
لمناسبة قدوم عيد الأضحى، وتوقّع ارتفاع عدد السوريين المقيمين في لبنان الذين يرغبون في الانتقال إلى بلادهم، اتّخذ الأمن العام تدابير إضافية لمواكبة هذا الضغط الهائل المتوقع على المعابر الحدودية العاملة فقط في العريضة والقاع والمصنع.
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
واشنطن تضغط سياسياً... وعراقجي يعرض مشاركة انمائية فورية! تعيينات قضائية بالتقسيط... بالاسماء والمواقع تصفيات بلدية طرابلس... «تحجيم» لكرامي؟
لبنان في قبضة أحمد الشرع
وفد من "لقاء الأحزاب الوطنيّة" يُحضّر لزيارة روسيا روداكوف شجّع عليها لتبادل المعلومات والآراء
"القوات" ترفع اللهجة بوجه سلام وعون... فهل تنسحب من الحكومة؟ مصدر "قواتي" لـ"الديار": إذا لم يسمعونا سنستمرّ بالإعتراض أكثر فأكثر
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
08:56
المرشد الإيراني: المؤامرات ضد بلادنا قادتها دول الاستكبار وفي مقدمتها الولايات المتحدة والكيان "الاسرائيلي"
08:56
المرشد الإيراني: المشروع النووي ليس من أجل إنتاج الطاقة فقط بل جزء من فوائده
08:56
المرشد الإيراني: المؤامرات استهدفت بلادنا لإضعافها لكننا لم نضعف بل ازدادت قدراتنا في الداخل والخارج
08:55
لمناسبة قدوم عيد الأضحى، وتوقّع ارتفاع عدد السوريين المقيمين في لبنان الذين يرغبون في الانتقال إلى بلادهم، اتّخذ الأمن العام تدابير إضافية لمواكبة هذا الضغط الهائل المتوقع على المعابر الحدودية العاملة فقط في العريضة والقاع والمصنع.
08:55
المرشد الإيراني: قادرون على إنتاج الوقود النووي اليوم
08:55
المرشد الإيراني: استطعنا أن نصل إلى مرحلة امتلاك الوقود النووي بجهود أبنائنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
حرب الإبادة ضد العلويين التي لم تبلغ ذروتها بعد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بدأت « مقتلة « العلويين ، التي يقصد بها هنا عمليات القتل الجماعي الممنهج التي نفذتها مجموعات مسلحة متحالفة مع قوات الحكومة السورية أيام 6 و 7 و 8 و 9 آذار المنصرم، وقد وثقتها منظمات حقوقية عدة كان أبرزها « المرصد السوري لحقوق الإنسان»، الذي ذكر في تقرير له 6 نيسان إن عديد تلك « المقتلة» قد بلغ « 1783 مدنيا من العلويين» ، والراجح هو أن الرقم الحقيقي يفوق ذلك الرفم بأضعاف ، إذ لطالما أعلن المرصد أن « الأرقام التي ذكرها لا تعني بالضرورة أنها تمثل الحصيلة النهائية « ، وبمعنى آخر فإن الأرقام المذكورة هي حقيقية بالتأكيد لكنها لا تمثل كل الحقيقة بالتأكيد أيضا ، والشاهد هو أن صفحات القرى ، التي تعرضت لتلك الحملة ، كانت قد أصدرت لوائح بأعداد ضحاياها تتضمن الإسم الثلاثي ومكان تاريخ الولادة ، وعلى سبيل المثال ذكرت صفحة» المختارية» ، وهي قرية تقع إلى الشرق من مدينة اللاذقية على طريق الحفة - صلنفة، أن عدد الضحايا من أبنائها بلغ 207 ضحية»، وذكرت صفحة « صنوبر جبلة»، وهي قرية تقع على مسافة 10 كم جنوب اللاذقية، أن عدد ضحاياها « بلغ 317 نجمة زينوا سماء جبلة» ، في حين أن الأعداد التي وردت في تقارير المرصد حول تينك المجزرتين تقول أنها كانت عند 53 في المختارية و 135 في صنوبر جبلة ، من دون أن يعني ذلك