أسابيع، حققها «سوبرمان» الجديد بأميركا الشمالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 7 ساعات
- خليج تايمز
مواطنون كبار السن في دبي يشاركون نجم تشيلسي في مباراة ودية
في السادسة والستين من عمره، لا يكتفي حسن كريم البلوشي بمشاهدة كرة القدم فحسب، بل يلعبها بأسلوب مميز. يوم الثلاثاء، دخل اللاعب الإماراتي أرض الملعب برفقة "فلوران مالودا"، جناح تشيلسي السابق واللاعب الدولي الفرنسي. تبادل الثنائي التمريرات والمصافحات والنكات خلال مباراة استمرت 15 دقيقة. شهدت مباراة كرة القدم الودية الخماسية، التي أقيمت احتفالاً بافتتاح عالم دبي للرياضة في مركز دبي التجاري العالمي، مشاركة فريق من كبار السن من نادي ذخر إلى جانب مالودا. وحضر المباراة أيضاً سعيد حارب، الأمين العام لمجلس دبي الرياضي، وماهر جلفار، النائب التنفيذي لرئيس مجلس دبي الرياضي. ,قال البلوشي لصحيفة "خليج تايمز" بعد المباراة: "لقد كانت تجربة رائعة حقًا. لقد فوجئ بكمية الطاقة التي امتلكناها. كما أكملنا ركضًا لمسافة كيلومترين صباحًا في ماراثون دبي". سيظل معرض عالم دبي الرياضي، الذي يعود في نسخته الخامسة عشرة هذا العام، مفتوحًا حتى الثاني من سبتمبر مع أكثر من 40 ملعبًا وملعبًا داخليًا لعشاق الرياضة في جميع أنحاء البلاد. تمتد هذه المنشأة على مساحة 25,000 متر مربع، وتضم تسع رياضات أساسية: كرة القدم، كرة السلة، البادل، تنس الطاولة، الكرة الطائرة، الريشة الطائرة، الكريكيت، التنس، والبيكلبول. هذا العام، تعيد DSW افتتاح صالة الألعاب الرياضية المجانية والمفتوحة، والتي تضم أجهزة تمارين القلب المتطورة، وأجهزة التدريب الوظيفي، ومناطق القوة. المكان مفتوح يوميًا من الساعة 6 صباحًا حتى 8 صباحًا للعدائين فقط، ومن الساعة 8 صباحًا حتى 12 منتصف الليل لجميع الرياضات. يمكن لسكان دولة الإمارات العربية المتحدة حجز أي من الملاعب باستخدام تطبيق DSW. قال سعيد حارب خلال حفل إطلاق الفعالية: "خلال فصل الصيف، يحتاج سكان دبي وزوارها إلى مكان كهذا لمواصلة أنشطتهم الرياضية. وعلى مدار الخمسة عشر عامًا الماضية، رسّخ عالم دبي الرياضي مكانته كوجهة صيفية مفضلة لعشاق الرياضة من جميع الفئات". وأضاف ماهر أن الصالة الرياضية الداخلية، التي بدأت كفكرة للحفاظ على نشاط سكان دبي خلال الصيف، تطورت لتصبح حدثًا صيفيًا ينتظره الجميع بفارغ الصبر، وأنهم يسعون إلى تقديم شيء جديد في كل نسخة. وقال: "هذا العام، أضفنا مضمار الجري الداخلي إلى المنشأة". وكجزء من افتتاحه، استضافت المنشأة أيضًا أول نصف ماراثون داخلي في دبي على الإطلاق - DSW Run IN - بمشاركة أكثر من 500 عداء. أعرب مالودا، الذي جال في المنشأة، عن إعجابه بها. وقال: "بعد أن لعبتُ في أعلى مستويات كرة القدم الدولية، أُقدّر جودة البنية التحتية والشغف الرياضي الذي يُجسّده هذا الحدث". وأضاف: "تُمثّل هذه المنصة فرصةً رائعةً للناس لتجربة رياضات متنوعة في مكان واحد". وأضاف أنه أصبح من الصعب بشكل متزايد على الآباء إبعاد أطفالهم عن شاشاتهم وممارسة الرياضة وأن مثل هذه المرافق من شأنها أن تدعم ذلك. يمكن للشركات في جميع أنحاء البلاد التسجيل في دوري DSW الصيفي، الذي سيقام في 23 أغسطس، للمنافسات بين الشركات في لعبة الكريكيت وكرة القدم والكرة الطائرة وكرة السلة وكرة الريشة. وقال أيمن خان، رئيس الشراكات في المنطقة الدولية للرياضة والترفيه (ISEZA)، إن هناك "نقصًا في المرافق الرياضية الداخلية" في المنطقة وأن المبادرات مثل DSW هي حاجة الساعة. كيف تستخدم الإمارات العربية المتحدة الرياضة لتوحيد العالم، وتحفيز السياحة، وبناء إرث؟ كيف تستخدم شرطة دبي الرياضة والفعاليات المجتمعية للحد من الجريمة، وبناء الثقة؟ الشيخ حمدان بن محمد: دبي ستستضيف القمة العالمية للرياضة في ديسمبر 2025


