logo
كيم جونج أون يترأس اجتماعاً لتعزيز قدرات الجيش ويشرف على تدريب مدفعية

كيم جونج أون يترأس اجتماعاً لتعزيز قدرات الجيش ويشرف على تدريب مدفعية

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد

ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، الجمعة، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون ترأس اجتماعاً حزبياً، الأربعاء، تناول تعزيز قدرات الجيش وأشرف، الخميس، على تدريبات بالمدفعية.
وشدد كيم خلال اجتماع موسع للجنة العسكرية المركزية الثامنة لحزب العمال الكوري على أهمية تعزيز دور المنظمات الحزبية في تنفيذ توجيهات القيادة المركزية لمعالجة "كافة التحديات المتعلقة ببناء قدرات الجيش والأنشطة العسكرية".
وذكرت الوكالة أن كيم قال أيضاً إن "من المهم للغاية تنظيم تدريبات إطلاق نار متكررة بالقرب من بيئة الحرب الفعلية" لبناء قدرة عسكرية قوية.
وهذا هو الأحدث في سلسلة من التقارير التي نشرتها الوكالة عن خطوات لكيم تركز على تعزيز الجيش خلال الأسابيع الماضية.
وأشارت وسائل إعلام رسمية إلى أنه خلال شهر مايو فقط، زار كيم مصانع دبابات وذخيرة وأشرف على اختبار صاروخ قصير المدى وتدريب جوي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: أنوي التحدث إلى رئيس الصين
ترمب: أنوي التحدث إلى رئيس الصين

الشرق للأعمال

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق للأعمال

ترمب: أنوي التحدث إلى رئيس الصين

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه يتوقع التحدث إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ بعد اتهامه بكين بانتهاك اتفاق مع الولايات المتحدة لتخفيف التعريفات الجمركية، مما أدى إلى تصعيد التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم. ترمب أوضح، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة مع أيلون ماسك بالمكتب البيضاوي، أن الصين "انتهكت جزءاً كبيراً من الاتفاق الذي توصلنا إليه"، وأضاف: "لكنني متأكد من أنني سأتحدث إلى الرئيس شي، وآمل أن نعمل على حل ذلك". تأتي تصريحات ترمب في اليوم ذاته الذي اتهم فيه الصين بانتهاك الاتفاق التجاري الأخير بين البلدين. إذ كتب الرئيس الأميركي في تغريدة على منصة "تروث سوشيال" في وقت سابق الجمعة: "قبل أسبوعين فقط، كانت الصين تواجه خطراً اقتصادياً جسيماً! فقد جعلتُ من خلال الرسوم الجمركية المرتفعة للغاية التي فرضتها، من شبه المستحيل على الصين أن تُصدّر إلى السوق الأميركية... أبرمت صفقة سريعة مع الصين لإنقاذهم، وليس من أجلنا... لكنهم انتهكوا الاتفاق تماماً". جمود المفاوضات التجارية الأميركية الصينية تأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات التجارية بين واشنطن وبكين حالة من الجمود. وأكد وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، أن المحادثات "متعثرة قليلاً"، مشيراً إلى أن التقدم يتطلب على الأرجح تدخلاً مباشراً من الرئيسين ترمب وشي جين بينغ. وقال بيسنت في تصريحات لقناة "فوكس نيوز": "أعتقد أننا قد نجري مكالمة في وقت ما بين ترمب وشي"، متابعاً: "بالنظر إلى حجم المحادثات وتعقيدها... سيتطلب هذا الأمر من الزعيمين إبداء رأيهما". من جهة أخرى، تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تشديد القيود المفروضة على قطاع التكنولوجيا الصيني عبر وضع لوائح جديدة تشمل الشركات التابعة للمؤسسات الخاضعة بالفعل للعقوبات الأميركية، وفق ما أوردته بلومبرغ اليوم. وأشارت لى أن المسؤولين يعملون على صياغة قاعدة تنظيمية تشترط الحصول على تراخيص من الحكومة الأميركية لإجراء معاملات مع شركات مملوكة بأغلبية من قبل كيانات خاضعة مسبقاً للعقوبات. كما أعلنت إدارة ترمب أنها ستبدأ في إلغاء بعض تأشيرات الطلاب الصينيين، وهي الخطوة التي وصفتها بكين بأنها "تمييزية". كانت الولايات المتحدة والصين قد توصلتا في وقت سابق من هذا الشهر إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً، حيث خفضت واشنطن الرسوم على معظم السلع الصينية من 145% إلى 30%، بينما خفضت بكين الرسوم على الواردات الأميركية من 125% إلى 10%. ورغم هذا الاتفاق، لم تُحرز المفاوضات تقدماً ملموساً نحو اتفاق دائم، ما دفع ترمب إلى التعبير عن استيائه من "انتهاك" الصين للاتفاق، ملمحاً إلى إمكانية اتخاذ إجراءات جديدة. يُذكر أن محكمة استئناف أميركية قد قررت مؤخراً إعادة فرض الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، بعد أن كانت محكمة أدنى قد أبطلت معظمها، ما أضاف مزيداً من الغموض على المشهد التجاري بين البلدين. ترمب: أتمنى الفوز في معركة الرسوم وقال ترمب خلال المؤتمر الصحفي اليوم إن الرسوم الجمركية "أمر مهم للغاية"، وإنه يجب على الولايات المتحدة التحرك في هذا الملف لأن "الدول الأخرى ستدمرنا من خلال الرسوم الجمركية غير المنضبطة بنوايا شريرة وخبيثة". وعبّر عن أمله في أن تنتصر إدارته في معركة الرسوم مع المحكمة التجارية. وأضاف :"إن لم تكن لنا الصلاحية لمعارضة قراراتهم (المحكمة التجارية) لما أصبحنا دولة عظيمة كما نحن. علينا أن نتحلى بالسرعة والرشاقة".