تشكيكا بمصداقية التقارير الصادرة عن المرصد الذي أثبت أنه يتمتع بحرفية عالية. بعد أيام ، من المقتلة ، نفى الرئيس السوري أحمد الشرع « مسؤولية حكومته عن الهجمات» ، ثم تعهد بـ « محاسبة أي شخص متورط في سفك دماء المدنيين» ، قبيل أن يعلن عن « تشكيل لجنة مستقلة هدفها تحديد المسؤولين عن أعمال العنف « ، واللجنة التي أعلنت بمرسوم صادر يوم 9 آذار المنصرم كانت ملزمة بتقديم تقريرها خلال مدة لا تزيد عن الشهر الواحد ، لكن جرى التمديد لها لشهرين لاحقين ، وعلى الرغم من أن مدة الأشهر الثلاثة قد انتهت يوم 6 حزيران الجاري ، إلا أن شيئا لم يذكر عن تقريرها المزمع رفعه إلى رئيس الجمهورية ، والذي يجب أن ينشر على الملأ ، ناهيك عن أن أداء اللجنة كان فيه الكثير مما يقال فيه ، الأمر الذي أثبتته عشرات الصفحات التي يديرها ناشطون من موقع الحدث . بالتأكيد كان غياب» العدالة» و» المساءلة» سببين أسياسيين في استمرار أعمال العنف والقتل ، فعندما يأمن المجرم الإفلات من العقاب يصبح « سوق الدم» رخيصا ، هذا إن لم يصبح بلا ثمن في ذلك السوق ، والمؤكد اليوم هو أن العلويين يرون أن دماءهم باتت محكومة ، ومسعرة ، عبر تلك « البورصة» التي تفتح يوميا على انخفاض أسهمها ، ثم تغلق مساء على انخفاض آخر ، وهكذا دواليك . نفذت» قوات الأمن» السورية يوم الأربعاء 4 حزيران « عملية أمنية في قريتي الدالية وبيت عانا بريف جبلة وفقا لما ذكره» المرصد السوري لحقوق الإنسان» ، وقد أسفرت العملية ، وفق المصدر السابق ، عن» مقتل شابين ( أحدهما من ذوي الإحتياجات الخاصة) ، كما عثر على جثة شاب ثالث من قرية بطموش» ، وأضاف المرصد أن « الأخير قتل على الأرجح خلال عملية الإقتحام» ، أما محافظة اللاذقية فقد أعلنت عن» عملية أمنية هدفها مطاردة الضالعين في هجوم استهدف مركز الإتصالات في قرية الدالية» ، وقد أعلنت المحافظة في بيان لها عن» اعتقال العديد من الضالعين في الهجوم» ، كما جرى الإعلان عن « حظر التجول في القرية حتى إشعار آخر « ، لكن أهالي القرية الذين تواصلت معهم» الديار» أكدوا أن مركز الإتصالات كان فارغا ، وهو لم يتعرض لأي هجوم على الإطلاق . وفي اليوم ذاته ، الأربعاء 4 حزيران ، قام حاجز أمني بالقرب من قرية « ربيعة» بريف حماة بتنفيذ إعدام بحق 8 مدنيين بعد إطلاق النار على « سرفيس» كانوا يستقلونه ، كما أصيب 5 آخرون في تلك الحادثة ، وقد حاول محافظ حماة توجيه الحدث نحو مطارح أخرى ، فقد قال إن « ما حصل كان نتيجة الإنفجار الحاصل في مستودع للذخيرة عائد لكتيبة الدفاع الجوي القريبة من الحاجز « ، لكن « المرصد السوري لحقوق الإنسان» أكد على إن» عملية القتل وقعت قبيل حدوث الإنفجار» . هناك اليوم الكثير من العناصر ، والفصائل ، المتفلتة ، وهي ترى نفسها فوق أي محاسبة ، والراجح هو أن رؤية هذي الأخيرة تمثل» عين الصواب» ، انطلاقا من قراءتها للتوازنات التي تقوم عليها السلطة الحالية ، والأخيرة تراها على درجة عالية من الهشاسة ، بل بدرجة تفرض عليها الركون في وضعية» من كفت يداها» ، ولربما كانت السلطة تنظر إلى تقارباتها مع الغرب ، واسرائيل ، على أنها « دثار» يقيها من التداعيات المحتملة لكل ذلك التفلت الذي لم يبلغ مداه الأقصى كما يبدو .


