logo
النفط يعوض خسائره بعد تحذير أمريكي مرتبط بعقوبات على روسيا

النفط يعوض خسائره بعد تحذير أمريكي مرتبط بعقوبات على روسيا

البيانمنذ 19 ساعات
عوض النفط خسائره اليوم الأربعاء بعد أن قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن العقوبات على روسيا أو الرسوم الجمركية الثانوية ربما تزيد إذا لم يفض اجتماع يوم الجمعة بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين إلى نتيجة جيدة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت ست سنتات إلى 66.18 دولار للبرميل في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سنتين إلى 63.19 دولار.
قبل تصريحات بيسنت، انخفض كلا العقدين بعد أن رفعت وكالة الطاقة الدولية اليوم توقعاتها لنمو إمدادات النفط هذا العام، لكنها خفضت توقعاتها للطلب نظرا لتراجع الطلب على الوقود في الدول صاحبة الاقتصادات الأكبر.
غير أن تحركات الأسعار كانت محدودة قبيل اجتماع ترامب مع بوتين في ألاسكا لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي هزت أسواق النفط منذ فبراير 2022.
في غضون ذلك، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الثلاثاء توقعاتها للطلب العالمي على النفط للعام المقبل، وخفضت توقعاتها لنمو الإمدادات من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين من خارج تحالف أوبك+ مما يشير إلى تقلص الفارق بين الطلب والمعروض في السوق.
وقال محلل شؤون الطاقة المستقل جوراف شارما "إذا أخذنا إجمالي توقعات نمو الطلب على النفط من وكالة الطاقة الدولية وأوبك لعام 2025 عند حديها النزولي والصعودي، فإن حتى الرقم المتوسط المتواضع، ولنقل ما يزيد قليلا على مليون برميل يوميا، يمكن تلبيته بسهولة وفقط من خلال نمو الإمدادات من خارج أوبك في الوقت الحالي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يعود للارتفاع من أدنى مستوياته في شهرين قبيل اجتماع ترامب وبوتين
النفط يعود للارتفاع من أدنى مستوياته في شهرين قبيل اجتماع ترامب وبوتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 دقائق

  • صحيفة الخليج

النفط يعود للارتفاع من أدنى مستوياته في شهرين قبيل اجتماع ترامب وبوتين

ارتفعت أسعار النفط الخميس، بعد موجة البيع التي شهدتها خلال الجلسة السابقة، قبيل الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتاً أو 0.43 في المئة إلى 65.91 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:57 بتوقيت جرينتش، فيما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 23 سنتاً أو 0.37 في المئة إلى 62.89 دولار. وسجل كل من العقدين أدنى مستوى له في شهرين أمس الأربعاء بعد مؤشرات تتعلق بالإمدادات صدرت عن الحكومة الأمريكية ووكالة الطاقة الدولية. وقالت شركة ريستاد إنرجي في مذكرة للعملاء «لا تزال حالة عدم اليقين التي تكتنف محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف علاوة مخاطر صعودية نظراً لأن مشتري النفط الروسي قد يواجهون المزيد من الضغوط الاقتصادية». وتتلقى أسعار النفط دعماً آخر مع اقتراب توقعات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول بعد ارتفاع التضخم الأمريكي بوتيرة متوسطة في يوليو/تموز. وقد يؤدي انخفاض معدلات الاقتراض إلى زيادة الطلب على النفط. ويحوم الدولار بالقرب من أدنى مستوياته في عدة أسابيع مقابل اليورو والجنيه الإسترليني الخميس وسط تكثيف المتعاملين للرهانات على استئناف المركزي الأمريكي خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل. وجاءت مكاسب النفط محدودة بعد توقعات وكالة الطاقة الدولية بأن المعروض العالمي من النفط لعامي 2025 و2026 سيرتفع بسرعة أكبر من المتوقع، مع زيادة إنتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها ضمن ما يعرف بتحالف أوبك+، وكذلك زيادة الإنتاج من خارج التحالف.

