logo
بتكوين تحلق إلى قمة تاريخية جديدة وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية

بتكوين تحلق إلى قمة تاريخية جديدة وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية

صراحة نيوزمنذ 2 أيام
صراحة نيوز – سجلت عملة بتكوين، أكبر الأصول الرقمية من حيث القيمة السوقية، مستوى قياسيًا جديدًا الخميس، مدفوعة بآمال تيسير السياسة النقدية من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.
وارتفعت بتكوين بنسبة 0.9% لتصل إلى 124,002.49 دولار في بداية التعاملات الآسيوية، متجاوزة ذروتها السابقة المسجلة في يوليو الماضي.
كما حققت عملة الإيثر، ثاني أكبر العملات المشفرة، صعودًا ملحوظًا لتبلغ 4,780.04 دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ أواخر عام 2021.
المحلل توني سيكامور من شركة آي.جي أوضح أن هذا الصعود مدعوم بتزايد الثقة في اتجاه الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، إلى جانب الشراء المؤسسي المستمر، والإجراءات التي اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتسهيل الاستثمار في الأصول المشفرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نمو إنتاج المصانع في الصين يُسجل أدنى مستوى له في 8 أشهر
نمو إنتاج المصانع في الصين يُسجل أدنى مستوى له في 8 أشهر