عن عسكرة ألمانيا واستقرار أوروبا
عن عسكرة ألمانيا واستقرار أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

عن عسكرة ألمانيا واستقرار أوروبا

هل تخشى دول الاتحاد الأوروبي صعود ألمانيا عسكرياً؟ علامة استفهام تطرحها السياسات الأميركية، في زمن الرئيس ترمب؛ حيث الاهتمامات منصبة على مقارعة الصين في منطقة المحيطين الهادئ والهندي، فيما زمن التحالف الأوروبي الذي أعقب الحرب العالمية الثانية يبدو أنه ولّى من غير رجعة. منذ انتخابات فبراير (شباط) الماضي، وفوز فريدريش ميرتس بمنصب المستشارية، بات الحديث عن تحولات جذرية في هيكلية الدولة الألمانية، لا سيما على صعيد القوات المسلحة، يشغل بال كثير من المراقبين، ومنهم البروفيسور مايكل كينغ، أستاذ التاريخ في الجامعة الكاثوليكية في واشنطن، وسودها ديفيد ويلب، رئيسة العلاقات الخارجية وزميلة بارزة في صندوق مارشال الألماني. قبل مغادرته منصب المستشارية، رصد المستشار السابق أولاف شولتس مائة مليار دولار لتجديد البنية الدفاعية الألمانية، التي تأخرت كثيراً جداً، بسبب القيود المفروضة على ألمانيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. لكن قيوداً دستورية على حجم الديون الألمانية كبَّلت يدي شولتس عن تجديد قوات مسلحة ألمانية قادرة على مجابهة الصعاب الكبرى التي تتعرض لها أوروبا بشكل عام، لا سيما منذ غزو بوتين لأوكرانيا. مع فوز ميرتس، جرى تحوُّل جذري في أحوال الرأي العام الألماني، لدرجة أن مستشار البلاد الجديد، ورغم رؤيته السابقة للتحالف الأطلسي، بات ضمانة مؤكدة لمواطنيه تجاه تغير السياسة الخارجية والاقتصادية، وهي عملية بدأت بالفعل. صوت «البوندستاغ» الألماني بأغلبية الثلثين على إزالة كابح الديون، الذي أعاق تسليح الجيش وبصورة تليق بدولة أوروبية كبرى مثل ألمانيا، الأمر الذي مهد الطريق لإنفاق أكثر من تريليون دولار على الدفاع والبنية التحتية، وتعهد ميرتس بضخ الأموال في المعدات العسكرية والاستخبارات وأمن المعلومات. ما الذي يعنيه هذا التحول سياسياً بادئ ذي بدء؟ باختصار غير مخلٍّ، تبدو الحكومة الألمانية كأنها على عتبات مرحلة تاريخية من الاستقلال عن واشنطن، والاستعداد من ثم لمستقبل لم تعد فيه أميركا حجر الزاوية في ضمان أوروبا بشكل موثوق، ومن ثم تطوير جيشها وإنعاش اقتصادها، عطفاً على إنهاء برلين إدمانها الطويل على التقشف. في هذا الإطار، يمكن لألمانيا أن تدعم أوكرانيا ودون توجيهات من