ستارمر: يجب توفير الضمانات الأمنية لأي اتفاق بين روسيا وأوكرانيا
ودعا رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إلى استخدام الدبلوماسية والضغط العسكري معا ضد روسيا.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 41 دقائق
- اليوم السابع
ترامب: الوثائق حول تدخل روسيا فى انتخابات 2016 تدين مسئولى الأمن فى عهد أوباما
اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوثائق التي رفعت عنها السرية مديرة الاستخبارات تولسي غابارد، بشأن مزاعم تدخل روسيا في انتخابات 2016، دليلا يدين مسئولي الأمن في عهد أوباما. وردا على سؤال بهذا الشأن، صرح ترامب: "هذا لا يصدق. ما نكتشفه هو دليل إدانة قاطع، سنرى ما سيحدث لاحقا"، واصفا مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي ومدير الاستخبارات الوطنية السابق جيمس كلابر بأنهما "مجرمان". وأضاف ترامب: "هذه عصابة من المجرمين. أناس مرضى، مجرمون، ويجب التعامل معهم كمجرمين". وكانت غابارد قد نشرت نسخا أُزيلت عنها السرية لمراسلات مسؤولي الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية في عهد أوباما، وهي تؤكد - بحسب قولها - الطبيعة الكاذبة لمزاعم تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016. في عام 2016، اتهمت الأجهزة الأمنية الأمريكية روسيا بمحاولة التدخل في الانتخابات الرئاسية، مدعية أن موسكو تدعم المرشح دونالد ترامب. وفي نفس الفترة، ظهر ما يعرف بـ"ملف ستيل" الذي أعده كريستوفر ستيل، العميل السابق في الاستخبارات البريطانية وشركة "فيوجن جي بي إس" الأمريكية، والذي تضمن اتهامات غير مثبتة بتواطؤ ترامب مع روسيا. وكشف تقرير غابارد الصادر في 18 يوليو 2025 أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية كانت تعتقد قبل الانتخابات أن روسيا لا تملك النية ولا القدرة على التأثير في الانتخابات. وبعد فوز ترامب في نوفمبر 2016، وجهت إدارة أوباما - حسب غابارد - بإعداد تقرير جديد يتناقض مع التقييمات السابقة، حيث تم حذف الاستنتاج الرئيسي بعدم تدخل روسيا وإبقاؤه سريا. وأصر جون برينان، مدير السي آي إيه السابق، على إدراج "ملف ستيل" في التقرير النهائي رغم عدم مصداقيته، وهو ما أخفاه في جلسات الكونغرس المغلقة. وأجرى المحقق الخاص روبرت مولر تحقيقات حول مزاعم التدخل، ونشرت وزارة العدل الأمريكية تقريره في 18 أبريل 2019 الذي خلص إلى عدم العثور على أدلة تثبت تواطؤ ترامب مع روسيا. وقد نفت موسكو وترامب مرارا هذه الاتهامات. وفي 2 يوليو 2025، نشرت صحيفة "نيويورك بوست" تقريرا لمديرية التحليل في السي آي إيه يشير إلى مخالفات إجرائية في إعداد تقرير "التدخل الروسي" ودوافعه السياسية المحتملة. وفي 22 يوليو، وصف ترامب نشر معلومات كاذبة عن التدخل بأنه "جريمة القرن" التي تهدد الولايات المتحدة. وفي 1 أغسطس، أكد في منصة "تروث سوشيال" دحض الاتهامات بشأن صلاته بروسيا، واصفا الأمر بأكبر فضيحة في التاريخ الأمريكي، ودعا إلى محاسبة المسؤولين.
اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
أشرف سنجر: قمة ألاسكا لن تنهى الحرب الأوكرانية الروسية.. فيديو
أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار المتحدة ، خلال مداخلة على قناة إكسترا نيوز، أن فرص نجاح الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب فى إقناع روسيا بإنهاء الحرب الأوكرانية الروسية ضعيفة للغاية، نظرًا لتعقيدات الصراع وغياب الثقة بين الأطراف. وأوضح أن شروط إنهاء الحرب معقدة، خاصة مع تمسك أوكرانيا بجزيرة القرم والأقاليم التى ضمتها روسيا منذ 2014، مشيرًا إلى أن التحالف الروسى الصينى بات أقوى من أى وقت مضى ويستخدم كأداة ضغط على الولايات المتحدة. وأشار سنجر، إلى أن قمة ألاسكا قد تمنح روسيا مكاسب أكبر من الولايات المتحدة، معتبرًا اختيار مكان القمة ذا دلالة سياسية لقربه الجغرافى والتاريخى من روسيا. وأكد أن غياب الثقة بين موسكو وواشنطن، ومع تقلبات سياسات ترامب الخارجية، يجعل من الصعب تحقيق اختراق دبلوماسى، لافتًا إلى أن هذه الحرب أصبحت عبئًا أوروبيًا بامتياز، وأن الولايات المتحدة نجحت فى إلقاء تبعاتها على القارة الأوروبية. وأضاف أن مخاوف دول مثل السويد وفنلندا وبولندا من روسيا فى أعلى مستوياتها، وأن بوتين لن يتنازل عن الأراضى التى كسبها، فى حين أن غياب أوكرانيا والقادة الأوروبيين عن القمة يقلل من فرص التوصل إلى حلول. وختم سنجر بالتأكيد على أن الحرب ستستمر فى استنزاف الطرفين لما بعد ترامب، وأن القمة قد تنتهى دون نتائج ملموسة.
اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
أشرف سنجر: قمة ألاسكا لن تنهى الحرب الأوكرانية الروسية.. فيديو
أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار المتحدة ، خلال مداخلة على قناة إكسترا نيوز، أن فرص نجاح الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب فى إقناع روسيا بإنهاء الحرب الأوكرانية الروسية ضعيفة للغاية، نظرًا لتعقيدات الصراع وغياب الثقة بين الأطراف. وأوضح أن شروط إنهاء الحرب معقدة، خاصة مع تمسك أوكرانيا بجزيرة القرم والأقاليم التى ضمتها روسيا منذ 2014، مشيرًا إلى أن التحالف الروسى الصينى بات أقوى من أى وقت مضى ويستخدم كأداة ضغط على الولايات المتحدة. وأشار سنجر، إلى أن قمة ألاسكا قد تمنح روسيا مكاسب أكبر من الولايات المتحدة، معتبرًا اختيار مكان القمة ذا دلالة سياسية لقربه الجغرافى والتاريخى من روسيا. وأكد أن غياب الثقة بين موسكو وواشنطن، ومع تقلبات سياسات ترامب الخارجية، يجعل من الصعب تحقيق اختراق دبلوماسى، لافتًا إلى أن هذه الحرب أصبحت عبئًا أوروبيًا بامتياز، وأن الولايات المتحدة نجحت فى إلقاء تبعاتها على القارة الأوروبية. وأضاف أن مخاوف دول مثل السويد وفنلندا وبولندا من روسيا فى أعلى مستوياتها، وأن بوتين لن يتنازل عن الأراضى التى كسبها، فى حين أن غياب أوكرانيا والقادة الأوروبيين عن القمة يقلل من فرص التوصل إلى حلول. وختم سنجر بالتأكيد على أن الحرب ستستمر فى استنزاف الطرفين لما بعد ترامب، وأن القمة قد تنتهى دون نتائج ملموسة.
