خبراء الأرصاد يكشفون عن مفاجأة تنهي كابوس الحرارة الخانقة في المغرب ابتداء من الغد!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أريفينو.نت

منذ 28 دقائق

• أريفينو.نت

الناظور.. مصنع 'أولون' الصيني يزيح الستار عن خطة استراتيجية لغزو أسواق الطاقة المتجددة العالمية!

أريفينو.نت/خاص تستعد مدينة الناظور لتحقيق قفزة نوعية في مجال الصناعة والطاقة المتجددة، مع الإعلان عن قرب بدء الإنتاج في مصنع ''أولون تكنولوجي'' الصيني، المتخصص في صناعة شفرات توربينات الرياح. هذا المصنع، الذي يُعد الأول من نوعه للشركة خارج الصين، ليس مجرد منشأة صناعية عادية، بل قاعدة استراتيجية لغزو الأسواق الأوروبية والإفريقية والشرق أوسطية، بما يعكس الثقة المتزايدة في المغرب كمركز صناعي إقليمي. استثمار ضخم يخلق آلاف فرص العمل! يُشكل هذا المشروع استثمارًا هائلاً بقيمة تتجاوز 220 مليون يورو، ويمتد على مساحة 50 هكتارًا في المنطقة الصناعية بـ''بطيوة'' بالناظور. ومن المتوقع أن يُنتج المصنع 600 مجموعة من شفرات توربينات الرياح سنويًا، مع توفير أكثر من 3300 فرصة عمل مباشرة. هذا الحجم من الإنتاج سيُسهم بشكل كبير في تلبية الطلب المتزايد على مكونات الطاقة المتجددة، وخاصةً في أوروبا وأمريكا، حيث تعاني هذه الأسواق من نقص حاد في الشفرات. لماذا اختارت ''أولون'' المغرب؟ أكد نائب المدير العام للشركة أن اختيار المغرب لم يكن صدفة، بل جاء نتيجة لموقعه الجغرافي الاستراتيجي، الذي يتيح تقليل التكاليف اللوجستية وتسريع سلسلة التوريد للأسواق الأوروبية والشرق أوسطية. كما أشار إلى الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي تتمتع به المملكة، والدعم الحكومي الفعال الذي يقدمه المغرب، خاصةً في إطار مبادرة ''الحزام والطريق'' الصينية. المغرب.. قوة صاعدة في عالم الطاقة الخضراء! ويُعزز هذا المشروع مكانة المغرب كقائد إقليمي في مجال الطاقة المتجددة، مؤكدًا على قدرته على جذب الاستثمارات الأجنبية الكبرى. كما يُسلط الضوء على جودة الموارد البشرية المغربية، التي تُعتبر مؤهلة للعمل في الصناعات المتقدمة بفضل برامج التكوين المدعومة من الدولة. وبدء الإنتاج في مصنع ''أولون'' يُعد علامة فارقة في مسيرة المغرب نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة الخضراء، وتأكيدًا على دوره المتنامي كمركز إقليمي للتكنولوجيا النظيفة.

أريفينو.نت

منذ ساعة واحدة

• أريفينو.نت

الامل الوحيد ينهار و الناظور و الجهة الشرقية على حافة كارثة!

أريفينو.نت/خاص دق سد محمد الخامس، شريان الحياة الرئيسي للجهة الشرقية، ناقوس الخطر بعدما سجلت نسبة ملئه تراجعًا صادمًا لتصل إلى 12% فقط، وهو ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل الأمن المائي بالمنطقة. هذا التراجع المذهل في منسوب المياه، الذي لا يتجاوز 21 مليون متر مكعب، يُعد مؤشرًا قويًا على استمرار أزمة الجفاف التي تعاني منها المنطقة نتيجة توالي سنوات الجفاف وضعف التساقطات المطرية. تحديات غير مسبوقة تُهدد الساكنة والفلاحة! ويعتمد سد محمد الخامس بشكل أساسي على توفير المياه الصالحة للشرب لعدد كبير من السكان، بالإضافة إلى دوره المحوري في ري آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية. ومع هذا الانخفاض الحاد في المخزون المائي، تواجه السلطات تحديات كبرى لتلبية الاحتياجات المتزايدة للساكنة والفلاحين على حد سواء، مما قد يؤدي إلى تبعات اجتماعية واقتصادية خطيرة. حلول عاجلة لمواجهة شبح العطش! أعاد هذا الوضع الكارثي إلى الواجهة النقاش حول ضرورة تبني استراتيجيات عاجلة لترشيد استهلاك المياه، والبحث عن حلول مستدامة لمواجهة ندرة هذه المادة الحيوية. ويُشدد الخبراء على أن المستقبل يتطلب اللجوء إلى تقنيات بديلة مثل تحلية مياه البحر وإعادة تدوير المياه العادمة المعالجة، كحلول لا غنى عنها لضمان استمرارية الحياة والنشاط الاقتصادي في الجهة الشرقية.

أريفينو.نت

منذ 4 ساعات

• أريفينو.نت

'صُنع في المغرب'.. كيف سحقت سيارة اقتصادية عمالقة السيارات الأوروبية وتربعت على عرش المبيعات في إسبانيا بشكل مفاجئ؟!

أريفينو.نت/خاص في إنجاز لافت يعكس قوة وتنافسية الصناعة المغربية، تمكنت سيارة رياضية متعددة الاستخدامات (SUV) منخفضة التكلفة، يتم تجميعها بشكل رئيسي في المغرب، من الهيمنة على سوق السيارات الأوروبي، متصدرة قائمة الطرازات الأكثر مبيعاً في إسبانيا وأوروبا خلال عام 2024. المستهلك الأوروبي يغير قواعد اللعبة.. السعر قبل الفخامة! كشفت تقارير إعلامية إسبانية أن هذا النجاح الباهر يعود إلى تحول كبير في عقلية المستهلكين، خاصة في إسبانيا، الذين أصبحوا يمنحون الأولوية للجانب العملي والسعر الاقتصادي على حساب الميزات الفاخرة والأداء الخارق. وبهذا المنطق، فرضت السيارة المغربية نفسها كخيار لا يقاوم. ووفقاً لبيانات قطاع السيارات، تم بيع أكثر من 300,000 وحدة من هذا الطراز في أوروبا، منها حوالي 28,000 سيارة في السوق الإسبانية وحدها، بسعر تنافسي يبدأ من حوالي 13,500 يورو. نسخة هجينة قادمة.. هل تواصل الصناعة المغربية اكتساحها؟ وسعياً لترسيخ هذا التفوق وتعزيز مكانتها، تستعد الشركات المصنّعة في المملكة لإطلاق نسخة محدثة من الطراز الناجح. ويتمثل التحديث الأبرز في دمج محرك هجين لأول مرة، بخيارين من حيث القوة (145 و155 حصاناً). ومن شأن هذه التقنية الجديدة أن تخفض استهلاك الوقود إلى أقل من 5 لترات لكل 100 كيلومتر، وهو ما يُتوقع أن يمنح السيارة دفعة قوية إضافية لمواصلة اكتساحها للسوق الأوروبية.