هل تمثل "قمة ألاسكا" انفراجة بالنسبة لـ "الاقتصاد الروسي"؟
هل تمثل "قمة ألاسكا" انفراجة بالنسبة لـ "الاقتصاد الروسي"؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

هل تمثل "قمة ألاسكا" انفراجة بالنسبة لـ "الاقتصاد الروسي"؟

ورغم مؤشرات التباطؤ التي بدأت تلوح في الأفق، لا تزال موسكو تحافظ على قدرات مالية كافية لمواصلة مسارها العسكري والسياسي، مدعومةً بشبكة واسعة من شركائها الدوليين. لكن هذه القدرات تُختبر اليوم أمام تغيرات في المزاج الدولي، وتكتيكات أميركية تمزج بين الترغيب والترهيب في محاولة لإعادة صياغة قواعد اللعبة. وفي الخلفية، تراقب الأسواق عن كثب، إذ تقرأ البورصة الروسية أي بادرة نحو التهدئة كإشارة لإعادة التموضع، بينما يبقى السؤال الأهم معلقاً: هل ستكون القمة المقبلة بداية مسار نحو السلام، أم محطة أخرى في سباق النفوذ والضغوط المتبادلة؟ تباطؤ الاقتصاد وكان الاقتصاد الروسي يتباطأ حتى قبل تهديدات الرئيس ترامب الأخيرة، لكن الكرملين يملك ما يكفي من المال لمواصلة القتال في أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز". ويشير التقرير إلى أن: الرئيس الأميركي دونالد ترامب يمزج المبادرات الدبلوماسية بالتهديدات الاقتصادية لإقناع روسيا بإنهاء حربها في أوكرانيا. رفع ترامب مستوى خطابه هذا الأسبوع، عندما أعلن عن خطط للقاء الرئيس فلاديمير بوتين ، في اليوم نفسه الذي صرّح فيه بمعاقبة الهند على شرائها النفط الروسي بمضاعفة الرسوم الجمركية الأميركية. على مدار الشهر الماضي، هدّد ترامب مراراً بشل اقتصاد الحرب الروسي إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار، إما بفرض عقوبات جديدة أو بإغلاق أسواق النفط الروسية المتبقية. وحتى الآن، تجاهل الكرملين إنذارات السيد ترامب، مؤكدًا عزمه على المضي قدمًا في هجومه الأخير. ويُبرز التقرير مدى قوة الاقتصاد الروسي، مشيراً إلى أن موسكو زادت من الإنفاق الحكومي بشكل كبير بعد بدء الحرب في أوكرانيا في عام 2022، مما أدى إلى هندسة طفرة اقتصادية، لكن هذه الطفرة انتهت، بحسب التقرير، الذي يلفت إلى بعض الشواهد الأساسية: من المتوقع أن ينمو اقتصاد البلاد بنسبة تتراوح بين 1 و2 بالمئة هذا العام، انخفاضا من 4.7 بالمئة في العام 2024. عائدات النفط تتراجع.. وتوقفت معظم الصناعات المدنية عن النمو. تخنق أسعار الفائدة المرتفعة الاستثمار الخاص، وبدأت الشركات الكبرى بتسريح موظفيها مؤقتاً . وقال النائب الروسي الموالي للحكومة، دميتري غوسيف، في مؤتمر صحافي عُقد يوم الثلاثاء الماضي: "إن أكبر الشركات الروسية عاجزة عن إنفاق الأموال على تطويرها، وبناء محطات طاقة جديدة، ومصانع، وخطوط أنابيب، وسكك حديدية". وأضاف: "برامج الاستثمار آخذة في التقلص". ويلفت التقرير إلى أنه "حتى الآن، حال فريق بوتين دون تحول التباطؤ إلى أزمة. بل رحّب بعض صانعي السياسات بتباطؤ الاقتصاد. وأصبح المستهلكون والشركات الروسية أكثر حذراً في الإنفاق، مما أدى إلى انخفاض التضخم الجامح، وتباطؤ الإقراض المضاربي، وتخفيف نقص العمالة. رسالة سياسية واقتصادية من جانبه، يقول الأستاذ بكلية موسكو العليا، الدكتور رامي القليوبي، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "نرى فعلياً أن استضافة الرئيس ترامب للرئيس بوتين على أراضي الولايات المتحدة الأميركية، بعد قطيعة استمرت لسنوات في عهد سياسة جو بايدن، تمثل رسالة دعم سياسية واقتصادية قوية لروسيا". القمة تؤكد أن روسيا