
وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: مصير #اليمن هو مصير #طهران وسنواصل العمل لحماية إسرائيل
إعلام إسرائيلي: سلاح الجو يقصف أهدافًا حوثية في ميناء الحديدة اليمني
إعلام إسرائيلي: الجيش يشكو حاليا من نقص يقدر بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل القوات البرية
إعلام سوري: مروحية إسرائيلية تنقل مساعدات إلى الدروز في السويداء
أكسيوس عن مسؤول بـ البيت الأبيض: نتنياهو يتصرف مثل "المجنون" إنه يقصف كل شيء طوال الوقت
إعلام سوري: سماع دوي انفجار في محيط بلدة الحوايج بدير الزور شرقي البلاد
إعلام إسرائيلي: أمهات جنود يخدمون في غزة يتظاهرن أمام منزل رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير
الشيخ موفق طريف: نحن نواجه مشاهد مروعة من "إبادة جماعية" في السويداء و لا يجوز غض الطرف عن هذه الأفعال
هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر: من الممكن حدوث اختراق في محادثات #الدوحة خلال أيام
سانا: انتشار قوى الأمن الداخلي على مشارف محافظة #السويداء لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار
رئيس الأركان الإسرائيلي: ما حدث مع دروز السويداء يثبت أن الذي لا يمكنه الدفاع عن نفسه في المنطقة لن يتمكن من العيش بأمان
سانا: لم تتم أي عملية تبادل للمحتجزين بين العشائر و #الدروز في #السويداء والمفاوضات لا تزال جارية
المبعوث الأمريكي لسوريا: جميع الأطراف اتفقت على وقف إطلاق النار بحلول الساعة الخامسة مساء بتوقيت دمشق
مصادر محلية: المليشيا الحوثية تحاصر الحي من جميع الاتجاهات وتمنع إسعاف الجرحى
مصادر محلية: مقتل 3 من أبناء حي الحفرة بمدينة رداع وإصابة آخرين بمواجهات مع ميليشيا الحوثي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 8 ساعات
- الخبر
مساهمة: لماذا العلاقة مع روما وواشنطن مثمرة ومع باريس متعثرة؟
نشر ضيف الجزائر، مسعد بولس، مستشار ترمب للشؤون العربية والإفريقية، فيديو يشيد بالزيارة. نعرف تماما أن الفيديو يدخل في سياق التواصل الدبلوماسي الرقمي، لكن لو لم تنجح الزيارة لما تم نشر الفيديو أصلا. أود في هذا المجال التركيز على أمرين حسب فهمي: الجزائر منفتحة على الرئيس ترمب والجزائر ليس لديها مشكلة مع تيار أقصى اليمين المحافظ. لنبدأ بالفكرة الأولى، نعرف جميعا أن الرئيس ترمب شخصية نرجسية يفعل ما يقول سواء كان القرار صحيحا أو خاطئا، فقد فاز بشفافية في الانتخابات الأميركية تخوله اتخاذ القرارات. في حالة الجزائر تحتفظ بلادنا بعلاقات تاريخية ومميزة مع أميركا تعود إلى ثلاثة قرون تقريبا، فلماذا نفسدها الآن؟ لكن ماذا يريد ترمب من الجزائر؟ ترمب يريد أمورا كثيرة. يريد جائزة نوبل للسلام ويريد من الجزائر أن تحل الخلاف مع المغرب بالقدر الذي يساعده على حل مشكلة الصحراء الغربية، وبالتالي إضافة نقاط في ملف سعيه للظفر بجائزة نوبل للسلام. ترمب يحاول إطفاء حرب أوكرانيا ووقف حرب غزة ووقف فتنة السودان والخلاف بين الكوريتين وووو. هل يستطيع ترمب وقف هذه الحروب؟ الأمر يخصه هو. بالنسبة للجزائر، ربما تكون حصلت على وجهة نظر الرئيس ترمب في ولايته الثانية لكيفية حل الخلاف التقليدي بين الجزائر والمغرب، وسنعرف ذلك في قابل الأيام أو الشهور. يريد ترمب من الجزائر عقودا طاقوية، فالرئيس الأميركي الحالي يعادي تماما الطاقة النظيفة والطاقة الكهربائية، وهو سيبقى في البيت الأبيض 4 سنوات أو أقل بقليل. قرأنا ونعلم أن شركة إكسون موبيل وشفرون الأميركيتين مهتمتين بالعودة إلى السوق الجزائرية. وهاتان الشركتان ذراع قوي جدا في مؤسسات القرار الأميركي. يريد ترمب إذن مشاريع في البترول والغاز الطبيعي والغاز الصخري. هنا، يمكن الإشارة إلى قانون المناجم الجديد المعدل. ويمكن الفهم بوضوح أن هذا التعديل القانوني يتماشى مع الوضع الجيو- سياسي العالمي، ومساعي ترمب الدؤوبة للحصول على صفقات المعادن الثمينة سواء مع أوكرانيا أو الصين أو إندونيسيا. هنا وجب التدقيق في مضمون هذه العقود مع أميركا في الحالة الجزائرية، لأن الأمر يتعلق بمصالح الجزائر وأجيال الجزائر وليس بطموح الرئيس الأميركي. لنناقش الفكرة الثانية في زيارة مستشار ترمب إلى الجزائر. الرسالة تقول بوضوح: الجزائر ليس لديها مشكلة في التعامل مع تيار المحافظين المتشددين، أي تيار أقصى اليمين طالما فاز هذا التيار في انتخابات دولة ما ويتحدث باسم تلك الدولة ولا يؤذي الجزائر ومصالحها. يقفز إلى الأذهان الخلاف المتفجر مع فرنسا الآن بسبب وزير يميني متطرف يقود وزارة الداخلية وليس كل الدولة الفرنسية. بهدوء نفصل في هذه النقطة. جورجيا ميلوني هي رئيسة وزراء إيطاليا وقد وصلت إلى السلطة من خلال خطابها اليميني المتطرف وحكومتها تعد الحكومة الأكثر يمينية منذ الحرب العالمية الثانية. لكن لماذا العلاقة بين روما والجزائر في أفضل مستوياتها؟ الجواب: لأن روما تحافظ على مصالح شعبها ولا تؤذي الجزائر؟ لماذا أوفد الرئيس ترمب الذي يمثل أقصى اليمين الأميركي مستشاره الأبرز لزيارة الجزائر؟ الجواب: لأن ترمب يريد مصلحة أميركا أولا ومتى وجد مصلحة معنا سيدافع عنها؟ لماذا إذن هناك من يريد التسويق لفكرة أن الخلاف بين الجزائر وفرنسا هو خلاف مع تيار أقصى اليمين وليس مع وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الطامح لخلافة ماكرون في قصر الإليزيه؟ الجواب: العلاقة مع فرنسا متشعبة ومختلفة بالطبع عن العلاقة مع دول أخرى ولكن واضح تماما أن وزير الداخلية يريد استخدام مهاجمة المهاجرين الجزائريين والدولة الجزائرية وقودا لحملته الانتخابية المسبقة لسنة 2028، لكن هل تنتبه الدولة الفرنسية إلى أن مصالحها تتعرض للضرر كلما استمر مثل هذا الوزير أو غيره في التصرف باسم الدولة الفرنسية ضد مصالح الدولة الفرنسية وشعبها؟ الجواب في باريس طبعا. نعود إلى زيارة مستشار ترمب إلى الجزائر لنشير إشارة أخيرة: لدينا نحو أربع سنوات يقود خلالها ترمب العالم وليس فقط أميركا، وعلينا ألا نعطيه الفرصة أو المبرر لمهاجمة الجزائر أو إضعافها. أما بالنسبة لفرنسا، فربما يجب الانتظار حتى التعديل الحكومي المقبل، أو الانتخابات المقبلة، مع الوضع في الحسبان أن الرئيس ترمب لا يحب ماكرون وأيضا لا يثق في بوتين، فهل تنجح الجزائر في ضبط بوصلتها جيدا تجاه واشنطن وباريس وموسكو؟ ذلك ما نأمل.