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
عتب في لقاء الـ45 دقيقة ... سلام يستحضر الهتافات... والحزب يردّ : النجمة لا العهد!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب السلاح على الطاولة ... ورئيس الحكومة يتفاجأ "بمسح الحزب" هبة ساخنة تقابلها هبة باردة...هكذا تسير البلاد هذه الايام ، فجبهات التسخين السياسي التي كانت بلغت قمتها مع كلام رئيس الحكومة نواف سلام الاخير، بان "عصر تصدير الثورة الايرانية انتهى"، واعلانه من الامارات "اننا سنتحرر من ثنائية السلاح، التي كانت تؤدي إلى ثنائية القرار وضياع مشروع الدولة"، زاد طينها بلة تعليق رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد "باننا لن نرد حفاظا على ما تبقى من ود مع سلام"، كما رد رئيس مجلس النواب بالقول "بيسخن بنسخن وبيبرد بنبرد"، قبل ان يأتي لقاء عين التينة بين سلام وبري ليرطب الاجواء، ويوضح رئيس الحكومة حقيقة مواقفه ، لاسيما من السلام مع "اسرائيل" والتي تم اجتزاؤها ، ويمرر رسالة ايجابية تجاه حزب الله بان الود دائما موجود، مبديا ترحيبه بالحزب سواء في السراي او حتى في منزله. رسالة سلام الايجابية، سارع حزب الله الى تلقفها بالايجابية نفسها وزيادة، اذ بادر في اليوم التالي لطلب موعد للقاء سلام وهكذا كان ، فانعقد لقاء ال 45 دقيقية بين وفد من حزب الله برئاسة الحاج محمد رعد مع رئيس الحكومة في السراي، ليعلن بعده رعد ان الحزب لا يضمر إلا الود، "ونحن حريصون على التوافق وعالجنا في الجلسة الكثير من القضايا"، مشيرا الى ان "موضوع السلاح يبحث بطريقة موضوعية تحفظ مصلحة البلد في التصدي لكلّ عدوان إسرائيلي". هي عناوين عريضة تكشف مصادر مطلعة على جو اللقاء، حيث تم الغوص ببعض تفاصيلها، فيما ترك البعض الآخر بخطوطه العامة. وفي هذا السياق تؤكد المصادر بان اللقاء اتسم بالايجابية، واستهل بعتب متبادل، لكنه انتهى بضحكة على امل استمرار التعاون. العتب بدأ بحسب المعلومات من جانب رئيس الحكومة، الذي استرجع الهتافات التي خرجت ضده في المدينة الرياضية، واصفة اياه بالصهيوني" فبادر للقول : "معقول ان يهتف ضدي بهذه الطريقة"؟ فرد وفد الحزب شارحا بانه اصدر بيانا في حينه ، وقال لسلام : "هذا جمهور فريق النجمة لا العهد"، في اشارة الى ان فريق العهد محسوب على حزب الله لا النجمة. وبعد تخطي نقطة العتاب ، تم الغوص بحسب المصادر بملفات عدة على رأسها عملية اعادة الاعمار، التي تشكل الهاجس الاكبر لدى حزب الله، فاتى رد سلام بان الحكومة تعمل على هذا الموضوع عبر حقوق السحب الخاصة ال SDR، كما عبر التفاوض مع صندوق النقد والبنك الدولي، وقال سلام في هذا الاطار: "تمكنا من تحصيل 250 مليون دولار من البنك الدولي، ومن فرنسا 75 مليون"، مؤكدا ان "مؤتمرا للجهات المانحة سيعقد بعد عيد الاضحى في العاشر من الشهر ، لنشوف شو ممكن نحصّل بعد". كما شرح بالتفصيل بان ملف اعادة الاعمار تندرج ضمنه 3 بنود : اولها الاجراءات القانونية والتشريعية المطلوبة، وثانيها البنى التحتية، وثالثها البيوت الجاهزة. وبحسب المعلومات فقد تم تفنيد كل بند ، اذ اشار سلام الى انه "في الشق الاول حوّلت الحكومة القوانين المتعلقة بتنظيم اعادة البناء والاجراءات الادارية الى مجلس النواب ، وفي الشق الثاني اي البنى التحتية تتفاوض الحكومة مع البنك الدولي وهي ستسعى لتأمين مليار دولار، اما في الشق الثالث وهذا الاساس اي البيوت الجاهزة، فهنا كان سلام صريحا اذ قال : "لا اموال بعد، وهذا يتطلب هبات سنعمل على محاولة تأمينها". وقد شرح حزب الله وجهة نظره، مطلعا سلام بالارقام على المسوحات التي اجراها الحزب وحجم الاضرار كما التكلفة، فلفت الى وجود قرابة ٧٠٠٠ عائلة في الضاحية بيوتها مدمرة جزئيا ، ويمكن بمبلغ 37 مليون دولار ان تعود هذه العائلات لمنازلها، لاسيما ان حجم التعويضات للوحدة السكنية كان بلغ حدود 40 الف دولار في عام 2006 بعد حرب تموز، اما اليوم فيمكن تسهيل عودة هذه العائلات ب 37 مليون. واللافت بحسب المصادر ان سلام تفاجأ بهذه الارقام، اذ لم تكن لديه احاطة بهذه