ليست في عزلة، وأن خلافها الأساسي هو مع أوروبا فقط، بينما ما زالت تحافظ على علاقات متطورة مع الصين والهند والدول العربية والأفريقية، والآن مع الولايات المتحدة، القوة العسكرية والاقتصادية الأولى في العالم. ويرجح القليوبي أنه خلال المفاوضات، سيسعى ترامب – كرجل صفقات – للضغط على بوتين من خلال عرض حوافز مثل رفع أو تخفيف العقوبات مقابل وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لافتاً إلى أن بوتين قد يقبل ببعضها وقد يرفض، وهذا ما سيتضح بعد القمة.. "لكن في جميع الأحوال، مجرد انعقاد هذه القمة يعد رسالة طمأنة للأسواق الروسية". ما الذي تعكسه سوق الأسهم؟ في سياق متصل، يلفت تقرير لـ "بيزنس إنسايدر" إلى أن " الاقتصاد الروسي كان يعتمد على الحرب، والآن أصبحت سوق الأسهم الروسية تسعر أو تعتمد على السلام". وورد في التقرير أن: سوق الأسهم الروسية تشهد ارتفاعاً بفضل آمال السلام، حتى في الوقت الذي يظهر فيه الاقتصاد الذي عانى من الحرب العالمية الثانية بعض الشقوق. ارتفعت الأسهم الروسية بشكل حاد بعد الإعلان عن أن الرئيس دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين من المقرر أن يجتمعا في ألاسكا يوم الجمعة. أغلق مؤشر بورصة موسكو، الذي يتتبع أسهم أكبر 40 شركة روسية، على ارتفاع بنسبة 1.4 بالمئة يوم الاثنين، مسجلاً مكاسب لليوم الثالث على التوالي. وقفز المؤشر بنحو 8 بالمئة منذ يوم الخميس، ويتداول بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر. كتبت المحللة الرئيسية في شركة فريدوم فاينانس غلوبال، ناتاليا ميلشاكوفا، في مذكرة يوم الثلاثاء: "يعتمد اللاعبون في سوق الأسهم على بداية تسوية للصراع الروسي الأوكراني في أعقاب اجتماع رئيسي الولايات المتحدة وروسيا". وأضافت أن هناك تفاؤلاً متزايداً بشأن إمكانية تخفيف بعض العقوبات المفروضة على الشركات الروسية إذا أدت المحادثات إلى خفض التصعيد. يأتي هذا التفاؤل في السوق حتى مع ظهور علامات توتر على الاقتصاد الروسي، الذي يعتمد على الحرب. فقد بدأت سنوات من الإنفاق العسكري المرتفع - المدعوم بعائدات النفط والغاز - تفقد زخمها. الاقتصاد الروسي من موسكو، يقول المحلل الروسي ديمتري بريجع، في تصريحات لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": أعتقد بأن الاقتصاد الروسي متماسك وقادر على مواجهة الضغوط بفضل شبكة واسعة من الدول الصديقة التي تمدّ يد العون وتوفر بدائل للأسواق والموارد التي حاول الغرب حرمان موسكو منها. نجحت روسيا في بناء خطوط تجارية فعّالة عبر هذه الدول، ما أتاح استمرار تدفق السلع والخدمات، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية في مجالات الطاقة، الزراعة، والصناعات التحويلية. بفضل هذا التعاون، أصبح الاقتصاد الروسي أقل اعتماداً على المراكز المالية الغربية، وأكثر قدرة على تنويع صادراته واستيراداته من أسواق بديلة. ويضيف: "كما أن روسيا دولة تعتمد على ذاتها، إذ استثمرت خلال السنوات الماضية في تطوير قدراتها الإنتاجية الوطنية، وتوسيع القاعدة الصناعية والتكنولوجية المحلية، ما جعلها أقل عرضة للابتزاز الاقتصادي الخارجي"، منبهاً إلى أن هذه السياسة عززت الاكتفاء الذاتي في قطاعات حيوية كالغذاء والطاقة والتكنولوجيا الدفاعية، ورسخت قدرة موسكو على إدارة مواردها بكفاءة. والنتيجة أن الاقتصاد الروسي اليوم ليس فقط صامداً، بل متمكناً من تحويل التحديات إلى فرص، ومواصلة النمو حتى في بيئة دولية مليئة بالعقبات.