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
المهمة أُنجِزت: فلسطين تولد من جديد!
الزَّخم الذي تعرفه القضية الفلسطينية اليوم والاعتراف المُتتالي بالدولة الفلسطينية من قِبل الدول الغربية ليس سوى نتيجة تضحيات الشعب الفلسطيني ومبادرة المقاومة بمعركة 'طوفان الأقصى'. قبل 15 يوما من اندلاع الشرارة الأولى لهذه المعركة وبالضبط يوم 22 سبتمبر 2023 كان 'نتن ياهو' الذي أصبح اليوم مجرما متابَعا قضائيًّا ومنبوذًا عالميًّا يقف على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة وبيده خارطة فلسطين (كل فلسطين) مُسَمِّيا إياها 'إسرائيل' من دون أدنى إشارة إلى مساحة الضفة الغربية وقطاع غزة بلون مختلف كما هو الواقع في الخرائط الأممية… في ذلك اليوم أَعلن رسميّا بداية مرحلة الشرق الأوسط الجديد وبَشَّر العالم بطريق الهند – 'إسرائيل' ليكون شريان حياة الغرب، ويُقدِّم خدمة كبيرة للإنسانية من ميناء موندرا الهندي إلى ميناء حيفا، على حد تعبيره… لقد كان مُنتشيا بنصر موهوم في ذلك اليوم، لأنه كان يعتقد بأنه سيكون يوم إعلان موت القضية الفلسطينية، وصَفَّق له الحضور وكأن المعركة باتت محسومة، ولم يكن يدري أنه في تلك اللحظات بالذات وهو يتكلّم كان رجال المقاومة على أهبة الاستعداد لِنَسف مشروعه.. وكذلك فعلوا يوم 7 أكتوبر وأذلّوا ما كان يُعرف بأقوى جيش في المنطقة إذلالا سيبقى محفورا في ذاكرة الأجيال إلى الأبد. وعلى قدر هذا الإذلال، جاء الانتقام الهمجي البربري؛ لم يترك الصهاينة بشرا ولا حجرا ولا طفلا ولا امرأة ولا مستشفى، مستعينين بكافة حلفائهم، متَّبِعين سياسة الأرض المحروقة على الطريقة الفرنسية في الجزائر قبل انتزاع استقلالها انتزاعا. وصمدت المقاومة، ولم تُفلِح كل هذه الأساليب، حينها بدأ العدوُّ باستخدام سلاح التجويع، مُستهدفا الأطفال وقليلي الحيلة من النساء والرجال، ثم الجميع، وبدأت الإبادة الجماعية تُرى للعيان، وبات واضحا أثر المجاعة، واستُشهد المئات، ثم الآلاف جوعا أو طلبا للغذاء.. ومع ذلك لم يستسلم الشعب الفلسطيني ولم تضع المقاومة سلاحها وفضَّلت خيار الموت جوعا بكرامة على خيار الموت استسلاما، مُدرِكة بما لا يدع مجالا للشك أن أي استسلام للعدو ستكون نهايته العودة إلى نقطة البداية؛ أي إلى تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني، إلى محو فلسطين من خارطة فلسطين إلى غير رجعة، إلى انتصار مجرمي الحرب وعصاباتهم.. فثبتت على موقفها في المفاوضات وهي تعرف الثمن الذي تدفعه من أرواح الفلسطينيين شعبا ومقاومة، وقرَّرت أن لا تُوقِّع ولن توقع إلا منتصرة لدماء عشرات الآلاف من الأبرياء والمشرَّدين والشهداء جوعا وعطشا.. وهي تعرف أن ذلك هو ثمن الاستقلال الحقيقي وثمن استعادة القدس الشريف.. ولم يجد العالم بُدًّا من الاعتراف بذلك.. وها هو السعي لتطبيق حل الدولتين يعود بقوة اليوم بعد أن كاد يُنسى، وها نحن نرى بوضوح بداية تحوُّل جذري في موقف الدول الغربية الداعمة لإسرائيل واضطرارها إلى الدعوة لتعزيز موقف السلطة الفلسطينية بعد أن همَّشها الكيان الصهيوني وحاصرها على جميع المستويات رغم ما قدَّمته له من تنازلات ومن تنسيق أمني مُشين. وهكذا انتقل العالم من حالة نسيان الدولة الفلسطينية إلى القبول بها مقابل شرط واحد ووحيد مازال مطروحا الآن: أن لا تكون من ضمنها