
الزرقاء: الإعلان عن جهوزية المركز الوطني للتوحد
اضافة اعلان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عمان نت
منذ 27 دقائق
- عمان نت
الدكتورة أمينة الحطاب توضح دوافع لجوء الناس إلى المعالجين الروحيين، النفسية والاجتماعية
حذّرت الدكتورة أمينة الحطاب، مؤسسة «اطمئن للدراسات والأبحاث والاستشارات الاجتماعية والتربوية والنفسية»، من خطورة لجوء بعض الأشخاص إلى ما يُعرف بـ «المعالجين الروحيين» رغم التقدم الطبي والعلمي في الأردن، معتبرة أنّ هذا السلوك يُعزى بالأساس إلى عوامل نفسية واجتماعية معقدة. وفي مقابلة مع راديو البلد، أوضحت الحطاب أنّ الشعور باليأس، وفقدان السيطرة في أوقات الأزمات، ورغبة البعض في إيجاد حلول سريعة وسحرية لمشكلاتهم، تدفعهم أحيانًا نحو هؤلاء المدعين بالعلاج الروحي. وأضافت أنّ البعض يلجأ إليهم بدافع الانتقام أو الحقد أو الغيرة، فيما يلجأ آخرون بدافع الحاجة لتصديق أنّ قوة غيبية قادرة على حل مشاكلهم. وبيّنت الحطاب أنّ الخلط بين التدين السليم والمعتقدات الدينية الخاطئة يساهم في زيادة الإقبال على هذه الفئة، خاصة عندما يُقدَّم هؤلاء الأشخاص بمظهر المتدين على وسائل التواصل الاجتماعي دون رقابة كافية. وأكدت الحطاب أنّ الأزمة النفسية والضغوط الاجتماعية تجعل البعض أكثر عرضة للاستغلال، مشيرة إلى أنّ النساء غالبًا ما يكنّ الضحايا، بسبب ضعف بنيتهن الجسدية أو قدرتهن الأعلى على التحمّل، وهو ما يجعل المدّعين بالعلاج الروحي يستهدفونهن بشكل أكبر مقارنة بالرجال. وشددت الحطاب على ضرورة تعزيز التفكير العلمي والمنطقي في مواجهة هذه الظواهر، والتمسك بالوسائل العلاجية الموثوقة، وعدم الانجرار وراء الوهم تحت مسمى العلاج الروحي، داعيةً إلى وعي مجتمعي أكبر لمواجهة استغلال حاجة الناس وضعفهم في لحظات الأزمات. يُذكر أنّ حديث الحطاب جاء في سياق حادثة مؤسفة أثارت الرأي العام الأردني مؤخرًا، حيث تعرّضت فتاة لإصابات خطيرة بعد جلسة عنف لدى أحد المدّعين بالعلاج الروحي في جنوب عمّان، قبل أن يتم توقيفه ومحاسبته قضائيًا.

الدستور
منذ 27 دقائق
- الدستور
بدائل طبيعية للملح تحمي القلب وتقلل خطر الجلطات
وكالات تشير الأكاديمية أوكسانا درابكينا، إلى أن الإفراط في تناول الملح هو أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض، مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وغيرها. ووفقا لها، تحتوي العديد من المنتجات على ملح خفي. وتوضح كيفية تقليل كمية الملح في النظام الغذائي اليومي. وتقول: "يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح. وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات. وتقول: "يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية". وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم". كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة. "


جفرا نيوز
منذ 27 دقائق
- جفرا نيوز
مبتعثة من جامعة الزرقاء تشارك في مؤتمر عالمي
جفرا نيوز - شاركت الطالبة رحمة الحياري، المبتعثة من جامعة الزرقاء لنيل درجة الدكتوراه في طب الأسنان، في أعمال المؤتمر الدولي لأشعة الوجه والفكين IADMFR 2025 (International Association of Dentomaxillofacial Radiology)، الذي عُقد في العاصمة البريطانية لندن خلال الفترة من 24 إلى 25 حزيران 2025. ومثّلت الحياري جامعة الزرقاء من خلال تقديم بحث علمي بعنوان: «دراسة عشوائية محكمة لمقارنة تأثير التصوير ثلاثي الأبعاد (CBCT) والتصوير الثنائي البُعد (Panoramic Radiography) على نتائج علاج ضروس العقل وسلامة الأعصاب»، وهو جزء من رسالة الدكتوراه التي تُجريها حالياً في جامعة أبردين بالمملكة المتحدة. وتناولت الدراسة مقارنة بين تقنيتين شعاعيتين تُستخدمان في تقييم مرضى ضروس العقل، من حيث دقتهما وتأثيرهما على التخطيط الجراحي وسلامة الأعصاب المحيطة، وذلك باستخدام منهجية البحث العلمي الرصين عبر تجربة سريرية عشوائية محكمة (RCT). وأكدت الحياري أن مشاركتها في هذا المؤتمر العلمي الدولي أتاح لها فرصة ثمينة لتبادل المعرفة والخبرات مع نخبة من المتخصصين والباحثين في مجال أشعة الوجه والفكين من مختلف دول العالم، مثمّنةً دعم جامعة الزرقاء المتواصل لمبتعثيها وجهودها في تعزيز البحث العلمي والابتكار.