فرصة لذوي الإعاقة البصرية: فتح باب الترشح لشعبة العلاج الطبيعي بتونس
وأفاد بلاغ الوزارة أنه سيتم ترتيب المترشحين تفاضليا حسب مجموع النقاط وتعيين الأفضل ترتيبا في حدود 6 مقاعد.
وترسل المطالب حصريا عبر البريد مضمون الوصول مع كتابة:
" مطلب إعادة توجيه لشعبة العلاج الطبيعي"
على العنوان التالي:
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
الإدارة العامة للشؤون الطالبية
شارع أولاد حفوز 1030 تونس
وتتمثل الوثائق المطلوبة في مطلب على ورق عادي مع نسخة من بطاقة التعريف الوطنية ونسخة من بطاقة الإعاقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
ثمرة واحدة من الأفوكادو يوميا تغير حياتك.. وهذه النتيجة
كشفت دراسة حديثة أن تناول الأفوكادو يوميا يرتبط بجودة نوم أحسن، ونظام غذائي أفضل، ومستويات كوليسترول أحسن، ما ينعكس بشكل إيجابي على صحة الجسم. الدراسة المنشورة في مجلة "القلب الأميركية" استمرت لمدة 6 أشهر، وشملت 969 شخصا بالغا في الولايات المتحدة ممن يعانون من السمنة البطنية، وكانوا لا يتناولون أكثر من ثمرة أو ثمرتين من الأفوكادو شهريا. وذكر موقع "فيريويل هيلث" أن الباحثين قسموا المشاركين إلى مجموعتين؛ إحداهما تناولت حبة أفوكادو يوميا، بينما التزمت المجموعة الأخرى بثمرتين أو أقل شهريا، بهدف دراسة تأثر هذه الفاكهة على القلب. وتوصل الباحثون إلى أن حصص الأفوكادو اليومية لم تعزز صحة القلب بشكل عام، لكنها حسنت مدة وجودة النوم، والنظام الغذائي، ومستوى الدهون في الدم. الأفوكادو وجودة النوم وقال جون سيت، الطبيب والمتحدث باسم الأكاديمية الأميركية لطب النوم، إن الأفوكادو ليس دواء منوما، ولكنه يحتوي على عناصر غذائية تحفز النوم مثل المغنيسيوم، والبوتاسيوم، والدهون الصحية. وأضاف أن تناول وجبات منتظمة ومتوازنة تحتوي على مزيج من الدهون، والكربوهيدرات المعقدة، والبروتين يساعد على دعم الساعة البيولوجية، والإيقاع اليومي. ا صحة القلب أظهرت دراسات سابقة أن الأفوكادو يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، لكونه مصدرا جيدا للدهون الأحادية الصحية غير المشبعة. وتحتوي كل حبة أفوكادو على 10 غرامات من الألياف، التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، وتحمي من أمراض القلب. وقالت جيمي موك، أخصائية التغذية في لوس أنجلوس، تقول: "لن يستفيد الشخص من تناول ثمرة أفوكادو يوميا إذا كان لديه حساسية من الأفوكادو، أو يتبع نظاما غذائيا منخفض البوتاسيوم، أو نظاما غذائيا منخفض الدهون جدا". وأضافت موك أن أطعمة أخرى قد تقدم فوائد صحية مشابهة، خاصة للنوم، مثل الجوز، وعصير الكرز الحامض، والأسماك الدهنية مثل السلمون، وشاي الأعشاب. نقلاعن سكاي نيوز عربية

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
السودان: الكوليرا تقتل 40 شخص في أسبوع
أكّدت المنظمة أنّ فرقها في إقليم دارفور عالجت أكثر من 2300 مريض في أسبوع واحد، محذّرة من اتساع رقعة الوباء بالتزامن مع استمرار الحرب وتعطّل سلاسل الإمداد وندرة المياه الصالحة للشرب. منظمة الصحة العالمية توضح أنّ الكوليرا عدوى حادّة تُنقل عبر أطعمة أو مياه ملوّثة، وقد تكون قاتلة خلال ساعات إن لم تُعالج، بينما يساهم تعويض السوائل والعلاج بالمضادات الحيوية في خفض الوفيات سريعًا. منذ يوليو 2024، سُجّل نحو 100 ألف إصابة في عموم السودان وفق أطباء بلا حدود، بينما أفادت يونيسف بأكثر من 2408 وفاة في 17 ولاية منذ أغسطس 2024، مع تعرّض أكثر من 640 ألف طفل دون الخامسة لخطر العدوى في شمال دارفور. مدينة طويلة باتت بؤرة حرجة: نُزوح كثيف، خيام هشّة ومستنقعات، ومتوسط استهلاك لا يتجاوز 3 لترات ماء يوميًا للفرد—أقلّ من نصف الحدّ الأدنى للطوارئ (7.5 لترات)، ما يفاقم مخاطر التفشّي. تتزامن الأزمة الصحية مع صراع مسلّح اندلع منذ أبريل 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع، ما عطّل الوصول الإنساني وأوقف القوافل وخفّض الإمدادات، فيما يُتوقّع أن يزيد موسم الأمطار في أغسطس حِدّة الوضع. تحذّر الجهات الإنسانية من مزج قاتل بين الكوليرا وسوء التغذية الحادّ، مع تسجيل وفيات في النيل الأزرق وارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع في الفاشر، ضمن أزمة تطال نحو 25 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي. الخلاصة: تحتاج دارفور والسودان إلى تدخّل عاجل يضمن مياهاً آمنة، وتوسيع مراكز علاج الكوليرا، وتأمين الإمدادات الطبية ومسارات وصول آمنة للمساعدات، مع إجراءات وقائية عاجلة في مخيمات النازحين. كلمات مفتاحية: الكوليرا في السودان، دارفور، أطباء بلا حدود، منظمة الصحة العالمية، يونيسف، وفيات الكوليرا، المياه الملوّثة، سوء التغذية، الفاشر، طويلة، أزمة إنسانية، نازحون، انعدام الأمن الغذائي.

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
تونس لم تسجّل إصابات بفيروس "شيكونغونيا" وتواصل مراقبة البعوض الناقل
وأضاف العوني، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن هذا النوع من البعوض لا ينتشر بكثرة في تونس ، مشددًا على أن الجهات الرسمية تواصل مراقبة وتتبع أي مؤشرات على ظهوره. واشار الى أن المصالح البيطرية تعمل على رصد هذا البعوض من خلال مراقبة المناطق الحدودية، لافتًا إلى أن العدوى لا تنتقل من شخص إلى آخر مباشرة، بل فقط عبر لدغات البعوض الذي يُعتبر خزانًا للفيروس. وأوضح أن لدغات البعوض تكون نهارية فقط، نافيا أي علاقة بين فيروس "شيكونغونيا" وفيروس كورونا. وأشار العوني إلى أن هذا الفيروس ليس بالمستجد، إذ تم اكتشافه لأول مرة سنة 1950، وقد عاد للظهور في شهر جويلية الماضي في الصين. وتتمثل أعراضه في حمى مفاجئة، وآلام حادة في المفاصل، وصداع، وآلام عضلية، والتهابات جلدية، إلى جانب إرهاق عام. كما أوضح أن نسبة الوفيات بهذا الفيروس منخفضة جدًا، لكنها قد ترتفع لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في المناعة. وأكد على أنه لا يوجد لقاح خاص بهذا الفيروس، غير أن الوقاية ممكنة من خلال تجنّب لدغات البعوض، وتفادي أماكن انتشاره، وتجفيف المستنقعات والبرك المائية، واستخدام المواد الطاردة للحشرات. الأولى