
كشف تفاصيل جديدة عن خطة منفذ هجوم كولورادو
تابعوا عكاظ على
عثرت الشرطة الأمريكية، (الإثنين)، على 16 زجاجة «مولوتوف» إضافية في المنطقة التي رُصد منفذ هجوم ولاية كولورادو فيها، وفقاً لمصادر في إنفاذ القانون نقلت عنها شبكة «سي إن إن».
وأوضحت المصادر أن منفذ الهجوم محمد صبري سليمان كان يرتدي سترة واقية فوق قميصه، ويحمل رشاش حدائق مملوءاً بالبنزين.
وأضاف المسؤولون لـ«سي إن إن»، أن العديد من الشهود قالوا إنه كان يبدو كبستاني، واستخدم مرشّ الحديقة كـ«قاذف لهب مؤقت»، على ما يبدو، برشّ البنزين باتجاه المتظاهرين وهو يحمل ولاعة أمام سيل الوقود.
ووصل سليمان إلى منطقة الحادثة حوالى الساعة الواحدة ظهراً بالتوقيت المحلي، وظل هناك قبل أن يُلقي عبوتين حارقتين على أشخاص في مسيرة مؤيدة لإسرائيل، وفقاً للمصادر الأمنية.
ويعتقد المحققون أن سليمان توقف في محطات الوقود بالمنطقة قبل الهجوم، لتعبئة الزجاجات ورشاش الحديقة.
أخبار ذات صلة
وأفاد شهود عيان أن سليمان خلع سترته وقميصه لأنهما اشتعلا أثناء الهجوم، وفقاً للشرطة. ونُقل سليمان إلى مستشفى محلي بعد اعتقاله بسبب الحروق التي أصيب بها في يديه أثناء الهجوم.
ووُجهت اتهامات إلى سليمان بارتكاب جريمة كراهية، بحسب بيان رسمي نقلته شبكة «سي إن إن» أمس.
وقد وُجهت إليه تهمة «جريمة كراهية تتعلق بالعرق أو الدين أو الأصل القومي الفعلي أو المتصور»، بحسب ما جاء في الإفادة.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 40 دقائق
- أرقام
وزير: ترامب يعيد التفاوض على قانون الرقائق الإلكترونية
قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك يوم الأربعاء إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعيد التفاوض بشأن بعض المنح التي أعطاها الرئيس السابق جو بايدن لشركات أشباه الموصلات، مشيرا إلى أن بعضها قد يلغى. وقال لوتنيك للأعضاء في لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ إن بعض المنح في عهد بايدن "بدت سخية للغاية، وأعدنا التفاوض عليها"، مضيفا أن الهدف هو مصلحة دافعي الضرائب الأمريكيين. وأضاف لوتنيك "جميع الصفقات تتحسن، والصفقات التي لا يتم حسمها هي صفقات ما كان ينبغي إبرامها أصلا"، في إشارة على ما يبدو إلى أن بعض المنح لن تصمد أمام إعادة التفاوض. ووقع بايدن في 2022 قانون أشباه الموصلات والعلوم لتخصيص 52.7 مليار دولار لتعزيز تصنيع وأبحاث الرقائق في الولايات المتحدة، وجذب مصنعيها بعيدا عن آسيا. وقدم القانون مليارات الدولارات كمنح لشركات أشباه الموصلات العملاقة، ومن بينها شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات وسامسونج وإس.كيه هاينكس الكوريتان، بالإضافة إلى شركتي إنتل ومايكرون الأمريكيتين. ولم يبدأ صرف المنح إلا مع مغادرة بايدن منصبه. ولم تعلن تفاصيل تلك الخطط لكن من المقرر تخصيص الأموال مع إحراز الشركات تقدما فيما يتعلق بتعهدات بتوسيع مصانعها.