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سكاي نيوز عربية
محاكمة "ديدي".. قرار من ترامب قد ينقذه من السجن
يسعى مغني الهيب هوب الشهير شون كومز، الملقب بـ"ديدي"، الذي دين قبل شهر بنقل أشخاص لأغراض الدعارة لكنه برئ من تهمة "الاتجار بالجنس" خلال محاكمة في نيويورك حظيت بتغطية إعلامية واسعة، إلى الحصول على عفو من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفق ما أفادت به وكيلة الدفاع عنه. وقالت نيكول ويستمورلاند في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية: "أجرينا اتصالات ومحادثات بشأن العفو". ومن غير المرجح أن يلقى هذا الطلب تجاوبا، إذ رفض ترامب الجمعة الماضي أي عفو رئاسي، متحدثا في مقابلة مع "نيوزماكس" عن شخص "شرير جدا". وسيصدر الحكم على المغني والمنتج في الثالث من أكتوبر المقبل، وهو يواجه عقوبة تصل إلى السجن 10 سنوات عن كل من تهمتي نقل أشخاص لغرض "ممارسة الدعارة" اللتين دين بهما المغني.


خليج تايمز
منذ 11 ساعات
- خليج تايمز
مشاهدات الإمارات: تنوع لغوي وثقافي يرسم خريطة الترفيه المستقبلية
ما الذي يجمع بين مسلسلات الإثارة الكورية، دراما السطو الإسبانية، ومقابلات المشاهير الهنود؟ في الإمارات، كلها تتنافس على وقت الشاشة في غرف المعيشة، وغرف النوم، والهواتف الذكية. لقد حوّل البث الحديث تجربة المشاهدة من مجرد متابعة سلبية إلى جولة اكتشاف عالمية، ويُعد جمهور الإمارات من أكثر المشاهدين انفتاحاً على التجارب الجديدة. تشهد منصات عالمية مثل نتفلكس وديزني+ تحوّلًا كبيرًا في ما يشاهده الناس وكيف يشاهدون، والأهم من ذلك، في لغة المحتوى. مع تعدد الثقافات، وارتفاع نسبة انتشار الإنترنت، وشريحة عمرية شابة ومتمكنة رقمياً، تقدم الإمارات صورة واضحة عن كيفية استهلاك المحتوى العالمي والاحتفاء به عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تأثير نتفلكس كانت نتفلكس في السابق من عوامل التغيير، لكنها اليوم واحدة من أكبر منصات الترفيه في العالم، متاحة في أكثر من 190 دولة و50 لغة. وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يتجاوز تأثيرها مجرد تقديم أفلام هوليوود. فقد لعبت دوراً محورياً في كسر الحواجز الثقافية من خلال تعريض المشاهدين لمختلف اللغات والأنواع وأنماط السرد القصصي. تشير تقارير نتفلكس، التي تغطي 99 في المائة من إجمالي المشاهدات في النصف الأول من 2025، إلى أن الناس شاهدوا أكثر من 95 مليار ساعة من المحتوى، يشمل مجموعة واسعة من الأنواع واللغات. وقد أتى أكثر من ثلث المشاهدات العالمية على نتفلكس من عناوين غير ناطقة بالإنجليزية، وكانت 10 من بين 25 المسلسل الأكثر مشاهدة في النصف الأول من العام من لغات أخرى. على سبيل المثال، جذبت سلسلة "لعبة الحبار" الكورية الجنوبية 231 مليون مشاهدة عبر مواسمها الثلاثة في النصف الأول من العام، وكان موسمها النهائي ثالث أكثر البرامج مشاهدة في تلك الفترة، محققاً 72 مليون مشاهدة خلال أربعة أيام فقط. مسلسل "لعبة