logo
ذكاء اصطناعي يُغني عن قارئ ثانٍ.. ويكشف أورام الثدي مبكراً

ذكاء اصطناعي يُغني عن قارئ ثانٍ.. ويكشف أورام الثدي مبكراً

عكاظمنذ 21 ساعات
أظهرت دراسة هولندية نُشرت في Lancet Digital Health وJournal of the National Cancer Institute، ضمن برنامج الفحص الوطني لسرطان الثدي، أن الاعتماد على نظام ذكاء اصطناعي يمكن أن يستبدل اختصاصي الأشعة الثاني في قراءة صور الماموغرام من دون الإخلال بالدقة، مع تقليل عبء العمل وتوفير ملايين اليوروهات سنوياً. وقاد فريق من جامعة رادبود تحليل 42 ألف صورة من منطقة أوتريخت، مع متابعة استمرت نحو 4 سنوات ونصف السنة، مستخدمين خوارزمية طوّرتها شركة ScreenPoint Medical. وخلص الباحثون إلى أن الجمع بين القارئ البشري والخوارزمية يحقق كشفاً مبكراً لعدد أكبر من الأورام ذات الأهمية العلاجية، ما ينعكس مباشرة على نسب النجاة وتخطيط العلاج. ورغم أن تصميم برامج الفحص يختلف بين الدول، إلا أن الدلالة العملية واضحة؛ حيث يمكن نقل جزء معتبر من الجهد الروتيني إلى الأنظمة الذكية، مع إبقاء القرار النهائي للطبيب ضمن نموذج إشرافي يقلل الأخطاء ويزيد الاتساق. وتنسجم النتيجة مع اتجاه أوسع تُظهره أدبيات سابقة بأن النماذج العميقة ترفع أداء القارئ البشري وتحد من التباين بين الخبرات.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا نعرف عن صيحة المشي «6-6-6» وفوائدها لإنقاص الوزن وصحة القلب؟
ماذا نعرف عن صيحة المشي «6-6-6» وفوائدها لإنقاص الوزن وصحة القلب؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