المقاومة وعلى رأسها حماس صاحبة الفضل الأول في إعادة إحياء القضية.. ووافق على هذا الطرح الكثيرُ من العرب فبادروا إلى الاستثمار في هذا الواقع الجديد، ولا ضرر في ذلك مادامت الغاية هي الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على جزء من أرض فلسطين.. ويكفي المقاومة فخرا أنها أوصلت العالم إلى هذه النقطة الجديدة التي لن يقبلها العدو الصهيوني وهو كما هو الآن، وسَيُناور بكافة الوسائل لمنع تحقيق ذلك، إلا أنه سيرضخ في الأخير لسبب واحد ووحيد وهو أن المقاومة ستستمر في قنص جنوده وتفجير دباباته وإذلاله بكافة الوسائل، عندها سيضطرُّ إلى الخضوع والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وليقطف هذه الثمرة من يشاء من أبناء هذا الشعب.. المقاومة لم تكن تبحث منذ اليوم الأول عن السلطة إنما كانت تبحث عن الشهادة أو التحرير، وقد نال معظم قادتها مع شعبهم الشهادة، ولا يهم بعد ذلك من يعيش لما بعد التحرير.. المهمة أنجزت ولم تبق لها إلا بعض اللمسات.. إن فلسطين تولد الآن من جديد مُخضَّبة بدماء ودموع وأوجاع أبنائها وبناتها لا فضل لأحد عليهم سوى الله، وبعدها لِيخطب السياسيون الجدد بما شاءوا ولِيقول الناس ما شاءوا.. المهمة أنجِزت ولله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون.


حدث كم
منذ 2 أيام
- حدث كم
الرئيس الأمريكي يعلن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي بشان الرسوم الجمركية
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، عن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، ينص على الخصوص، على تقليص الرسوم الجمركية المفروضة على التكتل الأوروبي إلى 15 بالمائة. جاء إعلان الرئيس ترامب، الذي أوردته الصحافة الأمريكية، عقب لقاء عقده مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا، في مسعى لتجنب تصعيد تجاري ودبلوماسي بين الجانبين. كما يأتي الاتفاق قبيل انتهاء المهلة التي كان قد حددها قاطن البيت الأبيض في الأول من غشت المقبل، قبل بدء تطبيق رسوم كانت محددة في 30 بالمائة، على منتجات الاتحاد الأوروبي. وأشار ترامب، في تصريحات للصحافة عقب الاجتماع، إلى أنه بموجب الاتفاق الجديد، الذي وصفه بأنه 'أكبر اتفاق على الإطلاق'، يوافق الاتحاد الأوروبي على شراء المنتجات الطاقية من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار، فضلا عن 'كميات هائلة' من المعدات العسكرية، كما سيستثمر الاتحاد الأوروبي 600 مليار دولار إضافية في الاقتصاد الأمريكي، مع فتح أسواقه أمام المنتجات الأمريكية دون رسوم جمركية. بدورها، رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية، وفق المصادر ذاتها، بـ'الاتفاق الجيد' الذي من شأنه أن يحقق 'الاستقرار'. وحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن الممثل التجاري الأمريكي، فقد بلغ إجمالي المبادلات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي 975.9 مليار دولار في سنة 2024. يأتي هذا الاتفاق عقب سلسلة من الاتفاقات التجارية المماثلة، التي أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع كل من اليابان والفلبين وإندونيسيا والمملكة المتحدة وفيتنام، وذلك منذ قرار الإدارة الأمريكية، في أبريل الماضي، تطبيق مبدإ المعاملة بالمثل في الرسوم الجمركية.