الحبار" على نتفلكس أعمال أخرى مثل "بيت المال" (Money Heist) من إسبانيا، و"دارك" من ألمانيا، و"لوبين" من فرنسا لم تكتف بتحقيق صدارة قوائم المشاهدات حول العالم، بل أصبحت جزءاً من ثقافة البوب السائدة في منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من صدورها قبل سنوات. وفي الوقت نفسه، كانت المنطقة نفسها مصدراً غنياً؛ فقد حققت الأعمال العربية الأصلية مثل "مدرسة الروابي للبنات"، و"التبادل"، و"البحث عن علا" نجاحاً ليس فقط في الشرق الأوسط، بل وصلت إلى قائمة العشرة الأوائل عالمياً، متصدرة حتى الدول غير الناطقة بالعربية. برنامج "مدرسة الروابي للبنات" على نتفلكس وفي الوقت ذاته، أحدث برنامج الواقع العربي الجديد "الحب أعمى، حبيبي" على نتفلكس موجة من النجاح محلياً وعالمياً، حيث دخل قائمة أفضل 10 برامج عالمية في 12 دولة خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ولاقت حتى إعجاب النجمة العالمية كيم كارداشيان التي أشادت به عبر فيديو شاركته على وسائل التواصل الاجتماعي قائلة: "لقد أصبحنا مدمنين عليه". بمتوسط مشاهدة للمستخدمين في المنطقة لأكثر من ستة أنواع مختلفة من المحتوى شهرياً، تتراوح بين الرعب، والدراما، والرسوم المتحركة العائلية، والكوميديا، وحتى برامج الرياضة الحية مثل WWE. نظرة ديزني+ ليست نتفلكس فقط من تشهد هذا التغير. فقد لاحظت ديزني+ كذلك تغيرات في نمط المشاهدة في الشرق الأوسط، مشيرة إلى اختلاف التفضيلات من بلد إلى آخر. قال تميم فارس، مدير ديزني+ في الشرق الأوسط: "نشهد في الشرق الأوسط طلباً متزايداً على المحتوى الدولي المنتج، ومن المثير للاهتمام أن نوعية المحتوى تختلف حسب البلد". فعلى سبيل المثال، في السعودية، شهد المحتوى الكوري والتركي زيادة ملحوظة في الشعبية خلال العامين الماضيين، وليس فقط بين الشباب، بل عبر كافة الفئات العمرية والجنسية. وكان العمل التركي الأصلي الأخير "Reminder" على ديزني+ قد أصبح ضربة نجاح فورية، متصدراً القوائم ومثيراً لكثير من النقاشات على وسائل التواصل. أما في الإمارات، فالقصة مختلفة. يشرح فارس: "تحظى الأعمال الهندية الأصلية على ديزني+ مثل 'Koffee with Karan' و 'Aarya' بنفس أوقات المشاهدة التي تحظى بها أعمال هوليوودية". وبينما يلعب وجود عدد كبير من الجاليات جنوب آسيوية دورًا في ذلك، ما يلفت الانتباه هو الاهتمام المتزايد من المشاهدين غير الهنود، خصوصاً العرب الذين يشاهدون المحتوى مع ترجمة عربية. هذا التفاعل متعدد اللغات يعكس أيضاً تعلّق ثقافي عميق بالمحتوى المدبلج. يقول فارس: "عائلات الخليج نشأت على مشاهدة كلاسيكيات مثل 'ملك الأسد' مدبلجة باللهجة المصرية، لذا فإن فيلم رسوم هوليوودي بهذا الدبلج لا يزال يجذب جماهير ضخمة في المنطقة". وفي تقرير سابق من يونيو، حين سُئل سكان الإمارات عما يشاهدونه في الصيف، استمرت أعمال مثل "الصيف الذي تحولت فيه إلى جميلة"، و "الباكينيرز"، و "جيني وجورجيا" في صدارة المفضلات. بالنسبة للمنصات التي تحافظ على التوازن الصحيح بين جودة المحتوى، واللغة المحلية، والتسويق الفعال، فإن الأصل لم يعد مهماً. يقول فارس: "عندما تتوافق القصة واللغة والتسويق مع التوقعات المحلية، يصبح الأصل غير ذي قيمة وتنتقل القصص بحرية". نجاح عالمي لأعمال مثل "الحب أعمى، حبيبي"، والانتشار الإقليمي لبرامج مثل "Reminder" و "Koffee with Karan" هو دليل واضح على هذا التحول.