إعلام: ترامب يرى في زيلينسكي المشكلة الرئيسية
إعلام: ترامب يرى في زيلينسكي المشكلة الرئيسية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 7 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

إعلام: ترامب يرى في زيلينسكي المشكلة الرئيسية

إعلام: ترامب يرى في زيلينسكي المشكلة الرئيسية إعلام: ترامب يرى في زيلينسكي المشكلة الرئيسية سبوتنيك عربي ذكرت وسائل إعلام غربية، نقلاً عن مسؤول لم تسمه، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال يرى في فلاديمير زيلينسكي، العقبة الرئيسية في طريق حل النزاع في... 14.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-14T08:43+0000 2025-08-14T08:43+0000 2025-08-14T08:43+0000 دونالد ترامب أخبار أوكرانيا الولايات المتحدة الأمريكية ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن المسؤول قوله: "من المحتمل جدا أن ترامب لا يزال يرى في زيلينسكي... العقبة الرئيسية".في الوقت نفسه، أشارت وسائل الإعلام، إلى أن العلاقات بين ترامب وزيلينسكي لا تزال متوترة، بعد خلاف فبراير/ شباط في البيت الأبيض.وأضافت: "لا يزال المسؤولون الأوكرانيون قلقين للغاية من أن الرئيس الأمريكي، قد يحاول الضغط على زيلينسكي للموافقة على صفقة سيعقدها مع (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين في ألاسكا".وطالب الرئيس الأمريكي زيلينسكي بالموافقة على وقف إطلاق النار، والتوقف عن انتقاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.ووصف نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، زيلينسكي بأنه محرض متملق للديمقراطيين، عندما بدأ في تبرير أفعاله وإلقاء اللوم على روسيا وحتى تهديد الولايات المتحدة بأنهم سيشعرون بعواقب الصراع، على الرغم من أن المحيط يفصل بينهما، وطلب من وفد كييف مغادرة البيت الأبيض.في وقت لاحق، قال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، إن زيلينسكي بحاجة إلى العودة إلى رشده والعودة إلى طاولة المفاوضات، وإلا فسيتعين على شخص آخر قيادة أوكرانيا.ورغم تعدد الملفات المنتظر مناقشتها بين الرئيسين وفي مقدمتها الملف الأوكراني، فمن المتوقع أن تكون قضايا الشرق الأوسط من بين التفاهمات المحتملة، خاصة في ظل تقاطع المصالح للبلدين بالمنطقة، وتأثير الأزمة الأوكرانية على الوضع في الشرق الأوسط، فضلا عن القضية الفلسطينية، التي تمثل محور التوترات في المنطقة. ويتوقع الخبراء أن العديد من القضايا في المنطقة يمكن أن تذهب نحو الحل، إذا ما وقع تفاهم بين بوتين وترامب على المدى القريب، دون أن يحسم ذلك الأمر من اللقاء الأول. في 15 أغسطس/ آب الجاري.بسبب استبعاد زيلينسكي من قمة بوتين ترامب... مراقبون: أوكرانيا تمارس "الإرهاب اليائس" الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي دونالد ترامب, أخبار أوكرانيا, الولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store