Amman Xchange

timeمنذ 17 دقائق

  • Amman Xchange

نمو إنتاج المصانع في الصين يُسجل أدنى مستوى له في 8 أشهر

تراجع نمو إنتاج المصانع في الصين إلى أدنى مستوى له في ثمانية أشهر، يوليو (تموز) الماضي، بينما تباطأت مبيعات التجزئة بشكل حاد، مما زاد الضغوط على صانعي السياسات لإطلاق المزيد من الحوافز لإنعاش الطلب المحلي ودرء الصدمات الخارجية عن الاقتصاد الذي تبلغ قيمته 19 تريليون دولار. تأتي هذه المؤشرات المخيبة للآمال في الوقت الذي يواجه فيه المسؤولون ضغوطاً على جبهات متعددة، بدءاً من سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية، ووصولاً إلى الأحوال الجوية القاسية، والمنافسة المفرطة في السوق المحلية، والضعف المزمن في قطاع العقارات. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء، يوم الجمعة، أن الناتج الصناعي نما بنسبة 5.7 في المائة على أساس سنوي في يوليو، وهو أدنى مستوى له منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، مقارنةً بارتفاع بنسبة 6.8 في المائة في يونيو (حزيران). وجاء هذا النمو دون توقعات بزيادة قدرها 5.9 في المائة، في استطلاع أجرته «رويترز». وتوسعت مبيعات التجزئة، وهي مقياس للاستهلاك، بنسبة 3.7 في المائة، في شهر يوليو، وهي أبطأ وتيرة منذ ديسمبر (كانون الأول) 2024، وتباطأت عن ارتفاع بنسبة 4.8 في المائة في الشهر السابق. كما أنها جاءت دون توقعات بزيادة قدرها 4.6 في المائة. وحالت الهدنة التجارية المؤقتة التي تم التوصل إليها بين الصين والولايات المتحدة، في منتصف مايو (أيار)، والتي مُددت لـ90 يوماً أخرى، هذا الأسبوع، دون عودة معدلات الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الصينية إلى مستويات مرتفعة للغاية... ومع ذلك، لا تزال أرباح الشركات المصنعة الصينية تتأثر سلباً بضعف الطلب وانكماش أسعار منتجات المصانع في الصين. تأثيرات متوقَّعة وقال شو تيانشن، كبير الاقتصاديين في وحدة «إيكونوميست إنتليجينس»: «يعتمد الاقتصاد بشكل كبير على الدعم الحكومي، والمشكلة أن هذه الجهود كانت تُركز على الأشهر الأولى من عام 2025. والآن، تلاشى تأثيرها إلى حد ما». وقد ساعد هذا الدعم السياسي ثاني أكبر اقتصاد في العالم على تجنب تباطؤ حاد متوقَّع على نطاق واسع، إلى جانب استفادة المصانع من الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين لتسريع وتيرة شحناتها، لكن المحللين يقولون إن ضعف الطلب المحلي والمخاطر العالمية ستؤثر سلباً على النمو في الأرباع المقبلة. وأثارت بيانات يوم الجمعة ردود فعل متباينة من المستثمرين، حيث ارتفعت أسهم الشركات الصينية الكبرى بنسبة 0.5 في المائة، وانخفضت أسهم هونغ كونغ بنسبة 1.1 في المائة في تعاملات ما بعد الظهر. مشكلات مستمرة ونما استثمار الأصول الثابتة بنسبة 1.6 في المائة فقط في الأشهر السبعة الأولى من العام بالمقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بعد ارتفاع كان متوقعاً بنسبة 2.7 في المائة. وكان قد نما بنسبة 2.8 في المائة في النصف الأول. وقال يوهان تشانغ، كبير الاقتصاديين في مركز الصين التابع لمجلس المؤتمرات: «قد تعتمد الشركات على طاقتها الإنتاجية الحالية بدلاً من بناء مصانع جديدة». وأضاف: «يكشف تحليل القيمة المضافة الصناعية لشهر يوليو عن تفاصيل أكثر دقة من ضعف استثمارات الأصول الثابتة»، مشيراً إلى أن قطاعات صناعة السيارات والسكك الحديدية وبناء السفن والفضاء وغيرها من معدات النقل في الصين تُعتبر «مؤشرات استثنائية تشير إلى أن القطاعات الاستراتيجية عالية التقنية، والتي تعتمد على السياسات، لا تزال تجذب رؤوس أموال كبيرة». وكثفت بكين مؤخراً إجراءاتها السياسية، وتعهّدت بدعم الاستهلاك المحلي والحد من المنافسة السعرية المفرطة، في الوقت الذي تسعى فيه السلطات إلى رفع النمو الاقتصادي نحو هدف الحكومة لعام 2025 البالغ نحو 5 في المائة. وصرَّح فو لينغ هوي، المتحدث باسم المكتب الوطني للإحصاء، للصحافيين، عقب نشر البيانات، بأن تجديد الحكومة إجراءاتها الصارمة ضد المنافسة «غير المنظمة» سيساعد على انتعاش الأسعار. ويخشى المسؤولون من أن فائض الطاقة الإنتاجية لدى الشركات المصنَّعة الصينية وتخفيضات الأسعار التي تُجرى لتصفية المخزونات ترفع توقعات المستهلكين، الذين لا يبدون أي مؤشرات على تخفيف قيود الإنفاق تجاه سلع أرخص باستمرار. وأظهرت بيانات إقراض مصرفية منفصلة، يوم الأربعاء، أن قروض اليوان الجديدة في الصين قد انكمشت في يوليو لأول مرة منذ 20 عاماً، مما يشير إلى ضعف طلب القطاع الخاص. ويواصل التباطؤ المطوَّل في قطاع العقارات الحيوي في البلاد، الذي يُعدّ مخزناً رئيسياً لثروة الأسر، الضغط على إنفاق المستهلكين. واستمرت أسعار المنازل الجديدة في مرحلة ركود لأكثر من عامين، حيث انخفضت بنسبة 2.8 في المائة في يوليو على أساس سنوي، مقابل انخفاض بنسبة 3.2 في المائة في يونيو. وقال لين سونغ، كبير الاقتصاديين في بنك «آي إن جي» لمنطقة الصين الكبرى، في مذكرة: «يشير التباطؤ المتسارع في أسعار العقارات، الأشهر القليلة الماضية، إلى الحاجة إلى مزيد من الدعم السياسي». وأضاف: «من الصعب توقُّع أن ينفق المستهلكون بثقة أكبر، إذا استمرت قيمة أكبر أصولهم في الانخفاض كل شهر». توقعات بالتباطؤ كما تأثر النشاط الاقتصادي بالطقس القاسي، بدءاً من درجات الحرارة القياسية، وصولاً إلى العواصف والفيضانات في جميع أنحاء البلاد، مما أدى إلى تعطيل إنتاج المصانع والعمليات التجارية اليومية. وتوقَّع أحدث استطلاع رأي أجرته «رويترز» تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين إلى 4.5 في المائة في الربع الثالث، و4 في المائة في الربع الرابع، مما يشير إلى أن بكين تواجه صعوبة في حثّ الأسر على زيادة إنفاقها، في ظل حالة من عدم اليقين بشأن الأمن الوظيفي، وتصاعد التحديات الناجمة عن حرب ترمب التجارية العالمية. ويُتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي للصين بحلول عام 2025 بنسبة 4.5 في المائة في الربع الثالث، و4.0 في المائة في الربع الرابع. وأُعيدت صياغة توقعات النمو الاقتصادي الصيني إلى 4.6 في المائة - وهي أقل من الهدف الرسمي - من 5 في المائة، العام الماضي، ثم إلى 4.2 في المائة، في عام 2026، وفقاً للاستطلاع. وصرح زيتشون هوانغ، الخبير الاقتصادي الصيني في «كابيتال إيكونوميكس»: «لا نرى ما يدعو إلى توقع انتعاش اقتصادي كبير خلال الفترة المتبقية من هذا العام. ويشير عدم الالتزام بأي دعم مالي إضافي في آخر اجتماع للمكتب السياسي إلى تراجع الدعم المالي».

