
22.763 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية للبنك المركزي حتى نهاية أيار
عمون -
أظهرت بيانات البنك المركزي الأردني أن إجمالي الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي وصلت حتى نهاية شهر أيار إلى 22.763 مليار دولار.
ووفقا للبيانات التي نقلت عنها المملكة، فإن إجمالي الاحتياطيات الأجنبية تكفي مستوردات الأردن من السلع والخدمات 8.8 أشهر.
وأشارت البيانات إلى أن قيمة موجودات البنك المركزي من الذهب حتى نهاية شهر أيار وصلت إلى 7.760 مليار دولار، أما كمية موجودات الذهب في البنك المركزي وصلت إلى 2.345 مليون أونصة حتى نهاية شهر أيار من العام الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 21 دقائق
- خبرني
اكتسحت تايلور سويفت.. لوسي غو تصبح أصغر مليارديرة عصامية في العالم
خبرني - أعلنت سيدة الأعمال الأمريكية لوسي غو، البالغة من العمر 29 عاماً، أنها أصبحت أصغر مليارديرة عصامية في العالم، بعد أن بلغت ثروتها نحو 1.2 مليار دولار، متفوقة بذلك على النجمة تايلور سويفت، إذ حصلت غو رسمياً على اللقب في قائمة مجلة "فوربس" السنوية العاشرة لأغنى النساء العصاميات في أمريكا. ووفق صحيفة "ديلي ميل" فتعود ثروة غو بشكل رئيسي إلى امتلاكها حصة تقارب 5% في شركة Scale AI، التي شاركت في تأسيسها عام 2016، وهي شركة متخصصة في الذكاء الاصطناعي ويُقدّر تقييمها اليوم بنحو 25 مليار دولار. وُلدت غو في فريمونت، كاليفورنيا، لأبوين مهاجرين من الصين يعملان كمهندسين كهربائيين، بدأت تعلم البرمجة في سن مبكرة، وحققت أولى أرباحها عبر الإنترنت من خلال تطوير روبوتات لألعاب. انضمام ومغادرة بالملايين والتحقت بجامعة كارنيغي ميلون لدراسة علوم الحاسوب، لكنها تركتها في عام 2014 بعد حصولها على زمالة "ثييل" التي تقدم دعماً مالياً للشباب لبدء مشاريعهم الخاصة. وبدأت قصة غو بعد تركها الجامعة، إذ عملت في شركات تقنية بارزة مثل "فيس بوك" و"سناب شات"، حيث التقت بشريكها المؤسس لشركة Scale AI، ألكسندر وانغ. وأسست معه الشركة في عام 2016، لكنها غادرتها في عام 2018 بسبب خلافات في الرؤية، وعلى رغم مغادرتها للشركة العملاقة، احتفظت غو بحصتها في الشركة، مما ساهم في تحقيقها للثروة الحالية.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
أوسيمين يرفض الانتقال للهلال السعودي
خبرني - أكدت تقارير صحافية سعودية، اليوم الأحد، أن مهاجم نادي نابولي الإيطالي، النيجيري فيكتور أوسيمين، رفض الانضمام إلى فريق الهلال السعودي، خلال فترة الانتقالات الاستثنائية. قالت صحيفة الرياضية السعودية: "وكيل أعمال أوسيمين أبلغ إدارة الهلال رفض اللاعب عرضاً ضخماً بقيمة 40 مليون يورو سنوياً، رغم وجود اتفاق مبدئي مع ناديه الإيطالي على إتمام الصفقة". وأضافت: "بهذا القرار تتعثر صفقة انتقال النيجيري للزعيم السعودي بعد مفاوضات ماراثونية بدأت منتصف مايو (أيار) الماضي، وتخللتها العديد من العقبات نتيجة مزايدات من جانب اللاعب والنادي". وتابعت: "كانت الإدارة الهلالية رفعت عرضها المالي لتلبية مطالب أوسيمين الشخصية، وبلغت آخر عروضها 30 مليون دولار سنوياً، عقب اجتماع في العاصمة الفرنسية باريس مع وكيل أعماله". وأكملت: "رغم الخطوة التصعيدية التي قام بها الهلال مؤخراً برفع قيمة العرض إلى 40 مليون يورو سنوياً للاعب، مع عرض 70 مليون يورو لنادي نابولي، فإن الرد النهائي جاء بالرفض، ليغلق الباب أمام انتقال النجم النيجيري إلى الدوري السعودي". وكان الهلال يطمح إلى ضم أوسيمين لتدعيم خط الهجوم قبل مشاركته المرتقبة في كأس العالم للأندية، التي تنطلق بمواجهة أمام ريال مدريد الإسباني في 18 يونيو (حزيران) الجاري، ضمن المجموعة الثامنة التي تضم أيضاً فريقي سالزبورغ النمساوي وباتشوكا المكسيكي.


