logo
إندونيسيا تهزم الصين وتقترب من ملحق تصفيات كأس العالم 2026

إندونيسيا تهزم الصين وتقترب من ملحق تصفيات كأس العالم 2026

وضع منتخب إندونيسيا بقيادة المدرب باتريك كلويفرت قدماً في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، بفوزه على الصين 1-0 اليوم الخميس، في الجولة التاسعة من المجموعة الثالثة.
سجل أولي روميني لاعب أكسفورد يونايتد الإنجليزي هدف فوز إندونيسيا في الدقيقة 45 من ركلة جزاء.
بهذا الفوز، رفع منتخب إندونيسيا رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث مؤقتاً، فيما توقف رصيد الصين عند النقطة السادسة في المركز السادس الأخير. فقدت الصين بهذه الخسارة حظوظها نهائياً في المنافسة على التأهل إلى المونديال.
ويضغط هذا الفوز على المنتخب السعودي الذي تراجع للمركز الرابع في الترتيب برصيد 10 نقاط، وسيكون مطالباً بتحقيق الفوز على البحرين في وقت لاحق اليوم.
تقضي لوائح التصفيات بتأهل الأول والثاني من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم. في حين يتأهل الثالث والرابع إلى الملحق.
تشارك المنتخبات الست في مجموعتين تضم كل منهما 3 منتخبات. ويتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى المونديال في حين يتواجه صاحبا المركز الثاني ويتأهل الفائز منهما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميونغ بو: كوريا ستُركز على الاستعدادات لنهائيات المونديال
ميونغ بو: كوريا ستُركز على الاستعدادات لنهائيات المونديال

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ميونغ بو: كوريا ستُركز على الاستعدادات لنهائيات المونديال

يسعى هونغ ميونغ بو، مدرب كوريا الجنوبية، للتركيز على استعدادات فريقه لكأس العالم لكرة القدم المقررة العام المقبل، عوضاً عن الاهتمام بما تبقّى من مسيرة التصفيات المشحونة، التي انتهت أخيراً بالتأهل للنهائيات للمرة الحادية عشرة على التوالي. وأكد الفوز بنتيجة 2-0 على العراق في البصرة، الخميس الماضي، تأهل كوريا الجنوبية بصفتها أحد المنتخبين المتأهلين مباشرة من المجموعة الثانية في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم. وجاء هذا التأهل بعد مرور 11 شهراً على إعادة تعيين هونغ، في قرار أثار جدلاً واسعاً، مديراً فنياً للمنتخب الكوري الجنوبي. وقال هونغ عن المباراة المتبقية من التصفيات يوم الثلاثاء أمام الكويت في سول: «إنها فرصة لنا لاختبار اللاعبين الشبان الذين قد يكونون قادرين على اللعب في كأس العالم العام المقبل». وأضاف: «لن تتاح أمامنا فرص كثيرة مثل هذه، أن يتابع هؤلاء اللاعبون من مقاعد البدلاء شيء، وأن يلعبوا شيء آخر تماماً». عاد هونغ، القائد السابق للمنتخب الوطني، لفترة ثانية في يوليو (تموز) الماضي بعد تعاقب مجموعة من المدربين على الفريق بعد مرحلة مخيبة للألماني يورغن كلينسمان الذي رحل في أعقاب إقصاء كوريا الجنوبية من كأس آسيا. وقابل مشجعون متعصبون تعيين هونغ (56 عاماً) باحتجاجات، إذ يتذكر كثيرون منهم أداء الفريق تحت قيادته في كأس العالم بالبرازيل عام 2014، عندما خرجت كوريا الجنوبية، المرشحة بقوة حينها، من مرحلة المجموعات. وساءت العلاقات مع المشجعين أكثر بسبب معاناة الفريق في بداية التصفيات، إذ تعرض اللاعبون لصيحات استهجان في الملعب بسول بعد التعادل السلبي في المباراة الافتتاحية أمام فلسطين في سبتمبر (أيلول). وكان الأداء في تلك المباراة واحداً من عدة عروض سلَّطت الضوء على مشكلات الفريق على أرضه. وفي حين لم يخسر فريق هونغ في المباريات التسع التي خاضها حتى الآن في المرحلة الثالثة من التصفيات، فإن كوريا الجنوبية فازت في مباراة واحدة فقط من 4 مواجهات على أرضها. وقال اللاعبون إن سوء أرضية الملاعب هو السبب في الأداء المخيب للآمال، كما كانت سبباً آخر لزيادة التوتر بين القيادات المسؤولة عن كرة القدم في البلاد والجماهير. ورغم هذه المشكلات، فإن التأهل يعني أن الكوريين سيواصلون سلسلة مشاركات في كأس العالم لم تنقطع منذ عام 1986. وسيتعين على هونغ الآن بناء فريقه من أجل خوض التحدي الذي ينتظره في أميركا الشمالية. وسيعني ذلك منح فرص للاعبين الأقل خبرة، في الوقت الذي يبحث فيه عن خيارات طويلة الأمد للاعبين الأساسيين، مثل سون هيونغ مين لاعب توتنهام هوتسبير، وهوانغ هي تشان لاعب ولفرهامبتون. وقال هونغ: «من هذه اللحظة فصاعداً، سيكون كل ما نقوم به موجهاً نحو الاستعداد لكأس العالم».

هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟
هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

هل سيتأثر كأس العالم بحظر السفر الذي فرضه ترامب؟

غالبا ما كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 وأولمبياد لوس أنجليس 2028 من بين الأحداث التي يشعر بالحماس الشديد لها خلال ولايته الثانية. إلا أن حالة من عدم اليقين حول سياسات التأشيرات للزوار الأجانب الذين يخططون للسفر إلى الولايات المتحدة لحضور أكبر حدثين رياضيين، بدأت تنتشر. فيما ساهم حظر السفر الأخير الذي فرضه ترامب على مواطني 12 دولة في إثارة تساؤلات جديدة حول تأثير ذلك على كأس العالم والألعاب الأولمبية الصيفية، اللذين يعتمدان على انفتاح الدول المستضيفة على العالم. فبحلول يوم الاثنين القادم، سيتم منع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، وهي "أفغانستان، وميانمار، وتشاد والكونغو-برازافيل، وغينيا الاستوائية، وإريتريا ، وهايتي، وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن." كما سيتم تطبيق قيود أكثر صرامة على الزوار من سبع دول أخرى وهي: بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. لكن كيف يؤثر هذا على كأس العالم والأولمبياد؟ لنبدأ بإيران، إحدى القوى الكروية في آسيا، وهي الدولة الوحيدة المستهدفة التي تأهلت حتى الآن للمونديال، الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال عام من الآن. في حين لا تزال منتخبات كوبا وهايتي والسودان في المنافسة على التأهل للمونديال. كما قد تبقى سيراليون في المنافسة من خلال عدة مباريات فاصلة. بينما بوروندي وغينيا الاستوائية وليبيا فرصهم ضعيفة جدا في التأهل. ولكن ينبغي أن تكون كل تلك الدول قادرة على إرسال منتخبات لكأس العالم إذا تأهلت لأن السياسة الجديدة تتيح استثناءات لـ "أي رياضي أو عضو في فريق رياضي، بما في ذلك المدربون، والأشخاص الذين يؤدون دور الدعم الضروري، والأقارب المباشرون، المسافرون من أجل كأس العالم، أو الأولمبياد، أو أي حدث رياضي كبير آخر تحدده وزارة الخارجية". وما يقرب من 200 دولة يمكنها إرسال رياضييها لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية، بما في ذلك الدول المستهدفة بأحدث قيود السفر. إلا أنه ينبغي أن تنطبق الاستثناءات عليهم أيضا إذا استمر الحظر بصيغته الحالية. ماذا عن المشجعين؟ في حين لم يذكر حظر السفر أي استثناءات للجماهير من الدول المستهدفة التي تتمنى السفر إلى أميركا لحضور كأس العالم أو الأولمبياد. وحتى قبل فرض حظر السفر، فإن جماهير المنتخب الإيراني التي تعيش في تلك الدولة يواجهون مشاكل بالفعل للحصول على تأشيرة السفر لكأس العالم. مع ذلك، فإن مشجعي المنتخبات الوطنية غالبا ما يختلفون عن مشجعي الأندية الذين يسافرون للخارج لحضور مباريات في مسابقات دولية مثل دوري أبطال أوروبا. فبالنسبة للعديد من الدول، غالبًا ما يكون المشجعون الذين يسافرون إلى كأس العالم، وهي خطة سفر مكلفة مع ارتفاع أسعار الطيران والفنادق، من الشتات، وأغنى ماديا، وقد يمتلكون خيارات مختلفة بشأن جوازات السفر. فمن يزور كأس العالم عادة ما يكون من أصحاب الإنفاق العالي ومخاطره الأمنية أقل عند تخطيط الدولة المضيفة للأمن. أما زوار الأولمبياد غالبا ما يكونون من أصحاب الإنفاق العالي أكثر، رغم أن عدد السياح خلال الألعاب الصيفية يكون أقل بكثير من كأس العالم، وخاصة من معظم الدول الـ19 التي تستهدفها قيود السفر حاليا. كيف تعمل أميركا مع فيفا والأولمبياد؟ يشار إلى أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) كان بنى علاقات وثيقة علنا مع ترامب منذ عام 2018، بل اعتبرها البعض وثيقة أكثر من اللازم. وقد شدد إنفانتينو على ضرورة ضمان سير عمل الفيفا بسلاسة في بطولة ستدر على الاتحاد أغلب عائداته المتوقعة البالغة 13 مليار دولار بين 2023 و2026. بدوره، أوضح كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 يوم الخميس في لوس أنجليس "أن الأولمبياد تتطلب اعتبارات خاصة"، مضيفا أن الحكومة الفيدرالية الأميركية تدرك ذلك. وكانت روسيا، التي استضافت كأس العالم 2018، سمحت للجماهير بدخول البلاد عبر استخدام تذكرة المباراة التي كانت تعتبر بمثابة تأشيرة دخول. كذلك فعلت قطر بعد أربع سنوات. إلا أن عدة حكومات أخرى كانت رفضت دخول الزوار غير المرغوب فيهم. ففي أولمبياد لندن 2012، تم رفض تأشيرة دخول رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي لا يزال زعيمها حتى اليوم رغم أنه كان يقود أيضا اللجنة الأولمبية الوطنية في بلاده.