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
إيلون ماسك يحثّ الأميركيين على التحرك لـ"إسقاط" مشروع ترمب الضريبي
صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك هجومه على مشروع "قانون الضرائب والإنفاق" المدعوم من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ودعا الأميركيين، الأربعاء، إلى التحرك والتواصل مع مشرّعيهم لـ"إسقاط" المشروع. وقال ماسك، في منشور على منصته "إكس"، إن على الأميركيين الاتصال بممثليهم في مجلسي الشيوخ والنواب، معتبراً أن "إفلاس أميركا أمر غير مقبول". وأضاف: "أسقطوا مشروع القانون". وجاء المنشور الجديد، بعد يوم من وصف ماسك لمشروع القانون بأنه "عمل مقزز ومليء بالإسراف"، في وقت يواجه فيه الجمهوريون المحافظون ضغوطاً متزايدة من ترمب للتصويت لصالح الحزمة المالية الضخمة في مجلس الشيوخ. ويمثّل انتقاد ماسك العلني تحدياً مباشراً لترمب في وقت حرج، إذ يضغط الرئيس الأميركي شخصياً لإقناع المعارضين داخل الكونجرس بدعم مشروع القانون. وجاءت انتقادات ماسك بعد أيام فقط من مغادرة منصبه المؤقت على رأس وزارة الكفاءة الحكومية، التي تهدف لتحسين كفاءة الإنفاق الفيدرالي. وزير الخزانة: المشروع أولوية ترمب وبعد منشور ماسك، أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، عبر سلسلة منشورات على منصة "إكس"، دعمه القوي لمشروع القانون، مشدداً على أنه إحدى الأولويات الرئيسية لإدارة ترمب. وأوضح بيسنت أن مشروع القانون يُعد جزءاً أساسياً من "الأجندة الاقتصادية الجريئة" لترمب، والتي تهدف إلى "تحقيق نمو اقتصادي طويل الأمد". وأشار إلى أن الشعب الأميركي "يستحق معرفة كيف سيفيدهم هذا القانون بشكل مباشر"، وقدم تفاصيل محددة حول الفوائد المتوقعة لعدة فئات في المجتمع الأميركي. وشدد بيسنت على أن مشروع القانون "سيحقق أجوراً أقوى، وإنتاجية أعلى، ونمواً حقيقياً في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3%". وأوضح أن "هذا القانون سيعزز الإيرادات من خلال التوسع الاقتصادي وليس من خلال رفع معدلات الضرائب". ووفقاً لتقدير صدر الأربعاء عن مكتب الميزانية في الكونجرس (CBO)، وهو هيئة غير حزبية، فإن نسخة مشروع القانون التي أقرّها مجلس النواب ستزيد من عجز الميزانية الأميركية بمقدار 2.4 تريليون دولار خلال العقد المقبل. ويعكس هذا التقدير انخفاضاً متوقعاً عن التقديرات السابقة التي أشارت إلى عجز بنحو 3.67 تريليون دولار، إلى جانب تراجع في الإنفاق بقيمة 1.25 تريليون دولار حتى عام 2034، مقارنة بالتقديرات الأساسية. ولا يشمل هذا التقدير أي تأثير محتمل للنمو الاقتصادي، الذي قد يسهم في تعويض بعض الخسائر في الإيرادات.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
الفيتو الأمريكي يفشل قرار مجلس الأمن بشأن غزة
تابعوا عكاظ على فشل مجلس الأمن الدولي بتبني مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد استخدام الولايات المتحدة حق النقض «الفيتو». وصوت جميع أعضاء مجلس الأمن الـ14 لصالح مشروع القرار بشأن غزة والولايات المتحدة اعترضت. وقالت ممثلة الولايات المتحدة السفيرة دوروثي شيا إن بلادها لن تدعم أي إجراء لا يدين حماس ولا يدعوها إلى نزع سلاحها ومغادرة غزة، مضيفة أن واشنطن لن تتوقف عن العمل للإفراج عن المحتجزين بمن فيهم 4 أمريكيون ما زالوا في أيدي حماس. وأوضحت دوروثي شيا أن حماس رفضت الكثير من قرارات وقف إطلاق النار، ولا يمكن لمجلس الأمن أن يكافئها وهي تواصل تهديد إسرائيل، مشددة على أن موقف الولايات المتحدة واضح وهو أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن النفس. كما اعتبرت المندوبة الأمريكية أن من غير المقبول أن الأمم المتحدة لم تدرج حماس على قائمة ما وصفته بالإرهاب. من جانبه، قال مسؤول في الخارجية الأمريكية إن مشروع القرار في مجلس الأمن الدولي بشأن غزة مخزٍ وغير جادٍّ، ومن شأنه أن يمكّن حماس من تنفيذ هجمات مستقبلية، وفقا لوسائل إعلام. وأضاف المسؤول أن مشروع القرار يقوض الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار ويشجع حماس، مشيرا إلى أن واشنطن اتخذت موقفا واضحا منذ بدء الصراع وهو أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. من جهتها، قالت مندوبة بريطانيا بمجلس الأمن إن بلادها أيدت مشروع قرار يدعو لوقف الحرب ولإيصال المساعدات لأن الوضع بغزة لا يطاق. أخبار ذات صلة ونقل موقع أكسيوس الأمريكي أن واشنطن أبلغت تل أبيب أنها ستستخدم حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار. وأشار إلى أن تصويت مجلس الأمن الليلة هو الأول بشأن الحرب في غزة منذ شهر نوفمبر الماضي، عندما عطلت الولايات المتحدة في ظل رئاسة جو بايدن نصا يدعو إلى وقف إطلاق النار. ويعود آخر قرار للمجلس إلى يونيو 2024، عندما أيّد خطة أمريكية لوقف إطلاق نار متعددة المراحل تنص على إطلاق سراح رهائن إسرائيليين في القطاع، ولم تتحقق هذه الهدنة إلا في يناير2025 قبل أن تخرقها إسرائيل لاحقا. ويأتي التصويت وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس. لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه «لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية». ويطالب مشروع القرار أيضا بإعادة جميع الخدمات الإنسانية الأساسية، بما يتماشى مع تلك المبادئ، ومع القانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}