ميتا تعيد هيكلة جهود الذكاء الاصطناعي
ميتا تعيد هيكلة جهود الذكاء الاصطناعي

السوسنة

timeمنذ 43 دقائق

  • السوسنة

ميتا تعيد هيكلة جهود الذكاء الاصطناعي

السوسنة - تعتزم شركة ميتا إجراء إعادة هيكلة جديدة في قسم الذكاء الاصطناعي، وذلك للمرة الرابعة خلال ستة أشهر، في خطوة تهدف إلى تسريع العمل على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بحسب ما نقل موقع ذا إنفورميشن عن مصادر مطلعة.ووفقاً للمصادر، تخطط الشركة لتقسيم وحدة 'مختبرات الذكاء الفائق' (AI Super Labs)، التي أُنشئت مطلع العام الجاري، إلى أربع مجموعات رئيسية تشمل: وتأتي هذه التغييرات في وقت تتصاعد فيه المنافسة داخل وادي السيليكون على تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي العام، حيث يخصص الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ موارد ضخمة لدعم هذا الاتجاه والبحث عن مصادر جديدة للإيرادات.وكانت ميتا قد أعادت مؤخراً تنظيم جميع جهودها في الذكاء الاصطناعي تحت مظلة "مختبرات الذكاء الفائق" بعد تعرض نموذجها المفتوح المصدر Llama 4 لانتقادات محدودة وتأخره عن بعض المنافسين.وفي إطار تعزيز البنية التحتية، استعانت ميتا بشركتي PIMCO و Blue Owl Capital لقيادة تمويل بقيمة 29 مليار دولار لتوسعة مراكز بياناتها في ولاية لويزيانا.كما أكد زوكربيرغ في يوليو أن الشركة ستنفق مئات المليارات من الدولارات خلال السنوات المقبلة لبناء مراكز بيانات مخصصة للذكاء الاصطناعي، وهو ما انعكس في رفع توقعات الإنفاق الرأسمالي لعام 2025 إلى ما بين 66 و72 مليار دولار.وأضافت الشركة أن ارتفاع تكاليف البنية التحتية وحزم التوظيف الخاصة بباحثي الذكاء الاصطناعي سيتسبب في زيادة معدل النفقات في عام 2026 مقارنة بالعام السابق، في ظل مساعي الشركة للحفاظ على موقع تنافسي في هذا المجال المتسارع.

15 ألف دينار ودعم لوجستي لمدة عام منصّة زين للإبداع ZINC)) تدعم فِكرة مشروع ' يونيفليكس' UNIFLIX''
15 ألف دينار ودعم لوجستي لمدة عام منصّة زين للإبداع ZINC)) تدعم فِكرة مشروع ' يونيفليكس' UNIFLIX''

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

15 ألف دينار ودعم لوجستي لمدة عام منصّة زين للإبداع ZINC)) تدعم فِكرة مشروع ' يونيفليكس' UNIFLIX''