ماذا نعرف عن صيحة المشي «6-6-6» وفوائدها لإنقاص الوزن وصحة القلب؟

هل ترغب في تحسين تمارينك الرياضية؟ على منصات مثل «تيك توك» و«ريديت»، يُشيد العديد من الأشخاص ببرنامج المشي المعروف باسم تحدي «6-6-6». ومثل اتجاهات المشي الأخرى القائمة على الأرقام، مثل تحدي «12-3-30» على جهاز المشي، أو طريقة «3-2-1»، يدّعي مؤيدو برنامج «6-6-6» أنه يُساعد على إنقاص الوزن ويُحسّن كل شيء، من صحة القلب إلى الحالة المزاجية. ووفق ما ذكره موقع «هيلث» المعني بأخبار الصحة، قالت ليبي ريتشاردز، الأستاذة في كلية التمريض بجامعة بوردو الأميركية والمتخصصة في النشاط البدني، إن «هناك شيئاً ما في التحديات القائمة على الأرقام يجذب الناس حقاً. يميل الناس إلى التحفيز بالتحديات التي تضع أهدافاً ملموسة وقابلة للقياس». لكن هل ينصح خبراء الصحة فعلاً باتباع هذا التوجه الرياضي الرائج؟ وماذا نعرف عن هذا التحدي؟ من غير الواضح من أين نشأ هذا النمط، ويبدو أن هناك اختلافاً طفيفاً في أسلوبه باختلاف المصدر. لكن معظم الروايات تصفه بالمشي لمدة 60 دقيقة، ست مرات أسبوعياً، بوتيرة سريعة. ويجب أن يكون المشي إما في الساعة 6 صباحاً أو 6 مساءً، ويتضمن ست دقائق للإحماء وست دقائق للتهدئة بوتيرة أبطأ. مع أن طريقة «6-6-6» قد تقدم بعض الفوائد الصحية «غير الرسمية»، فإن هناك تساؤلات حول ما إن كان هناك أي دليل قاطع يدعم هذه الادعاءات. فماذا يقول الخبراء حول عناصر هذا الروتين؟ أشارت ريتشاردز إلى أن فائدة الالتزام بجدول مشي في الساعة السادسة صباحاً أو السادسة مساءً تكمن في أن الاتساق يُسهّل على البعض تخصيص وقت للمشي خلال يومهم. وأضافت: «أفضل وقت للمشي هو عندما تُصرّ على ذلك... الأمر لا يتعلق بالمشي في وقت محدد، بل يتعلق بالاستمرارية». وإذا كان كلا التوقيتين مناسبين لجدولك، فقد يعتمد الخيار الأفضل على وقت تناول الطعام، مع أن الأبحاث متباينة؛ إذ تشير بعض الأبحاث إلى أن المشي على معدة فارغة - في الصباح الباكر مثلاً - قد يُساعد على زيادة حرق الدهون. ومع ذلك، وجدت دراسات أخرى أن المشي بعد تناول الطعام مباشرةً، بعد العشاء مثلاً، يُمكن أن يُساعد على فقدان الوزن، ويُحسّن الهضم، ويُساعد على تنظيم سكر الدم. يُجمع الخبراء على أن المشي لمدة 60 دقيقة يومياً هدفٌ جديرٌ بالاهتمام، ويمكن أن يساعدك على تحقيق المدة الموصى بها، وهي 150 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة، أو 75 دقيقة من التمارين عالية الشدة أسبوعياً. وأضافت ريتشاردز أن أي قدر من المشي السريع، وخاصةً ساعة منه، يُمكن أن يُعزز صحة القلب والأوعية الدموية، ويُقوي العظام، ويُعزز قوة العضلات وقدرتها على التحمل. ووجدت دراسة أُجريت عام 2025 أن المشي 7000 خطوة يومياً - وهو الرقم الذي يُحتمل أن تقترب منه في ساعة - كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والخرف. قد يُساعد روتين المشي أيضاً في إنقاص الوزن، ما دمت لا تستهلك سعرات حرارية أكثر مما تحرق. ووجدت دراسة أُجريت عام 2021 أن المشي لمدة 50 دقيقة، أربعة أيام في الأسبوع، كان مرتبطاً بانخفاض الوزن ودهون البطن. تركز طريقة «6-6-6» على الإحماء في البداية والتهدئة في النهاية، وكلاهما مدعوم علمياً. ويزيد الإحماء تدريجياً من معدل ضربات القلب وتدفق الدم إلى العضلات، مما يساعد على منع الالتواءات أو الشد العضلي أثناء المشي. بدورها، تساعد التهدئة على تقليل ألم العضلات وتسمح لضربات القلب بالعودة إلى معدلها الطبيعي تدريجياً، وهو أمر أساسي للتعافي، وفقاً لريتشاردز. بشكل عام، توصي جمعية القلب الأميركية بالإحماء والتهدئة لمدة تتراوح بين 5 و10 دقائق؛ لذا فإن 6 دقائق تقع ضمن هذا النطاق. مع أن طريقة المشي «6-6-6» قد تساعدك على تحقيق أهدافك في اللياقة البدنية، تذكّر أن الخبراء يُؤكدون أن الاستمرار في ممارسة الرياضة - وليس اتباع صيغة دقيقة - هو الأهم. ووفق لينيرت فيرمان، أستاذ الصحة العامة الذي درس المشي ومتوسط ​​العمر المتوقع، فإن «أي تمرين يمارسه الناس - ويستمرون فيه - يكون فعالاً». ومع ذلك، إذا كان روتين «6-6-6» يُساعدك على التركيز، فهذا سبب وجيه لتجربته.

مايكروسوفت: دراسة وعي الذكاء الاصطناعي أمر خطير وسابق لأوانه
مايكروسوفت: دراسة وعي الذكاء الاصطناعي أمر خطير وسابق لأوانه

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مايكروسوفت: دراسة وعي الذكاء الاصطناعي أمر خطير وسابق لأوانه