الصورة، فبادر الى طلب تزويده بهذا المسح، مؤكدا انه سيتابع الموضوع. عندها اقترح وفد الحزب عليه تشكيل لجنة تضم مجلس الجنوب وهيئة الاغاثة كما الانماء والاعمار وجهات تمثل الطرفين، لمتابعة الملف لاسيما ان هكذا خطوة من شأنها ان تعطي نوعا من التطمينات للاهالي. اما في موضوع السلاح الذي يشكل النقطة الاكثر حساسية، فتكشف المعلومات بان الحزب بادر الى الاشارة الى ان طرح موضوع السلاح بهذه الطريقة، وفي وقت لا يزال فيه احتلال للاراضي اللبنانية، لا يؤدي الا الى التوتر ويخلق سجالات نحن بغنى عنها، لاننا حريصون على التهدئة. فرد سلام بانه حريص ايضا على معالجة الامور، مؤكدا ان هذا الموضوع يثيره مع كل موفد خارجي، حيث يحرص على التأكيد بان لا فائدة من بقاء "اسرائيل" في التلال ال5 التي تحتلها ، لاسيما ان لا قيمة لها لا استراتيجيا ولا عسكريا، في ظل التفوق التكنولوجي الهائل ، مؤكدا ان اتصالات الحكومة مع الخارج متواصلة في هذا الاطار. يبقى التعاون الذي يصر حزب الله على ابدائه كما ترجمته على ارض الواقع في كل استحقاق ، اذ تكشف المصادر بان الحزب جدد التأكيد على مسمع سلام، بانه يريد التعاون بمختلف الملفات، وهو جزء اساسي في هذا التعاون الذي حصل منذ انتخابات رئاسة الجمهورية الى كل الاستحقاقات التي حصلت ، كما اشار وفد حزب الله الى ان الحزب لا يتعاطى باية كيدية على الطاولة الحكومية ، وهو لا يتعاطى مع الوزراء المحسوبين على سلام في الحكومة بخلفية سياسية، انما الحكم هو على الاداء الوزاري. وقد اختتم اللقاء بالاتفاق على استمرار التواصل كما التعاون. لا شك ان اللقاء بتوقيته الحساس سياسيا، يعكس اهمية من حيث الشكل، اذ يظهر حرص الحزب على تخطي الخلافات مهما بلغ سقفها، وحفظ "ما تبقى من ود" مع الرئاسة الثالثة، كما يظهر حرص سلام على عدم كسرة الجرة نهائيا مع حزب الله ، لكن في الحقيقة انه مهما حصل من لقاءات وتصريحات مبررة او موضّحة، فالعلاقة بين سلام والثنائي الشيعي ليست على ما يرام، فالجرة ولو لم تنكسر نهائيا بعد، لكن جزءا منها تفسخ بالتأكيد يقول مصدر موثوق للديار، وما يحصل لا يعدو كونه حفاظا على بعض "ماء الوجه"!


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
قباني: يستغرب افتعال مشكلة النفايات على أبواب الأضحى!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استعاد سكان بيروت، مشهديّة تراكم النفايات في الشوارع مع إقفال مطمَرَي الجديدة وبرج حمود، وعادت معها المواقف المندّدة والمستنكرة أطلقها أكثر من نائب ومسؤول. رئيس مجلس الإنماء والإعمار محمد قباني يستغرب افتعال هذه المشكلة عشيّة عيد الأضحى، ويطمئن عبر "المركزية" إلى أن الموضوع قد تمت معالجته. ويكشف في هذا الإطار، أن وزير المال ياسين جابر أعطى الموافقة على صرف مستحقات الشركات المتعهّدة معالجة النفايات في المطمرَين المذكورَين، وأحالت الموافقة على مصرف لبنان لصرف الأموال لزوم موظفي الشركات، وبالتالي تم حل المشكلة." المر حذر من كارثة بيئية ودعا النائب ميشال المر إلى معالجة هذا الوضع سريعا لأن أهالي المتن ليسوا مضطرين إلى دفع أثمان سلسلة طويلة من الحلول الترقيعية والغياب التام لأي رؤية استراتيجية واضحة لإدارة ملف النفايات في لبنان. فالمطامر الحالية، ومنها مطمر ساحل المتن، أُنشئت كحلول مؤقتة، لكنها استمرت لسنوات طويلة دون معالجة جذرية للمشكلة، مما أدى إلى تدهور بيئي وصحي غير مسبوق. وطالب المر الجهات المعنية، من وزارة البيئة، ووزارة الداخلية والبلديات، ومجلس الإنماء والإعمار، باتخاذ إجراءات فورية وعاجلة لمعالجة هذه الكارثة البيئية والصحية. ودعا المر الحكومة إلى الإسراع في وضع خطة وطنية شاملة ومستدامة لإدارة النفايات، بعيداً عن الحلول القائمة على الطمر العشوائي. وقال النائب المر : لا يمكن السكوت عن هذا الإهمال الذي أوصل البلاد إلى هذه الكارثة البيئية. كما إن صحة المواطنين وسلامة بيئتهم ليست ورقة مساومة. لقد حان الوقت لتتحمل الدولة مسؤولياتها كاملة، وأن تتحرك بجدية لوضع حد لهذه الكارثة المتجددة التي تهدد مستقبل لبنان.