logo
طوابير من أهالى الخليفة أمام اللجان قبل غلق باب التصويت بنصف ساعة.. صور

طوابير من أهالى الخليفة أمام اللجان قبل غلق باب التصويت بنصف ساعة.. صور

اليوم السابعمنذ 3 أيام
شهدت لجنة مدرسة تحيا مصر 1 في الخليفة، طابور من السيدات للإدلاء بأصواتهم قبل غلق باب التصويت بنصف ساعة في ثاني أيام انتخابات مجلس الشيوخ 2025.
وتجرى انتخابات مجلس الشيوخ في الداخل يومي 4 و5 أغسطس، يتنافس فيها 428 مرشحا على 100 مقعد مخصص لنظام الفردى فيما ترشحت قائمة واحدة وهي القائمة الوطنية من أجل مصر عن كل دائرة من الدوائر الأربعة المخصصة لنظام القوائم بعدد 100 مرشحا على 100 مقعد مخصص لهذا النظام.
ووفقا لإحصائيات الهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لنحو 63 مليون ناخبا مصريا مقيدا في قاعدة البيانات، التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، تم توزيعهم على 8 آلاف و286 مقر انتخابى ما بين مدارس ووحدات صحية ومركز شباب بهدف التيسير على المواطنين الراغبين في الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات، بإشراف قضائي من هيئتي النيابة الإدارية وقضايا الدولة بمشاركة 9500 قاضيا والذى تم مراعاة توزيعهم على لجان في محل إقامتهم، بينما هناك 2500 قاضية تشرف على الانتخابات خارج محل لإقامتهم.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات لليوم السابع، أن انتخابات مجلس الشيوخ تشهد تسهيلات وإرشادات لكبار السن وذوى الهمم، بدء من اختيار اللجان فى الأدوار الأرضية لسهولة الوصول إليها، وتوفير كراسى متحركة لذوى الإعاقة الحركية أمام مقار اللجان، ووضع لوحات إرشادية لكيفية التصويت الصحيح، وأنه تم وضع مظلات وتجهيزات للمواطنين أمام اللجان.
وقال المستشار أحمد بندارى مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية، إنه تم تخصيص 125 لجنة انتخابية فرعية تم وضع هذه اللجان فى الطوابق الأرضية تيسيرا على كبار السن وذوى الهمم، كما وبطاقة برايل لذوى الإعاقة البصرية.
واستحدثت الهيئة لغة الأبجدية الإشارية على بطاقات الاقتراع، لذوى الإعاقة السمعية للإدلاء بالصوت دون الاستعانة بأحد، وأن هناك توجيه من الهيئة لرؤساء اللجان الفرعية بمساعدتهم متى طلبوا ذلك فى الإدلاء بالصوت، ضمانا لعملية سرية التصويت.
وكان قد انتهى تصويت المصريين بالخارج الذى إجرى على مدار يومى 1 و2 أغسطس من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء بتوقيت كل دولة، وذلك في عدد 136 مقر انتخابى في مقار القنصليات والبعثات الدبلوماسية المصرية في 117 دولة بينما لم تجرى الانتخابات بخمس دول بسبب النزعات التي تشهدها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تنفذ تطهيرا عرقيا ممنهجا وتهجيرا قسريا وإبادة جماعية
أخبار مصر : الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تنفذ تطهيرا عرقيا ممنهجا وتهجيرا قسريا وإبادة جماعية

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تنفذ تطهيرا عرقيا ممنهجا وتهجيرا قسريا وإبادة جماعية

الجمعة 8 أغسطس 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - قال وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية، السفير عمر عوض الله، إن إسرائيل لا تسعى فقط إلى احتلال غزة كما تروج، بل تنفذ مشروعاً استعمارياً واضحاً يمتد إلى كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مضيفاً أن ما يجري الآن في غزة والضفة الغربية هو "تطهير عرقي ممنهج وتهجير قسري وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني". وأكد عوض الله أن الخطة الإسرائيلية ليست جديدة، بل تم التحضير لها منذ أشهر، مشيراً إلى أن الممارسات الحالية تكشف عن نوايا حقيقية لاستكمال هذا المشروع أمام مرأى ومسمع العالم. وأضاف السفير عوض الله، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن الجهود الفلسطينية والدولية خلال الأشهر الماضية انصبت على وقف إطلاق النار ومنع المجاعة والتهجير، لكن الحكومة الإسرائيلية، بدعم بعض القوى الدولية، تواصل عدوانها دون هوادة. وأوضح أن ما استدعى الطلب الطارئ لاجتماع مجلس الأمن الدولي هو التصعيد الأخير والنية المعلنة من جانب إسرائيل لتوسيع عدوانها، مؤكداً أن "مجلس الحرب الإسرائيلي" لا يسعى لحل سياسي، بل يصر على مواصلة شلال الدم الذي لم يتوقف منذ نحو عامين. وقال: "هذا الواقع يستوجب تحركاً دولياً عاجلاً يتجاوز التصريحات والشجب، إلى إجراءات حقيقية تلجم آلة القتل الإسرائيلية". وأكد عوض الله أن المجتمع الدولي مطالب اليوم بالخروج من "مربع الإدانة والبيانات"، والدخول في مرحلة التحرك العملي، عبر فرض عقوبات صارمة على الحكومة الإسرائيلية. وقال: "لا نريد المزيد من التصريحات، نريد قرارات، إجراءات، ومحاسبة". مشيراً إلى أن بعض الدول بدأت بالفعل باتخاذ خطوات فردية كوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل، ومنع دخول وزراء متطرفين، لكن المطلوب هو تحرك دولي شامل ومتصاعد. وختم عوض الله بالقول: 'لا يمكن أن يستمر العالم في التعبير عن غضبه لفظياً بينما تُمنح إسرائيل ضوءاً أخضر للاستمرار في جرائمها بلا رادع'