انتقد "مصطفى سليمان"، الرئيس التنفيذي لقسم الذكاء الاصطناعي في "مايكروسوفت"، توجه بعض الباحثين نحو دراسة ما يُعرف بـ"وعي الذكاء الاصطناعي" و"رفاهية الآلات"، معتبراً أن هذه النقاشات سابقة لأوانها وخطيرة. وقال "سليمان" في تدوينة نشرها الثلاثاء الماضي، إن مثل هذه الأبحاث تضفي مصداقية على فكرة أن النماذج قد تصبح واعية يوماً ما، وهو ما يعزز مشكلات بشرية بدأت في الظهور بالفعل. وضرب "سليمان" مثلاً بالاضطرابات النفسية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وتطور علاقات غير صحية مع روبوتات الدردشة. وأضاف أن فتح ملف "حقوق الذكاء الاصطناعي" يخلق محوراً جديداً للانقسام في مجتمع يشهد بالفعل استقطاباً واسعاً حول قضايا الهوية والحقوق. لكن موقف "سليمان" يتعارض مع توجهات شركات أخرى في القطاع؛ إذ أطلقت "أنثروبيك" برنامجاً مخصصاً لدراسة "رفاهية الذكاء الاصطناعي"، وحدثت أنظمتها مؤخراً بحيث يتمكن نموذج "كلود" من إنهاء المحادثات مع المستخدمين الذين يتصرفون بطريقة مسيئة. كما تبنى باحثون في "أوبن إيه آي" ووحدة "ديب مايند" التبعة لـ "جوجل" فكرة دراسة هذه القضايا، بل إن "ديب مايند" أعلنت عن وظيفة مخصصة لبحث أسئلة متقدمة حول الوعي والأنظمة متعددة الوكلاء.

كيف يتغير جسمك ووجهك إذا توقفت عن تناول السكر لأسبوعين؟
كيف يتغير جسمك ووجهك إذا توقفت عن تناول السكر لأسبوعين؟

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

كيف يتغير جسمك ووجهك إذا توقفت عن تناول السكر لأسبوعين؟

كشف طبيب بارز على منصة "تيك توك" أن التوقف عن تناول السكر لمدة أسبوعين فقط يمكن أن يُحدث تغيرات ملحوظة في الجسم وخاصة الوجه. وبحسب ما نقلت "ديلي ميل" Daily Mail أوضح سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي والمُدرّب في "جامعة هارفارد"، أن الامتناع عن السكر يؤثر سريعا على شكل الوجه، حيث يقل الانتفاخ ويبدأ الوجه في التوازن الطبيعي، كما يقل احتباس السوائل حول العينين ويبدأ انخفاض دهون البطن ودهون الكبد. وأضاف أن التوقف عن السكر يعيد توازن ميكروبيوم الأمعاء، وهي التريليونات من الكائنات الدقيقة المسؤولة عن الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، كما قد تتحسن البشرة ويقل حب الشباب والبقع الحمراء. وبحسب الأطباء، فإن السكر قد يسبب إدمانا لدى بعض الأشخاص، ويجب التعامل معه كما يتم التعامل مع السموم الناتجة عن المخدرات أو الكحول. وقد حذر الخبراء من الإفراط في استهلاك السكريات الحرة الموجودة في الحلويات والشوكولاتة والمشروبات الغازية والأطعمة المصنعة، مع الإشارة إلى أن بعض السكريات الطبيعية الموجودة في العسل وعصائر الفاكهة غير المحلاة تصنّف أيضا ضمن السكريات الحرة، بينما السكر الموجود في الحليب والفواكه والخضراوات لا يُعتبر كذلك. ويؤكد خبراء التغذية من أن التوقف عن تناول السكر، رغم أنه قد يسبب أعراض انسحاب مثل الصداع وآلام المعدة وتغيرات الأمعاء، يعزز الصحة العامة والطاقة والنوم الجيد، ويساهم في فقدان الوزن وتقوية الشعر والبشرة والأظافر. كما يحد تقليل استهلاك السكر من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب وبعض أنواع السرطان. ويُحذّر الأطباء وخبراء التغذية من أن النوع الذي يُفرط معظم الناس في استهلاكه من السكر هو ما يُسمى "السكر الحر"، الموجودة في الحلويات والشوكولاتة والمشروبات الغازية والعديد من الأطعمة المُصنّعة. ولكن بعض السكريات الطبيعية تُصنّف أيضًا ضمن "السكر الحر"، مثل تلك الموجودة في العسل والشراب والنكتار وعصائر الفاكهة غير المُحلاة والعصائر المخفوقة. إلا أن السكر الموجود طبيعيًا في الحليب والفواكه والخضراوات لا يعتبر "سكرًا حرًا"، وفقًا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية. ولتقليل استهلاك السكر، توصي الهيئات الصحية باستبدال المشروبات الغازية والعصائر المحلاة بشرب الماء، والحد من عصائر الفاكهة غير المحلاة إلى ما لا يزيد عن 150 مل يوميا، وتقليل السكر المضاف للشاي أو القهوة تدريجيا أو استخدام محليات بديلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store