واشنطن، حال طال أمد الحرب، وفشلت محاولات التوصل إلى اتفاقية وقف إطلاق نار ومن ثم سلام دائم بين موسكو وكييف. هنا أيضاً سيضحى النموذج الألماني مغرياً وجذاباً لكثير من الدول الأوروبية، التي بدأت مرحلة فقدان الثقة المطلقة التي كانت مع العم سام، في أن تحذو حذوها، وساعتها يمكن لبرلين أن تأخذ زمام المبادرة في ضمان سيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها، وفي حث الاتحاد الأوروبي على قبول أوكرانيا عضواً فاعلاً. هل أوروبا أمام صحوة عسكرية ألمانية قد تخيفهم وتستدعي ذكريات صعود النازية في أوائل ثلاثينات القرن الماضي، وصولاً إلى الحرب العالمية الثانية؟ المشهد الألماني الحالي ينطلق من كون معظم الألمان يعتقدون أن الولايات المتحدة غير مستعدة لضمان أمن أوروبا، وقد توقف مساعدتها لأوكرانيا، ناهيك عن احتمالات تقليص وجودها العسكري في أوروبا. لكن صعود الشعبوية الألمانية، الذي تمثل في فوز حزب «البديل» من أجل ألمانيا بنحو 20 في المائة من أصوات الألمان في الانتخابات الأخيرة، يطرح سؤالاً مخيفاً: ماذا سيكون من شأن جيش ألماني قوي وعصراني، وبأسلحة متقدمة؟ الشاهد أن المخاوف تتمحور حول فكرة نشوء وارتقاء جيش ألماني فائق القوة، من منطلق صد ورد الخطر الروسي؛ جيش مؤيد لأوروبا، مدعوم من حكومة وسطية سياسياً، لكن مع تنامي الحضور اليميني الألماني، قد يقع لاحقاً في أيدي قادة مستعدين لإعادة فرض حدود ألمانيا، حسب رؤى الرايخ التاريخية، أو التخلي عن التعاطي السياسي مع بقية الجيران الأوروبيين، لصالح الابتزاز العسكري. حديث العسكرة الألمانية يخيف الكثيرين، انطلاقاً من أمرين؛ الأول أن أوروبا قد عرفت عقوداً ثمانية منذ غاب عنها الفكر العنصري النازي، وتوارت الصيحات الألمانية ذات الأبعاد الشوفينية القومية، مع اندحار النازية. فيما عودة -ولو مستترة- لموجات مشابهة معاصرة في ألمانيا، أمر قد يغري الأنداد في العديد من الدول الأوروبية. الثاني، هو أن روسيا لن توفر إثارة المشكلات، وربما المواجهات المسلحة لقطع الطريق على صحوة عسكرية ألمانية للحد من خطر ذلك عليها. ذات مرة وصف هنري كيسنجر ألمانيا بأنها «كبيرة جداً على أوروبا وصغيرة جداً على العالم». هل إعادة تسليح ألمانيا بداية لزعزعة استقرار أوروبي؟ الجواب عند العم سام، القادر على أن يظل «قوة وازنة» في القارة العجوز.

الكأس الملكية تتوج ثنائية الاتحاد التاريخية
الكأس الملكية تتوج ثنائية الاتحاد التاريخية