باحثة بمرصد الأزهر: المتطرفون حولوا الفقه من هداية ورحمة إلى أداة تكفير
باحثة بمرصد الأزهر: المتطرفون حولوا الفقه من هداية ورحمة إلى أداة تكفير

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

باحثة بمرصد الأزهر: المتطرفون حولوا الفقه من هداية ورحمة إلى أداة تكفير

أكدت الدكتورة لمياء محمد، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الفقه الإسلامي لم يكن يومًا سكينًا تُقطع به الرقاب، بل كان مصباحًا يهدي الضمائر في العتمة، وميزانًا يزن الأفعال بميزان العدل، مشيرة إلى أن التنظيمات المتطرفة جرّدت الفقه من رحمته، وقرأته بعينٍ يغمرها الغضب، فجعلت منه مشروع إدانة لا مشروع هداية. وأوضحت "لمياء"، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن المتطرف لا يرى في الفقه إلا سلطته، ولا في النصوص الشرعية إلا وسيلة لخدمة مصالحه، ولهذا جاءت قراءاتهم المتطرفة للفقه الإسلامي مشوهة ومنحرفة عن مقاصد الشريعة. وأضافت أن هذه التنظيمات تعتمد على الجمود الحرفي، والانتقائية، والتجاهل التام للمقاصد الشرعية، مما يؤدي إلى استنتاجات متطرفة ومتناقضة مع روح الإسلام السمحة. وأشارت إلى أن النصوص المتعلقة بالحدود أو الجهاد يتم اقتطاعها من سياقها التاريخي والفقهي، وتُستخدم لتبرير العنف، دون النظر إلى أهداف الشريعة الكبرى، كما يستند المتطرفون إلى أقوال شاذة أو فتاوى منسوخة وضعيفة، ويُركّزون على أحكام جزئية مثل اللحية أو النقاب – مع الاحترام الكامل لها – على حساب المقاصد الكلية للشريعة، مثل العدل والرحمة وحفظ النفس. وأضافت الباحثة أن بعض التنظيمات المتطرفة تُسخر مصطلحات فقهية مثل "دار الكفر" و"دار الإسلام" لتبرير العنف أو رفض الاندماج في المجتمعات الغربية، بل وتتجاوز ذلك بجعل الرأي الفقهي الذي تتبناه التنظيمات هو الدين نفسه، ومن خالفه فقد خالف الإسلام. وهذا ما جعل الخلاف الفقهي يتحول إلى ساحة للولاء والبراء، وميدانًا للطعن في المخالف، ورميه بالكفر والفسق والبدعة. وحذّرت الدكتورة لمياء من الآثار الخطيرة لهذا النوع من القراءة المنحرفة، والتي تتسبب في تشويه صورة الإسلام عالميًا، وربط الدين بالعنف وسفك الدماء، مما يُنفر الناس من الفقه والعلماء، ويخلق فجوة بين الشباب والمؤسسات الدينية، ويؤدي إلى تفتيت المجتمعات وإثارة الفتن الداخلية باسم تطبيق الشريعة.

"الجبهة الوطنية": بيان مصر حاسم وقرار احتلال غزة بالكامل جريمة حرب جديدة
"الجبهة الوطنية": بيان مصر حاسم وقرار احتلال غزة بالكامل جريمة حرب جديدة

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

"الجبهة الوطنية": بيان مصر حاسم وقرار احتلال غزة بالكامل جريمة حرب جديدة

أشاد اللواء حاتم باشات عضو أمانة الدفاع والأمن القومي بحزب الجبهة الوطنية بالبيان المصري الذى أدانت من خلاله بأشد العبارات قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي بوضع خطة الاحتلال قطاع غزة بالكامل واصفا إياه بالحاسم. أدان أمانة الدفاع والأمن القومي بحزب الجبهة الوطنية قرار المجلس الوزاري للاحتلال الاسرائيلي بوضع خطة لاحتلال قطاع غزة بالكامل مشيرا إلى أن هذه القرار جريمة حرب جديدة تقوم بها اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. وأشاد باشات في تصريح له اليوم، بيان الخارجية المصرية الذي أكد على الموقف المصري الثابت الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني ووضع النقاط على الحروف لحل هذه القضية مؤكدا أنه لا أمن ولا استقرار لإسرائيل دون إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ . واكد باشات أن استمرار اسرائيل في نهجها الاجرامي ضد الشعب الفلسطيني وممارسة سياسة التجويع والقتل لن يزيد الوضع في المنطقة إلا اشتعالا مؤكدا أن قرار المجلس الوزاري سيقوض أي جهود تستهدف وضع حد للكارثة الإنسانية التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ السابع من أكتوبر وأكد عضو أمانة الدفاع والأمن القومي على ضرورة أن يتخلى المجتمع الدولي عن سلبيته تجاه ما يحدث ضد الشعب الفلسطيني ووقف الإجرام الاسرائيلي في غزة مؤكدا أن مصر لن تقبل بسياسة الأمر الواقع وستقف بكل قوة ضد أي مخطط يستهدف تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store