مبابي: منتخب فرنسا يحتاج لإعادة بناء ونتطلّع لكأس العالم
مبابي: منتخب فرنسا يحتاج لإعادة بناء ونتطلّع لكأس العالم

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

مبابي: منتخب فرنسا يحتاج لإعادة بناء ونتطلّع لكأس العالم

اعتبر كيليان مبابي أن ثمة حاجة لإعادة بناء المنتخب الفرنسي، مشدداً على أن "مواهبه الوفيرة" ستمكّنه من "تحقيق إنجازات"، لا سيّما خلال كأس العالم 2026. جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي مع مدرب المنتخب ديدييه ديشان، عشية مواجهة ألمانيا على المركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية. فرنسا خسرت أمام إسبانيا 4-5 بعد تخلّفها 1-5، فيما سقطت ألمانيا أمام البرتغال 1-2. "التوازن الأمثل بين الهجوم والدفاع" سُئل نجم ريال مدريد عن مستوى المنتخب الفرنسي بعد هزيمته أمام إسبانيا، فشدد على أهمية "إيجاد التوازن الأمثل بين الهجوم والدفاع وامتلاك بعض المعايير في أسلوب لعبنا". وأضاف: "لم نصل بعد إلى الكمال الهجومي، لكن ذلك يتحسّن. يمكننا اللعب بأربعة مهاجمين، الأمر يتعلّق بالتنسيق. اليوم، لدينا فريق جديد، وقلّة من اللاعبين الذين خاضوا أكثر من 30 مباراة دولية. التحدي يكمن في إعادة بناء الفريق. يمكننا تحقيق إنجازات جيدة بفضل المواهب الوفيرة". وتابع: "لدينا رؤية بعيدة المدى، كأس العالم. نكتسب ثباتاً هجومياً، وسنحتاج أيضاً إلى ثبات دفاعي. سنستعيد عدة لاعبين، إذ كان لدينا كثيرين من الغائبين. علينا مواصلة العمل". ريان شرقي مبابي تحدث عن مركزه في المنتخب، قائلاً: "أن أكون الرقم 9 في النادي والمنتخب ليس الأمر ذاته. لكنني أعتقد بأنني تحسّنت في بعض النواحي. بدأت أتأقلم مع هذا المركز. في كرة القدم، كل شيء غير متوقع، واليوم أنا في مركز رأس الحربة وأحاول الحصول على أكبر مقدار ممكن من المعايير في هذا المركز". وأشاد بمهارات ريان شرقي نجم ليون، الذي دخل احتياطياً أمام إسبانيا وسجل هدفاً وصنع آخر، بقوله: "حاولنا دعمه بأفضل ما نستطيع. مهاراته واضحة، لم نشكّك بها إطلاقاً. سيقدّم لنا أداءً رائعاً. الآن كل شيء يبدأ في ذهنه، أردناه أن يشعر براحة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store