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

الكأس الملكية تتوج ثنائية الاتحاد التاريخية

سجل كريم بنزيمة هدفين ليقود الاتحاد للفوز 3-1 على القادسية ويحقق كأس الملك ويجمع بين الثنائية المحلية. واللقب هو العاشر للاتحاد في كأس الملك، والأول منذ عام 2018.ويأتي تتويج الاتحاد باللقب بعد أسابيع من حسم لقب الدوري السعودي للمحترفين للمرة الثانية في ثلاث مواسم. وأقيمت المباراة تحت رعاية خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتوج الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فريق نادي الاتحاد بالكأس. ولي العهد لدى تتويجه قائد الاتحاد بنزيمة بالكأس (تصوير: علي خمج) واستقبل ولي العهد السعودي بعاصفة من التصفيق لدى وصوله المقصورة الملكية في ملعب الإنماء، وهو النهائي الرابع الذي يتوج فيه الفريق الفائز باللقب. ورسمت آلاف الجماهير الحاضرة بداية الليلة الكرنفالية من خلال تيفو عملاق بعنوان «شعب طويق» وهي الجملة الشهيرة التي أطلقها ولي العهد السعودي في إحدى المناسبات الدولية التي احتضنتها المملكة. وبتحقيقه لقب البطولة يكون الاتحاد قد أحرز الثنائية التاريخية «الدوري والكأس» للمرة السادسة في تاريخه. بنزيمة وفرحة بعد الهدف الأول (تصوير: علي خمج) ونجح الاتحاد في فرض سيطرته على المباراة منذ الشوط الأول بعدما سجل بنزيمة وحسام عوار ليقترب فريق المدرب لوران بلان من الكأس.وبهذه النتيجة، ضمن النصر المشاركة في دوري أبطال آسيا 2 بعدما فرط القادسية في فرصة مشاركته في البطولة القارية بخسارته للمباراة ليهدي بطاقة التأهل لفريق المدرب ستيفانو بيولي الذي حل ثالثا في الدوري.وكان القادسية صاحب التهديد الأول في المباراة بعدما سدد أوباميانغ بقوة لكن الحارس رايكوفيتش أبعد الكرة على مرتين في الدقيقة الرابعة. أوباميانغ وحسرة بعد خسارة النهائي (تصوير: علي خمج) وأرسل ستيفن بيرغوين تمريرة عرضية نحو بنزيمة، لكن الحارس كوين كاستيلز أبعد الكرة بنجاح.وأهدر موسى ديابي لاعب الاتحاد فرصة كبرى من انفراد في الدقيقة 26.ورفض الحكم احتساب ركلة جزاء للاتحاد بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد بعدما لمست الكرة يد المدافع ناتشو في الدقيقة 32. لكن بنزيمة سجل هدفاً رائعاً في الدقيقة 34 عندما استقبل تمريرة عرضية من بيرغوين وحول الكرة بصدره مباشرة في الشباك. من المواجهة التي جمعت الاتحاد والقادسية على ملعب الجوهرة بجدة (تصوير: عدنان مهدلي) واستمر زخم فريق المدرب لوران بلان، وجعل عوار النتيجة 2-صفر قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول بعدما تابع كرة مرتدة من كاستيلز الذي أنقذ ضربة رأس من بنزيمة.وقلص أوباميانغ الفارق من ركلة جزاء احتسبت بعد العودة لحكم الفيديو المساعد إذ أوضحت الإعادة وجود مخالفة لصالح كاميرون بويرتاس بعد تدخل عنيف من مهند الشنقيطي.وسدد بنزيمة في العارضة بالدقيقة 66 بعد ركلة حرة، وتوقف اللعب لإصابة عبد الإله العمري مدافع الاتحاد وتعرضه لجرح في الوجه أثناء تنفيذ الركلة.وانحصر اللعب في وسط الملعب، مع حذر الاتحاد من التقدم للأمام حتى لا يستقبل أي أهداف. وعلى الرغم من ذلك، سنحت الفرصة للمهاجم أوباميانغ لكنه سدد كرة ضعيفة سيطر عليها الحارس رايكوفيتش. فرحة اتحادية بعد الهدف الثاني (رويترز) وتواصل تألق الحارس الصربي أمام أوباميانغ بعدما أبعد تسديدة قوية من هداف القادسية قبل عشر دقائق من النهاية.وتلقى القادسية ضربة قوية بطرد فرنانديز لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية بعد ارتكاب مخالفة ضد عوار في الدقيقة 81.واستغل الاتحاد النقص العددي، وتوغل ديابي من الجانب الأيسر وأرسل تمريرة منخفضة حولها بنزيمة بسهولة في الشباك في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع للمباراة.واستمرت إثارة الدقائق الأخيرة، بعدما سدد أوباميانغ في القائم الأيمن قبل أن ترتد الكرة لزميله عبد العزيز آل عثمان الذي صوب أعلى العارضة من مدى قريب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store