صراحة نيوز – في إطار جهودها الحثيثة وإسهاماتها لدفع عجلة الريادة والابتكار في المملكة، وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي وتعزيزه؛ وقّعت شركة زين الأردن وعبر منصتها للإبداع ZINC)) ومن خلال برنامج 'زين المبادرة' اتفاقية دعم وتمويل لفِكرة مشروع ' يونيفليكس' UNIFLIX'' – المنصة التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي. ووقّع الاتفاقية عن شركة زين الأردن، رئيسها التنفيذي فهد الجاسم، وعن فِكرة مشروع 'يونيفليكس' UNIFLIX'' صاحب الفِكرة أسامة عوض الله، حيث تم التوقيع في الفرع الرئيسي لمنصة زين للإبداع الكائن في مجمّع الملك الحُسين للأعمال. وتأتي هذه الخطوة من جانب شركة زين في إطار استراتيجيتها الرامية لدعم الأفكار والشركات الناشئة المحلية التي تطوّر حلولاً مبتكرة تعالج التحديات الحالية، وتُسهم في دفع عجلة التحول الرقمي، وبناء منظومة رقمية متكاملة، بما يعزز كفاءة الخدمات في مختلف القطاعات، ويواكب تطلعات السوق واحتياجات المجتمع المحلي، كما تهدف الشركة من خلال هذه المبادرات إلى تمكين الكفاءات الوطنية ورواد الأعمال من تحويل أفكارهم إلى مشاريع ذات أثر إيجابي ملموس يخدم الاقتصاد الوطني ويحفز الابتكار. وتُقدّم منصة 'يونيفلكس' (UNIFLIX) التعليمية القائمة على تقنيات الذكاء الاصطناعي تجربة مبتكرة تهدف إلى تسهيل حياة الطلاب الجامعيين عبر أدوات مخصصة تساعدهم على تنظيم دراستهم، وفهم المواد الأكاديمية بشكل أعمق، بما يسهم في تحقيق نتائج أفضل بكفاءة أعلى، وترتكز المنصة على تطوير الجانبين الأكاديمي والمهني للطلبة من خلال تزويدهم بالمهارات اللازمة لسوق العمل، وتعزيز قدراتهم على تنظيم الوقت واتخاذ القرار بما يدعم مسيرتهم التعليمية والمهنية على حد سواء. وينقسم الدعم المقدم من زين إلى دعم نقدي يبلغ 15 ألف دينار، بالإضافة إلى دعم لوجستي لمدة عام؛ يشمل الخدمات المحاسبية، والخدمات القانونية، والاستشارات التقنية، وخدمات الهوية البصرية، والخدمات الإعلامية والترويج عبر منصّات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى خدمات التسويق وتسهيل الدخول إلى الأسواق. يذكر أن منصّة زين للإبداع (ZINC) تحرص على إطلاق برنامج 'زين المبادرة' سنوياً لدعم مجموعات جديدة من الشباب وروّاد الأعمال والشركات الأردنية الناشئة، وذلك في إطار التزامها بدعم وتعزيز منظومة ريادة الأعمال في المملكة، حيث استقبل البرنامج على مدار الأعوام السابقة آلاف الأفكار، وحوّل المئات منها إلى شركات قائمة، ورَفَد السوق المحلي بشركات جديدة في مجالات حديثة يتطلبها التطور الحالي وتتماشى مع احتياجات السوق المتغيرة، حيث وصل عدد الشركات الأردنية الناشئة التي حظيت بدعم المنصة إلى 253 شركة ناشئة في مختلف القطاعات، وأسهمت في تنمية مشاريع ريادية تركت بصمة واضحة في السوق المحلي، من خلال توفير فرص عمل جديدة ورفد الاقتصاد الوطني. وتقدّم المنصّة للشركات الناشئة والأفكار الريادية التي يتم اختيارها ضمن البرنامج منحاً ودعماً نقدياً يبلغ مجموعه 75 ألف دينار، بواقع 10 آلاف دينار لكل شركة ناشئة، و15 ألف دينار لكل فكرة ريادية، وذلك لتمكين أصحابها من بناء نموذج العمل لأفكارهم بعد التحقق من إمكانية تطبيق هذه الأفكار على أرض الواقع ومدى ملائمتها للسوق، إلى جانب الدعم اللوجستي من المنصة لمدة عام كامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store