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
رسوم ترمب الجمركية تثير قلق قطاع الصناعات الجوية الأميركي
واشنطن: «الشرق الأوسط» حذّرت كبرى شركات الطيران والصناعات الجوية الفضائية في الولايات المتحدة من أن الرسوم الجمركية التي تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرضها قد تضر بفائض تجاري حافظ عليه القطاع لأكثر من سبعة عقود، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وكانت وزارة التجارة الأميركية قد فتحت تحقيقاً مطلع مايو (أيار) الماضي، بطلب من ترمب، لتحديد ما إذا كان من المناسب فرض رسوم جمركية تتراوح بين 10 و20 في المائة على الطائرات المدنية وقطع غيارها، بما يشمل المحركات. لكن القطاع الذي وضعت هذه الرسوم لحمايته، سارع إلى التأكيد للإدارة أنه غير مهتم بحماية من هذا القبيل. وفي رسالة وجّهتها إلى وزير التجارة هاورد لوتنيك، حذّرت رابطة الصناعات الجوية والفضائية الأميركية من أن «فرض حواجز جمركية وغير جمركية واسعة النطاق على واردات تكنولوجيا الطيران المدني ينطوي على خطر إلغاء عقود من التقدم والإضرار بسلاسل التوريد المحلية». وقد مُنحت الجهات المعنية مهلة حتى الثالث من يونيو (حزيران) الحالي للتعبير عن مواقفهم، فيما أعلن لوتنيك لاحقاً أن الوزارة تسعى لتحديد معيار الرسوم الجمركية المفروضة على مكونات الطائرات قبل نهاية الشهر الحالي، قائلاً إن الهدف هو «حماية القطاع وتحسين أدائه». ورغم ذلك، عبرت نقابتا «إيه آي إيه (AIA)» و«إيرلاينز فور أميركا» (A4A) عن قلقهما من أن الرسوم قد تضر بالمصنّعين الأميركيين في نهاية المطاف. فائض تجاري وفي هذا السياق، شددت «إيه آي إيه» على أن قطاع الطيران المدني، على عكس قطاعات أخرى، يعطي أولوية للإنتاج المحلي لقطع عالية القيمة والتجميع النهائي، مشيرة إلى أن صادرات قطاعي الصناعات الجوية والدفاعية الأميركية بلغت 135.9 مليار دولار في عام 2023، منها 113.9 مليار دولار من الطيران المدني فقط. وأتاح ذلك تحقيق فائض تجاري قدره 74.5 مليار دولار، واستثمار 34.5 مليار دولار في البحث والتطوير. كما أشارت إلى أن القطاع يوظف أكثر من 2.2 مليون شخص في أكثر من 100 ألف شركة داخل الولايات المتحدة، ويُنتج ما قيمته نحو 545 مليار دولار من السلع سنوياً. وفي ردّها على لوتنيك، ركّزت «إيرلاينز فور أميركا» على دور «اتفاقية التجارة في الطيران التجاري» الدولية في المساعدة في التخفيف من الرسوم الجمركية والحواجز التجارية على مدى أكثر من نصف قرن. وقالت إن «قطاع الطيران المدني الأميركي هو قصة نجاح يبحث عنها الرئيس ترمب، إذ إن القطاع يقود الصناعات الجوية الفضائية المدنية على مستوى العالم». وأوضحت أن 84 في المائة من الإنتاج يتم داخل الولايات المتحدة، مشددة على أن واشنطن «ليست بحاجة لإصلاح نسبة 16 في المائة» المتبقية. وتابعت أن إطار العمل التجاري الحالي حسن الاقتصاد والأمن القومي، «وهو جزء حيوي للمحافظة على أمننا القومي مع مرور الوقت». ويحذّر خبراء من أنه بالنسبة للمصنّعين، ستكون الرسوم الجمركية المحتملة أشبه برمال تعطّل آلة كانت تعمل بسلاسة تامّة على مدى عقود. ويرى خبراء أن الرسوم الجمركية المقترحة قد تعرقل سلسلة التوريد التي ما تزال تتعافى من تبعات جائحة «كوفيد - 19». عمليات تسليم الطائرات وقال المدير العام لاتحاد النقل الجوي «إياتا» ويلي والش أثناء الجمعية العامة للمنظمة الأسبوع الماضي «لتجنّب تدهور الوضع، نطالب بإبقاء قطاع الصناعات الجوية والفضائية بمنأى من الحروب التجارية». في الأثناء، أوضحت «إيه آي إيه» أن «هناك طلباً كبيراً بالفعل على الطائرات وقطعها في حين أن الإمدادات محدودة». وحذّرت من أن إدخال جهات إمداد جديدة وتوسيع القدرات عملية معقّدة ومكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً، مشيرة إلى أن العثور على مورّدين قادرين على الإيفاء بشهادات السلامة الصارمة هو أمر قد «يستغرق ما يصل إلى عشر سنوات». بدورها، دافعت شركة «دلتا إيرلاينز» عن ضرورة إبقاء الوضع على حاله، محذّرة من أن الرسوم المقترحة «ستعطّل قدرة دلتا في المحافظة على مسارها الحالي». وأضافت: «إذا فرضت رسوم جمركية على القطع لدى دخولها إلى الولايات المتحدة، فستكون دلتا أمام عائق تنافسي مقارنة مع منافسيها في الخارج». وتابعت أن ذلك «سيرتب ضرائب غير متوقعة على عمليات شراء دلتا لطائرات تم التعاقد عليها قبل سنوات». وشدد رئيس شركة «دلتا» إد باستيان في أواخر أبريل (نيسان) المنصرم، على أن الشركة «لن تدفع رسوماً جمركية على أي عمليات تسليم طائرات نأخذها»، مضيفاً أنها «تعمل بشكل وثيق مع إيرباص» الأوروبية للتخفيف من التأثير. وأشارت «دلتا» في رسالتها إلى لوتنيك أن لديها حالياً 100 طائرة طلبتها من «بوينغ» وأنها تطالب بأن يتم إنتاج طائرات «إيرباص إيه 220» التي طلبتها في موبايل في ألاباما بشكل أساسي. لكنها حذّرت من أنه إذا تم فرض الرسوم، «فستُجبر دلتا على الأرجح على إلغاء عقود قائمة وإعادة النظر في العقود التي يجري التفاوض عليها».